هل تُخفي المدرسة المغربية ضُعفها بطرد التلاميذ شهرا أو أسبوعا؟

هل تُخفي المدرسة المغربية ضُعفها بطرد التلاميذ شهرا أو أسبوعا؟
الثلاثاء 18 مارس 2014 - 12:22

لا تَسْلم الأقسام في المدارس المغربية من بعض المشاجرات سواء بين التلاميذ، أو بين الأستاذ والتلاميذ. يتطوّر الأمر في أحايين كثيرة إلى تبادل للشتائم الساقطة والمشبّعة بالقاموس العامّي، وما يعنيه ذلك من فقدان الثقة وتعطيل للعملية التربوية وكثيرا ما تصل بعض الخلافات إلى تبادل للضرب..

الأفعال السمجّة المخالفة للقانون التي يأتيها التلاميذ داخل الفصول الدراسية لا تنحصر في الضرب والشتم المتبادل فقط، بل تتعداها إلى سلوكات غريبة غير مستساغة، يُحاول عبرها التلاميذ إبراز ذواتهم وإن بالطريقة الخطإ: كالإستمناء داخل الفصل الدراسي ! إدخال حيوانات للأقسام ومواد خطرة ومحظورة كالمخدرات والخمور وما لا يخطر على البال..

تتدخل المجالس التأديبية في المؤسسات لردع التلاميذ وتأديبهم وثنيهم على تكرار تلك الأفعال. وأحيانا لحماية زملائهم من تصرفات غير مسئولة يأتيها بعض التلاميذ. والقرار في الغالب يكون الطرد من المؤسسة لأسابيع أو بشكل نهائي، أو الحكم بتغيير المؤسسة. هناك حالات تكون فيها عقوبة المجلس التأديبي مبينة على سلوك يأتيه التلميذ(ة) خارج الفصول الدراسية، كطرد تلميذة حامل، تأديب عن نشر صور فاضحة في الفايسبوك وغير ذلك.

ما مدى نجاعة هذه الأساليب التأديبية؟ أَلا تُخفي المدرسة المغربية ضعفها في طرد التلاميذ؟ وكيف ينظر التلاميذ والأساتذة والمفتشون ومختلف التربويين إلى قرارات المجالس التأديبية؟ هل هي ضرورة ملحّة للردع أم شطط في استعمال السلطة؟

حسن منير: كيف نُحاكم تلميذا وفق قانون لا يعرفه ولم يشارك في صياغته؟

يرى المفتش التربوي حسن منير أنه من الواجب على التلميذ أولا الابتعاد عن كل مظاهر العنف والفوضى داخل المؤسسة، والامتثال للضوابط الإدارية والتربوية والقانونية المعمول بها واحترام جميع العاملين في المؤسسة والوافدين عليها. لكن يجب على المؤسسات التعليمية يوضح ذات المتحدث لهسبريس أن ” تصيغ قانونها الداخلي وفق ظروفها وطبيعة تلاميذها وحالتهم الاجتماعية والاقتصادية، مع ضرورة أن يطّلع التلاميذ والآباء على هذا القانون مطلع كل سنة وتوقيعه والالتزام به، وإلا كيف نُحاكم تلميذا بقانون يجهله ولم يوقعه مادام الأمر تعاقدا، والتعاقد يشترط لصحته موافقة وعلم كل المتعاقدين”.

وعن اختلال القرارات التي يمكن أن يتخذها مجلس تأديبي في حق تلميذ مذنب يورد منير أن ” القوانين الداخلية لا تتضمن تحديدا دقيقا لأنواع المخالفات والعقوبات المقابلة لها، وهو شرط أساسي للعدالة: تلميذ يرتكب مخالفة فنطرده أسبوعا وآخر يرتكب نفس المخالفة ونحكم عليه بإحضار ولي أمره فقط. ثم إنه من المفروض أن هذه المجالس تحتكم في قرارها على الوقائع التي يدعيها الأستاذ أو المحيل للتلميذ على المجلس، وعلى ما يدعيه المتعلم نفسه، وبالتالي إذا تبين تهافت الأستاذ أو الإداري فالمفروض أن يحكم ببراءة المتعلم و أن ينبه الأستاذ إلى تهافته، والحاصل إنني طيلة 25 سنة من العمل لم اشهد تبرئة للمتعلم وتحميل الأستاذ المسؤولية إلا مرة واحدة”.

كما أن عملية وضع هذه القوانين بالتشارك والاتفاق، واشتراط انتخاب ممثلين للمتعلمين باعتبارهم أعضاء في مجلس التأديب، وغير ذلك من عمليات الحياة المدرسية الهدف منه تربية المتعلمين على العديد من القيم الحقوقية والوطنية مثل احترام الآخرين، واحترام القانون والمساواة والعدالة والكرامة وهذا كله يتم ضربه حين نحكم على تلميذ ظلما فقط لان خصمه أستاذ أو مدير أو غيرهما فأين هي المساواة أمام القانون؟ أين هي الكرامة؟ وأين هي المواطنة ؟ يتساءل المفتش التربوي.

وجوابا عن سؤال الفائدة التربوية التي تجنيها المؤسسة التربوية من طرد تلميذ شهرا أو أسبوعا أو يوما يقول الباحث حسن منير ” لا شيء غير تعريضه للتشرد وللشارع بكل ما يحمله من أخطار، لذلك فمجالس التأديب التي تحترم مهمتها التربوية لا تحكم على المتعلم بالطرد أبدا، ولا تحرمه من الاستفادة من حصصه الدراسية، بل إنها تجعل التأديب تأديبا حقيقيا من خلال جعل المتعلم يقدم خدمة للمؤسسة، أو جعله ينجز ما تم تأديبه بسبب إهماله، أو تقديم الاعتذار علنا وأمام زملائه لمن اعتدى عليه … لما في مثل هذه العقوبات من تأديب”.

البوزيدي : يجب التصدّي بصرامة لكل تسيب أو إنفلات

على خلاف ما ذكره السيد حسن منير المفتش التربوي بوزارة التربية والتعليم يرى السيد عبد السلام بوزيدي أستاذ بثانوية سيدي عمرو التأهلية بنيابة زاكورة أن ” المجالس التأديبية تبقى جد مهمة في ضبط الحياة المدرسية ، فهي القمينة بزجر المخالفين وتوقيع عقاب مناسب في حقهم . وفي ظل غياب لائحة العقوبات التي يمكن أن تصدر عن المجالس الانضباطية أرى أن العقوبات التي يمكن أن تتخذ في حق التلميذ المخالف نوعان : عقوبات شكلية: الحكم على التلميذ القيام بأعمال بسيطة داخل المؤسسة التعليمية كالقيام بأعمال بستنة وسقي مزروعات. و عقوبات زجرية كتوقيع التزام ، توقيف محدود عن الدراسة ، تغيير المؤسسة ، الطرد النهائي من المؤسسة”.

وعن مدى نجاعة هذه الأساليب يقول البوزيدي إن “اختلاف وجهات نظر السادة الأساتذة والإداريين في مدى نجاعة مثل هذه العقوبات ، أقول أن هكذا أحكام لا محيد عنها بل هي ضرورية لاستقامة الحياة المدرسية وتلافي إشكالية العنف المدرسي الذي يؤرق بال القيمين على الشأن التربوي بالبلاد ، لكن ما ألاحظه انطلاقا من تجربتي الميدانية هو تفشي ظاهرة التلكؤ في تنفيذ قرارات المجالس الانضباطية في بعض المؤسسات التعليمية ، حيث تسوف بعض الإدارات التربوية وتكثر الشفاعات والتدخلات من عدة جهات لحث المطالب بعقد هذا المجلس على العدول عن الفكرة ، وفي ظل هذه الظروف أقترح إنشاء قضاء خاص بالمؤسسات التعليمية على غرار قضاء الأسرة وقضاء الإدارة وقضاء التجارة “.

بكّور: يجب تكوين الأساتذة في علم النفس التربوي

أما سعيد بكّور أستاذ الثانوي التأهيلي بثانوية الأمل بميضار إقليم الدريوش فقد قال أن ” اللّجوء إلى إحالة التلميذ على المجلس التأديبيّ قصدَ ردعِه أو عقابه نتيجة اقترافه لفعلٍ يستدعي ذلك لا يكون إلا في الحالات التي يتجاوز فيها المتعلّم الحدود المرسومة أو القوانين المعمول بها؛ كأن يصدر عنه سلوك مخلّ بالأدب داخل القسم أو يتفوّه بكلام لا أخلاقي أو يُحدث شغبا يخلّ بالسير العادي للدراسة… وما إلى ذلك من دواعٍ تجعل اللجوء إلى إحالة المتعلم على المجلس التأديبي أمرا ملحّا، وبعد أن يُعقد المجلس التأديبيّ يصدر أعضاؤه قرارهم الذي غالبا ما يكون توقيفا عن الدراسة لأيام معدودة، مراعين في ذلك مبدأ التدرّج في العقاب، وقد يصل الأمر إلى الالتماس بالطّرد أو تغيير المؤسّسة”.

وعن جوابه على سؤال هسبريس إن كان الردع والعقاب يشكل دائما الحل الأمثل الذي يمكن أن يغيّر من سلوك التلميذ العنيف، يجيب بكّور بقوله أن التلميذ لا يتغيّر سلوكه حتّى لو أُقيمت في حقه محاكم التفتيش وليس المجالس الانضباطية، وهو ما يستدعي إعادة النظر في طبيعة عمل هذه المجالس، خاصة وأن سلوك التلميذ في القسم أو المدرسة لا ينفصل عن سلوكه خارجهما، فهو كائن اجتماعي يحمل مشاكله النّفسية والأسرية إلى المؤسسة، وليست له القدرة على الفصل بين الوضعيات، ولا ننسى أن التلميذ في سنّ المراهقة، وهي سن ذات خصوصية لها تأثيرها على سلوكه. لذا أرى أن اللجوء إلى العقوبات الرّادعة المتمثلة في التوقيف أو الطرد أو تغيير المؤسسة لن يغير من الأمر شيئا، وعليه وجب التفكير في حلول بديلة تُبنى على أساس نفسي واجتماعي وبيداغوجي سليم، وهذا لن يتمّ إلا بتكوين الأساتذة في مجال علم النفس التربوي، وهنا لا بدّ من أن تكون المؤسسة متوفرّة على أخصائي نفسي خاص بها، يدرس سائر الحالات الاجتماعية والّنفسية حتى نستطيع تجاوز العنف في مهده. كما ينبغي أن يحسن المدرّس التعامل مع التلميذ الذي تصدر عنه المخالفات وألا يقابل سلوكه الأخرق بسلوك مماثل، وهذا أمر يتطلّب أيضا تكوينات في المجال وشخصية تجمع بين القوة والمرونة في آنٍ.

ويزيد ذات المتحدث موضحا:” لقد صادفنا في أحايين كثيرة حالات لتلاميذ تجاوزوا حدود اللياقة في التعامل مع الأساتذة، وعند عقد المجلس نكتشف أن التلميذ له ظروف اجتماعية ذات خصوصية أو يعاني من مرض معيّن يتطلّب معاملة خاصة. فنصاب إذاك بالصدمة لأن الإدارة في غالب الأحيان لا تُخطر الأساتذة بحالات التلاميذ النفسية والاجتماعية. وبكلمةٍ؛ ينبغي إعادة النظر في العقوبات الزجرية الرادعة، وتعويضها بمهام يقوم بها المتعلم داخل المؤسسة كغرس شجيرات، أو ترتيب مكتبة، أو صباغة قسم”.

طرد تلميذ لـ 5 أسابيع بألنيف

يقول (هـ. م) ولي تلميذ بثانوية بألنيف (نيابة تنغير) أن التلميذ (م. ح) “طُرِدَ من المؤسسة لخمسة أسابيع متوالية، بسبب شجار بينه وبين أستاذ، تبادل شتائم وتبادل ضرب. رغم أن التلميذ قدم اعتذارا للأستاذ وتم قبول اعتذاره من طرف أستاذه إلا أن المجلس يتشبتُ بقضاء التلميذ عقوبته المتجلية في منعه من ولوج المؤسسة لـ40 يوما، مع ما يترتب عن ذلك من فوات مواعيد الإمتحانات والمراقبات لتلميذ يدرس في الباكالوريا . في غياب تام لجمعيات آباء و أولياء التلاميذ التي لا تقوم بدورها المتمثل في الدفاع عن حقوق التلاميذ حيث تستمع كثيرا للأساتذة و الإدارة أكثر من التلاميذ حيث أيدت هذا القرار ” .

وتعليقا عن هذا قرار الطرد هذا يقول حسن منير المفتش التربوي بأن قرار طرد تلميذ لـ5 أسابيع يُعدّ ” شططا كبيرا، فإذا كان الاعتداء على الأستاذ بشعا ونتج عنه شيء خطير، على الأستاذ أن يلتجئ إلى القضاء لأنه هو الذي يحكم في الجنايات والجنح، أما المجلس التأديبي فإنه مجلس تربوي ، والمفروض أن تكون الأحكام الصادرة عنه تراعي الجوانب التربوية، وأظن أن هذا التلميذ لو رفع قضية ضد مدرسته في المحكمة لربح الدعوى لأسباب عدة، أهمها عدم استناد الحكم إلى أي مرجع في القانون الداخلي، وعدم إشهار القانون الداخلي، (المفروض أن يعلق في أماكن يستطيع كل المتعلمين الاطلاع عليه كل يوم و) وعدم تعريف المتعلمين به بداية السنة، كما انه لا يتضمن نوع العقوبة المناسبة لهذا الفعل بالذات وبالتالي فهو حكم انفعالي عدواني تحكمي، فالقضية فيها تبادل للضرب ، فهل حُوكم المُدرس أيضا لأنه ضرب المتعلم؟. يتساءل المتحدث.

خلافا له فإن البوزيدي يتشبت بضرورة قضاء التلميذ لتلك العقوبة خرج أسوار المؤسسة ” من باب إحقاق الحق وإبطال الباطل فلابد أن ينال التلميذ المخالف العقاب الموقع عليه ، مع تمتيعه بإمكانية إجتياز فروض المراقبة المستمرة حتى لا يؤثر هذا التوقيف على مساره الدراسي ، وذلك حرصا على سمعة وكرامة المؤسسات التعليمية ومن فيها ، وأن يشهر هذا الجزاء عبر مذكرات إخبارية ليكون عبرة لغيره ، بل لابد من حملة واسعة النطاق لمحاصرة كل أنواع العنف في المؤسسات التعليمية والتصدي بصرامة لكل تسيب أو انفلات قبل أن يؤول الأوان إلى الفوات”.

وقد استفسرت هسبريس رفيقي مولاي عبد الله طالب مُفتش ومهتم بالشأن التربوي عن وجهة نظره في الحكم بطرد تلميذ ألنيف لـ5 أسابيع فقال في تصريح للجريدة بأنه ” لا داعي للجوء إلى الإجراءَات الدركية التي تلطخ وجه المؤسسة التعليمية، وبالتالي حتى وإن خرج المجلس بقرار الطرد، فإني أرى 5 أسابيع فيها غلو في السادية والتعذيب، فإذا كانت هناك نخوة التشبت بالقرار فالأولى أن تتم مراعاة الخصائص السيكولوجية لهذا المتعلم فضلا على وضعه الاعتباري في فضاء مثل ألنيف حيث تغيب فضاءَات أخرى لتدارك ما فاته من التعلمات، وبإقدامنا على التنفيذ فقد قمنا يقتله رمزيا”.

وزاد المتحدث ” شخصيا أرى أن تحكيم المقاربة التربوية هي السبيل الوحيد للتعامل مع تلك السلوكات مهما كانت حدتها، فالتلاميذ ليسوا خبيثين إلى تلك الدرجة التي يتصورها البعض، خصوصا في مثل تلك الفضاءَات التي ما تزال فيها تربية السليقة والجبلة سيدة المحيط”. ثم إن أصل تلك المشاكل تحدث عندما يؤمن المدرس بالندية فينظر إلى المتعلم ندا له ويحول القسم غلى فضاء للنزاع. يُورد رفيقي.

تلاميذ : المجالس التأديبية غير عادلة

وقد استقت هسبريس آراء مجموعة من التلاميذ حول قرارات المجالس التأديبية، خاصة قرار الطرد في حق التلاميذ المخالفين للقانون الداخلي. عبد الإلاه علي ودّار ثانوية الأمل التأهيلية بميضار، يرى أن “تلك القرارات تميل نوعا ما لرأي معين. أما العقوبات فهي عقوبات لا تؤتي بنتائج سوى ضياع التلميذ بين الشوارع، ويعود بعد تلك العطلة التي أخذها من المجلس التأديبي كإجازة . وبصراحة أنا أرى بأنه لا جدوى من تلك المجالس ما دام لا يؤخذ فيها حق التلميذ “. وهو الرأي الذي دافعت عنه أيضا التلميذة مريم بنعلي الثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين ” لا اتفق مع هكذا قرارات لان فيها ضرر بالنسبة للتلميذ. فإذا اخطأ مثلا علينا أن نوجهه للطريق الصحيح.. فالمدرسة واجبها أن تربي التلاميذ قبل كل شيئ. والطرد لن يفيد في شيئ. على اساس انه إذا طردنا التلميذ سيصحح خطأه بالعكس، سوف تضيع الحصص الدراسية و سوف نتركه عرضة للشارع .. و ربما في تلك المدة قد يكتسب سلوكات غريبة ونعيده للمدرسة أكثر عدوانية وشراسة”.

التلاميذ يرون أن طرد زملائهم من الفصول لأيام وأسابيع لا يُغيّر السلوكات ولا يؤدب المؤذنبين، المفتشون ينصحون بالمزيد من ضبط النفس وتجنب الثوتر والمشاحنات التي تزداد في فصل الربيع ونهاية السنة، والكثير من الأقسام تغلي ويغيب فيها شروط التعلم، وحدهم الأساتذة يعرفون الصعوبات التي يُلاقونها كل ساعة مع تلاميذ غير مؤدبين، آخر ما يهمهم هو التعلم واكتساب المعارف. لكن في غياب أي ” مدونة تربوية ” تملأ الفراغ القانوني في المدارس والمؤسسات التعليمية وتحمي حقوق المتعلمين وحقوق الأساتذة وكافة المشتغلين في الميدان، تبقى قرارات المجالس التأديبية مرة تصيب ومرات تحيد عن سكة الصّواب..

‫تعليقات الزوار

69
  • مواطن
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 12:53

    هاد صحاب حقوق الانسان هما لي خرجو على التلميذ
    لواه ما تضربو لواه ما تغوت عليه … لواه ما تخرجو من القسم … لواه ما دير ليه مجلس تأديبي

    كي بغيتي يقرا هاد التلميذ بالمزاوكة و الرغيب مثلا !!

  • عبدو
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:09

    خاص ترجع العصا للمدرسة العمومية
    ماكايناش شي قراية بلا العصا …………الزيار هو لي كيعطي النتيجة
    كتلقى المؤسسات التعليمية فيها مجموعة من التلاميذ المنحرفين و لي كيفتخرو بأعمال الشغب …..مستحيل بحال هادو تنفع معاهم الهدرة ….

  • Marrakch
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:10

    من يحمي الشعب من عنف الدولة والفرد من عنف الدولة.
    من يحمي الدولة من عنف الغربيين الفاسديين.

    العنف اصله البعد على الدين وغلق دور القران وتقزيم دور المسجد واتباع خطوات الشيطان .

  • تلميد سابق
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:17

    أهم نقطة:

    "بكّور: يجب تكوين الأساتذة في علم النفس التربوي"

    التلميذ يبقى تلميذ والأستاد يبقى المتل وإدا كان هاد المثل تيبين للتلميد أنه إلا ما دخلش سوق راسو غادي إيكون هو الخاسر! ببساطة عندو حق ولكن راه طريقة تتبقى " أنا حسن منك شديت خدمة" وغير محفزة للتلميذ!!

    و للأسف طريقة منفرة، وتتكره فالمدراسة!!!

  • citoyen
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:19

    Question:est ce que tous les marocains ont signé notre code pénal?

  • أستاذ
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:19

    من السهل جدا ان تجلس في بيتك على كاس شاي او قهوة وتشرع في التنظير التربوي "المثالي" في سلوكيات التلاميذ بالقسم والمجالس التأديبية مايتوجب فعله وما لا يتوجب فعله …الاستاذ الذي يقضي مع التلاميذ 4 ساعات يوميا هو وحده بعد الله من يعرف تلاميذه وهو من يكابد مرارة التعامل مع بعضهم ..التلاميذ مراهقون والمراهقون أنصاف المجانين وشي كيخسر شي ..واذا ما أبعدنا المنحرفون فاننا نضمن سلامة تربية الباقي هذا هو المنطق … لهذا فان الزجز بالطرد ضروي جدا…وبالنسبة للاسطوانة المشروخة أنه يجب الرأفة بالتلاميذ الذين يعانون ظروف اجتماعية قاسية تنعكس على سلوكياتهم العدوانية أقول لهم ببساطة أن حتى الشمكار الذي يعترض طريقك ويسلب ما بحوزتك تحت التهديد بالسلاح الابيض لو بحثت في أمره لو جدته هو أيضا ضحية ظروف اجتماعية "مفلسة" فارحمه ولا تبلغ عنه الشرطة واخليه يكريسي وربما يقتل في الناس..ثم اني اعرف تلاميذ يعيشون ظروف اجتماعية قاسية ومع ذلك تجدهم يحترمون الاخرين بل ويكدون ويدرسون مما يضرب في فرضية الظروف هي السبب…أما عن التكوين النفسي للاساتذة فالاصح أن أن تتوفر كل مؤسسة على لجنة مكونة من مختصين

  • دسم هواري
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:30

    هناك بعض المتعلمين لا يستحقون هذا اللقب وتلزمهم تربية أولا من طرف أولياء أمورهم.هؤلاء الآباء أصبحوا في حالة تسلل تجاه أبناءهم.اﻷستاذ لا يمكنه أن يربي ويعلم وحده بل يجب مساندته ومراقبته من طرف اﻷسرة.هذه المساندة غابت فغابت معها جودة التعليم التي جعلت المغرب دائما متخلفا…للأسف.

  • omar
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:32

    القانون الداخلي يجب ان يدرس من بين دروس المواطنة في الاجتماعيات حتى يعرف التلميذ ماله وماعليه بعد هذا يمكن ردع كل مخالف للقانون الداخي للمؤسسة .نقطة السلوك لها ايضا تاثير على سلوك التلميذ يجب اعتمادها في جميع الاسلاك لانها وزارة التربية ثم التعليم …

  • abu loubna
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:35

    تحولت الاعدادية و الثانوية الى سيرك أو دار للقرود

  • متتبعة
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:36

    …كلامي للسيد "المفتش المنير" هو أنه يتكلم عن جهل تام بواقع المدرسة كما أنه يجهل تماما الامكانيات والكفاءات التي يتمتع بها فئة من الأساتذة ناهيك أنه يجهل وهذه هي الطامة الكبرى أن عملية التعميم خاصة في المجال البشري قد تم تجاوزها منذ زمان… وما دامت الظروف لا تسمح بالتفصيل فما يحدث في المدرسة يجب أن يدرس في سياقه لأن التلاميذ يختلفون والأساتذة كذلك وبالتالي فالحالات تختلف. وفضلا عن أن التلميذ الذي يصل إلى حد تعنيف أستاذه فهذا أصلا ليس له رغبة في الدراسة بل يكون مصرا على حرمان من لهم ولهن رغبة في الدراسة من التمدرس وفي هذه الحالة لا يجد الأستاذ حلا غير التوقيف بعد فشل باقي المحاولات طبعا. وما ركبه السيد المفتش ليكون بطلا كله باطل، فالقانون الداخلي للمؤسسة يوزع في معظم المؤسسات في بداية السنة. وهناك من يكتبه على جدار المؤسسة. وإنصاف المعلم على حساب التلميذ منتهى البهتان. الأستاذ هو الذي أصبح يسكنه الخوف داخل المؤسسة وخارجها لأن القانون لا يحميه. وهذا ما يدفع فئة من المعلمين إلى التغاضي عن كسل وسوء سلوك التلاميذ مما يجعل التربية كارثية…فمزيدا من التحامل على الأستاذ والعاقبة ….

  • ياسين
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:44

    هؤلاء المفتشون و التربويون و المنظرون الذي يجلسون في المقاهي و يتحدثون عن حق التلميذ و عدم ظلمه و قهره و التعامل معه باساليب تربوية و احترام ظروفه و نفسيته اقول لهم لم تعذروا الاستاذ الذي يكابد في القسم مع اشباه وحوش و مرتزقة فاسال الله العظيم ان يسلطهم عليكم حتى تتفلسفوا مزيان و تالفوا حينها الكتب عن سيكولوجية المراهق

  • أبو ريم
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:50

    وحدهم الأساتذة يعرفون الصعوبات التي يُلاقونها كل ساعة مع تلاميذ غير مؤدبين، آخر ما يهمهم هو التعلم واكتساب المعارف.الان جئت بالحق يا صاحب المقال. مهنة التعليم مهنة شاقة وصعبة لايكتوي بنارها الا من هو قريب منها وأقصد هنا الأستاذ الذي يعاني مع تلاميذ القرن الواحد والعشرين الذين ربتهم المسلسلات التركية والبرازيلية والمكسيسكية وألعاب فيديو العنف والانعزال في غرف الدردشة الاجتماعية فصار التحصيل والتعلم اخر ما يفكرون فيه. كيف لتلميذ يدرس بالسنة الثانية بكالوريا ولا يكاد يفك حتى حروف العربية أن يحترم أستاذه ويتخلق بأخلاق طالب العلم؟كيف لتلميذ لا يحترم حتى أبويه وتراه يعنفهما ويتلفظ أمامهما بأخبث الألفاظ ان يحترم رسول المهنة.المهم أن بعض رجال التعليم حين يلجون مهنة التفتيش يسهل عليهم التنظير وتوجيه أسهم النقد للاستاذ وكأنهم صاروا بمثابة الولي لايخطئ والذي من حقه أن يحاكم ويتهم من يفتشهم وهذا حال المفتش التربوي حسن منير.فلو كان وضع نفسه مكان الاستاذ وتعرض للضرب والاهانة وعاد الى اهله محطم الاسنان مكسور الذراع ممزق الثياب، لسبب بسيط هوأن نهى تلميذا عن فعل قبيح صدر منه،لما تشدق بما تشدق به…؟

  • عبد السلام البوزيدي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 13:56

    أستاذي الكريم المفتش حسن منير وردا عل تدخلك الذي قلت فيه : كيف نُحاكم تلميذا وفق قانون لا يعرفه ولم يشارك في صياغته؟ لا تحتاج أستاذي الكريم بتذكيرك بالقاعدة القانونية التي تقول : "لا يعذر أحد بجهله للقانون " والقاعدة هاته قاعدة عامة لاتستثني التلميذ ، فالمرجو منك التحقق من مدى نجاعة الأفكار قبل نشرها .

  • Saad
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 14:03

    ضعف الطالب و المطلوب لا المدرسة والمجالس التاديبية تستطيع ان تعيد الانضباط الى المؤسة
    ولا حتى الادارة المركزية
    ما تعرفه المؤسسات التعليمية فاق قدرة كل المتداخلين لا الاسرة ولا الموسسة ولا القوانين
    والاسباب في الفوضى يتقاسمها التلاميذ ،هياة التدريس،الادارة التربوية وبالاخص الاسرة ثم التشريع المرن بل العاجز على جزر المخلفين
    لم يعد اي احترام لا للمؤسسة ولا لممتلكات الدولة ولا لأطرها (المخلصين )
    من يحمي التلميذ من ظلم المدرس و سلطته في بيع النقط و( لا اعمم )
    من يحمي المدرس ة من شمكرة الكثير من التلاميذ
    من يحمي الادارة التربوية من اندفاع اولياء الامور
    ومن يحمي الجيع من محيط المؤسسة الفاسد (تحرش مخدرات تغرير للقاصرات ….)
    ومن يحمي التلاميذ من بعضهم البعض داخل الفصل و داخل الساحة
    مؤسسات بعدد ساكنة مقاطعة 600 تلميذ لكل حارس عام (ساخط على الوضعية والذ اعدائه المدير و الناظر)
    تلاميذ اعمرهم مابين 13سنة و 22سنة عنوانهم الرفض والانتفاض والغش الا القليل
    رداءة على جميع المستويات كل له نصيب فيها من موقعه
    الوزير مدير الاكاديمية النائب رؤساء المصالح الادارة التربوية والاشباح من المفتشين …

  • عبد اللطيف
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 14:33

    تشابك العلاقات اليوم و تعدد الأطراف في العملية التعليمية التعلمية يفرض تنويع المتدخلين ، و السيد المؤطر يتحامل على الإدارة التربوية و هيئة التدريس ، فهو لم يشر لا من قريب و لا من بعيد إلى حاجة المؤسسة لمساعدين متخصصين في علم النفس و الاجتماع ، و بحكم ممارستي الميدانية تبقى المؤسسة ضعيفة أمام حالات متقدمة لمتعلمين عدوانيين و يعانون من تفاقم أوضاعهم النفسية و الاجتماعية …

  • رجل تعليم
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 14:33

    ماذا عسى كاتب المقال أن يقول في بعض الحالات التي تتقي فيها الإدارة وجه الله خوفا من خروجها للشارع و حالات أخرى لإعادة التمدرس التي لها علاقة حميمة مع الشارع و خوفا من خروجها للشارع تأتي بالشارع نفسه فيصبع ال40 تلميذا كلهم في الشارع داخل الفصل نتيجة سلوكاتهم الزنقاوية و أسلوبهم في الكلام سواء مع زملائهم أو مع الأساتذة.

  • ابو يوسف
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 14:36

    لا نظرية بدون ممارسة.ولا ممارسة بدون نظرية.بمعنى الذين ينظرون للطرق التربوية يستثمرون معطيات المجتمعات المثالية التي تعي جيدا اهمية التربية والتعليم وبالتالي وضعت برامج وطنية تتماشى مع ثقافة وظروف المجتع.في حين ان تطبيق هذه النظريات في واقع كالمغرب هو ضرب من الخيال لان بنية المجتمع هشة وهجينة تختلف في كل شيء عن المجتمع المنتج.وبالتالي فان وضعية العنف المدرسي في المغرب تتطلب اعادة النظر في بنية المجتمع انطلاقا من الاسرة التي تشكل الحلقة الابرز في الموضوع.فكيف للاسرة التي لا تعي دورها في المجتمع ةفي حياة ابناءها ان تساهم في رسم مسار ابنائها.ان العنف المدرسي ناتج عن العنف الذي قامت به الدولة ضد المدرسة بكل مكوناتها منذ التسعينات.فالمدرسة المغربية التي انجبت مثقف عضوي فام بدوره في مرخاة من التاريخ لم ترضي الدولة.وبالتلي صورت الاستاذ والتلميذ كعناصر خطيرة وبالتلي حولت الصراع من مستواه العمودي ليصبح افقيا بين نفس الفئات واصبحت الدولة اليوم الحكم لجزر الاستاد والتلميذ معا.لهذا فان البحث عن حلول لهذه الظاهرة الخطيرة يتطلب الارادة بين جميع المتدخلين الدولة الاسرة المدرسة.وجعل التلميذ ومستقبله

  • prof-qualifiant
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 14:53

    je vois que les centres régionaux de métiers de l'éducation et de la formation ne donnent pas assez d'importance à l'élément des Sciences de l'éducation, un élément qui défini l'adolescent et la complixité de toutes ses composantes psychiques et sociales. l'évaluation, la planification et la gestio aide le prof à exercer son métier néanmoins la question qui se pose est comment gagner la confiance de l'apprenant???
    S.M

  • المغربي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 15:06

    كل من يجلس خلف حاسوب يبدأ بالتنظير في قضايا ربما لا يعرفها ؟
    التعليم الخصوصي ليس كالعمومي
    و ثالنيا طرحت المشكل لكن اي هي حلولك للموضوع ام تريد ان تصبح المدرسة مكانا امنا للمجرمين و من سولت له نفسه شيئا يفعله

  • Jamal
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 15:31

    أرى أن المشكلة توجد في عدم تفعيل القوانين، فالقانون الداخلي للمؤسسة هو حبر على ورق. كيف يمكن للتلميذ احترام القوانين غير المعمول بها!!! مثلا على الورق يمنع على التلميذ استخدام الهاتف النقال في المؤسسة و في الواقع نجد هاتفين لكل تلميذ داخل المؤسسة!! من هذه الأمثلة يستنتج التلميذ أنه لاعلاقة للواقع بماهو مخطط في القانون الداخلي و قد يسقط الإستنتاج على باقي القوانين خارج أسوار المؤسسة..و مع حضور الأطراف الداعمة للتلميذ يصبح هو من يسير المؤسسة و على الأساتذة توخي الحذر في معاملته ..إذن فليستعملوا الأقراص المهدئة ''باش يكونو أصحاب الحقوق على خاطرهوم''

  • استاذ
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 15:31

    اذا كان الموضوع يتطرق لانواع المخالفات التي يقترفها التلاميذ،وما ينجر عنها من عقوبات، وهل هذه العقوبات في صالح التلميذ او ضده وهو شيء محمود، لكن الحقيقة يجب ان نتكلم عن الوقاية قبل حدوث هذه المخالفات، ولا باس ان اعطي بعض الامثلة حتى تتضح الصورة اكثر
    1- اغلبية التلاميذ الذين يميلون الى العنف لا يملكون مستوى دراسي فمثلا لا تجد الشغب في شعبةالعلوم الرياضية الا ما نذر لكن تكثر في الشعب الادبية بحكم المستوى الذي نجحوا به
    2- ظروف عائلية صعبة تجعل من التلميذ يميل الى العنف
    3- مواكبة الاولوياء خلال كل المراحل الدراسية لابنائهم
    4- ضياع الوقت في متابعة كرة القدم والانترنيت والملاهي الاخرى
    5- عدم التواصل بصفة دورية مع اولياء الامور الا اذا حدث طارئ
    هناك الكثير ما يجب قوله لكن اكتفيت بهذه الامثلة للاستئناس فقط

  • اعراص
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 15:40

    " الفائدة التربوية التي تجنيها المؤسسة التربوية من طرد تلميذ شهرا أو أسبوعا أو يوما يقول الباحث حسن منير " لا شيء غير تعريضه للتشرد وللشارع بكل ما يحمله من أخطار" اقول لهذا المفتش الذي لاتكوين له اصلا . ان الفائدة التربوية التي نجنيها من طرد المنحرفين من الفصل هو اعداد جو ملائم للذين لهم رغبة في الدراسة .واذا أبعدنا المنحرفون فاننا نضمن سلامة تربية الباقي هذا هو المنطق.

  • asma
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 15:50

    la caricature es trés forte!!Merci hespress

  • لمهيولي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 16:01

    متى يتمرد التلميذ وتصدر منه تصرفات منافية للنظام والأخلاق؟ عندما تكون الأطر العاملة بالمؤسسة ضعيفة سواء الإدارة أو المدرسين، عندما يتم التساهل مع التلاميذ المشاغبين ولا تعطى أهمية لشكاوى الأساتذة ، عندما تستخدم إدارة المؤسسة وبعض الأساتذة المحسوبية فيتم الميز بين التلاميذ ويلاحظ ذلك حتى في التنقيط وأثناء إنجاز الفروض، عندما ينسى الأستاذ أنه أستاذ فيحاور التلميذ في أشياء بعيدة عن الدراسة أو يأتي أمامه بتصرفات لاتربوية.

  • حمزة
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 16:10

    بسم الله الرحمن الرحيم.
    ما اثارني هو تدخل السيد المفتش الدي قال الكثير الدي يوجد في كتب التسعينات ولم يشر من قريب او بعيد عن دوره في التعامل مع هده الظواهر في حلها والدراسات التي اشتغلت عليها طينته.مثلا …سبب تراجع القيم…دورالعلم الافتراضي في الثاثير على المرجعيات المحلية….الخ.ما اريد ان اقوله هو اطار المفتشين يجب يحدف من التعليم الى حين ان تفكر الدولة بعمق في تكوين علمي واكاديمي لاطر تساهم في تطوير التعليم ببحوث ودراسات ولها مكاتب قارة كجميع موظفي الدولة تبث في الاشكالات التربوية عن قرب كما هو الحال في اوربا.وهدا عكس ما نراه اليوم اشباح…شبه.تكوينات موسمية سطحية اغلبها متقادمة او منقولة من مواقع الانترنت…..اين هي الوزارة مفتش ولا اقول مؤطرايشتغل بوارززات ويسكن بالدار البيضاء….ما هدا العبث للاسف تجار وملاكي مدارس حرة…

  • مصطفى
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 16:27

    التعليم حق من الحقوق الأساسية . وعقوبة التوقيف عن الدراسة يضرب هدا الحق في الصميم . ثم ان القانون المغربي لا ينص على كدا عقوبة لأنه لا جريمة و لا عقوبة الا بنص .
    القانون التربوي المغربي لا يحدد لا المخالفات الفصلية و لا عقوباتها . و مرسوم 17 يوليوز 2002 يحيل فقط على الأنظمة الداخلية . و النظام الداخلي ليس بتشريع بل مجرد لا ئحة يجب أن تنضبط لقانون موجود فعلا .

  • ABDELWAHED
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 16:56

    ما أحلى الزمن حين كان التعليم مقترنا بالتربية. أما اليوم، فقد ضاع تعليمنا وضاعت معه التربية. تعليمنا أنتج وينتج جيلا من المتقاعسين، المعربدين، والجهلة…وقد صدق الشاعر حين قرن مجد الأمم وبقاءها ببقاء أخلاقها (إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا). لا أحد يقوم بدوره في المنظومة التربوية فبالأحرى بالتعليمية. الكل استقال…حتى الجمعيات لها دور في التسيب الذي تشهده مدارسنا بذريعة "ما تقيش ولدي"…رحمة الله على تعليمنا وعلى أخلاقنا وعلى شعب إسمه المغاربة…

  • teniwcha
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 17:20

    l'ecole ne represente plus rien , des annees d'etude qui menent au chomage

    famille ecrasee par le quotidien ,ne pense plus a eduquer

    manger boire et dormir(situation dramatiqueseul souci)

    l'envirronement de l'ecole meme l'universite DROGUE VIOLE ET PROSTITUTION

    EN fait situation compliquee

    misere chomage situation des profs esclave des traites de banque

    solution amon avis trois points
    bureau de police:combatre drogu……
    bureau assistant social et un spacialiste en psy meme pour le corps enseignts
    burea des eleves autodiscipline

  • aami
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 17:32

    I agree with n4. .it is completely true

  • محمد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 17:38

    لو كان هذا المفتش البارع وزيرا للتربية وبما أنه لا يؤيد حرمان التلميذ المشاغب من الدراسة لمدة يعينها مجلس القسم لما دفع كل أستاذ تعرض لمثل هذه السلوكات شهادة طبية لثلاثة أيام فقط وبالتالي سيحرم كل التلاميذ الذين يدرسهم هذا الأستاذ وعددهم طبعا سيتجاوز ال 200 . قم بعملية حسابية وسترى من الخاسر. أما إذا كانت مدة الشهادة أسبوعا فالمرجو إعادة العملية الحسابية

  • محمد المغربي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 17:41

    أعتقد أن نسبة كبيرة من القرارات التي تتخذها المجالس التأديبية غير مجدية. لأنها لا تبحث عن أصل المشكل وعن المسؤول عنه، وغالبا ما تحمل المتعلم المسؤولية، وتعتبره "مجنونا" كما جاء في أحد التعليقات. هذا الوصف دليل على عدم المعرفة اللازمة بسيكولوجيا المراهق، و كيف يمكن أن تصدر عن مجلس ــ له مواقف قبلية مماثلة ــ قرارات سليمة ومنصفة.
    التأديب ليس هو الحل الوحيد في كل الحالات التي تقع بمؤسساتنا. فكثير هم التلاميذ الذين ذهبوا ضحية قرارات تعسفية ، أين هي خلايا الانصات ؟ وأين أدوارها ؟ وكم مرة تدخلت للاستماع إلى التلميذ قبل أن يرتكب خطأ؟…..

  • ذ.خالد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:05

    المدرسة مجرد انعكاس لما يحدث في المجتمع، فمثلا تتسأل:
    .
    كيف نُحاكم تلميذا وفق قانون لا يعرفه ولم يشارك في صياغته؟
    .
    أنا بدوري أتسأل:
    كيف نحكم شعبا بدستور لم يشارك في صياغته ولم يصوت عليه؟
    .
    اللهم صبركم يا أساتذة ومعكم الشعب المغربي

  • mjido
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:15

    في المانيا كدولة متقدمة و تمارس العقاب في التعليم . كمثال عن ذلك تابعت بنفسي حالة لأبن أخي مارس العنف هو و صديقه في الثانوية و تم توقيفه عن الدراسة لمدة. أما صديقه الالماني الجنسية والأصل فقد احيل بموافقة أسرته على محكمة خاصة عاقبته بترحيله لمدة سنة عند أسرة ألمانية تعيش في البادية في بريتوريا في افريقيا ليشتغل في الفلاحة تجت أوامر واشراف رب الأسرة المستقبلة الذي تعامل مغه بحزم وشدة.وبعدة سنةعاد لقسمه متغيرا تغيرا كليا .فأين نحن من هذا العقاب للتلاميذ .و براكة من لفشوش.

  • ذ. خالد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:27

    مشكل المدرسة المغربية أن الكل يدعي حمل همها من أعلى سلطة إلى أسفل الهرم الاجتماعي، في حين ظان الحقيقة المرة هي أن الكل سحب يده من "عصيدة التعليم" وترك الأستاذ والتلميذ يدفعان الثمن:
    فالأستاذ تلصق به تهمة إفشال المنظومة.
    والتلميذ يراكم سنوات من الفشل داخل المدرسة.
    أما البقية من A حتى Z لا يعرفون سوى لغة الخطابات الخشبية.

  • عبد الله
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:32

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ليس التلميذ وحده يحاكم بقانون لا يعرفه، فهذا حال الشعب كله، يحاكم بقانون لا يعرفه. محكوم عليه ألا يعرفه….

  • Amadou Mamadou
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:32

    هذا كلام ا لغرض منه إستفزاز رجل التعليم وليس مقالة صحفية.كدت ان ادافع عن الأعداد الكبيرة من الناس الذين انقطعوا عن القراءة لإنتشار الرداءة في الكتابة عامة.هل يراهن هذا على إنفعالات رجال ونساء التربية والتكوين تفاعلا مع إستفزازات مدروسة أم هو فعلا جهل تام بالموضوع جملة وتفصيلا؟
    هذه الديمقراطية الإفتراضية،التي تنشدها داخل اسوار المؤسسات التربوية، دون غيرها ، أتمنى ان لا تخونكم وتنشروا هذا الرد الجد مقتضب!؟؟

  • علال
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 18:42

    العنف المدرسي ظاها معها مقال صحفي مختصر حتى هؤلاء المفتشون الذين يتشدقون بمعرفتهم لابيداغوجية لا يستطيعون تأطير الأساتذة في هذا المجال بل يلقون الحبل على الغارب ويستفيدون من عطل مفتوحة مدفوعة الأجر…

  • نورالدين
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:03

    من غرائب منظومتنا التربوية هو منصب المفتش المنظر" لغيفرع ليك الراس" بالنظريات من الخيال العلمي البعيد عن واقع مدرستنا العمومية .
    فكيف يعقل ان المفتش المطلوب منه تاطير الاساتدة لا قسم له وربما لم تتعدى تجربته في القسم خمس او ستة سنوات لا اكثر……

  • مغربي قح
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:19

    عهدنا بالمدرسة مؤسسة تعليمية و ليست مؤسسة اصلاحية

  • prof
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:36

    إني لأعجب لهؤلاء المفتشين الذي أغلبهم لم يقضي وقت طويل في القسم
    و من خارج القسم يحاول ان ينظر وفق منظور قديم خارج اطاره التاريخي
    عن أي تلميذ يتحدث السيد المفتش وعن اي قانون
    مشكلة تعليمنا هي في محاولة تكييف التعلم مع التلميذ و ليس العكس
    و هذا في حد داته نوع من الكسل فتجد تبريرات التلاميذ انا ماعنديش مع الماط او ماعنديش مع الفرنسية او ما عنديش مع الفيزياء بدل ان يقول يجب ان ابدل مجهود اكثر
    اما من ناحية الإنضباط فالكل يعلم بان الأباء يتحملون مسؤولية كبيرة في ذلك
    فهم يتقون تيقة عمياء في ابنائهم و لا يستسغون ان يوبخ الستاذ او المعلم ابنائهم بدعولى انهم هم من ولدوهم لا يضربونهم
    النتيجة هي اننا سنخلق جيلا متكاسلا متقاعسا اعتاد ان يحصل على ما يريد بدون تعب او مجهود
    و الواضح ان مستقبل التعليم جد مظلم ليس لعدم كفاءة الأطر و لكن لأن المنظومة تسير نحو تكريس شيء لن يفيد التلميذ و هو ان التلميذ دائما على حق حتى عندما يخطأ و حتى عندما لا تكون له رغبة في التعلم و المفتش يعرف ان من بين أسس التعلم الرغبة فبدون رغبة لن يتعلم أحد و الفاهن يفهم
    كما ان الخريطة المدرسية هي من بين مسببات تراجع ا

  • badr
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:45

    عنف في البيت في الشارع في الحمام في السوق في الحافلة … العنف في كل مكان . فهذا التلميذ نتاج هذا العالم المكهرب و الفوضوي الذي لا يؤمن الا بالعنف من اجل جلب المصلحة الشخصية وحل الخلاف .والتلميذ يوظف هذا المفهوم بشكل معكوس. فهو يوظفه ضد مصلحته وضر نفسه عوض نفعها .اذن هذا الصنف من التلاميذ هل يجب محاسبته أم محاسبة المجتمع الذي انتجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • سعد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:45

    ما لم يقل هو أن هذا التلميذ منحت له فرصة إعادة التمرس، وما لم يقل هو أن الاعتداء على الأستاذ كان بواسطة قطعة خشب أخذها التلميذ من ورش بناء داخل المؤسسة، ما لم يقل هو أن الأستاذ تفادى ضربة كانت موجهة له فأصابت عامل بناء، ما لم يقل هو أن هذا الأستاذتنازل عن حقه الخاص لكن الحدث كان داخل مؤسسة لها الحق في محاسبة التلميذ على سلوكوقع داخلها

  • مدرس
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:58

    تجربتي المتواضعة علمتني ان العصا احسن وسيلة للتدريس وفرض جو ملائم للتلاميد الراغبين في التحصيل الدراسي فهي المعين الامتل والوحيد لمن له غيرة علئ ابناء شعبنا

  • Hassan goldman taza
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 19:59

    نلاحظ أن بعض "التلاميذ" يستأسدون فقط في فضاآت المدارس الاعدادية و الثانوية على الأساتذة و المديرين والحراس, أما اذا ساقه سنه الى البوليس أو الدرك لأغراض ادارية فانك تراه يقطر أدبا و حشمة و هو مستقيم وقوفا وجلوسا و تكلما و تدللا. الأخلاق – كما نثمثلها – هي في الحقيقة عقد اجتماعي- قانون – يهم الجميع لا تكون بالضرورة مكتوبة وموثقة كي نحاكم شخصا ما.أقول للسيد المفتش منير لو عملت بأمزورن/الحسيمة لسألت الله سبحانه أن يرسل لنا الخضر عليه السلام "فاما الغلام …"

  • محمد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:14

    مشكل العنف عموما ،والعنف المدرسي خصوصا يرجع إلى خلل في قيم المجتمع،فالكبير (الأب الأم الجار الأستاذ…) لا يحترم ولايقدر كما كان في الماضي ،وطغيان الثقافة الحقوقية في مقابل ثقافة الواجب والمسؤولية ،وتخلي المؤسسات التربوية خاصة الأسرة والمدرسة والمسجد عن دورها التربوي لصالح مؤسسات حديثة (الإعلام والشارع والأقران…)،إضافة إلى غياب القدوة الحسنة في المربي أوالمربية،فالطفل اليوم ينشأ وهو يرى والده أو أمه أو أستاذه يتفوه بكلمات ساقطة أو يدخن أويمارس العنف على أحد الأفراد …ثم يتم تزكية ذلك بما يشاهده على شاشة التلفاز،هذا إلى جانب غياب الوازع الديني والقيم الإسلامية بسبب مناهج تربوية تقصي مادة التربية الأسلامية بالتقليص من عدد حصصها وإضعاف معاملها(1)،إضافة إلى الاختلاط حيث صار المراهق لاتهمه الدراسة في شيء سوى لممارسة الجنس ،والفضائح التي تظهر من حين لآخر على الاىترىيت خيردليل وما خفي أعظم…على أي لانقاذ الأطفال والشباب لابد من استرجاع الأسرة والمدرسة والمسجد لدورها التربوي،وتقديرها وإعلاء مكانتها في المجتمع…

  • علي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:20

    انا لا اتفق مع بعض الاخوان الذين ينادون برجوع العصا الى الاقسام. كوسيلة لرذع التلميذ. لان العنف دائما يولد العنف المضاد. ما يقوم به التلميذ الان هو نتيجة للاهمال و التعنيف نفسه و الحرمان و التمييز في التعليم. لنرى مثلا في الدول الغربية لا يستعملون العصا كوسيلة للعقوبة. العصا في القسم العصا في الشارع العصا في الكومسارية…. و النتيجة مراتب جد متاخرة في جميع المجالات. هناك خلل جذري في منظومة التعليم ككل. يجب اصلاحه حااااااااااالا والا ستزداد الامور سوءا. نسال الله السلامة.

  • حمو
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:24

    1-االمفتش بين قوسين لا يعاني من العنف المدرسي . 2 هل شارك المفتش في صياغة النصوص القانونية المغربية. وهل يعذر المرء بجهله للقانون. مسكيتة المدرسة المغربية حائط قصير… لابد من الصرامة ثم الصرامة لاشيئ غيرها وبلا فلسفة…

  • هسبريسة
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:39

    تجربة 27 سنة هي التي تدفعني أن أقول التالي:
    تريدون تدبير علائقي ناجع و هادف؟
    1- حب العمل و الكد و الجهد
    2- حب تلاميذك حبا صادقا
    3؛ احترام تلاميذك احتراما صادقا
    4- حوار دائم و كلما دعت الضرورة حين يلاحظ الأستاذ خللا متعلقا بالدراسة أو بالسلوك
    تدبير الأزمات يهدف إلى نتيجة رابح-رابح. ليس بالضرورة أن أقول دائما أنني على حق. ليس هناك مشكل أن اعترف بخطئي أمام تلاميذي
    5-المرح. نعم المرح و المرح للتخفيف من ثقل الحصة و من بعض حالات التشنج
    6- التعبير الدائم للتلميذ أننا لخدمته و لمصلحته و أنه ابني و أن أمره و مستقبله يهمني
    7- التقرب من مشاكل التلاميذ و محاولة تقريب الهوة التي تفرقنا عنه
    خلاصة القول إن العنف و الشغب ما هما إلا نتيجة حتمية لتدبير علائقي رديئ. لاتنسوا أن تلاميذنا هم منتوجنا.إن فسدنا فسدوا و إن صلحنا صلحوا.تحية

  • مدرس
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:44

    حينما منعت العصا اصبح الجميع بنجج الكسول ب6علئ20 والمجتهد ب18علئ20 وحينما كانت العصا الكسول لا ينجح ب9والمجتهد ينجح باقل من15

  • أحمد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 20:51

    يجب على المؤسسات التعليمية يوضح ذات المتحدث لهسبريس أن " تصيغ قانونها الداخلي وفق ظروفها وطبيعة تلاميذها وحالتهم الاجتماعية والاقتصادية، مع ضرورة أن يطّلع التلاميذ والآباء على هذا القانون مطلع كل سنة وتوقيعه والالتزام به، وإلا كيف نُحاكم تلميذا بقانون يجهله ولم يوقعه مادام الأمر تعاقدا، والتعاقد يشترط لصحته موافقة وعلم كل المتعاقد
    إلى السيد حسن منير..هل شاركت في صياغة القوانين التي تطبق عليك يوميا في العمل و الشارع و المحاكم…الخ؟؟؟؟

  • aziz
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 21:15

    لعل القارئ قد لاحظ الفرق في الراي بين من يكتوي بنار الانحرافات السلوكية لبعض التلاميذ من أساتذة ، والمنظرين الحالمين الواهمين بأوضاع مثالية لا توجد الا في مخيلاتهم من مفتشين وغيرهم ، وتلاميذ تأخذهم الحمية في مناصرة زملائهم والدفاع عنهم حين يزجون بأنفسهم في مآزق تكون نهايتها اتخاذ قرارات تأديبية في حقهم .
    الواقع يقضي بضرورة الحفاظ على هيبة المؤسسة التربوية من أي تحريف لها عن أهدافها التربوية النبيلة وضمنها حماية الأستاذ والتلميذ على السواء : حماية المؤسسة العمومية التي اصبحت محتقرة ومدعاة للسخرية والتنكيت من قبل الذين يروجون للتعليم الخصوصي ….وحماية الأستاذ الذي أصبح يشتغل في ظروف صعبة تعادل فيها الساعة الواحدة أمام تلاميذ مشاغبين مسافة جحيم بكامله ….وحماية التلميذ الراغب في التحصيل وفي تلقي تعلم في المستوى … ولتحقيق ذلك لا بد من التضحية بمن يعوق ذلك في غياب متدخلين آخرين لتصحيح هذه الوضعيات كأن يحال المشاغبون على متخصصين تربويين أو على مرشدين اجتماعيين أو على قضاء تربوي أو المصالح الأمنية أو غير ذلك إن أردنا فعلا احتواء الظاهرة وإلا فلنترحم على المدرسة العمومية .

  • Pt2vue
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 21:29

    Dans les commentaires précédents je n'ai pas beaucoup lu à qui incombe la responsabilité du comportement de nos enfants ? Nous oublions que nous, parents, endossons la responsabilité de leur éducation. La femme marocaine (la maman) a sa grande part dans cette situation. Certains enseignants (une minorité) ne sont pas à la hauteur de leurs responsabilités et se comportent en vrais gamins. Ils ne sont passibles d'aucun conseil de discipline puisque la hiérarchie les couvre pour éviter des problèmes. Merci Hespress et à l'auteur pour ce bel article

  • رشيد
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 21:43

    هناك بعض التلاميذ آبائهم يشتغلوا في أماكن بعيدة عن أولادهم مثل الجنود الذين هم مرابطون في الخطوط الامامية بالصحراء المغربية وكذلك مثل آخر هناك آخرون يعملون بالمهجر هاؤلاء كلهم يصعب عليهم مراقبة أبنائهم مراقبة يومية لتوجيههم توجيها صحيحا يبتعدون من خلاله عن الطرق السيئة سواء في البيت أو الشارع أو المدرسة . لذلك نجد هؤلاء التلاميذ يأخذون سلوكاتهم من رفقاء الشارع الأكثر سوئا منهم ويحولونها الى داخل المؤسسات التعليمية .
    أتمنا في المستقبل العاجل من الوزارة الوصية أن توفر للمؤسسات التربوية مساعدين إجتماعيين نفسيين ولو للمنذوبيات لكي يتم مواكبة كل تلميذ يحتاج إليهم لأنهم هم وحدهم الذين يقدرون على التعامل مع هذه الحالات ذون أن يستطيع التلميذ التمكن من مراوغتهم . وبالتالي نتفادا ظلم التلميذ وظلم الاستاد الذي أعتبره حقيقة أبا للتلميذ كما كنا نحس بأبوته لنا نحن تلاميذ سنوات الستينيات .
    أخيرا أرجوا من المسؤولين عن طرد التلاميذ أن يتفادوه لأن التلميذ صاحب السلوك السيء يعتبر مدة الطرد كهدية عطلة تدريب سيقضيها مع من هم أسوء منه في الشوارع يتعلم منهم ماهو أخطر . أحسن عقوبة بستنة أونظافة المؤسسة

  • hassan34
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 22:25

    إن الكارتة التي يعيشها المنظومة التعلمية لا تتحمل المدرسة وحدها المسؤوليتها بل الاسرة بدرجة الاولى فنحن نلاحظ أباء وأمهات لا يتقينون سوى الإنجاب فقط أما الأهم هي التربية وتهذيب فهي مهمة تركها لشارع .أما فشل التعليم هو حاصل السياسة الارتجالية ونتائج التجارب العشوائية للدولة خلال العقود الاخيرة , كما كترة الكلام عن الحقوق الطفل والانسان والحرية زادت الامور تعقيدا وخاصة أمام أشخاص لايفرقون بين الحق والواجب .بل في المجتمع أبيحت فيه الخمر والمخدرات والزنا لاتنتظر من تعليمه أن يخرج علماء كبار أو حتى أطباء أو مهنديسين وأساتذة أكفاء .

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 22:33

    فعلا الاستاذ هو الاكثر احتكاك مع التلاميذ مما يسمح له بان يعرف كل صغيرة وكبيرة عنهم،هو الوحيد الذي يعرف ما يصلح وما لا يصلح لهم، ودونه فهو متطفل على القطاع. العنف ضد التلميذ معروف في المدرسة المغربية وفي البيت ايضا فكان ذلك حافزا للتلميذ على بذل المجهود اكبرليتفوق في دراسته ويرضي اهله واساتذته،فكان المستوى كمايعرف الجميع جد مرتفع بحيث ان الكثير من الموظفين التحقوا بسلك التوظيف بمستوى الشهادة الابتدائية او الاعدادية،في حين ان التلميذ الان في قسم الثالثة اعدادي لا يعرف تركيب الجملة .كما اشار الكثير من المتدخلين التلميذ المراحق يتصرف تصرفات لا حضارية تكون احيانا عدوانية في حق زملائه او اساتذته والسكون عنها يشجعه على فعل ماهو اكثر،الاستاذ يمكن ان يستحمل ويغض الطرف على مثل هذه السلوكات، لكن الخاسر الاكبر هم زملاؤه في القسم وتدخل الاستاذ في حق هذا التلميذ هو حماية للاخرين والدفاع عن حقهم في التعليم وارضاء للاباء الذين يبعثون باولادهم الى المدارس لتحصيل العلم.

  • مربي
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 22:43

    انا استغرب كلام السيد المفتش حسن منير الدال على ان الاخ حسن يجهل كل الجهل ميدان التعليم والتربية ويتجه الى ميدان القانون الذي يجهله بدوره اليس من الافضل ان يطرد التلميذ لمدة معينة لردع الاخرين او ان يترك ليشجع الاخرين على الفوضى مما يترتب عليه حرمان الجميع من الاستفاذة . او ان يحاكم امام القضاء للزج به في السجن .يقول المثل. بالملح نصلح ما نخشى تغيره وكيف بالملح ان حل به الغيور.

  • naji
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 23:11

    ….وكيف نحاكم مواطنا امام المحاكم بقانون لم يعرف تفاصيله و لم يشارك في صياغته ؟ كلام سوفسطائي

  • أستاذ
    الثلاثاء 18 مارس 2014 - 23:17

    يجب عزل الذكور عن الاناث………………

  • تربوي
    الأربعاء 19 مارس 2014 - 00:20

    ان تناول موضوع جد شائك يتطلب الماما وادراكا عميقا بمختلف العلوم (علم النفس التربوي علوم التربية علم الاجتمأع التحليل النفسي التدبير الادأري …….)هذا اضافة الى معرفة علمية حديثة بتحولات المجتمع المغربي ومعرفة حقيقية بالمدرسة المغربية ومختلف اختلالاتها ومشاكلها واكراهاتها وهذا لا يمكن ان يتأتى اﻻ بأبحاث ميدانية لرصد مختلف الاختلالات واقتراح الحلول الموضوعية لتجاوزها ؛ فحارس عام ل 600 تلميذ وقلة الملحقين التربويين القادرين على اداء مهامهم

  • AZIZ
    الأربعاء 19 مارس 2014 - 00:42

    لا احد يجادل حول ماوصلت اليه المدرسة المغربية من تردي وانحطاط وضعف المستوى ماجعلنا نحتل الرتب الدنيا وراء دول نامية كانت بالا مس تحتل مواقع متدنية في سلم التريب.فكل ا لسياسات المتبعة لاصلاح المنظومة التعليمية باءت بالفشل وذالك لغياب مشروع مجتمعي واضح المعالم ويشرف عليه اشخاص لهم الكفاءة والشجاعة لتطبيقه بعيدا عن الشعارات والحسابات السياسية الضيقة.

  • أستاذ
    الأربعاء 19 مارس 2014 - 07:23

    أخطأ صاحب المقال عندما توجه إلى المفتش للحديث عن هذه الظاهرة فالاختصاص في هذه النازلة ليس من شأن المفتش، الاختصاص مردود للمشرع، السادية التي يتحدث عنها الأخ كان عليه أن يتحدث عن سادية المفتش عندما يخفي ضعف تكوينه بممارسة السلطة على الأستاذ واستفزازه، يتحدث الأخ عن أن التلميذ لم يشارك في صياغة القوانين أقول له هل شاركت في صياغة القوانين التي تحكمك؟ أقول لصاحب المقال أين الموضوعية في المقاربة جئت بأطراف ليس لها علاقة بالعنف داخل المؤسسة وأهملت أطرافا أساسية في الموضوع المفتش لا دخل له في الأمر أتيت بالتلميذ فأين رأي الأستاذ وأين رأي الإداريين أين رأي جمعية الآباء والآباء، المقال أوله يخدم آخره، وأوله وآخره تطويع لفكرة يريد صاحب المقال أن يقولها لكن لم يوفق وأقول: التلميذ الذي تتحدثون عنه كان تلميذي سابقا وأعرف جيدا ما جرى ماذا كنت ستفعل أيها المفتش أو كاتب المقال لو أن تلميذا هاجمك بلوح خشب؟ كفى أدلجة لقضايا تحتاج إلى نقاش علمي هادئ ورصين ودعكم من التنظير الفارغ تحت قبعات أوهمت الناس بأنهم مثقفون.
    تحية للسادة أعضاء مجلس القسم لشجاعتهم في تخفيف العقوبة بعد استعطاف التلميذ والتماس الأستاذ

  • عمران
    الأربعاء 19 مارس 2014 - 14:45

    إذا كان المدرسة تخفي ضعفها في توقيف التلميذ مؤقتا عن الدراسة حسب صاحب المقال فقوة المدرسة هي في طرد التلميذ والتشطيب عليه من لوائح القسم فعقوبة التوقيف عقوبة متساهلة من مجلس القسم في حق تلميذ ارتكب جناية تحتاج إلى متابعة قضائية لو ان الاستاذ المعنف قدم شهادة طبية ولكن من سماحة مجلس القسم انه خفف العقوبات على التلميذ ورغم ذلك تعرض المجلس لسيل جارف من الاتقادات أبرزها ما ورد في المقال على لسان السيد المفتش الذي اتهم المجلس وقراراته بالسادية والتعذيب فهل من المحق اتهام أساتذة بهذه التهم من إنسان هو جزء من الجسم التربوي والتعليمي؟ وبماذا يمكن أن نصف سلوكات المفتش عندما يفرض سلطته القهرية على الأساتذة؟ لقد سقط السيد المفتش في فخ المقابلات الصحفية عندما عبر عن موقفه بانفعال وكان المفروض أن يكون أكثر هدوء وأن يتكلم بلغة غير جارحة ولكن إذا عرفت الخلفية بطل التبرير.
    أما بخصوص كاتب المقال فهو يدرك أن ما حدث في ثانوية محمد السادس بالنيف قد يحدث في كل مؤسسات التعليمية بالمملكة وأن المؤسسة فخورة بطاقمها الاداري والتربوي مهما كانت الانتقادات والتعليقات ويكفي المؤسسة فخرا مكانتهاعلى مستوى النيابة.

  • mohdilmawz
    الأربعاء 19 مارس 2014 - 22:30

    العصا لمن عصا
    ألسنا نؤمن برسول الله صلى الله عليه وسلم
    الرسول صلى الله عليه وسلم قال في حق الصلاة بالنسبة للأطفال "مروهم بها لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر "
    إذا الضرب للأطفال المشاغبين مشروع وناجع لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يرشد لشيء غير صالح ، لا يقل لي أحد ذاك زمان وهذا زمن فلن يصح حال هذه الأمة إلإ بما صلح به أولها , لكن لا بد من الاعتدال وألا يكون ضربا مبرحا

  • slha
    الخميس 20 مارس 2014 - 13:37

    من النهار الأول كا يموت المش : في البداية تكون العلاقة بين التلميذ و الأستاذ مبنية على "الدسراة" بهذا المفهوم " عطني النمرا ، عطيني Facebook" "تخسار الهدرة" و هذا ما يجعل في الأخير استحالة تحكم الأستاذ و ضبط القسم هذا ما نلاحظه في الواقع حاليا

  • aziz
    الخميس 20 مارس 2014 - 23:16

    إنه لمن المضحك حقا ماقاله السيد المفتش منير بعدم متابعة تلميذ بقانون لم يشارك في صياغته ولا يعرفه وكأن كل الأشخاص الذين يحاكمون في المحاكم شاركوا في صياغة القوانين و يعرفونها!السؤال المطروح فعلا هو لماذا يأتي التلميذ الى القسم؟هل للدرس والتصيل أم لأشياء أخرى؟على بعض من يمارسون تقنية copier-coller لنظريات تربوية من بعض البلدات الراقية والمتقدمة أن يميزوا بين ما يوافقنا و يلائم مجتمعنا و عقلياتنا.فهناك اكتظاض في الأقسام وانتشار للمخدرات بين التلاميذ و انعدام للرغبة في التعلم لجل التلاميذ…

  • مدرس من الميدان
    الجمعة 21 مارس 2014 - 10:45

    الحقيقة موضوع المقال، من موضوعات الساعة، وأحد أبرز المشكلات التي يعانيه التعليم المغربي، وسبب من أسباب تردي المردودية التعليمية التربوية بالمغرب.
    لعل القاري والمتأمل لواقع التعليم، والممارس بميدان التدريس يدرك، بان الأستاذ – فعلا – يتحمل عبء مضاعفا، في غياب دور الأسرة والإعلام وفساد الشارع. وما يزيد الطين بلة، هو الفراغ على مستوى إيجاد قوانين وتشريع مدرسي يضبط العلاقة بين مختلف الفاعلين في مجال التعليم والتدريس، وخصوصا بين المتعلمين والأطر التربوية.
    فالكل يعلم بأن المدرسة لا تنفصل بحال من الأحوال عن المجتمع، فالعلاقة جدلية وثيقة. وفي مجتمع متخلف "خباز" لا يعزز قيمة العلم والمعرفة، ولا مكانة المربين والعلماء والمدرسين والدعاة، بل لا يتوانى في إذلالهم في أسفل سافلين من طبقات المجتمع، وبوجود جمعيات "مقاولاتية" تعمل على الاسترزاق بشعارات حماية حقوق الطفل، للأستاذ سبيل واحد، هو نهج " فوق طاقتك لا تلام، والخروج بالتعادل هو الهدف التربوي الأساس".
    درسنا تحت العقاب، وأجبرنا على احترامه حتى أدركنا قيمة عمله فقدرناه وأحببناه. أما اليوم، فالمنع جر معه المردودية، والبلاد ومستقبلها إلى الهاوية..

  • العيون
    الجمعة 21 مارس 2014 - 12:32

    كلنا نلوم التلميذ, لكن هناك بعض الأساتذة (ذكور وإناث) يخطؤون في اتخاذ بعض القرارات التي من شأنها المس بشخصية التلاميذ بل قرارات لاتتناسب مع فعل التلميذ ..مثل عدم التوفق في البحث في موضوع ما يطرد التلميذ من الفصل لمدة أسبوع..؟دون إعطائه أي فرصة قصد تبرير موقفه والإنصاة إليه,مكان قرارا زجريا لايقبل النقاش رغم تدخل الحارس العام, باعتبار التلميذة من المثابرات..

  • موح
    الأحد 23 مارس 2014 - 13:47

    نحن اساتذة الجنوب و خاصة المناطق الصحراوية سننشيء تنسيقية و سنناضل من اجل احداث جامعات بهذه المناطق حتى نتمكن من متابعة دراستنا الجامعية ما دامت الشواهد هي الاهم في الترقية و الاسهل طريق، ولا تهمنا الحلول الامنية و السياسية بالمنطقة على حساب مستقبلنا، وانكم لتشجعون على التكاسل داخل القسم و تدفعون بالاساتذة الى التهاون والاهتمام قفط بتهييء شواهدهم الجامعية للترقي ، انها لمهزلة كبيرة وانها لسذاجة منقطعة النظير من طرف المسؤولين اللا مسؤولين على القطاع " فين ما كان شي انتهازي و…. كيعطوه المسؤولية في هذه البلاد…………….نصيحة : اذا اردت النجاح كن انتهازيا ، متكاسلا ، مشاغبا كثير الاحتجاج ، و الغياب ، هييء شهادتك الجامعية وانس عملك داخل القسم ، ترقى باذن الله….

  • حسن منير
    الأربعاء 26 مارس 2014 - 22:22

    لم اكن اتوقع ان يثير موقفي، الذي لا ادعي فيه معرفة، بقدر ما هو راي خاص، ان يثير كل هذا النقاش، واقول للاخوة (رد 12 – 22- 25 – 30) أنا اقول راي باعتباري استاذا لا مفتشا تربويا، قضيت في القسم مع تلاميذ الاعدادي والثانوي 25 سنة بالتمام والكمال، ولم يحدث خلالها ان قدمت تلميذا الى المجلس التاديبي، ولم يحدث فيها ان تعرضت لادنى سلوك عدواني، والوصفة كانت ما عبرت عنه (الهسبريسية )في الرد48، حب المتعلمين، وتقديم مصلحتهم، وتحسيسهم بان الاستاذ يشاركهم همومهم التربوية والمدرسية والاجتماعية … ثم احترامهم، وصون كرامتهم، وتحسيسهم بانسانيتهم، حين يشعرون بذلك فانهم سيحترمونك بالتاكيد، الاستاذ رجل تربية بالدرجة الاولى، واذا كان المتعلم متهورا او منفعلا فهو مراهق ناقص عقل، ومواجهة عنفه بعنف مضاد ليس سلوكا يصدر عن الاستاذ العاقل الناضج، انا لا ادعي معرفة او تخصصا، ولكني اقول للاخوة انني قد شاركت في صياغة الدستور المغربي من خلال التصويت عليه ومن خلال تصويت المغاربة عامة، هل انا متفق مع كل ما فيه ام لا هذا كلام آخر، ولكن لا يبرر الخروج عن مقتضياته. اشراك المتعلمين في كل ما يتعلق بالحياة المدرسية ، ومنها

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم