عندما تتحوّل فرحة نِساءٍ بوظيفة "التعليم" إلى مِحنة لا تنتهي

عندما تتحوّل فرحة نِساءٍ بوظيفة "التعليم" إلى مِحنة لا تنتهي
الإثنين 14 يوليوز 2014 - 10:15

تعيش أغلبهن بين غبطة الحصول على عمل، وبين مرارة البُعد عن الأهل والمتاعب التي تأتي بالجملة مباشرة بعد التعيين، خاصة بالنسبة للّواتي يجدن أنفسهن في مواجهة مشاكل التنقّل التي ترافقهن على طول الكيلومترات التي يقطعن وسط الغابات والهضاب والقرى من أجل الوصول إلى مدرسة علقت بين الجبال.

هسبريس استمعت لقصص الكثيرات منهن، غالباً ما كانت نُقط الالتقاء بينهن هي مشاكل ما بعد التعيين، المتمثلة في عدم الاستفادة من الحركة الانتقالية رغم الأقدمية، وأخرى ناتجة عن تواجدهن في محيط لا يرحم.

التعليم… حلمها المؤجل

استمر حلمها بولوج مهنة التدريس سنين طويلة، وحاولت في كل مرة أُعلِن فيها عن فتح باب الترشيح في وجه المجازين من أجل اجتياز المباريات الخاصة بالتعليم الابتدائي، أن تجد لنفسها مكاناً، مُتسلّحة بإجازتها ومعارفها المتجددة وتجربتها. اختار الفرَج أن يدّق بابها بعد عشر سنوات من البطالة القاسية التي عاشتها رفقة تجارب التدريس في مختلف المدارس الخصوصية دون كلل أو ملل من تأدية الواجب دون مقابل أحياناً، وأحياناً أخر مقابل مبلغ لا يكفي لسدّ حاجياتها الخاصة.

فرحتها بالحصول على فرصة العمر لم تكتمل، فقد فاجئها القدر نفسه الذي أخرّ موعد تحقق الحلم بفاجعة قلبت الموازين في فترة جد حرجة، فزوجها الذي دعّمها كثيراً طيلة سنوات زواجه بها وساهم بشكل كبير بتشبثها بالأمل، تعرّض لحادثة جعلته طريح الفراش لِما يقارب السنة، خضع خلالها لعمليات جراحية كثيرة بسبب ما خلّفته الحادثة المُروّعة من جروح وكسور على مستوى جسده كاملا، كما أنه كان في حاجة للترويض الطبي والرعاية المستمرة، ممّا وضع ”آمال” أمام اختيارين أحلاهما مُر: إما الاستمرار في العمل أو رعاية الزوج.

أبى الزوج الذي أصبح طريح الفراش إلا أن تتشبث زوجته بعملها، فبعد فترة قصيرة سيُحرم من أجره، والتقارير الطبية لم تكن تعده بالكثير، ممّا دفعه لإقناعها بعدم ترك العمل بعد تعيينها في قرية تبعد عن بيتهما بما يزيد عن 200 كلم، خاصة وأن مصاريف العلاج لا تنتهي وتفكيره في مستقبل ابنتهما التي لم تتجاوز 3 سنوات يؤرقه بعدما فقد الأمل في الشفاء.

تظافرت الجهود في سبيل رعايته في فترات غياب الزوجة، التي كانت تعاني الأمرين في صمت، فالوصول لمكان العمل كان يتطلب منها يوما كاملا، فما بين صفرو وآيت أيوب كانت ”آمال” تركب 4 وسائل نقل مختلفة، آخرها دابة تستغرق مدة طويلة للوصول إلى المدرسة التي عُيّنت للتدريس بها، وقبلها وسيلة النقل المزدوج الذي يتوجه نحو المحطة ما قبل الأخيرة مرة في اليوم مُحملا بالغنم، وعدم الوصول إلى مكانها قبلها يعني لـ ”آمال” البقاء في منتصف الطريق.

مفاجآت ما بعد الصدمة

عند فتح باب الترشح أمام الأساتذة من أجل الاستفادة من موجة الانتقالات، فوجئت ”آمال” كما باقي زميلتها المتزوجات بلفظ ”آنسة” مُندساً بين كل الوثائق الخاصة بهن، والتي سيستعملنها من أجل الاستفادة من الحركة الانتقالية، ممّا أفقدهن أمل حصول ذلك وحتّم عليهن التحرّك لتغيير اللفظ خاصة وأن أغلبهن من الملتحقات الجدد بقطاع التعليم.

الاستفادة من الحركة الانتقالية، يأتي حسب معايير أولها الأقدمية وثانيها النقاط المحصل عليها، وعدم توفرهما لا يُقصي من يمرّ بحالة خاصة كحالة “آمال” التي يمكن أن تستفيد من الحركة الانتقالية الاستثنائية بالاعتماد على الملف الطبي الخاص بزوجها. فـ ”آمال” التي اختارت العمل وترك زوجها وحيدا بموافقته وبتحفيز منه، تعلم جيداً أنها تحت ضغط تزايد المصاريف الخاصة به، فالأدوية والترويض الطبي والعمليات الجراحية المتتالية، بالإضافة إلى الكراء والمصاريف اليومية المتعلقة بالأكل والشرب والتنقل، كلّها في انتظارها بعدما توقفت أجرته الشهرية.

عتيقة… ألِفَت الظروف فاستسلمت

بعد تخرجها من مركز التدريب بسيدي قاسم، التحقت بدوار آيت يعزم بإقليم آزيلال الذي أمضت فيه ما يقارب ثلاث سنوات رفقة ثلاث زميلات لها، عانت طيلة هذه المدة من نفس المشاكل التي تعاني منها كلّ من تخرّجت اليوم وبُعثت لإحدى المناطق النائية المغربية.

بعد زواجها من زميل مكناسي الأصول، يعمل بدوار يبعد عن سكناه، استفادت من الحركة الانتقالية التي جعلتها أقرب إليه وإلى مدينة مكناس، لكنها رغم ذلك لم تتمكّن من ولوج المجال الحضري للمدينة بل ظلت خارجه، معتقدة أن الأقدمية التي تُحققها بمرور سنوات العمل والنقاط التي تُحصّلها ستساعدها في القادم من السنين.

14 سنة مرّت على ذلك، وما تزال عتيقة وزوجها الذي أمضى بدوره أكثر من 24 سنة وهو يحاول الاستفادة من الحركة الانتقالية التي ستجعله يلج المجال الحضري، لم يتمكنا من الاستفادة من الانتقال الذي يطالبون به منذ سنين، رغم تحصيلهم لنقاط جيدة فاقت المئة والستين بالإضافة للأقدمية التي تؤهلهم للاستفادة قبل غيرهم.

اليوم وبعد طول انتظار ومحاولة، فقد الزوجان الأمل وهما اللذان اعتادا تمضية اليوم بطوله بعيدا عن أبنائهم، كما ساهمت أُلفتهما بأهل القرية التي يعملان بها في تناسي حقهما في الانتقال، وزاد هاجس التأقلم مع محيط جديد والخوف من مشاكل جديدة من فقدانهما الرغبة في إعادة المحاولة، ليستمر الزوج في العمل على إيصال زوجته للقرية التي تعمل بها، ومواصلة الطريق نحو مقر عمله الذي يبعد عنها بما يزيد عن العشرين كلم، كي يؤديا مهمة أحباها بحُلوها ومُرّها.

من مسببات المشاكل: العقلية الذكورية

يرى بدر عرفات كاتب فرع المنظمة المغربية لحقوق الإنسان بصفرو، أن المشاكل التي تعاني منها نساء التعليم متنوعة ومعقدة ومتفاوتة درجة الخطورة، وأهمها في نظره العنف الجسدي واللفظي، والمعاملة التمييزية التي تلعب فيها العقلية الذكورية دوراً أساسياً. فعلى سبيل المثال تتعرّض نساء التعليم باستمرار لمضايقات متعددة تبدأ بالتحرش الجنسي وتنتهي بالضرب والجرح ومحاولة الإغتصاب، وبهذا الصدد سجلنا عدداً من حالات الاعتداء اللفظي والجسدي تعرّضت له عدد من نساء التعليم بإقليم صفرو، خاصة منهن أستاذات بالتعليم الابتدائي عاملات بالعالم القروي وبالمناطق النائية، ومنها بلدية إيموزار كندر وجماعة آيت السبع لجروف وجماعة تافجيغت وجماعة الدار الحمراء وجماعة تازوطة.

هذه المشاكل حسب بدر عرفات مجرد غيض من فيض، إذ ليست كل ما تعاني منه نساء التعليم، فمن بينهن من تضطر إلى التنقل بين البيت ومقرّ العمل ساعات طويلة إما يومياً أو أسبوعياً، هذا بالإضافة إلى المخاطر التي تعترضها في طريقها. وبصفة عامة فالنساء في هذه المهنة هنّ الأقل حظاً في الحقوق جميعها وخاصة في تقلّد مناصب المسؤولية والقرار.

مسؤولية ما تتعرض له نساء هذا القطاع مشتركة، إلا أن الجزء الكبير منها يقع على عاتق وزارة التربية الوطنية وإدارتها المحلية خصوصا فيما يتعلق بالتدابير الوقائية حسب الكاتب العام لفرع الـ OMDH بصفرو. أما فيما يتعلق بتوفير الأمن لهنّ، يردف المتحدث أن المسؤولية تقع على كل من الدرك والشرطة والسلطات المحلية.

سياسات لا تكفل الكرامة

اعتبرت مينة بنشلهب، الكاتبة العامة الوطنية لاتحاد نساء التعليم بالمغرب، أن تفاقم المشاكل التي تعاني منها نساء التعليم وخاصة العاملات بالوسط القروي والمناطق النائية، متعلق بالشروط التي لا تراعي خصوصيتهن، وبالظروف القاسية وأحياناً اللاإنسانية التي يعملن ضمنها، حيث أن غياب السكن اللائق والمرافق الاجتماعية والبنيات التحتية والماء صالح للشرب والكهرباء والطرق المُعبّدة، أشياء تسبّبت غير ما مرة في موت العديد من نساء التعليم وهنّ في طريقهن إلى عملهن، كل هذا جرّاء سياسات لا تكفل كرامة وحقوق الإنسان المغربي.

وأضافت الحقوقية بنلشهب أن أعداداً كبيرة من نساء التعليم تعرّضن للعنف البدني واللفظي وكنّ ضحايا الضرب والسب والتحرّش والاستفزاز في مقر عملهن، وعزت ذلك لتملّص السلطات التربوية الجهوية والإقليمية من مسؤولياتها في ضمان سلامتهن وأمنهن وسلامة وأمن مؤسسات اشتغالهن. وزيادة على ذلك، ترى بنلشهب أن المشتغلات منهن في المناطق البعيدة والصعبة، حُرمن من التعويض عن العمل بالمناطق النائية بفعل إقباره من طرف الحكومة.

وفيما يخص الأعداد الكبيرة من نساء التعليم اللواتي يتقدّمن بطلبات الالتحاق بأزواجهن في إطار الحركة الانتقالية الوطنية والجهوية والمحلية، فترى بنلشهب أنهنّ يُحرمن من هذا الحق بفعل تنصل الوزارة الوصية والمصالح الأكاديمية والنيابات من مسؤوليتها في إحداث مؤسسات تعليمية جديدة وتوسيع البنيات وخلق مناصب تعليمية كافية كحلول لهن.

المعلمون والمعلمات..الأقل حظاً في الانتقال

وكانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني قد أعلنت في يونيو الماضي أن ستة آلاف و744 من نساء ورجال التعليم استفادوا من الحركة الانتقالية الوطنية لسنة 2014، الخاصة بهيأة التدريس العاملة بمؤسسات التربية والتعليم العمومي.

وفي إطار طلبات التجمع العائلي أي الالتحاق بالزوج أو بالزوجة، استفاد 1062 من التعليم الابتدائي من أصل ستة آلاف و672 مشاركا ومشاركة، أي بنسبة 15,92 في المائة. بينما وصلت نسبة استفادة نساء ورجال التعليم الثانوي الإعدادي إلى 44,70 في المائة، كما استفاد ما نسبته 57,14 في المائة من رجال ونساء التعليم الثانوي التأهيلي والتعليم الثانوي التقني.

وتبيّن الأرقام كون رجال ونساء التعليم الابتدائي هم الأقل حظاً في الاستفادة من موجة الانتقالات، علماً أن المدارس الابتدائية هي التي تتواجد بكثرة في المناطق النائية والبعيدة، بينما تظلّ الإعداديات والثانويات أقرب إلى المراكز منها، ممّا يكلف هذه الشريحة وقتاً أطول للاستفادة.

‫تعليقات الزوار

71
  • khalid lmaghribi
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 10:26

    مادم مطلب النساء تنزيل الفصل 19 من الدستور وتحقيق المناصفة فعليهن تقبل المناصفة في كل شيء. غريب امر البشر حقيقة نجده يشكو من البطالة وعندما تسند له مهمة يفرض شروط لم تخطر بباله ابدا ايام البطالة.سؤال بسيط لهؤﻻء النساء الﻻئي يشتكين من التدريس بالبوادي من تريدن ان يقوم بهده المهمة في القرى مادام الكل يريد العمل في المدينة؟؟؟؟؟

  • الحسين
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 10:33

    لماذا تشتكين الان, هذا هو الجزاء, لماذا لا تتركن الفرصة للرجال هم اولى بالعمل, لان الرجل هو من يتحمل المسؤولية, ويمكنه الصبر على المصاعب, ماذا استفدتن من المنافسة مع الرجال غير العنوسة, من سيتقدم للزواج الرجل ام المرأة, اتقين الله وقرن في بيوتكن ذالك اصلح لكن,
    حسبي الله و نعم الوكيل

  • abde
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 10:38

    هده هي نتيجة محاربة الجمعيات الحقوقية من اجل المساوات
    ومن هده الحقوق ان تعاني المراة كما يعاني الرجل

  • متضرر
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 11:02

    يؤسفني انكم ركزتم في مقالتكم على العنصر النسوي وبالاخص المراة الاستادة و اغفلتم الاستاد المتزوج من ربة بيت التي هي ايضا امراة ولها الحق ايضا ان تنعم بظروف جيدة, الا تعلمون انني بصفتي استاد قضيت 16 سنة واحاول ان انتقل لمدينتي مكناس بدون جدوى بسبب اعطاء الاسبقية لاستادة تخرجت البارحة بمبرر الالتحاق بالله عليكم تنادون بالمساواة في المناصب الكبرى وعندما يتعلق الامر بالواجب تتظاهرون بالضعف ليلقى الرجال وربات البيوت في اعالي الجبال ويحكم عليهم بالمؤبد وتنعمون في كل الحركات بالاولوية بل منكم من يستفيد مرتين لهدا ادعوا اخواني للنضال لتغيير هده المهزلة من هدا المنبر العزيز علينا

  • مقتنع
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 11:11

    انا استاد التعليم البتدائي اعمل بالمدينة مع معلمات تجاوزن التلاتين سنة في العمل . وخلال هده السنة اصدرت الوزارة مدكرة تخص التقاعد النسبي فلاحظت ان جلهن لم يردن المغادرة . وهده مناسبة لترك مكانهن لاخريات . ان المراة لا تريد ان تقبع في المنزل بل حاجتها الى التجمعات الفارغة مع زميلاتها وكدالك عدم قناعتها بما سسيتبقى لها من الاجرة هو السبب الدي يجعلها تعم..كما اني اوافق صاحب التعليق الاول.

  • TAMASSINTY
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 11:25

    صراحة من العار أن ترسل وزارة التربية الوطنية موظفا لها إلى مناطق نائية تنعدم فيها ادنى شروط الحياة و الكرامة

    لا نصادر حق اولئك السكان في التدريس، لكن قبل ذلك يجب تأهيل المنطقة بالشروط الملائمة للحياة

    ماذا ستنتظر من استاذة بعيدة عن اسرتها أن تنتج داخل فصلها؟

  • حل وسط
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 11:45

    اعتقد أنه يجب اعادة النظر في سياسة التعليم في بلادنا والقيام بإصلاحات ووضع معايير جديدة قد تساهم في حل المشكلة وهذه بعض الأفكار.
    أن تعلن النيابة عن المباراة وتحدد مسبقا أماكن الخصاص ووسائل الولوج اليها ويوقع المترشح التزام يقبل كل هذه الشروط قبل التوظيف لمدة عشر سنوات الا في حالات خاصة يتم الاشارة اليها مسبقا
    امكانية تقاسم الادوار بين اكثر من مدرس، يعني دورة لكل معلم او معلمة في المجال القروي ودورتين في المجال الحضري.
    اعطاء حرية أكثر للمدرس في المناطق القروية لتقليص الموسم الدراسي أو الدورة حتى يستفيد بأيام اضافية يقضيها مع أهله أو أهلها
    اشراك المجتمع المدني وتحسيس السكان المحليين العارفين بمناطقهم في حماية المعلمين

  • Ahmed amin
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:05

    بروز كل هذه المشاكل في قطاع التعليم خصوصا الابتدائي ليس وليد الصدفة بل هو نتيجة سياسة الوزارة الوصية التي تعمدت تغليب العنصر التناوب على الذكوري وهدا خلال ايم التكوين حيث كان عدد الطالبات يفوق 90 بالمئة مقارنة بالذكور امام هذا الغزو الانثوي لمهنة التعليم وضعة الوزارة في مشاكل جمة كثرة الشواهد الطبية مشاكل الحركة ظهور حركات احتجاجية واعتصامات من اجل التحاق بأشباه الرجال الذين يرضون لزوجاتهم المبيت في المداشر و النقل المزدوج والسير على الأقدام فكما يقال عزة المرأة داخل مملكتها مع أطفالها بولوك المرأة العمل هو من جر علينا كل هذه المشاكل الاجتماعية العنوسة البطالة وسط الشباب الفساد أطفال يعانون امراض نفسية نتيجة تخلخل دور الوالدين خصوصا الأمهات اللات يلقين بأبنائهن عند الجيران وكل افراد الاسرة كانه كرة قدم على حد وصف احد الاصدقاء فكيف لهذا الطفل ان يكون سويا وكيف لهدا المجتمع ان يحد من هده المشاكل امام هذا الخماج المجتمعي ظهر ما يسمى بالالتحاق بالازواج حيث تمنح لهن الأسبقية حتى ان من منهن من يستفدن بالالتحاق ب14امام رجل له اسرة ولهاكترمن150نقطة لهدا ادكر الاخوان انه تم انشاء تنسيقيةرجال ت

  • youssi
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:10

    Notre probleme au maroc c'est que nous voulons vivre au paradis avec le niveau sans rien faire,sans fournir d'effort en quoi que ce soit.
    Cette mentalité doit changer si non on ira droit au mur

  • prof abde
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:15

    واقغ التعليم معلوم و المترشح لهذه الوظيفة يعلم تماما أن مكانه هو الفيافي فلماذا الشكوى و النياح. من هذا المنبر ادعو اﻷخوات اللاتي ينوين الترشح لهذه الوظيفة أن تركن المجال أمام الشباب الطامح لهكذا فرصة و المستعد للعمل فأي نقطة فالثلث الخالي من هذا البلد العزيز . أما المعلمات فلقد هرمنا من سماع قصصهن و كثرة تغيبهن بدواعي صحية العام كامل.اوا الله يهدكم علينا.

  • wislani
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:42

    قبل تعيين الاستاذة و خلال فترة التكوين تراها كلها حيوية و نشاط وهي تستمع لاساتذتها و تبحث في الشان التربوي و في الطرق التربوية ….الخ لكن بمجرد ان تقذف في مكان سحيق حتى تتغير افكارهل الى كبوس …واش غالقة لكرا…واش ندي الوليدة واش عالقل المركوب …واش واش واش ….حتى تذوب تلك الافكار التربوية ..

  • azzouz
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:43

    يؤسفني ان اقول ان الموضوع لم يضع الاصبع على مكمن الداء:
    -اولا لان اختيار مهنة التعليم خيار شخصي ، والكل على علم مسبق بحتمية التعيين بالمناطق النائية والصعبة.
    -ثانيا منذ التخرج تستفيد النساء من امتيازات على حساب الذكور وعلى حساب الكفاءة والاجتهاد خلال مدة التكوين من الاولوية في اختيار افضل المناصب في التعيين على المستوى المركزي ثم على المستوى الجهوي ثم المحلي ثم حتى على مستوى الجماعة والمؤسسة التعليمية وقد تستفيد من الالتحاق بزوجها منذ تعيينها، بمعنى اخر اكثر المناصب صعوبة من ناحية ظروف العيش والاستقرار تبقى من نصيب الذكور ، اي ان كانت تعاني الاستاذة من مقر العمل فاعلم ان محنة الاستاذ الذكر اضعاف مضاعفة.
    -ثالثا معيار الميز العنصري المتمثل في اولوية الالتحاقات يتيح للاستاذة المتزوجة الالتحاق بزوجها في الحواضر والمدن واحيانا تبعد عن مقر عمل زوجها بمئات الكلومترات، بمعنى اخر اصبحت الحركة الالتحاقية حركة من اجل الالتحاق بالمدن وليس بالازواج، كل هذا على حساب اساتذة متزوجون بربات البيوت وعزاب وعازبات قضى اغلبهم اكثر من عقدين في تجرع مرارة المنفى الاضطراري في المغرب غير النافع..

  • hamid
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:47

    قال المرحوم المنجرة ستتحول الحركات النسائية الى دكتاتوريات نسائية لأنها تريد كل شيء . وها نحن نسمع عن " التمييز الايجابي" الذي ليس سوى أنانية و تطرفا نسائيا . يا معشر النساء : المناصفة تعني المساواة في كل شيء : حقوق ، واجبات ، تمارة ، تكرفيس…أما هذا المنطق الذي نسمع عنه فهو أنانية و فشوش و ظلم للرجل

  • Amnay
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:51

    ينبغي أن يستفيد الأساتذة الذين يمارسون في الوسط القروي من امتيازات مالية مهمة لتعويض الغياب النسبي لظروف العمل .. وإن كان الحل الجذري هو الرقي بمستوى العيش في هاته الأماكن لأنها هي الأخرى تابعة للتراب الوطني وأي شكل من أشكال التمييز في الخدمات وظروف العيش إقصاء غير عادل ولا مبرر له..

    علينا أن نرى الأمور بمنظار آخر.. فحين نرى لا إنسانية واقع عيش أستاذ في منطقة جبلية أو نائية -وهو الذي يتقاضى راتبا ويتمتع بإجازات وعطل- فما بال سكان هاته القرى الذين يعيش أغلبهم على ما تجود به عليهم الأرض مع غياب شبه كلي لبعض الخدمات الأساسية..

    كل القرى والحواضر داخل الحدود تتساوى في مغربيتها، ومنه فأي تفضيل لأي منها دون الأخرى شكل استبدادي لا غير

  • ostad
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:51

    استاذات بامكانهن التخلص من التعيين في البوادي بفضل عرف اسبقية الالتحاق بالزوج في ظرف سنة وباقل عدد من النقط وفي اكثر من مرة ، وتتحدثين عن المحنة ؟ اي محنة هذه، والخريجة الجديدة بامكانها الانتقال الى منصب ظل استاذها السابق يعبىء طلب الانتقال اليه على مدى عشرات السنين؟
    لقد آن الاوان لرفع هذا الحيف والظلم، ولن نسكت بعد اليوم عن حقوقنا وحقوق زوجاتنا وابنائنا.
    حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • khalid almowatin
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 12:55

    كل ما يهم الغالبية الساحقة من النساء الملتحقات بالتعليم هو الاجر الشهري وان سالتهن يقلن بكل فخر 'اشتغلت لاساعد ابي, امي , زوجي……. والنادرات من يخبرنك انهن اشتغلن لحب ميدان التربية او للمساعدة في التثقيف او حبا في الوطن. وهدا ينطبق على جل الدكور ايضا, انانية ما بعدها انانية واستخفاف بالمقدسات لا يماثله استخفاف. وليقضين عليك تماما تراهن يتبجحن بقروض السيارة والسكن وقرعة كدا لتسديد ثمن الفراش وقرعة داك لشراء الدهب وووو…. دون الوقوف لحضة توقف للتساؤل مادا استفاد الاخرون من عملهن وهل فعلا يستحقن الاجر الدي يجهزن عليه آخر كل شهر. اما الرخص فحدث… رخصة الولادة يخطط لها قبل وضع النطفة وقبل الاخصاب لكي تصادف الاربع اشهر الاخيرة منالسنة الدراسية ويتم دمجها مع العطلة الصيفية وقس على دلك من اصناف المكر… وياتين في الاخير لنشر مقال من صنف ما قيل ليضهرن في مقام الضحايا ولا حول ولا قوة الا بالله

  • طباشيري
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:03

    قرات اكثر من مقال وشاهدت اكثر من برنامج تلفزيوني تحقيقي او حواري عن محنة رجال ونساء التعليم في العالم القروي وخصوصا الحركات الانتقالية، والكل يتحاشى الحديث عن العضلة الكبرى وهي معيار الظلم والتمييز بين فئات اسرة التربية ، ومعيار الاولوية المطلقة للالتحاقات الذي يسمح لافواج الخريجات الجديدات المحظوظات من الظفر بمناصب في المدن على حساب من افنى شبابه في خدمة ابناء المغرب العميق…صمت يشي بوجود مؤامرة اطرافها الوزارة والنفايات(النقابات) والاعلام، وطبعا باستسلامنا نحن المتضررون لهذه القوانين والتدابير الظالمة متورطون ايضا في المؤامرة.

  • رشيد متوكل
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:05

    أرى أن نساء التعليم لهن كامل الاسبقية للتعيين في المجال الحضري والشبه حضري . وأن تعيينهن في الفيافي جريمة نكراء ينبغي التصدي لها . لان النساء لسن مثل الرجال في التحمل لهذه الاسباب الفتاة مقدمة على الرجل لاسباب هي :
    ’’’’ أن الفتاة ينبغي لها أن تتزوج . وبسرعة لان السن لا يرحم .
    ,,,, أن الرجل ليس لديه أدنى صعوبة في أن يعيش في الفيافي . وليس لديه مشكل السن اد يستطيع أن يتزوج في 45 سنة وبدون أدنى مشاكل .
    ’’’’ الرجل له قوة الصبر والتحمل لانه رجل يصلح للمتاعب والمصاعب .
    ’’’’ يستطيع الرجل تحمل أعلى درجات الحرارة في المناطق الشرقية أما المعلمة فلا تستطيع التحمل اذ يجب عليها الاعتناء ببشرتها . والا فانها ستصبح وحشا غير قابل للزواج . وسيضيع مستقبلها .
    ,,,, يجب على الوزارة الوصية أن تخلي جميع المدن من الاساتدة وتعطي مناصبهم للفتيات وهذا مطلب فوري لان الستاذات يعانين في القفار .
    ’’’’’ يجب حجب الحركة الانتقالية على الذكور حتى يتسنى للاستاذات الانتقال لانهن أصبحن يعانين من العنوسة وأغلبهن لم يتزوج بعد .
    ,,,, الفيافي للذكور والمجال الحضري للاستاذات الجليلات . وأن تصبح هذه القاعدة قانونا دستوريا

  • معلم
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:16

    إلى صاحب الحل الوسط:
    1-حدودك لن يقرأها أحد من المسؤولين فضلا عن أن يطبقها.
    2-تطالب بتقاسم الأدوار بين الوسطين الحضري والقروي كأنك تعيش في المريخ.ماذاسيتبقى للمتاجرين بالمناصب الشاغرة داخل المدن؟!
    3-طلبك تقليص الموسم الدراسي في المناطق القروية ينم عن أنانية فاضحة. ماذنب هؤلاء التلاميذ الذين ترغب في تقليص عدد ساعات تمد رسهم؟!

  • coolio
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:26

    (.. وفيما يخص الأعداد الكبيرة من نساء التعليم اللواتي يتقدّمن بطلبات الالتحاق بأزواجهن في إطار الحركة الانتقالية الوطنية والجهوية والمحلية، فترى بنلشهب أنهنّ يُحرمن من هذا الحق بفعل تنصل الوزارة الوصية والمصالح الأكاديمية والنيابات من مسؤوليتها في إحداث مؤسسات تعليمية جديدة وتوسيع البنيات وخلق مناصب تعليمية كافية كحلول لهن.)

    ان لم تستحي فاصنع ماشئت،اي حق هذا الذي يضرب مبدا تكافؤ الفرص والمساواة ويكرس التمييز بين فئات المهنة الواحدة…
    ان كانت ظروف العمل قاسية في البوادي بالنسبة للنساء رغم ان قرار الانتماء لاسرة التعليم خيار شخصي، فالمسؤولية على عاتق وزارة الحكومة وقطاعاتها لتوفير الامن وظروف العيش الكريم لجميع الموظفين والموظفات والحل يجب ان يسير في هذا الاتجاه وليس بضرب حقوق الاخرين والحكم عليهم بالعمل المؤبد في البوادي مقابل تنقيل المحظوظات تحت مسمى حق الالتحاق بالازواج.
    وان كان الالتحاق بالزوج الغرض منه لم الشمل الاسري، فنحن كذلك من حقنا الاجتماع بزوجاتنا وابنائنا، فاي منطق يقبل اعطاء اسر معينة حق لم شمل مقابل حرمان اخرى منه؟

  • medfoko
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:28

    إذا كنتن تردن التعليم فهذا شقه السلبي الذي يتوجب عليكن مواجهته، وإذا إستعصى عليكن الأمر فالحل سهل جدا وهو "إخوون السكتور" فهناك وظائف أخرى مناسبة لكن ك السكرتاية، أو مراكز النداء، ….فهناك شباب معطل يتمنى هذه الوظيفة "بالريق الناشف" ولو عينوه خارج مجرة درب التبانة فإنه سيقبل لا محالة .خلاصة القول : هناك وظائف لا تصلح البتة للإناث خصوصا التعليم الإبتدائي.

  • استاذ تطواني
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:47

    يجب فصل وزارة التعليم وخلق وزارة أخرى خاصة للتعليم بالعالم القروي وتكون شبه عسكرية اي لا يلجها الا العنصر الذكري وبتعويضات عن العالم القروي هذا الحل الوحيد لانجاح التعليم

  • brahim taroudant
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:48

    النساء هن المستفيدات من التعليم بعد سنة أو سنتين من العمل تنتقلن إلى المدينة ليبقى الأستاذ في الجبل وحيدا لمدد غير محددة هل هذه مساواة ؟

  • marocain
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:57

    المرأة طلبت المساواة و كان لها ذلك,و الآن تطالب بالامتيازات عن الرجال يعني ان الرجل اصبح مهضوم الحقوق,علينا خلق جمعيات للدفاع عن حقوق الرجل,زيادة على ذلك ان المرأة عند الحمل تستفيد طيلة المدة من اجازات مرضية متقطعة و تاخد من اوقات العمل للتوجه الى الطبيب, عند الولادة فانها تستفيد من 3 اشهر لانها وضعت جنينها و بعد هذه الفترة تستفيد من اوقات تفضيلية للخروج قبل الوقت من العمل لترضع وليدها,في هذه الحالات ان كانت موظفة ستضيع مصالح المواطنين و ان كانت في التعليم فرحمة الله على مستقبل التلاميذ,بما ان المرأة تطالب بالمساواة فعليها ان تنزل الى مجاري المياه لتسريحها و تنظف و تبني و تحفر كالرجال,المرأة تريد كل شيء,العمل باكثر من المساواة,انا لست ضدها لانها امي و اختي و زوجتي و ابنتي,لكن يجب وضع النقط على الحروف,يجب اختيار الاعمال التي يمكن للمرأة مزاولتها , لها الحق في العمل و لا طلب التعالي,الرجل رجل و المرأة امرأة,فزيولوجيا و ذهنيا, خلق الله الاختلاف,الرجل يتحدى الصعاب و يقوم باعمال تتطلب العضلات ,فلا تبخسوا تضحية الرجال,و لا تبخسوا حق المرأة في عيش كريم يناسب امكانياتها البدنية و النفسية.

  • موظفة
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 13:59

    و مصير الموظفات بالجماعات المحلية و القروية لا امل و لو بصيص امل في الانتقال و ليس لهن اي حق في الحركة الانتقالية ’ فنحن مثل المعلمات منا من امضت اكثر من 22 سنة بجماعة قروية و بعيدة عن اهلها باكثر من 1000 كلم و لكن لا امل في الانتقال ما عليها الا الصبر حتى التقاعد او الموت’ لماذا لا يكون لنا الحق في الانتقال مثلهن ? لا يعلم بحالنا الا الله سبحانه ’

  • khalili youness
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:07

    ***شهادة العزوبة هي الحل***
    تسود حالة تذمر واسعة أغلب نساء ورجال التعليم، والسبب هو التهام المتزوجات لأحسن المناصب فكل سنة تتخرج من المراكز الجهوية الخاصة بتكوين الأساتذة مئات المتزوجات، يستحوذن على أفضل المناصب في المدن والقرى القريبة من المجال الحضري، حتى إن تم تعيينهن في مكان بعيد سرعان ما يجدن أنفسهن في أحضان أسرهن وأزواجهن بعد المشاركة في حركات انتقالية تعطي الأولوية المطلقة لطلبات المتزوجات، لا يهم السن أو مدة الأقدمية، فيمكن أن تجد أستاذة عمرها 22 سنة حصلت على أحسن منصب وسط المدينة فقط لأنها متزوجة، ويمكن أيضا أن تجد أستاذا عمره 40 أو 50 سنة ولا زال يشتغل في قمة الجبل أو وسط الصحراء فقط لأنه رجل عازب أو متزوج بربت بيت!
    الحل المنطقي والأنسب للجميع، هو فرض الإدلاء بشهادة العزوبة بالنسبة للراغبين في ولوج قطاع التعليم، وكذلك الإلتزام بالعمل في قطاع التعليم سنتين من دون زواج، وهذا الأمر جاري به العمل في القطاعات الأمنية والعسكرية.

  • rajol taalim
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:10

    بعيدا عن التحامل على نساء التربية اليكم بعض النماذج المعاينة من الواقع المعيش:
    -استاذة تدخل لتجد طابور المنتظرين في شباك التعاضدية طويلا ،وعوض ان تنتظر دورها اسوة ببعض زميلاتها وزملائها، بادرت بكلا انتهازية الى مطالبة الذي ينتظر بالامام ان يمنحها دوره..
    -استاذات يبالغن في التمتع برخص الغياب وتقسيمها على مدار السنة.
    -استاذات يرفضن الحراسة اثناء الامتحانات بدعوى التفرغ لابنائهن.
    -استاذات يتملصن من واجبهن في تاطير الانشطة الموازية ويتهربن من عضوية الاندية التربوية ومختلف المجالس بالمؤسسات التعليمية.
    -استاذات يتقاعسن عن حضور الاجتماعات الدورية للمؤسسات التعليمية.
    -استاذات يكلفن ازواجهن الذين يعملون معهن بالتوقيع في مختلف المحاضر والمنشورات اماكنهن.
    -استاذات لا يجدن حرجا في رمي اعباء تعبئة مختلف الملفات والدفاتر المدرسية على زملائهن الخ
    كل هذا بدواع واهية من قبيل الظروف الاسرية وكونهن اناث ، كما لو كانت صفة الانوثة تمنحهن الحصانة من اداء الواجب

  • khalid
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:14

    نظرة الكاتبة للموضوع سطحية .للحديث عن حقوق المرأة إبحثي عن وضعيات اخرى ،اما في ميدان التعليم فتيقني ان المتزوجة وااااكلة حق باقي الفئات ( تلميذات البادية – الاستاذات العازبات- ربات البيوت) دون ذكر الذكور. أنشروا من فضلكم

  • عادل
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:17

    لماذا الكل يريد العمل في المدن وخاصة المدن المعروفة بانخفاض المعيشة فيها ؟
    قرب المستشفيات العامة و الخاصة،الطريق المعبدة،الاسواق الممتازة،إمكانية متابعة الدراسة،قلة ساعات العمل بحكم كثرة الفائض،وجود أماكن للترفيه عن الاطفال،الروض،الحضانة،…. فماذا يوجد في القرى؟
    من وجهة نظري وجب تخصيص تعويض مادي للموظفين والموظفات العاملين في القرى، يتغير حسب عدد الكيلومترات الفاصلة بين القرية وأقرب مستشفى جامعي (مثلا 8دراهم للكيلومتر) ، أتمنى من المسؤولين العيش في القرى لمدة سنة واحدة ليحسوا بما يحس به سكان القرى و الدواوير و الموظفين…

  • حل وسط
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:19

    الى المعلم رقم 21
    يكفي أنك قرأت تعليقي وكشفت عن حقيقة ومستوى من يتحملون مسؤولية التربية في المغرب ودرجة ديكتاتورياتهم (لا أعمم) وكيف يرفضون كل شيء وقد عشت وشاهدت العذاب الذي تذيقونه للتلاميذ وكيف تعنفونهم بدون سبب أو لاسباب تافهة لأن العنف هي وسيلتكم الوحيدة للتلقين.
    تمنيت لو عبرت عن مستوى من قال فيه أحمد شوقي " كاد المعلم أن يكون رسولا…" و طرحت أفكار بديلة قد يقرأها مسؤول أو يتبناها زملاؤك في التعليم.

  • سعيدة زهير
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:25

    حشومة عليكم الإخوان أنا متافقة معاكم ولكن حتى واحد فيكم مبقات فيه الأخت آمال والحالة الصحية لكيعاني منها راجلها الله يكون في عونها .
    أنا لنبغي نقول للأخت آمال صبري وزيدي صبري والله لن تضيعي إذا صبرتي .
    ونبغي نقول للأخوات حمدو الله نتوما راكم لقيتو فرصة عمل أما حنا راه مبقبلوناش حتى في الإنتقاء الأولي في اجتياز المباراة واخا راني حاصلة على معدل حسن .

  • MOHAMED
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:26

    يتعرض الرجل في هذا اليدان لظلمان,الاول عندما يريد المشاركة في مبارايات التعليم حيث نظام الكوتا العنصري بتخصيص تسعين بالمئة للعنصر النسوي و الهدف سياسي ظالم,و الثاني عندما يتخرج الرجل من مراكز التكوين يجد نفسه في ادنى المراتب الإعتبارية حيث ما يسمى التمييز الإيجابي لصالح الإناث, و ينسون أن وراء هذا المدرس انثى أيضا هي أم أو أخت أو زوجة او بنت يقضين ليالهن في القلق و الخوف على مصيره في الفيافي و الخلاء,أو ليس لهاته النسوة حقوق؟خصوصا و أنهن بطاليات و هذا الإبن أو الأخ أو الأب هو المعيل الوحيد للأسرة و أن بعده يزيد من متاعبهم المادية لان جزء مهما من راتبه يصرف في التنقل و الكراء و….فأين العدل يا من تدعون العدل؟

  • anas
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:33

    بسم الله الرحمان الرحيم
    حقيقة وضع هذه الأستاذة كارتي غير أنها ليست الوحيدة…….فماذا سيفعل الأستاذ الأعزب البعيد عن والديه اللذان يحتاجان رعاية خاصة منه خاصة وهو وحيدهما……المعاناة على الجميع و هناك حالات أسوء.

  • استا ذ متقاعد
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:35

    من ينصف ضحايا نظام 1985 و2003 بمعنى واضح اصحاب السلم 7 و8 الذين تقاعدوا بالسلم 8 و9 و10 بدون تعويض عن البادية مع العلم ان جلهم احيل على التقاعد بالبادية عمره كله قضاه بالجبال . في نظركم هذه عدالة . لعنة الله على هذه المهنة في هذا البلد الذي تهضم فيه الحقوق بقوانين مجحفة ما انزل الله بها من سلطان . متضرر من ضحايا السلم المشؤوم 777777777777777777777777777 بالتعليم الابتدائي والله العظيم انني اوبخ نفسي على انتمائي لمهنة الزبالة التي يسيرها بعض الحمير لاداعي لذكرهم .

  • HSH
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:37

    je pense que le probléme c'est Le népotisme des marocains, du moment que des personnes ont passé une période importante dans la compagnie, de plus qu'elles ont obtenu des bons points , pourquoi de ne pas les laisseées se bénéficier de leur droit de mobilité ; ce phénomène on le constate chaque jours dans nos famille , on sait tous que d'autres dés leur embauche sont nomées dans des bonnes écoles et même au centre ville , ce n'est pas vraiment ni question d'égalité entre les sexes ni de la dureté et la difficulté des conditions de vie .

  • معلم مسكين
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:41

    عندما ولج النساء للحقل التعليمي صلينا عليه الجنازة و عندما سنت حكومة بنكيران التمييز الإيجابي الجائر و الظالم بتنقيل النساء الملتحقات بشروط تفضيلية بضاء مفخمة صلينا عليه الجنازة و لكن للغائب هذه المرة شكرا هسبرسيس

  • mo3ellema
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:42

    Je ss d accord avec le num 23 ,l enseignement primaire n est pas valable pour la femme,si je savais le vrai visage de ce metier je ne l aurais jamais choisi surtout que j etais admise dans d autre fonctions mais en 1999 l enseignement primaire n avait pas ces problemes actuelles,je dis au nouveaux et surtout les femmes,faites attention c est un vrai danger d etre dans les montagnes et desert.y a rien de bon et meme le salaire serait absorbe par le loyer et transport

  • حل اخر
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:45

    استاذ والله في نظري أن الحل هو أن تعطى للراغبات والراغبين في الانتقال الخيارات المتوفرة اي ان تلتحق المعلمة بزوجها او يلتحق هو بها و يتم الالتزام على هذا الاساس مادام اساس الحركة هو التجمع العائلي

  • معلم سابق
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 14:55

    لقد لاحظت عندما كنت معلما بالمغرب العميق أن المعلمات الجميلات لهن حظوظ أكبر للإنتقال والترقي… فهن يتزوجن بسرعة والكل يريد التقرب منهن؛ بدءا بزملائهن والمدير والمفتش والسكان… أما الأخريات اللواتي قل حظهن من الجمال فيعشن في معانات وجحيم… حقا المشكل يتعلق بجشع أغلب الأستاذات، فهن لايعملن بجد؛ بالطبع هناك استثناءات؛ لصعوبة اندماجهن بالمجال القروي/الجبلي، لكن يجب تحمل مسؤولية الاختيار وأنا أوافق أغلب الإخوان المتدخلين حول الحيف الذي يعاني منه رجل التعليم في مايتعلق بالحركة. عا خدموا ولا كلسو فديوركم هادشي لي عطا الله.

  • mre
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:01

    امركم عجيب و الله. العاطل يريد التوظيف المباشر و الموظف يريد مقر عمل مريح و المهندس لا يريد الخروج من المكتب.والكل يريد سكن وسيارة الخدمة.
    تعلموا من المجندين و المجندات الاسرائيليات في اعتداء غزة الذين تخلوا عن وظائفهم في 24 ساعة للالتحاق بالجيش. و السويسريون الذين يقضون نهاية الاسبوع و العطلة في التجنيد بالغابات و الجبال الوعرة ويلتحقون بمقر عملهم يوم الاثنين. العقلية المغربية اتكالية على الدولة و هذا سبب فشل الكثير من الاطر بعد هجرتها لانهم تعودوا على "قريني و اعطيني المنحة و وظفيني و اعطيني المكتب و الدار و الطوموبيل ا ماما الدولة!".
    لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.

  • Azrouf
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:05

    Selon l article 19 de modawana la femme doit participer au garde de notre frontières comme militaire et ce n est seulement prendre le facile

  • islam salam
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:16

    غياب السكن اللائق والمرافق الاجتماعية والبنيات التحتية والماء صالح للشرب والكهرباء والطرق المُعبّدة????? et ceux qui vievnt dans ces region , ils n'ont pas de droit a la scolarisation?,,, normalement , la femme a un travail a la maison et non pas ailleurs

  • zorif souss
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:20

    يا للعجب قرأت جميع التعاليق و لا أحد دافع عن السكان ليعيشوا في ظروف العيش الكريم، أليس لديهم حق في ثرواتهم التي تنهب يوميا من أشجار و معادن و خيرات طبيعية لا تناهية. هذه المداخيل سوف تغنيهم من أمثال هؤلاء مصاصي الدماء باستقدام معلمين حتى من الخارج.

  • الماهر
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:47

    مشكل المعلمين (رغم ان كلمة معلم تزعجهم ) هي الحركة الانتقالية كلهم يتكلمون عن الحركة الانتقالية وعن السلاليم . مشكل الحركة الانتقالية سيظل اكثر حدة مما نراه لان نسبة نجاح العنصر النسوي كبيرة جدا في جميع المهن والحق يقال النساء يدرسن احسن من الذكور ولكن اعتقد ان التعليم يجب ان يكون للذكور فقط لان في التعليم الابتدائي هناك المشاكل المذكورة في هذا المقال واما في التعليم الاعدادي والثانوي هناك مشاكل شغب التلاميذ وعنفهم نحو الاساتذة بكل اطيافهم ولهذا يجب اعطاء امتياز للنساء في التوظيفات في المهن السهلة كالبريد ومصلحة الضرائب والنيابات والاكاديميات والماء والكهربات والغابات …الخ ومهنة التعليم تخصص للذكور فقط .

  • رشيد
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 15:49

    ان من ينادون بعدم ولوج المراة للعمل خارج البيت او قبولها للمنصب النمنوح لها في الادغال والقرى والجبال والعزلة فهم خاطئون فالمراة نصف المجتمع وان اقرنا بما تنادون به فنصف المجتمع لا يتنج لنكن على يقين تام فعندما يتعلق الامر باخواتهم او ببناتهم يغيرون رايهم في الحين و يطرقون جميع الابواب من اجل اخراجهن من جحيم المعانات

  • ابومروان
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:06

    في سردك للمقال لم تتحدث سيدي عن ايجابيات هذه المهنة تلك النعمة التي يحسدون عليها من طرف اغلب موظفي القطاع العام والخاص اتحدث هنا عن نعمة الاجازات الصيفية والبينية والربيعية وراس السنة والاااااحااااد ورخصة الولادة والزواج و,,,,و,,,,,,و لماذا جحدت كل هذه النعم ورايت الكاس فقط من الجهة التي اردت ,ثم ما الفرق بين اولئك السكان وذاك المعلم حتى يمل هو من الحياة هناك فيما يتقبلها الضعفاء من ساكني الجبال كما ان المعلم ليس وحده من يعمل في تلك الظروف هناك رجال الدرك الصحة الجماعات,,,, لماذا كل هذا التحيز لقطاع التعليم ولنسائه خصوصا

  • متضرر
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:14

    نطلب من الوزارة ان تضع حدا لمهزلة الالتحاقات وان تمنع مستقبلا زواج الاستادات باسادتدة لا يعملون بوسطهم المهني.بحيث ان التفكير بالالتحاق اصبح متجاوزا ويجب ان يخضع لمنطق اخر وهو انه في قانون التخرج الا يسمح بالزواج خارج المنطقة وان يوضع الحد للدين يرون في الزواج من رجل التعليم او امراة التعليم حلا للانتقال فادا بهم يمكثون سنوات طوال.

  • ممانع
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:15

    ان الطريقة التي تعا لج بها ملف التعليم ادت لخرابه. فمعيار انتقاء رجال التعليم لا يخضع لمقاييس علمية كما في الدول التي تعتبرالتعليم هو قاطرة كل تقدم .لهذا نلاحظ عدة مظاهر يندى لها الجبين.والنتيجة مستوى تحصيلي هزيل للتلاميذ.انها الكارثة والكل مسؤول على هذاالانهيار…ورجال التعليم اغلبهم لايصلح لهذه المهنة….

  • معلمة صريحة
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:16

    السلام عليكم.بصفتي معلمة رأيت ان الموضوع يهمني.و الله لو خيرت بين اﻻستمرار في العمل خارج البيت وبين البيت ﻻخترت الثانية! نعم البيت ﻷنه المكان الطبيعي لكل انثى.البيت مملكة المرأة و حصنها و أمانها.العمل عبادة سواء داخل البيت أو خارجه.ورعاية الزوج و البيت و تربية اﻷبناء أسمى العبادات التي تؤديها المرأة برأي.ثم أني أخرج ﻷعلم و أربي أبناء الناس و أدع أبنائي لتربيهم الخادمات!! خيركم خيركم ﻷهله.شكرا هسبريس

  • حسن الرباطي
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:19

    انني لا ادافع عن نساء التعليم ولا حتى رجالها ولكنه من العار ان ترسلهم وزارة التعليم لمناطق نائية تنعدم فيها ابسط وادنى حقوق العيش وتطلب منهم اداء وظيفتهم على احسن حال .لنكن واقعيين مادا تنتظرمن استادة وخاصة استادة ان تعلم وتدرس ف قرية على قمة جبل وهي تسكن في غرفة او فصل تفترش قطعة من اسفنج ان تعطي للتلاميد حقهم. فبالاحرى ان نهيا المناخ وان يقوم كل واحد بواجبه حسب منصبه ودلك بالنهوض بابنية النحتية للمنطاق النائية ووالقرى.

  • Mohamed
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:25

    La conclusion c'est que la place de la femme c'est sa maison a cote de ses enfants ,son mari et sa famille loin des problemes et qu'elle laisse le travail a les gens masculins

  • mo3anat
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:40

    امضيت سنتين في التعليم الابندائي كمن امضى عقدين من الزمن في اماكن تعطلت فيها عقارب الساعة عن الدوران فدقت ما معنى المرارة و المعاناة التي يعانيها الاستاد المغربي في المناطق النائية في كل مرة اتحسر على حريتي و شبابي اللدان بعتهما في سوق المعاناة و البؤس مفابل بعض الدنانير كل شهر ندمت ندما شديدا لا ينفع و لا يغني من جوع …الوزارة لا تحرك ساكنة ولا تكترت لحالنا قدرما تتحجج بمصلحة الطفل …متناسية ان مصلحة الطفل هي داتها مصلحة الاستاد و صدق من قال ما كا يحس بالمزود غير اللي مضروب بيه

  • mo3alim
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 16:49

    كفى نفاقا و بهتانا و تزويرا للحقائق فكل المناصب داخل المدن او خارجها تستفيد منها النساء ولو كانت اقدميتها 4 سنوات فقط في اطار الالتحاق بالزوج اما الاستاد فمصيره المعاناة طيلة حياته المهنية و لن يستفيد من اية حركة ولو بلغ مجموع نقطه 300 نقطة وكأن الزوجة الغير عاملة لا تنتمي لجنس النساء وليس من حقها ان يلتحق زوجها بها مهما كانت أقدميته.

  • سعاد البركة
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 17:15

    اتمنى ان يتم ارسال كل استاد الى اقرب منطقة من مسقط الراس حتى يؤدي وظيفته على احسن ما يرام

  • الانسان
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 17:33

    الا تعلم با اخى الرجل ان المراة تمثل اكثر ساكنة المملكة المغربية و ان ذكائها وطموحها واجتهادها وتفوقها اوصلها الى اعلى المراتب فكيف لاستاد يتحدث عن اخته وصديقته فى الشغل بهدا الاسلوب البعيد كل البعد عن اخلاقيات التكوين التربوى ان ينتمى الى المنظومة التربوية التى تجعل صاحبها يوءمن بالاخلاق الحميدة و التربية الحسنة والتكوين العلمى القيم….ان الحديث عن الحركة الانتقالية وان المراة الملتحقة هي المستفيدة هذه اكذوبة كبيرة لسياسة وزارة التربية الوطنية … والدليل على دلك هي النسبة التى اعلنتها الوزارة 15 فى المائة..الى راجل امشى العسكر…..معلمة لم تلتحق منذ10سنوات

  • ملاحظ
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 17:44

    من تكون أنت حتى تنعت أوزاج الموظفات عامة و الأستاذات بصفة خاصة بأشباه الرجال، تتفوه بهذا الكلام في هذا المنبر أيها الأمي، مثلك لا يجب أن يربي الأجيال و لا يصلح أصلا لمهنة التدريس، مكانك الطبيعي مستشفى المجانين مع العلم أن المقررات التي تدرسها أيها الجاهل الصغير تحث على عمل النساء خارج البيت، أتحداك إن كنت صادقا مع نفسك أيها الجاهل الصغير أن لا تدرسها و تقدم استقالتك فورا لأنها مقررات لا تتماشى مع قناعاتك أيها الأمي. على الوزارة أن تقوم باختبارات قاسية و جدية على المستوى المعرفي و السيكولوجي و المهني قبل أن توظف حتى لا تجبر أبناءنا على التتلمذ على يد مثل هذا المخلوق

  • حميد
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 17:56

    اقترح على الحكومة ان تمنح كل ربة بيت تكتفي بتربة عيالها و السهر علي متطلبات زوجها و لا تنافس الرجال في الوظائف خارج منزلها ان تمنحها مبلغا شهريا 400 درهما كتشجيع لها في البداية فقط.

  • groom
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 18:58

    مهنة التعليم مهنة المتاعب والمشاكل والأمراض بدون مقابل وأجور رجال التعليم هزيييلة جدا يكاد رجل التعليم يخرج للتسول في أواخر الشهر ويتملكه البكاء في أيام العيد ويبقى إمتلاك سكن حلم سيتحيل أن يتحقق في الظروف الراهنة لا أنصح شبابنا ممارسة مهنة التعليم حذاري .

  • amateur
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 19:03

    ..ورغم كل هذه المشاكل التي ذكرت والتي تم التغاضي عن بعضها تبقى اكبر نسبة من المتبارين على هذه المهنة هم الاناث!!..

  • ابن زاكورة
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 20:38

    بكل اختصار،اين المنادات بالمناصفة والمساوات ،صافي وصلت الموة عزريل كما يقال؛نحن الان في زمان النفاق والشقاق وسوء الاخلاق؛/

  • ابطاش
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 21:29

    و الله عجيب أمرهن !!!!!!! تايلقاو الخدمة اوتايخصهم تكون حدى دارهم و الله ما كايحشم بنادم الله اهدي ما خلق .

  • معلم مظلوم
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 23:43

    لا أدري ما أقول كلما ذكرت مشاكل التعليم لا تذكر إلا المرأة عجبا والله .لو سمعتم معاناة المعلمين الذكور لنسيتم معاناتكم اتمنى من هسبريس أن تجري حوارات هذه المرة مع معلمين ذكور ونحن مستعدون لنسمعكم مرارة العيش بلا كرامة.ثم إن مازاد الطين بلة وضاعف المعاناة هو اجتياح النساء للتعليم واستحواذهن على مناصب حروة الإنتقال بحجة الإلتحاق (ألالة حتى تزوجيه حداك عاد توظفي ولي مقداتش على المعاناة متدخلش لهاذ الميدان هدشي بلا 3 شهر ديال الغياب فالولادة وزيد وزيد وكانقولو مال التعليم رجع اللور؟؟؟)منهنا ل 20 عام المغرب غادي يسوقوه العيالات والرجال يربيوا الدراري,حسبنا الله ونعم الوكيل

  • موظفة تعاني
    الإثنين 14 يوليوز 2014 - 23:56

    أنا أشاطر الرأي صاحبة مقال موظقة .نساء التعلين على الاقل لديهن امتيازات العطل الطويلة واجر جيد ووووو….فلا مجال لمقارنة مهنة التعليم بمهن اخرى .انظروا الى معاناة الموظفات في الجماعات المحلية مقهورة الحقوق خصوصا وان هذا القطاع لا يعرف ما معنى الحركة الانتقاليى يتم تعيينها في جماعة بعيدة تعاني ظروف التنقل تخاف الزواج او لا يتم قبول الزواج منها لظروف عماها .اين نحن منكن يا نساء التعليم من هنا نحن نطالب بان تكون لحين حركة انتقالية بركا عيينا من هذا التهميش والقهر .انا احلم ان اكون بجوار زوجي المستقبلي المترذد في زواجه مني بسبب البعد وخاصة وان الحياة تستدعي ان نتعاون معا .لهذا اطالب ان يتم الاهتمام من الوزارة الوصية

  • oustada
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 00:53

    بصراحة لاعلاقة لأسرة التعليم بمفهوم التعليم سوى البهتان والنفاق

  • hmida
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 01:27

    لا للمغالطة.
    كل المدارس بالمدن تملؤها النساء بنسب كبيرة،أما في البوادي فأغلب المدرسين رجال.
    -كم من أستادة حضيت بالانتقال الى المدينة بعد سنوات قليلة من العمل؟
    -وكم من أستاد قضى سنوات عمره في البادية ولم يشك؟وان حصل وانتقل ،فمن بادية لأخرى.أين المساواة؟-أين المناصفة؟

  • محمد
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 01:41

    كل ما اتحسر عليه هو جودة التعليم في بلادنا ،الدول المتقدمة تخطط لمستقبل اولادها ونحن ما زلنا نفكر فقط بانانية فظيعة ،اناشد كل من اسندت له امانة تعليم اطفالنا ان يؤديها باخلاص خاصة اطفال الدراويش والفقراء الدين يعيشون في القرى "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمومنون" صدق الله العظيم

  • عبداللطبف. استاذ ثانوى تاهبلى
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 02:02

    Par respect pour certaines enseignantes qui reconnaissent leur faute et assument leur responsabilité (le cas de commentaire 52 presque s toutes les autres sont égoistes.croyez moi je sui lauréat de l'ENS classé 4é sur 65 étudiants normalement je dois avoir le poste de choix que je veu . et bien non c'est parce que je suis Masculin .les faignantes avaient Fes Dar dbibagh Meknès Al manzah Khenifra Larach tetouan Rabat. que des villes centres. et moi depuis toute ma vie s'est basculée je me suis éloigné de mes parents qui avaient besoin de moi.. j'ai prix du retrd pour le mariage et aussi le retard pour mes études du 3ème cycle etpour mon doctorat. j'ai prix du retard pour avoir un appartement comme mes amis . et la femme enseignante traine dans les rues de la ville ça c'est du lhogra .moi je dis pour la femme enseignante ça suff de pleurnicher comme le crocodille avec une pr. si tu n'es pas capable reste chez toi .moi je te haie. et je t'enmèrede. laissez l'homme s'en occuper.

  • مجد الوليد
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 04:21

    سبق أن لنقابيين ينتمون لمختلف النقابات أن يعتبروني أكبر رجعي علما أنني يساري لاتخاذي موقفا من معاكسا لدفاعهم عن أحقية المرأة في الأسبقية في الحركة الانتقالية بدعوى الالتحاق بالزوج .فإذاكان الدستور ينص على المساواة في الحقوق والواجبات فإن المسطرة المتبعة في الحركة الانتقالية لادستورية لمخالفتها الدستور وكل قانون لادستوري يرفض .منذ ولجت سلك التعليم وعدد من عقود الزواج أبرمت لهدف تحقيق الانتقال فقط فماذا يقلن الأخوات الأستاذات اللواتي تزوجن بعقود صورية وفسخن عقودهن بعد الانتقال ؟ أليس هذا تحايل على القانون؟ والله شهيد على مافعلن .
    أعرف عددا من الأخوات الأستاذات بقين مرابطات في البوادي والجبال أكثر من عقدين من الزمانلسبب بسيط هو كونهن ارتبطن بالميثاق الغليظ مع زملائهن في العمل في نفس المنطقة .
    نداء إلى كل التقدميين إلى كل من ينشدون العدالة دافعوا عن المساواة في كل شيء .فقد حكم على رجال التعليم وعلى بعض نساء التعليم بعدم الاستفادة من الحركة الانتقالية بسب الالتحاق بالزوج. ألسنا نحن كذلك متزوجين؟ فقد كبر أبناؤنا واضطررنا بإدخالهم للداخليات أوتحمل مصاريف الكراءلمتابعة دراستهم بالإعدادي

  • متضرر احر
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 07:47

    و الله انا متفق مع صاحب هذا التعليق :
    يؤسفني انكم ركزتم في مقالتكم على العنصر النسوي وبالاخص المراة الاستادة و اغفلتم الاستاد المتزوج من ربة بيت التي هي ايضا امراة ولها الحق ايضا ان تنعم بظروف جيدة, الا تعلمون انني بصفتي استاد قضيت 16 سنة واحاول ان انتقل لمدينتي مكناس بدون جدوى بسبب اعطاء الاسبقية لاستادة تخرجت البارحة بمبرر الالتحاق بالله عليكم تنادون بالمساواة في المناصب الكبرى وعندما يتعلق الامر بالواجب تتظاهرون بالضعف ليلقى الرجال وربات البيوت في اعالي الجبال ويحكم عليهم بالمؤبد وتنعمون في كل الحركات بالاولوية بل منكم من يستفيد مرتين لهدا ادعوا اخواني للنضال لتغيير هده المهزلة من هدا المنبر العزيز علينا
    فحسبنا الله و نعم الوكيل في من ظلمنا

  • مغربية
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 19:04

    الكل يتهم المرأة و يلقي اللوم عليها لانها خرجت للعمل أو اخترت مهنة التدريس تحكمون دون المنطق كل واحد له ضروفه و حتى الرجل يمكن ان يقهر من الضروف القاسية الا أن المرأة تلقى على عاتقيها تربية الابناء ومسؤولية البيت أنا أتحدى أي رجل اذا أسند اليه دور المرأة ألى يشتكي

  • براكماتي وعامل للآخرة
    الثلاثاء 15 يوليوز 2014 - 22:23

    المدن تشكل غالبية السكان واستاذات التعليم الابتدائي في المدن يشكلن تقريبا مائة بالمائة إذا عندما نتكلم عن المسؤولية يجب القول :مسؤولية نساء التعليم وليس رجال التعليم وهذا الخلل يجب أن يصحح :أعرف معلما عمره أربعة وخمسون سنة وأمه مريضة بالقلب ويجب أن تبقى قريبة من الطبيب بينما هو مرمي في البادية أربعة وثلاثين سنة وأمه لا تجد من يقدم لها الدواء بشكل صحيح وهي عجوز لا تقوى على شيء ونجد معلمة تلج المدينة بعد ثلاث سنوات من العمل في أسرة ميسورة لا تحتاج إلى شيء رفاه في رفاه وآخرون عذاب في عذاب وأظن أن هذا الوضع لا بد أن يؤثر على شخصية التلاميذ والدليل كثة المخنثين والدعاة إلى الشذوذ وهي دراسة أجريت في الصين نظرا لعزوف الذكور عن ممارسة مهنة التعليم بهذا البلد .الغريب أن إحدى مدرسة أنوال بمدينة فاس أغلقت أبوابها السنة الماضية يومين قبل عيد الأضحى وهو أمر ماكان ليحدث لو كان المدرسون رجالا لأن الديك الوحيد هو المدير.

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب