"الدولة الإسلامية".. وليد غير شرعي للقاعدة يواجه "الانتحار السريع"

"الدولة الإسلامية".. وليد غير شرعي للقاعدة يواجه "الانتحار السريع"
الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:15

بعد 16 شهراً على إعلان ولادته رغم رفض التنظيم الأم “القاعدة” الذي يحمل فكره وإيديولوجيته، استطاع تنظيم “الدولة الإسلامية” السيطرة على حوالي نصف مساحة العراق وثلث مساحة سوريا، ليتحول إلى مصدر تهديد ورعب حقيقي على المستويين الإقليمي والدولي.

إلا أن بعض المراقبين والمتتبعين لمسيرة التنظيم الوليد، يرون أن تمدده الكبير والذي اعتمده شعاراً واستراتيجية خلال تلك الفترة القصيرة نسبياً، بالإضافة إلى كثرة خصومه واتساع التحالف الدولي المعارض له، وحالة الغرور بقوته وإمكاناته التي تعتريه، ينذرون جميعا بأنه يتوجه حتماً نحو “الانتحار” السريع.

النشأة

أعلن أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم ما كان يسمى “الدولة الإسلامية في العراق”، الذي نشأ بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003 كفرع لتنظيم القاعدة، في تسجيل صوتي له في أبريل 2013 أن جبهة “النصرة” في سوريا هي جزء من التنظيم الناشط في العراق.. وأوضح البغدادي أن الهدف من هذا الضم هو إقامة دولة إسلامية في سوريا والعراق، وإعلان إقامة تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” أو ما عرف إعلامياً وقتها بـ”داعش”.

فيما أعلن أبو محمد الجولاني قائد جبهة النصرة، في اليوم التالي للإعلان المذكور مبايعته لزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، ورفض قرار البغدادي، الأمر الذي تطور بين الرجلين إلى اشتباكات مسلحة بين تنظيميهما ما تزال مستمرة منذ نهاية العام الماضي، وأدت لمقتل المئات من الجانبين.

ولم تكن جبهة النصرة معروفة قبل بدء الاحتجاجات في سوريا في مارس 2011، لكنها برزت كقوة قتالية ميدانية مع تبنيها تفجيرات استهدفت مراكز عسكرية وأمنية للنظام في الشهور الأولى للاحتجاجات.

الظواهري بدوره رفض قرار البغدادي بإعلان “الدولة الإسلامية في العراق والشام” ودعاه في تسجيلات صوتية بهذا الخصوص كان آخرها ماي الماضي إلى التفرغ لما وصفه بـ”العراق الجريح”، والعودة إلى الأمير الظواهري بـ”السمع والطاعة”، وهو ما رفضه التنظيم الجديد سريعاً وشن هجوماً على الظواهري وطالبه بمبايعة البغدادي كأمير، وذلك في تسجيل لأبو محمد العدناني، الناطق باسم التنظيم.

ومع تنامي قوة تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” وسيطرته على نحو نصف مساحة العراق وثلث مساحة سوريا، أعلن العدناني، نهاية يونيو الماضي، عن تأسيس “دولة الخلافة”، في المناطق التي يتواجد فيها التنظيم في البلدين الجارين، وكذلك مبايعة زعيم التنظيم، أبو بكر البغدادي “خليفة للمسلمين” بعد مبايعته من قبل مجلس شورى التنظيم، وذلك بحسب تسجيل صوتي منسوب له بثته مواقع جهادية… ودعا العدناني باقي التنظيمات الإسلامية في شتى أنحاء العالم لمبايعة “الدولة الإسلامية”، بعد شطب اسم العراق والشام من اسمه.

مناطق السيطرة

يسيطر تنظيم “الدولة الإسلامية” في العراق على معظم مساحة محافظة نينوى التي سيطر عليها مع حلفائه من المقاتلين السنة في العاشر من يونيو الماضي، وذلك بعد انسحاب قوات الجيش العراقي منها بدون مقاومة تاركين كميات كبيرة من الأسلحة والعتاد.

كما سيطر أيضاً في الوقت نفسه، على مناطق واسعة في محافظة صلاح الدين وخاصة مركزها مدينة تكريت وبدأ بتهديد بلدة سامراء ذات المكانة الدينية لدى الشيعة والاستراتيجية لقربها من بغداد، وأيضاً مناطق في محافظة ديالى شرق حيث سيطر مؤخراً على ناحية “جلولاء” القريبة من الحدود الإيرانية وأيضاً على أجزاء من محافظة كركوك الغنية بالنفط.. وقبلها بأشهر سيطر “الدولة الإسلامية” والمتحالفون السنة على مدن بمحافظة الأنبار(غرب) الحدودية مع سوريا وأكبر محافظات العراق مساحة.

أما في سوريا فيسيطر “الدولة الإسلامية” على محافظة الرقة بشكل شبه كامل منذ نحو عام والتي تعد المعقل الأساسي للتنظيم في البلاد، في حين سيطر مؤخراً على معظم مساحة محافظة دير الزور( الغنية بالنفط والتي تمتلك امتداداً جغرافياً مع المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في العراق، ويسيطر التنظيم أيضاً على مناطق في الريف الشمالي لمحافظة حلب ويسعى للسيطرة على مناطق أوسع فيها.

المرجعيات الإيديولوجية

لا توجد مرجعية فكرية أو دينية معلومة أو يعلن عنها تنظيم “الدولة الإسلامية”، إلا أن بعض الباحثين في شؤون الجماعات الإسلامية، يرون أنه “يتبع الفكر السلفي الجهادي، كوسيلة وحيدة للتغيير، وبناء الدولة الإسلامية التي تطبق فيها تعاليم وأحكام الشريعة، ويسعى التنظيم لتطبيق ذلك بطريقة متشددة وبفرض العقاب وإقامة الحدود على من يخالفها عن طريق المحاكم الشرعية التي ينشئها”.

وأعربت العديد من المؤسسات الدينية الإسلامية كالأزهر والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين غير الحكوميتين وغيرهما، عن عدم اتفاقها ورفضها للمنهج الذي يتبعه التنظيم في تطبيق تعاليم الشريعة الإسلامية وتكفير الآخرين وتطبيق الحدود، حيث وصفته بعض تلك المؤسسات في بيانات أصدرتها مؤخراً بـ”الكيان الشيطاني.. التتار الجدد.. أعداء الإسلام.. خوارج العصر.. صنيعة المخابرات”.

العقيدة القتالية

يعتمد تنظيم “الدولة الإسلامية” في معاركه التي يخوضها ضد خصومه في كل من سوريا والعراق على أسلوب فرض الرعب على الطرف الآخر، متخذا من “الانغماسيين” و”الذبِّيحة” ذراعين أساسيتين لتحقيق هذا الأسلوب.

ويحاول التنظيم الذي يقول مراقبون إن عدد مقاتليه لا يتجاوز 15 ألف عنصر دون عدد المتحالفين معه، تعويض النقص العددي لديه مقارنة بخصومه، حيث يعمل على تصوير مقاتليه على أنهم مستعدون للموت عبر القيام بما يسميها “عمليات استشهادية” ينفذها “الانغماسيون” ضد الأعداء.

كما يلّوح لأعدائه أيضاً بأن مصيرهم يتعدى الموت في المعارك معه، وإنما سيواجهون الذبح وقطع الرؤوس الذي ينفذه بعض العناصر المتخصصين لديه والذين يلقبهم العوام في كل من سوريا والعراق بـ”الذبِّيحة” بتشديد الباء وكسرها، بحسب المفردة العامية هناك التي تدل على كثرة القتل ذبحاً.

ويختلف “الانغماسيون” عن “الاستشهاديين” أو “الانتحاريين” كونه لا يشترط أن ينفذ “الانغماسي” عملية استشهادية أو انتحارية تودي بحياته، وحصل عدة مرات أن قام “انغماسيون” بقيادة عربة ملغومة إلى هدف تابع للعدو وتفجيرها عن بعد، بعد تمكنه من الانسحاب منها عقب ركنها في المنطقة المستهدفة، وذلك للقيام بعملية أخرى، بحسب ما صرّح عدد منهم في مقاطع الفيديو التي بثها تنظيم “الدولة الإسلامية” لتوثيق عملياته.

الرايات والشعارات

يرفع عناصر التنظيم راية تنظيم القاعدة؛ العلم الأسود المكتوب عليه باللون الأبيض عبارة: لا إله إلا الله محمد رسول الله، ويطلق عناصره، وغالبيتهم من غير السوريين، هتافات إثر كل معركة أو انتصار يحققونه على قوات الأعداء مثل “قائدنا للأبد سيدنا محمد” و”الله أكبر” التي تتعالى بها أصواتهم أيضاً خلال الاشتباكات.

كما يرفع مقاتلو “الدولة الإسلامية” وأنصاره عبارة “باقية وتتمدد” شعاراً للتعبير عن فكر “دولتهم الإسلامية” التوسعي والتي تتعدى حدودها حدود سوريا والعراق، وكذلك بقائها على الرغم من معارضة خصومها وأعدائها الكثر.

الأعداء والخصوم

يتخذ التنظيم كل من يخالفه في العقيدة خصماً له ويعتبره “مرتداً” وعقوبته القتل، ولا يقتصر إطلاق “الردة” على المسيحيين أو اليهود أو الإيزيديين وغيرها من الطوائف، وإنما يسبغ التنظيم هذا الحكم حتى على المسلمين من الشيعة وحتى السنة ممن لا يتبعون التعاليم التي يراها التنظيم أنها هي التعاليم الصحيحة والحقيقية للدين.

أما بالنسبة لأعداء التنظيم فإن الأخير يقاتل في العراق كل من الجيش العراقي والميليشيات الطائفية الموالية للأخير وقوات البيشمركة (جيش إقليم شمال العراق) وقوات عشائرية مناهضة للتنظيم، إضافة إلى مسلحين محليين ممن يرفضون سيطرة التنظيم على مناطقهم وآخرين متوحدين دينياً أو عرقياً مثل الإيزيديين والتركمان وغيرهم.

وتلقى كل تلك القوات دعماً لوجستياً أمريكياً وغربياً في مواجهة التنظيم خاصة بعد سيطرته قبل أسابيع، ،على مناطق قريبة من أربيل عاصمة إقليم شمال العراق، كما دخلت إلى معادلة الصراع المباشر ضد “الدولة الإسلامية” مؤخراً وبشكل محدود، القوات الأمريكية حيث أمر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قبل أكثر من أسبوع بشن ضربات جوية ضد أهداف للتنظيم شمالي العراق بعد تهديده “المصالح الأمريكية وإقليم شمال العراق المستقر”، وكذلك “استهدافه للأقليات”.

أما في سوريا، فيقاتل التنظيم كلاً من جيش النظام والميليشيات الشيعية الموالية له، إضافة إلى قوات الدفاع الوطني(ميليشيات مسلحة غير نظامية)، إلى جانب حزب الله اللبناني الذي يقاتل إلى جانب النظام في عدد من المناطق السورية.

وإلى جانب هؤلاء يقاتل التنظيم قوات المعارضة من جيش حر وفصائل إسلامية معارضة للنظام مثل الجبهة الإسلامية وجبهة النصرة وغيرهما، فضلاً عن ميليشيات كردية في بعض المناطق التي تسيطر عليها تلك الميليشيات شمالي البلاد.

القيادة والتنظيم

لـ”الدولة الإسلامية” هيكل تنظيمي يرأسه زعيم التنظيم “الخليفة” أبو بكر البغدادي إضافة إلى أمراء للمناطق ومجالس شورى المجاهدين، إضافة إلى قيادات ميدانية، إلا أن تلك الأمور التنظيمية يكتنفها سرية تامة، في حين يشير باحثون في الشؤون الإسلامية إلى أن تبعية قادة “الدولة الإسلامية” في سوريا تعود لأمراء التنظيم في العراق.

أما “الخليفة” أبو بكر البغدادي واسمه الحقيقي “ابراهيم بن عواد”، فهو من مواليد مدينة سامراء ويبلغ من العمر 43 عاماً، وتولى منصبه كزعيم لتنظيم “الدولة الإسلامية في العراق” بعد مقتل زعيمه السابق أبو عمر البغدادي عام 2010 بقصف جوي أمريكي، وذلك بحسب ما يعرف به التنظيم وما تذكره مواقع مقربة منه.

وتذكر المواقع المقربة من التنظيم على شبكات التواصل الاجتماعي، أن البغدادي تتلمذ على يد أبو مصعب الزرقاوي، الأردني الجنسية والزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق الذي قتل في قصف أمريكي عام 2006، واعتقل من قبل القوات الأمريكية في العراق لمدة أربع سنوات قبل إطلاق سراحه عام 2009.. وأظهر البغدادي تمرده على قرارات زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، خاصة بعد اعتراض الأخير على قرار البغدادي بإعلان “الدولة الإسلامية في العراق والشام”.. ويدين التنظيم للبغدادي بتحقيق أكبر مساحة توسع منذ تأسيس تنظيم القاعدة في العراق بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003.

الأذرع الإعلامية

على الرغم من الاتهامات التي تواجه التنظيم بالتشدد والتضييق على عمل وسائل الإعلام واعتبار بعض من يعمل فيها “مرتداً” ما لم “يبايع الدولة الإسلامية”، إلا أنه يمتلك آلة إعلامية متقدمة إلى حد كبير.. حيث أصدر التنظيم مؤخراً صحيفة رسمية ناطقة باسمه باللغتين العربية والإنكليزية تحت اسم “دابق”، إضافة إلى اعتزامه إصدار صحيفة أخرى مماثلة باسم “خلافة2″، بحسب بيانات أصدرها على صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتعمل الصحيفتين على نقل أفكار التنظيم والتعريف بـ”دولة الخلافة” التي أعلنها مؤخراً.

كما أطلق التنظيم مؤخراً عدداً من الإذاعات المحلية باسمه تبث في المناطق الخاضعة لسيطرته في كل من سوريا والعراق مثل “البيان”، كما يملك التنظيم ما يسميها مؤسسات إعلامية ناطقة باسمه أبرزها “مؤسسة الفرقان”، وأيضاً يمتلك صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي يخصص كل واحدة منها لكل “ولاية” وينشر عليها صوراً وفيديوات لما يسميها “تغطيات” إعلامية لنشاطاته والمعارك التي يخضوها مقاتلوه، وذلك عن طريق المكاتب الإعلامية التي ينشئها بكل ولاية.

مصادر التمويل

في بداية نشأته اعتمد التنظيم على التمويل الخارجي، إلا أنه لا يعلن عادة عن مصادر ذلك التمويل، كما لا تعلن تلك المصادر عن تقديمها الدعم له خوفاً من العقوبات الدولية عليها خاصة أنه موضوع على لوائح “الإرهاب الدولية”.

إلا أنه خلال الفترة الماضية بدأ بالاعتماد على موارد ذاتية بعد سيطرته على حقول وآبار للنفط والغاز في كل من سوريا والعراق، وقيامه ببيع كميات منها عن طريق مهربين إلى بعض دول الجوار.

العدد والعتاد

يرى متخصصون في شؤون الجماعات الإسلامية أن عدد مقاتلي “الدولة الإسلامية” لا يتجاوز 15 ألف مقاتل، أكثر من 80% منهم من جنسيات غير سورية أو عراقية، غالبيتهم حسب ما يعلن التنظيم من الشيشان والسعودية والأردن والدول المغاربية ومصر وغيرها.

وهذا العدد مرجح للتزايد بسرعة بعد حملة المبايعات الكبيرة للتنظيم خاصة من بعض فصائل المعارضة المسلحة شرقي سوريا، وإعلان “دولة الخلافة” التي تستقطب مهاجرين إليها تلبية لدعوات أطلقها التنظيم.

أما بالنسبة للسلاح والعتاد فيمتلك التنظيم أسلحة ثقيلة ونوعية تصل إلى صواريخ بالستية من طراز “سكود” التي استعرض واحداً منها قبل فترة في شوارع مدينة الرقة شمالي سوريا استولى عليها من بعض مواقع النظام العسكرية التي سيطر عليها.. إضافة إلى مدافع ثقيلة ودبابات وعربات مصفحة أمريكية بكميات كبيرة استولى عليها من المواقع والفرق العسكرية التي فر منها الجيش العراقي قبل شهرين، وكذلك عربات ودبابات روسية الصنع التي كان يمتلكها النظام السوري قبل أن يستولي عليها مقاتلو التنظيم من بعض فرقه العسكرية التي سيطروا عليها.

ويعتمد مقاتلو التنظيم بالشكل الأبرز على القواذف الصاروخية (آر بي جي) وقذائف الهاون بعياراتها المختلفة فضلاً عن الأسلحة الفردية مثل بنادق “الكلاشينكوف” الروسية والرشاشات المتوسطة والثقيلة المثبتة على العربات رباعية الدفع، وذلك في معاركه ضد أعدائه على الجانبين السوري والعراقي.

احتمال الانتحار

يرى مراقبون لمسيرة “الدولة الإسلامية” أن التوسع السريع لمناطق سيطرة التنظيم وانتشار مقاتليه فيها، وكثرة الخصوم والأعداء الذين يقاتلهم في نفس الوقت بكل من سوريا والعراق، والدعم الأمريكي والدولي لأولئك لوجستياً وعسكرياً، مع إثارة التنظيم نقمة سكان المناطق التي يسيطر عليها بقيامه بتطبيق الحدود الشرعية من جلد ورجم وذبح وقطع للرؤوس، وبدء “انتفاضات” شعبية مسلحة ضده خاصة في شرق سوريا، يوحي ذلك أن “دولة الخلافة” تتجه نحو “الانتحار” والزوال السريع بشكل يشابه نشأتها و”تمددها” السريع، في الوقت الذي لا يؤمن مقاتلو التنظيم بذلك ويصرون على أنها “باقية”.

* وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

39
  • ghani
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:54

    السوءالذي يطرح نفسه هو، اذا كان التنظيم بالبشاعة اتي يصورها بها الاعلام فلماذا كلما تمكن من منطقة الا وتعاون معه شبابها ودخلوا في صفه طواعية؟ فلشح الاخبار الاتية من هناك يجب ان ننتظر ماتكشفه الايام من الاسرار، ماذي يدري هل اولاءك الذين يذبحون في اشرطة الفيديو هم من داعش ام لا؟ واخيرا اقول امركا هي السبب وهي التي يجب ان تعاقب

  • داز من هنا
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 09:59

    لا أعرف لماذا لا يوجه هؤلاء الجماعات ما يسمونه جهادا لنصرة الفلسطينيين في غزة بدل الاقتتال مع المسلمين؟

  • محمد.ب
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 10:19

    يتطبيق الحدود الشرعية من جلد ورجم وذبح وقطع للرؤوس،
    متى كان الذبح حدا من حدود الله!!!؟؟؟؟؟

  • مهاجر غاضب
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 10:27

    انظروا كيف كانت ردة فعل الغرب حين تعلق الامر بالاقليات المسيحية في العراق . و انظروا كيف كانت ردة فعلهم و خصوصا ردة فعل الدول الاسلامية حين تعلق الامر بالالاف الفلسطينيين الذين يقتلون كل يوم ، اطفال و نساء و عجزة …
    الان نراهم يقدمون مساعدات لاطعام الاموات !!!
    المسلمون قلة رغم كثرتهم و اذلة رغم قوتهم. لعل الله يستبذلهم بأمم تحترم على الاقل شعوبها!!

  • opérateur
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 10:46

    عندي بعض الأسئلة قد توحى لقدوم الخلافة :
    – ما هي المرحلة التى تبقَّت لقيام الخلافة نسبةً لما جاء في حديث الخلافة.
    – لماذا كل الأنضمة تحالفت ضدها, حتى التحالف الغريب بين إيران والسعودية.
    – لماذا الجيش الحر يحاربها بشراسة لمنع وصولها إلى الجولان وحماية إسرائيل.
    – لماذا أصبح لها أتباع كُثُر في المناطق المناطق التي تصيطر علها إذا كانة فعلا إرهابة
    – لماذا يتم تشويهها من طرف الإعلام العلمي بصور ملفقة تاريخها أقدم من تاريخ هذه الولة بكثير.
    ما أريد أن أقوله أنه هناك تغيير كبير قادم, وستكون فيه الكلمة للإسلام وهذا ما صرّح به كثير من المنضِّرين الغربيين قبل العرب…

  • بشرى مدريد
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:21

    إن ارتفاع نسبة الأمية و الفقر المذقع و التعنيف الاجتماعي و السياسي في المجتمعات المصدرة للمتطرفين و الذين في معظمهم يلتحقون بالجماعات المتطرفة المسلحة و التي تصنف بالارهابية، تبقى هي المسببات الرئيسية لدفع عدد كبير من الشباب إلى الارتماء في أحضان التطرف. هذا بالاضافة الى أن هناك من المحتمل أيادي خفية قوية بوسائلها و إمكانياتها المادية و المعنوية التي تصطاد في المياه العكرة و تعبد الطريق أمام المتطوعين من أجل الاتحاق بأماكن التوتر و بؤر الحروب و النزاعات، دون أن تعلن بشكل واضح عن هويتها و طبعا ليست كلها لها مراجع إديلوجية و دينية. هناك أبعاد أكبر بكثير من كونها مجرد أبعاد ذات مراجع دينية و أهدافها محددة و مركزة، لكن يبقى واقع الأمر و الحقيقة الواضحة أن ذلك الشاب الذي وصل الى أرض العراق أو أرض الشام وحمل السلاح وهو يواجه الموت يعتقد أنه يجاهد في سبيل الله و أنه يواجه الكفار حتى و إن كان عدوه أخا شقيقا له هذا الشاب هو المادة التي يجب معالجتها في أرض المصدر قبل أن تستغلها أيادي أخرى و توظفها لأهدافها التي في معظمها لا تمت بصلة الى الاسلام,

  • WALID
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:27

    لو كان هذا " داعش" أو "دخش" ينصر المسلمين والمضلومين كما يدعي لذهب إلى نصرة غزة في شهر رمضان ولساعد الفلسطينين على استرجاع أراضيه المغتصبة من اليهود..مجموعة دعش مجموعة ناقصة..يكبرون ويذبحون الإنسانية لا أقل ولا أكثر..علم التكنولوجيا سيسحقهم واحدا..واحدا..بدأوا بالخطأ وسيلقون حذفهم بالخطأ بالمرة.

  • Simo
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:29

    داعش و بقية الارهابين الدين يدعون الاسلام كلهم في قبضة أمريكا لتنفيد مخططاتها الصهيونية في المنطقة ألا وهي جر المنطقة الى حروب طائفية طويلة الأمد و مدمرة لكل الدول العربية و بالأخص العراق و سوريا و مصر و السعودية حتى يتم اضعافها و تدميرها بالكامل لحماية أمن اسرائيل و من تم تطبيق مخطط اسرائيل العضمى.
    حتى ما يسمى بالربيع العربي تم طمسه و استغلاله من طرف أمريكا لزعزعة أمن المنطقة بتوجيه هؤلاء العملاء الارهابين الى مناطق النزاع. فمادا جنت ليبيا من سقوط القدافي من غير الدمار و الحروب الطائفية? نفس الشيء كان سيقع في مصر لو بقي الاخوان في الحكم. و أكثر من دلك سيقع في سوريا لو تمة الاطاحة ببشار. هو بشار و أبوه يحكمون سوريا لما يقارب الخمسين سنة ولم تحرك أمريكا ساكنا من قبل حتى اكتشفت اليوم بأن بشار ديكتاتوري. فعلى الدول العربية التحرك و طرد هؤلاء الخونة من المنطقة و الى سنصل لما تطمح له أمريكا و اسرائيل. كيف يعقل ان داعش قتلت المئات من المسليمين في حين لم نسمع مقتل ولو أمريكي واحد فكيف يفسر دلك?

  • marocain libre
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:46

    ان داعش و جبهة النصرى من صنع امريكا لنشر الفتن في الدول المنطقة ثم اضعافهم وبعد تقوم بتقسيم لبعض الدول مثل العراق سوريا اليمن حتى ليبيا وفي ما بعد العربية السعودية .ودول الخليج لا تعلم نوايا امريكا بل اخدت تساعد امريكا لتسليح هده المنظمات اﻻرهابية لتصدي للمد الشيعي في المنطقة وقلب نظام بشار اﻻسد .وعندما حققت هده التنظمات النجاح الباهر في الميدان القتال باسلحة متطورة جدا واخدوا عدة مناطق في العراق مع ابار البترول وانشات امارة اسﻻمية في هدا الوقت امريكا لم تحك ساكنا و كان هدا تكتيك لها .بعد ما سيطروا داعش على اكبر سد في العراق و استولوا على مناطق كردستان العراقي اخدت امريكا تصيل باسلحة متطورة وكثيرة الى الاكراد لتحارب داعش و كدلك لتكون لها القوة لتاسس دولة اﻻكراد وهنا تدخلت امريكا بطائرتها لضرب المتطرفين داعش ﻻظعافهم عسكريا وهنا ستنفصل كردستان من العراق. و ارى ان العراق ستنقسم الى ثﻻثة مناطق كردية سنية وشيعية و هده الخريطة المستقبلية لخريطة الشرق اﻻوسط.

  • nour eddine
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 11:59

    Les groups terrorists n ont ja mais tue un sioniste.n ont jamais essaye de sauver Jerusalem.Ils tuent seulement les mouslimes.il faut faire attention de ceux qui profitent de ces barbariens.Montrez-moi une seule operation pour liberer la Palestine.RIEN DE RIEN.

  • أبو عدنان سينما الواقع
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:18

    يبدو أن هوليود سئمت من تقديم الصورة النمطية عن المسلمين ،تلك الصورة التي تقدمهم دوما على أنهم إرهابيون .والطريقة الجديدة هي سينما الواقع :لم يعد عندي شك أن هذا التنظيم الإرهابي صناعة أمريكية خاصة بعد تمثيلية تجارة النخاسة المخزية !ليس معنى ذلك أن كل أفراد التنظيم ممثلون ولكن على الأقل الرؤوس والمنتجون الممولون .فهؤلاء لا يمكن أن يتحركوا إلا بإذن من أمريكا ،أقصد اللوبيات الأمريكية ،.والهدف إيهام الرأي العام بأن الصورة النمطية التي كان تقدمها هوليود عن المسلمين حقيقية وليست خيالية .ومن الأكيد أن كثيرا من المنخرطين الأغبياء لا يعرفون حقيقة الأيادي الخفية التي تحرك الدمى من خلف الستارة ،ولا يعرفون أن داعش ستؤدي عملها ويتم التخلص منها تماما كما فُعل بأسامة بلادن…
    إن ما تفعله داعش أعمال همجية ووحشية ،ولكن هناك ما هو أشد وحشية منها ، قتل الأطفال في فلسطين بالصواريخ وتفجير أشلائهم أبشع كثيرا من قطع الرؤوس بالسيوف،قتل أطفال العراق على أيدي القوات الأمريكية أبشع كثيرا ،وإبادة الهنود الحمر أبشع كثيرا …كم يمكننا أن نحصي من جرائم أمريكا عبر التاريخ ؟وداعش هي جريمة أمريكية أخرى بلا شك

  • كاتب
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:31

    سيناريوهات أمريكية صهيونية لتقسيم الدول العربية و إضعافها أليست أمريكا هي من قضت على دولة العراق وجيشها الباسل وأقامت مكانهم مرتزقة وخونة بعضهم يخدم اجندتها وأجندة إيران؟ أليست أمريكا من دمر الجيش الليبي والدولة الليبية وهاهي ليبيا تعم في الفوضى.؟ إن كل الحركات المتطرفة في فيروس أمريكي الصنع لتدمير البلاد العربية وحضارتها وثقافتها. بدءا من بن لادن في أفغانستان وصولا إلى داعش والبشيمركة ووووهي كلها عصابات لتدمير البلاد العربية تمهيدا لمرحلة أقبح قد تشهد توسعا صهيونيا مباشرا في هذه البلاد تحت ذرائع معينة. ثم إن داعش كذبة أمريكية صهيونية للندخل في هذه البلاد وفرض الوصاية عليها.

  • United we stand
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:39

    Pour ghani, commentaire número 3
    …malhereusement, vous ne Vivez pas dans la realite, le group terroristes de daach publie lui meme les videos d'egorgements et des amputations par leus gang contre les iraquiens et syriens……visitez YouTube, ils sont tres fiers de leurs crimes, les gens ont peurs d'eux mais Daach sera elimine dans quelques mois…16 au plus

  • المقاومة
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:47

    نحن كنا ولا نزال في حالة حرب ومجابهة ومواجهة وكر وفر وشد وجذب و معارك محتدمة بيننا نحن العرب والمسلمين وبين الغربيين بزعامة واشنطن.
    هذا من جهة واما من جهة اخرى فانه بات ثمة ترابط قوي وقوي جدا بين كل ما يجري على امتداد وطننا العربي والاسلامي من صراعات او حروب او معارك وبين ما يجري على ارض فلسطين بعد ان ثبت بالدليل القاطع والملموس بان كل ما يقوم به التكفيريون والارهابيون سواء داعش أو جبهة النصرة او أي مسمى أخر في بلادنا انما هو من فعل جنود وبيادق تعمل بالوكالة عن تل ابيب وواشنطن. ما يجري اليوم من عدوان ممنهج ومنظم و مركز و بناء على مخطط جهنمي من قبل العدو الاسرائيلي الصهيوني وسيده الامريكي على مجتمعاتنا وشعوبنا وجيوشنا ودولنا العربية والاسلامية تحت راية التكفير انما هي حرب اشغال أواستنزاف وانهاك وزرع فوضى ودأب قوي وشديد لحرف بوصلة الكفاح في بلداننا عن جبهتها الرئيسية التي ينبغي ان نطلق النار عليها مجتمعين اي الكيان الصهيوني الاستعماري المحتل.

  • البريد
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:50

    النشأة

    أعلن أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم ما كان يسمى "الدولة الإسلامية في العراق"، …..

    كل البلاوي تولد من رحيم مدهب السنة والجماعة: القاعدة، النصرة، داعش، دا،ووووو…….

    هل بقي عندكم شك فيه؟

    الأعداء والخصوم

    يتخذ التنظيم كل من يخالفه في العقيدة خصماً له ويعتبره "مرتداً" وعقوبته القتل، ولا يقتصر إطلاق "الردة" على المسيحيين أو اليهود أو الإيزيديين وغيرها من الطوائف، وإنما يسبغ التنظيم هذا الحكم حتى على المسلمين من الشيعة وحتى السنة ممن لا يتبعون التعاليم التي يراها التنظيم أنها هي التعاليم الصحيحة والحقيقية للدين.

    هده فاكـــــــهة مدهبــــــــكم :الضـــــلال والجهـــــل والتكفــــــير والقتـــــــل.

  • الحرية
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 12:54

    الى صاحب التعليق رقم4
    أظن ان لك خيال واسع
    وصدق لي قال " كدب الكدبة وصدقها"
    LOL

  • حسناء أبورزق
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:13

    استغرب تلك القابلية الهائلة التي يمتلكها البعض للإستدعاش..!!
    مع أن الاإسلام الحق بعيد جدا عن هذه الاستدعاشية المتوحشة الاإرهابية بكل ما تحمله الكلمة من معنى..!!
    متى استدعشتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم احرارا..!!
    أفيقوا يا من كنتم خير أمة و صرتم أمة ضحكت من جهلها الأمم..!!

  • المقاومة
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:13

    ان ما شهدته المنطقة من أحداث في السنوات الأخيرة ( ما سمي زورا بالربيع العربي) تقع ضمن المسار الجديد لمخطط الهيمنة وهو ليس مسار إسقاط أنظمة بل مسار تدمير دول وجيوش ومجتمعات يهدف إلى "رسم خريطة جديدة للمنطقة على أشلاء دول وشعوب وعقول تائهة وقلوب مرتعبة ودفع البلدان والشعوب إلى كوارث يصبح معها العدو هو المنقذ " وهو ما يحصل بالفعل في ليبيا والعراق حيث يتركز الاهتمام على استدراج تدخلات أجنبية بوصفها المنقذ من كارثة التهديد التكفيري فالتيار التكفيري هو الأداة المركزية في هذا المسار.

  • ذو اليزن
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:22

    قتلت فرنسا مليون مسلم جزائري
    قتلت روسيا من بداية الحرب العالمية الأولى 1.5 مليون مسلم
    قتل الهنود الهندوس 500 الف مسلم
    قتل الهندوس في بورما اكثر من 200 الف مسلم
    قتلت الصين 360 الف مسلم
    قتل في الفلبين اكتر من 30 الف مسلم
    قتل في كشمير 45 الف مسلم
    قتل في ليبيريا اكثر من 2000 مسلم
    في البوسنة و الهرسك قتل 30 الف مسلم
    قتل في الشيشان اكثر من 50 الف مسلم
    قتلت اسرائيل من المسلمين في فلسطين 150 الف
    قتلت اميركا من المسلمين في العراق 2 مليون
    قتلت اميركا من المسلمين في أفغانستان 500 الف
    قتل في الأحواز العربية على يد ايران 50 الف مسلم
    قتل الان في افريقيا الوسطى اكثر من 15 الف مسلم
    و لم يحرك احدا ساكنا….. و اﻻن عندما يهجر اليزيديين عبدة الشياطين من ارض الاسﻻم و يقتل الروافض الذين طالما ذبحوا اهل السنة . ينهض العالم باسره يستنكر . اللهم ان كان المقاتلون في العراق و الشام على حق فانصرهم و ان كانوا ظالمين فاضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا من بينهم سالمين غانمين.

  • تاشفيين
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:29

    داعش يمكنه ان يستعرض عضلاته على المسلمين فقط
    لان المسلميين لا حول و لا قوة لهم .
    مصير داعش سيحسمه التدخل الامريكي و حلفائه
    ولن يستطيع الصمود امام الضربات الجوية الغربية في حالة ما اذا قرر
    التدخل
    وسيتم التقاطهم افرادا وجماعات من الجو عبر الطائرات بدون طيار
    حتى الان الغرب لم يتدخل لانه يريد من داعش ان ينجز ما عجزت عن
    انجازه اسرائيل ؛ تدمير و تشتيت كل معالم الدولة في سوريا و العراق
    و لبنان وباقي دول العربية
    حتى الان داعش يقوم بهذه المهم على احسن وجه .

  • clermont fd
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:40

    Le but de l'occident est de diviser l'Irak en trois petits états indépendant s, en utilisant les courants religieux: sunnites ,chiites, kurdes. Comme en Syrie d'ailleurs avec la complicité du Qatar qui finance tout ça et sa chaîne de merde : alkjanzira.dans oublier certains cheikhs: عرعور & co Al-jihad commence contre soi même d'abord. Malheureusement, on est en plein Fitna. Que dieu nous protège tous!!

  • احمد
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 13:40

    اذا لم ينتبه اهل السنة الى المد الوهابي السلفي التكفيري سيخرج ابناءهم واحفادهم يقتلونهم بحجة الخلافة الاسلامية او تطبيق شرع الله وستباد الشعوب السنية وتكون كل البلدان الاسلامية السنية في هرج ومرج
    القاعدة والنصرة وداعش انصارها ليسو شيعة وبالتالي البلدان الشيعية كايران وجنوب العراق لاتحتضنهم وتاملو كيف انتشرو بسرعة في مناطق غرب العراق ذي الغالبية السنية وصد شيعة العراق داعش عن مناطقهم من شمال بغداد الى البصرة
    الان يتفرج الشيعة على داعش كيف تفتك باهل السنة العراقيين
    صدق من قال هذه بضاعتكم ردت اليكم
    اتمنى ان يتم القضاء على هذه الجماعة المجرمة لكن لاارى اصرار من اهل السنة على ذلك بل هناك من يدافع عن الجريمة ويتهم الضحية
    طبعا يتم القضاء عليهم اذا تم توعية الشباب المسلم ان فكر ابن تيمية وابن عبد الوهاب ليس من الاسلام في شي
    وانه لايمثل السنة
    السنة يمثلها فقهاء المذاهب الاربعة وعلماء الاسلام من هذه المذاهب
    افيقووووووو قبل فوات الاوان

  • Kaboul
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 14:00

    L'argent est nerf de la guerre,d'où provient celui ci reste donc la principale énigme .cerains diraient des sionistes juifs ,d'autres de pétrodollars arabes les moins sceptiques croiraient aux services secrets américains à la CIA en particulier et ses proches alliés européens et israéliens qu'est le MOSSAD .les jawahri, baghdadi et company ne sont en réalité que des exécuteurs de sales besognes au nom bien sur de l'islam qui a toujours été au service de l'impérialisme américain .le cas de l'Afghanistan n'est pas si loin ou la contribution du défunt Ben Laden a été assez consistante. Ce sont toujours les puissants qui dirigent le monde selon leurs intérêts ,les autres sous toutes les appellations ne sont que des subalternes presque marionnettes disponibles à obéir au doigt et à l'œil .circulez mesdames et messieurs il n'ya rien à voir R.A.S

  • محمد احمد
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 14:06

    نتهم امريكا وننسى اننا نحن من يقتل بعضنا البعض!!! مشكلتنا اننا ليس لدينا الجراة لنقد الدات وان داعش هي من تطبق الاسلام الحقيقي الارهابي وقبل شتمي وتكفيري راجعو التاريخ من فضلكم.

  • اللهم اضرب الظالمين بالظالمين
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 14:32

    الاسلام سينتصر و لكن حاليا لا نعلم منهم اهله

    ادا خرجت داعش من هده الحرب التي شنت عليها من قبل امريكا و ايران و سعودية و الاكراد و الجيش العراقي و الجيش الحر و النظام السوري سالمة و ازدادت قوتها و تمددها في الارض فانها الخلافة التي وعد بها النبي صلى الله عليه و سلم قد قامت و انها هي الطائفة المنصورة اصحاب الرايات السود

    و ادا سقطت و قتل اميرها فانها دولة الخوارج لان الحق لا يهزم مهما كانت قوة اعدائه

    ادا كانت داعش ظالمة نسال الله ان يضربها بالظالمين كامريكا و الروافض و نسال الله ان لا يبقي منهم احد لا داعشي و لا امريكي صهيوني و لا رافضي صفوي .

    و نسال الله ان يحمي بلدنا المغرب و شعبه و ملكه من مصائب الشرق الاوسط

  • مفكر حر
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 15:55

    دعونا نكون واضحين النهاية السريعة هذه أمنية كاتب المقال وليست واقع الحال واليوم يعلن الأمريكيين نفسهم عن استراتيجية بعيدة المدى لمحاربة الدولة الإسلامية من خلاف التشويه الإعلامي والتحريض على قتالها حرب أخرى بالوكالة.
    صدقوني إذا إنهارت هذه الدولة الفتية فسنشاهد مجازر مروعة أفضع من مجازر التتر والصليبيين على أيدي الشيعة وسيكون الضحايا بالملايين ما يحدث الآن هو محاولة منع السنة من التحرر من الأنظمة الوظيفية والأقليات التي تسلمت الحكم بعد الإستعمار، لا تستغربوا كلامي فعلم وطنن العزيز الحالي من صنع ليوطي المقيم العام الفرنسي.
    من حقك أن تختلف معي لا مشكلة لكن تذكر كلامي في الأيام القادمة… وستذكرون

  • مصطفى
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 16:34

    يبدوا ان العالم يتناسى مجازر الامريكان و الانجليزيين، و الفرنسيين، و المغاربة يتناسوا مجازر نظام الحسن الثاني، اناس القوا من الطائرات فوق جبال الاطلس اناس مزقت احشائهم و هم احياء… ما يفعله هذا التنظيم مجرد جزء صغير بالنظر الى حجم التنديد الذي اصم اذاننا

  • sad
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 19:25

    يجاهدون بارواحهم من اجلنا ونحن نقدفهم بالقبيح بما لا ندري ونتوسل ونرجوا العزة بالقاتل الصهيوامريكيشيعى. حقيقة ندركها لكن لنا وعكة عقلية من صنع صانعي الفتن عبر العصور اليهود وكفى بالله شهيد

  • مسلم غيور
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 19:45

    بسم الله الرحمان الرحيم سبوهم واشتموهم واطعنوا في ضهورهم كما شئتم لكنك لن تصلوا حتا أصغر اصابعهم هؤلاء هم الرجال ونعم الرجال اعادو عز الاسلام واقامو شرع الله بعد ان مكنهم في الأرض هؤلاء من سيقيمون الخلافة ويعيدون العز والمجد . لان منهجم واضح وعقيدتهم تابثة وصلبة ومبنية على التوحيد الحقيقي . العالم نهظ وشارك وخطط لمحاربتهم الجميع بدون استثناء وبعدها تقولون مخابرات وصنيعة حقا غباء كبير انا لدي سؤال لكل من يقول انها على خطأ . لماذا يوجد في هده الدولة الاسلامية اكتر من 70 جنسية مختلفة من امريكا الى كل دول اوروبا وروسيا واليابان والصين واستراليا والدول العربية والعديد من دول كيف يتفاهمون ويكون آدائهم جيدا ومتكاملا ولكن سبحان من ألف قلوبهم على كلمة سواء لا اله الا الله محمد رسول الله بدون ذل بدون مهادنة بدون انبطاح لمجامع الكفر والله اني لاراهم اصحاب الرايات السود ومقيمي الخلافة التي وعد رسول الله بها وهم اقاموها غصبا لا طواعية ومن له راي آخر فلينزل للميدان وسترون ان لا احد لديه الجرأة

  • foad
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 20:22

    باقية و تتمدد باذن الله رغم تكالب الاعداء
    هؤلاء الناس الذين ذهبوا ليجاهدو في سبيل الله هم ليسو بحمقى حتى يتركو اموالهم و عاءلاتهم ويذهبو الى الصحراء ليقاتلو.اما حكام العرب اللذين
    يرفضون قيام الخلافة التي حدثنا عليها النبي (ص) و يمنعون تطبيق حدود الله في ارضه فينطبق عليهم قول الله تعالى
    “إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون”

  • said
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 20:44

    هل تعلمون ما هو هدف المجاهدين في الدولة الاسلامية واخوانها من المجاهدين الصادقين ان يرفعوا قيمة المسلم حتى يصل مسلم مقابل مليون كافر . حتى تحرك جيوش من اجل صرخت مسلم في كل بقاع الارض عندما يصبح المسلم كما كان خط احمر وقتها سوف يتوقف المجاهدين عن الجهاد

  • howa
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 20:57

    'داعش' صناعة اسرائيلية بايادي عربي

  • الدواعش صناعة صهيونية
    الثلاثاء 19 غشت 2014 - 21:13

    قال الإمام علىّ عليه السلام: (إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض ولا تحركوا أيديكم ولا أرجلكم، ثم يظهر قوم ضعفاء لا يوبه لهم، قلوبهم كزبر الحديد، هم أصحاب الدولة، لا يفون بعهد ولا ميثاق، يدعون إلى الحق وليسوا من أهله، أسماؤهم الكنى، ونسبتهم القرى، وشعورهم مرخاة كشعور النساء، حتى يختلفوا فيها بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء) [

    (قوم ضعفاء) أغلب الداعشيين مراهقون، (قلوبهم كزبر الحديد) يتميزون بقسوة القلب والجفاء فالقتل عندهم أهون من شربة ماء، (أصحاب الدولة) المقصود (الدولة الإسلامية فى العراق والشام)، (لا يفون بعهد ولا ميثاق) هذه حقيقتهم فلا النصراني المستأمن ولا المسلم المخالف لهم ينجو من غدرهم، (يدعون إلى الحق وليسوا من أهله) نعم فهم يدعون إلى تحكيم كتاب الله تعالى وسنة نبيه إلا أنهم أبعد الناس عنهم، (أسماؤهم الكنى، ونسبتهم القرى) نعم فلا نعرف لهم اسمًا ولا عشيرة، مثل: أبو مصعب الزرقاوي، وأبو حمزة المصري، وأبو بكر البغدادي، (شعورهم مرخاة كشعور النساء) هذه لا تحتاج بيان فهي سمة بارزة فيهم، (حتى يختلفوا فيما بينهم) وهذه متحققة فالقتل بينهم على قدم وساق الآن في الشام والعراق.

  • البخاري
    الأربعاء 20 غشت 2014 - 00:41

    يجب على علماء الشريعة ان يقوموا بواجبهم اتجاه الشباب لتبيان الشريعة السمحة على حقيقتها الناصعة والواضحة التي تدعو الى العدل و المساوات بين الناس والمحبة والرحمة دون تنطع وغلو لكي ننشئ جيلا يحب وطنه ويسعى لتقدمه في المجالات كلها وحتى لايقع في التطرف الذي نشاهده اليوم والمتمثل في داعش

  • Almadani ana
    الأربعاء 20 غشت 2014 - 01:50

    جماعة ارهابية داعش صناعة امريكية

  • الفقير لله
    الأربعاء 20 غشت 2014 - 02:23

    اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

  • BENBENA
    الأربعاء 20 غشت 2014 - 09:05

    Vidéos postées barbares de Da3ich montrent pratiques empires antiques Perse & ex Califats successifs… avec moyens destruction et propagande notre époque : exécutions sommaires en masse crucifixions, enterrements d’innocents vivants , exhibition tètes décapités en trophées, épuration ethnique et confessionnelle pour s’approprier les biens des personnes chassées, instauration marché pour femmes transformées en esclaves après que les plus belle soient prise le Harem de l’Emir ,les moins chanceuses sont pour « Jihad Nikah » de la troupe de ses écervelés. En moyenne chacune est vendue à 120$. Enfin Da3ich tente de formater la mémoire des peuples conquis par la destruction en spectacle à l’explosif des monuments historiques, comme fut le cas de leur semblable au Mali et en Afghanistan…, et des bibliothèques. Vrais problèmes sont ceux connus qui ont mis au point ce groupe de monstres, qui le fiancent surtout les hésitations surtout des occidentaux de les stopper et les éradiquer.

  • observateur
    الخميس 21 غشت 2014 - 15:53

    متفق مع ما كتبه صاحب التعليق رقم 34 لكن لدي سؤال وهو ، من سيسبق الآخر ؟ حكم إسرائيل من النيل إلى الفرات أم إقامة دولة الخلافة ؟ أرجو ممن له علم أن يوضح الأمور في هذا الباب وشكرا.

  • amaziro59
    السبت 23 غشت 2014 - 19:42

    rien que le dessin évoque a lui seule la catastrophe islamiste sur le monde araboberbero musulman l'islam ni t'il pas synonyme de paix juste des bandes de voyaux qui se cache derriere la banniere islamique ses darichienn ont il aporter la paix en iraq et en syrie malheursement non on juste asphexie le proche orient qui ressemble juste a une region ou le diable a la jellaba noir pose ses pieds pour regner jusqaux la fin des temps et declencher une guerre interne entre chiite et sunnite qui devrais pas avoir lieu selon le calendrier musulman dieu devrais intervenir pour pacifiquer la religion islamique et preparer son ultume .et vrais combats contre le dajjal al massih

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب