الإضْراب جوعاً حتّى المَوت .. المنبهي وبن جيلالي ومزياني وآخرون

الإضْراب جوعاً حتّى المَوت ..  المنبهي وبن جيلالي ومزياني وآخرون
الإثنين 25 غشت 2014 - 23:15

استطاع الطالب اليساري، مضطفى مزياني، الذي توفي الأسبوع الماضي متأثرا بإضراب مَطلبيّ مفتوح عن الطعام تجاوز الـ70 يوماً، أن يدخل تاريخ الاحتجاج السيّاسي بالمغرب، الذي أدى في كثير من الحالات والوقائع إلى تداعيات سياسية ومجتمعية، غيرت مَجرى الأحداث.

في التاريخ المعاصر، اشتهرت الناشطة البريطانية ماريون دونلوب، كأول من احتج بالامتناع عن الطعام، عام 1909، إلى أن أُطلق سراحها، رغبة من السلطات في عدم إظهارها بصفة “الشهيدة”، وهو احتجاج خاضه آنذاك نساء أخريات توفين نتيجة الإضراب المفتوح عن الطعام أو لمحاولة الحكومات إطعامهن بالقوة، إلا أنه توّج بإقرار مكتبسات غالية للمرأة الغربية، من قبيل السماح لها بحق الاقتراع في عدة دول أوربية، والتعديل الدستور الأمريكي الذي ساوى بين المرأة والرجل في الحقوق السياسية.

أما بالمغرب، فتبقى الناشطة سعيدة المنبهي “أيقونة” النضال النسائي اليساري، وهي التي توفيت عام 1977 متأثرة بإضراب مفتوح عن الطعام ناهز الـ45 يوماً، مطالبة بالاعتراف بها كمعتقلة سياسيّة وبراءتها من نشاطها السياسي المعارض لحكم الراحل الحسن الثاني.. هذا إلى جانب إضرابات أخرى، منها من توقف تحت ضغط السلطة أو بعد استجابة نسبية أو كليّة للمطالب المرفوعة.

المنبهي.. أول “شهيدة” الإضراب

توصف سعيدة المنبهي، “أول شهيدة عربية” في تاريخ الإحتجاج السياسي إضراباً عن الطعام، وفق الباحث والمعتقل السيّاسي السّابق، إدريس ولد القابلة، كما نعتها الشاعر عبد الله زريقة بـ”امرأة أحبت الضوء”، والتي قضت نحبها وهي لم تتجاوز بعد 25 ربيعاً من عمرها، يوم 11 دجنبر من عام 1977، بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء، على إثر إضراب مفتوح عن الطعام دام 45 يوماً، للمطالبة، رفقة سجناء يساريين آخرين، بالاعتراف بصفة المعتقلين السياسيين وتحسين ظروف الاعتقال وفك العزلة عنهم.

وتقول الروايات المتحدثة عن نضال المنبهي أنها نشطت داخل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أ.و.ط.م) بعد تخرجها من ثانوية أبي العباس السبتي بمراكش ملتحقة كطالبة بكلية الآداب الرباط، ثم الاتحاد المغربي للشغل حين مزاولتها لمهنة التعليم أستاذةً لمادة الفرنسية بإعدادية الخوارزمي بالرباط، إبّانها التحقت المنبهي بالمنظمة الماركسية اللينينية السريّة والمعارضة “إلى الأمام”، في خضم سنوات الجمر والرصاص.

اختطفت المنبهي يوم 16 يناير عام 1976 واحتجزت بالمعتقل السري الشهير حينها بدرب مولاي الشريف، بالدار البيضاء، بمعيّة ثلاث ناشطات مكثن بالمعتقل السري 3 أشهر، حيث يورد التاريخ تعرضهن للتعذيب الجسدي والنفسي ومن ثم تنقيلهن إلى السجن المدني بالدار البيضاء، حيث حوكمت ضمن “مجموعة 138″، التي ضمت أبرز معارضي نظام الحسن الثاني وقتها كأبراهام السرفاتي وادريس بنزكري وصلاح الدين الوديع وعبد القادر الشاوي، إلى توفيت محتجة على “الظلم” بسبب “إهمال” سياسي.

بن الجيلالي.. رمز سلفيّي “الإرهاب”

في شهر أكتوبر من عام 2013، دقت هيئات حقوقية ناقوس الخطر على إثر تدهور الحالة الصحية للمعتقل الستّينِي الإسلامي، محمد بن الجيلالي، بعد دخوله في إضراب مفتوح عن الطعام، احتجاجاً على ترحيله من سجن بوركايز بفاس إلى سجن تولال2 نواحي مكناس، وطلباً في نقله لزنزانة خاصة والاعتناء بوضعه الصحي المتدهور، حيث أصيب بشلل نصفي عام 2007، بعد أربع سنوات من اعتقاله على إثر أحداث 16 ماي 2003، إذ حكم عليه حينها بـ20 سنة سجناً.

وكان بن الجيلالي، (62 سنة قيد حاته) قد توفي بعد 20 يوما من إضراب امتنع فيه عن الطعام داخل السجن، حيث نقل للمستشفى في حالة صعبة إثر دخوله في غيبوبة قبل 5 أيام من وفاته، قبل أن تتلقى زوجته بشكل مفاجئ نبأ وفاته؛ وهو الحادث الذي اتهم خلاله ناشطون إسلاميون مندوبية إدارة السجون بالإهمال الطبي في حق بن الجيلالي لمرّتَين، الأولى حين إصابته بشلل نصفي، جعله حبيس الكرسي المتحرك لأكثر من 6 سنوات، وأدخله القبر في المرة الثانية.

مزياني.. توفيّ مُتّهماً باغتيال

اعتبرت وفاة الطالب اليساري، مصطفى مزياني، حالة مثيرة للعديد من التساؤلات، حول الوضعية التي رافقت وفاته، وهو مضرب عن الطعام لأزيد من 70 يوماً، خاصة وأنه كان متابعا للاشتباه في تورطه في مقتل الطالب الإسلامي، عبد الرحيم الحسناوي، داخل جامعة محمد بن عبد الله ظهر المهراز بفاس، وحول المطالب التي من أجلها خاض احتجاجه.

قبل اعتقال مزياني،31 سنة والعضو في فصيل “النهج القاعدي” ذي التوجه اليساري، يوم 11 يوليوز الماضي بأمر من قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس لمتابعته في قضية اغتيال الحسناوي، كان الطالب اليساري وصل يومه الـ40 في إضراب عن الطعام، من أجل طلب إعادته إلى الدراسة بعد توقيفه من إدارة كلية العلوم بقرار تأديبي، حيث كان يدرس في سلك الإجازة، دون أن يتوفق في الحصول عليها، رغم قضاءه لعشر سنوات في الجامعة.

إلا أن اعتقاله في يوم 11 يوليوز المنصرم، جعل مزياني يستمر في إضرابه عن الطعام، مطالبا أيضا بإطلاق سراحه، رغم تدهور حالته الصحية، حيث سينقل إلى المستشفى لأكثر من مرة، إلا أن الأخيرة كانت يوم 4 غشت الجاري، حين إلى حُمل إلى مستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، وظلّ تحت العناية الطبية المركزة، إلى أن وافته المنيّة، يوم 13 من الشهر ذاته.

الإضراب عن الطعام.. عابر للقارات

من وجهة نظر تاريخية للإضراب عن الطعام، يقول الباحث في العلوم السياسية، عبد الرحيم العلام، إن هذا الأسلوب الاحتجاجي، الذي ينفذ غالباً لرفع ظلم أو إحقاق حق، لم يُعرَف كنوع من الاحتجاج السياسي بدايةً، بل ظهر في بعض الدول، كإيرلندا من أجل “أمور جنائية”، “مثل امتناع الضحية عن الأكل أمام منزل الجاني لإشعاره بعار ترك إنسان جائع أمام بيته، وذلك للضغط عليه من أجل الاعتذار أو رد الديون وإحقاق العدل”.

بعدها، سينتقل فعل الاضراب عن الطعام إلى فضاء الاحتجاج السياسي، مع دخول عالم الاستعمار ووقوع الأسرى والسجناء السياسيّين، حيث كانت المدرسة الهندية المعاصرة، يضيف العلام، من أبدعت في صيغ الإضراب عن الطعام من أجل تحقيق مكاسب سياسية ضد الاحتلال البريطاني للبلد، إذ اشتهر داعية اللاّعنف “المهاتما غاندي” بأنه كان من أوائل الذين انتهجوا أسلوب الامتناع عن الأكل “من أجل إحراج البريطانيين الذين سجنوه لفترات متتالية”.

ويشير العلام، في تصريح أدلى به لهسبريس، إلى الفيلم العالمي “جوع”، الذي يحكي لإحدى أهم معارك الإضراب عن الطعام في ايرلندا الشمالية، حيث ذاع صيت السجين السياسي بوبي ساند، الذي كان أولَّ رفاقِه العشرة الذي يسقط نتيجة الإمتاع الاحتجاجي عن الأكل، “وهو ما أضاف روحا معنوية كبيرة للجيش الجمهوري الايرلندي نتيجة للتعاطف الشعبي الكبير الذي خلّفه موت بوب ساند”.

الشاعر الكوبي بيدرو لويس بوايتيل، يبقى أيضا أشهر المضربين عن الطعام في العالم، الذي عاش من دون أكل لمدة 53 يوما، توفي على إثرها عام 1972، يورد المتحدث، الذي أورد أيضا تسجيل أول إضراب في تاريخ تركيا سنة 1984، احتجاجاً على أساليب التعذيب والمعاملة الوحشية التي يتلقاها السجناء السياسيين، حيث أودى هذا الإضراب بحياة أربعة من اليساريين الثوريين.

إلى أن اعتبر العلام أن أهم وأكبر موجات الإضراب عن الطعام وأكثرها شهرة وتفاعلا تلك التي خاضها السجناء الفلسطينيون في سجون “إسرائيل” عام 2012، فيما أطلق عليه “معركة الأمعاء الخاوية”، خاضها أكثر من 1800 سجين فلسطيني، أشهرها للمعتقل سامر العيساوي، الذي أضرب عن الطعام لمدة تجاوزت 9 أشهر، انتهت بإطلاق سراحه في إطار صفقة تبادل.

‫تعليقات الزوار

62
  • abdollah
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:30

    يقول الحق جل وعلى واتقوا دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب، يرفعها الله فوق الغمام ثم يقول الله جلا جلاله: لأنصرنك ولو بعد حين
    ولم يقل اتقوا اضراب المضلم عن الطعام لا ادري كيف يفكررون والله لم يصبهم عشر ما اصاب الصحابة

  • mohamed mediouni
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:33

    بنكيران عدو الشعب ( ماعدا ولاد لفشوش و ولاد الحزب ديالو)
    كل الأحزاب خانت المغرب، المغرب أسمى من أن يقول أحدهم عفا الله عما سلف، فهو يعفو عن من سرقوا 100درهم على الأقل من جيب كل مغربي كل شهر…من أجل أن يضمن 7 مليون سنتيم كل شهر كأجرة، دون المكافآت التي تصل إحداها إلى مليار سنتيم سنويا لبنكيران..!! بينما أجرة معلم في سنة بأكملها تساوي أجرة بنكيران ل15 يوم
    حسبي الله ونعم الوكيل

  • أمازيغي
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:39

    ان من قتل نفسه سواء بالاضراب عن الطعام او تفجير نفسه او أدرام النار في نفسه او شنق نفسه فهو مات منتحرا وليس شهيدا
    وإلا سيكون هولاء الأيرلنديون شهداء، قتل النفس مصيره جهنم هذه هي الحقيقة رغم ان الكثير لا يريد سماعها

  • حميد بختي
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:46

    ما جاتش يساري شهيد هو أصلا ملحد .
    أصلا الإضراب عن الطعام حتى الموت إنتحار . اللهم أهدي شباب المسلمين واملأ قلبهم بالإيمان .

  • Safae
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:49

    قد يكون الاضراب عن الطعام مجديا عند الغرب لكن برأيي هدا الاسلوب في الاحتجاج لا يأثر ولو بذرة في البلدان التي تنتهك فيها حقوق الانسان في وضح النهار فحيث يسود الظلم و الجور و حينما تعيش بمجتمع لا يعترف اصلا بانسانيتك لا اعتقد انه سيؤثر في الجائرين و الظلمة فقدان شخص او اكثر فحسبنا الله و نعم الوكيل في كل من يجعل شخصا يدفع حياته ثمنا لاحقاق الحقوق

  • ock
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:51

    واي تاريخ هذا عندما يسال عن اسباب موته امام رب العزة ؟نلتقي الله في انفسنا فانها امانة.

  • lmustafa
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:56

    كيف نسمي من قتل نفسه شهيدا ……..

  • سامي
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:58

    ادا كان الاضراب عن الطعام من قبل بسبب قساوة السجن و اللا مبالالاة فانه في الظروف الراهنة غير مقبول حتى و ان كان السجين مظلوما اما عن المساواة بين الرجل و المراة بفرنسا و امريكا فلا وجود لها فهل سمعتم بواحدة نجحت في الانتخابات الرئاسية فحتى و ان ترشحت هيلاري كلينتون سيتم تحطيمها فكل ما عندهم بامكأن المراة ان تضرب الرجل او تطرده من البيت و يعطيها الزوج النفقة رغم ان العيب لم يات منه و صديقي ترك كندا من اجل هدا المشكل لانهم فرضوا عليه مصاريف زوجته رغم انها مخطئة فهده هي الممارسات التي ارادت بعض الجمعيات النسائية ان تدخلها عندنا

  • bennouri dokali
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:58

    بكل إختصار هادو نتاحرو,كنضن كين بزاف طرق باش نعتارض حسن

  • ابو سهيل
    الإثنين 25 غشت 2014 - 23:58

    النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "لا ضرر ولا ضرار" (أخرجه الأمام أحمد وابن ماجة بسند صحيح من حديث ابن عباس رضي الله عنهما)، والحديث ينهى المسلم عن إلحاق الضرر بالنفس أو إلحاق الضرر بالغير,زمن هذا المنوال أقول الذي يمتنع عن الطعام والشراب المؤدي إلى الهلاك، عالماً ذاكراً قاصداً مختاراً، ثم مات بسبب ذلك فله حكم المنتحر فيما يظهر لي، والله أعلم.
    وطلب الحق يكون بالوسائل الشرعية و القانونية، وليس بالبدع المحدثة.

  • رسالة من مغربي يموت على وطنه
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:01

    الدولة المغربية والمسؤولين يجيب ان يتخلو عن قمع صوت الشعب ويسمعو لكل مواطن مغربي كلنا نحب وطننا ونسعى أن يكون قوي عافي ومتعافي، فل تنزلو يا من يتقبعون في الابراج الى الشعب سيكون اول من يقف الى جانب الوطن والشعب الى جانبكم عند الشدة العالم تغير كلنا في الهوى سوا المغرب سفينة كل مغربي يحب الخير لوطنه المغرب، الاعداء يتربصون بينا يتعلمون يصنعون يتقدمون ونحن مازلنا في مكاننا أمن الوطن وسيادة فوق رأسنا ونحميهم بدمنا، اتركو المواطن يعبر عن رأيه و استيجيبة لمطلبه اذا كان على حق، وكل خائن يعمل ضد الوطن المغربي التاريخي من البوغاز الى الكويرة المحررة ، استعملو معه القانون

  • عبد الكريم
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:03

    كان الطالب اليساري وصل يومه الـ40 في إضراب عن الطعام، من أجل طلب إعادته إلى الدراسة بعد توقيفه من إدارة كلية العلوم بقرار تأديبي، حيث كان يدرس في سلك الإجازة، دون أن يتوفق في الحصول عليها، رغم قضاءه لعشر سنوات في الجامعة.
    كانت أربع سنوات كافية للحصول على الاجازة والآن تكفي تلاث سنوات
    اللهم ارحم الشهداء

  • المغربي
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:05

    تحية لكل شهداء الوطن و على رأسهم شهداء المقاومة و جيش التحرير و شهداء الحركة الطلابية.
    الاضراب عن الطعام من أرقى الأشكال النضالية التي لا يستطيع خوضها إلا الأشدّاء و الثابتين على المبادئ.
    المجد و الخلود لسعيدة المنبهي و مصطفى مزياني و المعطي و زروال و عبد الحق شباضة و القلعي سليمان و عبد الرحمان الحسناوي و الطاهر ساسيوي… وقافلة الشهداء طويلة

  • lahcen
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:10

    l'article ci dessus confond entre les SAIDA qui est une detenue politique qui n'a pas fait de crime et le second qui est condamné par une loi douteuse , par contre le dernier n'est pas détenu par ses idées mais il est souscontrole de justice et en plus 10 années dans une faculté qui necessite 3 à 4 ans ??????

  • الزوفري
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:22

    الإضراب عن الطعام هو قتل الذات بشكل بطيء مع ما يصاحب ذلك من ألم ومعاناة لمرتكبه.( والعياذ بالله). وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن قتل النفس ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) الآية .
    أعرف أن هذا التعليق سيجر علي وابلا من التعاليق الرافضة , ولكن الحقيقة المرة يجب تقبلها وتجرعها مهما كانت مريرة.
    لا نضال مع قتل النفس, قلت كلامي هذا,وأستغفر الله العظيم, ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  • الشيخة العرجونية
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:24

    هدا واحد المغربي بغا يدير بحال في اوربا يهدد بالانتحار باش يحققو ليه المطالب,طلع فوق عمارة وتيقول هانتلاح:جا الكوميسير قالو:الا تلاحيتي هاتهزك فاركونيط نقل الاموات,الا نزلتي هاتهزك فاركونيط البوليس

  • لن ترضى عنك اليهود والنصارى
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:38

    ما فائدة هذا المقال دون اعطاء "وجهة نظر الشرع والدين" فيما يحاك ؟
    هل الاسر المغربية على علم بالتوجهات الايديولوجية لابنائها داخل الحرم الجامعي ؟
    الم يحن الاوان لاعادة النظر في الطرق البيداغوجية للتدريس بجامعات المغرب لجعلها اكثر تقنية وعلمية منها فلسفية تعتمد فقط على"الصريط والكريد في الموجود ؟
    هل استنفدت جميع الاشكال النضالية للقيام بهكذا عمل، ثم من المستفيد ؟
    هل اصبحت الروح الزكية مجرد ورقة ابتزاز للوصول لبعض المآرب ؟
    هل اصبحت السياسة وتوجهاتها، اسمى من كتاب الله الذي حرم القتل ووعد فاعله بجهنم وبيس القرار؟

  • New York
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:45

    اللي مات هنانا …طفيليين يعيشون عالة على المجتمع لا ينتجون شيءا سوى الفوضى واصداع الرأس بدعوى الحقوق والديمقراطية او الدين …زينة اوزادوها الكحل ..

  • محمد
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:54

    – قالى تعالى:(وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)
    – وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‏‏"من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن ‏تحسى سماً فقتل نفسه فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً، ومن قتل ‏نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً" .
    – و في الصحيحين أيضاً ‏عن جندب بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كان فيمن كان قبلكم رجل به ‏جرح، فجزع فأخذ سكيناً فحز بها يده، فما رقأ الدم حتى مات. قال الله تعالى: (بادرني ‏عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة).‏
    ومن هذا فلا يجوز أن يصل به الإضراب على الطعام الى الموت.

  • marocain
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 00:54

    L'assassinat est la forme extreme de la censure
    ms celui qui a mis un terme a sa vie en observant une greve a l'estomat vide ne peut en aucun cas etre qualifié de martyr ms plutot un suicidé méritant ainsi la sanction divine

  • ايزمزوم
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 01:03

    الإضراب عن الطعام هو إزهاق لروح عمدا من طرف المضرب عن الطعام لا فرق بين قتل نفسه باي شيء اذا القې بنفسه الې التهلكة هو انتحار ظالما او مظلوما حكمه حكم المنتحر

  • abdel
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 01:04

    رحمة الله عليها -اعني شهيدة الحرية سعيدة لمنبهي- جاورتها ونساءاخريات في اجتماعات بقاعة العلوم بثانوية ابوالعباس السبتي بمراكش اجتماعات تكون مؤطرة برفاق احمد ركيز و بلكوش واخرون كنت اصغرهم سنا لكن كنت مؤهلا للنضال والتضحية ..كان المغاربة يعيشون القمع والا ضطهاد نواجهه بشعارات ضد نظام الحسن 2 شعارات تعطينا الامل من قبيل :يابركان الغضب ثور عالاقطاع ثور عالبوليس ..تم:سنشعلها ثورة في الجبال سنشعلها ثورة في التلال.الخ شعارات تعطينا الامل رحم الله شهداء الحرية .

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 01:42

    المنبهي و بن جيلاني و مزياني
    و الاخرون من هم ربما بقي واحد و تركتم اسلوب التضخيم

  • man
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 02:08

    Saida lamnabhi et les militants de gauche en general ont donne des sacrifices pour que le peuple marocain puisse se reveiller
    malheureusement, ils ont oublie une chose tres importante, est que ce peuple est hypnotise et ne se reveillera peut etre que dans un siècle: peuple des ignorants, des fanatiques de la religion et des hypocrites
    jetter un coup d'oeil sur les commentaires et vous allez voir que nous sommes tres loin de la civilization moderne

  • rachid
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 02:41

    تذكرني تعاليق بعض(الديانيين)بنكتة حجر القمر:قيل بعد ان عاد رواد الفضاء باحجار قمرية ارسلوها لمختلف دول العالم لمعرفة تكوينها….وبعد مدة لم يرد جواب من السعودية…توجه الامريكان الى هاته الدولة لمعرفة سبب التاءخر…ففوجوؤا بحشد يحيط بالعينات…فريق يصرخ يجوز التيمم وفريق يصرخ لا يجوز..
    هاذا حالكم عوض ان تنددوا بموت شباب من اجل مبدء تتسائلون هل سيذهبون الى النار…ولم تقرؤا في المقال ان المساوات في امريكا لم تئت الا بفضل اضراب عن الطعام…على كل فالذين الفوا حياة القطيع لا يعرفون معنى الاضراب كيفما كان
    والبعض يفتقدون لمبادئ الانسانية عوض الترحم على موت انسان ينبشون عيوبه…..مرة اخرى اهدرتم فرصة لغلق افواهكم…المليئة بالكراهية.

  • salafi tetouani
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 02:53

    قال مسلم في صحيحه: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَأَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ، قَالَا: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ1 بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ شَرِبَ سُمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا

  • moslim
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 03:37

    كل من قتل نفسه فهو ليس شهيد هذا الشخص ان كانت يده ملطخة بدماء طالب جامعي فانه في نار جهنم والعياذ بالله اما بالنسبة لادراسة فماذا كان يفعل فالجامعة 10سنواة لاحول ولاقوة الا بلله اما بالنسبةلاالسجن فلا سجن فالاسلام لان السجن هوللدي يخرج المجرمين والارهابين للدين يخرجون ناقمين على المجتمع لما يتعرظون به من التنكيل والغتصاب فيكرهون حتى انفسهم فعل الحكومة والمواطنين ان يتحملو المسؤلية محاربة المخدراة محاربة الدعارة وحاربة الرشوة وحاربةالامية

  • ALI
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 04:35

    اضراب عن الطعام حتى الموت ………. حرق الجسد البشرية …………..
    قال تعالى:
    —- ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما—-
    — ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق—-
    —- وادا الموودة سئلت باي دنب قتلت —–
    —- من اجل دالك كتبنا على بني اسرائيل انه من قتل نفس ………فكانما قتل الناس جميعا ومن احياها فكانما احيا الناس جميعا ——

    —- هدا انتحار تريد ان تحتج على شئ ما…….. على حق ما……… فما دخل نفسك في الامر ….
    —– الانتحار رمز لللاغبياء و الجبناء و ضعاف النفوس فشجاعة عند المواجهة وليس بقتل النفس و قلوب المغاربة لا تتحرك عند قتل الشخص لنفسه و لا تشفق عليه و المنتحر لا يصلى عليه و لا يعد رمزا ولا يدخل التاريخ عندنا في المغرب .
    والرمز هو الدي يخدم هده الامة و يحقق لها العزة والرفعة والكرامة والدي يحقق انجازات كالملوك مثل محمد الخامس رحمه الله ومجاهدي التحرير الابطال كمحمد الزرقطوني وغيرهم او العلماء و الكتاب والشعراء و الفنانين و الرياضين الدين رفعوا رية الوطن هوولاء هم الدين يحفظهم التاريخ المغربي ولا ينساهم ويضعهم في اعلى المراتب .

  • المهدي
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 05:25

    ثلة من المناضلين جمعهم المعتقل في وقت واحد ولأجل مباديء واحدة ، لكن ،،،،منهم من قضى نحبه من اجل مبادئه ومنهم من استثمر هذه المحنة بشكل آخر والنتيجة : المنبهي غادرت الى دار البقاء ولم يكن ليدر بخلدها ان عبد القادر الشاوي سيصبح سفيرا للمملكة بالشيلي وان الوديع سيسبح في فلك الدوائر العليا وأن .. وأن .. كيت اللي جات فيه .

  • A Moroccan Writer
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 05:39

    This might be committing suicide, not martyrdom. We shouldn't depict these people as martyrs, namely students arrested upon rioting, as not eating for a long time is already a kind of suicide. Regardless of their cause, and I can't say that there motives for protesting are always groundless, detained people should be patient and struggle for their rights in other was, but not suicide, for this is how I see stopping eating. Anyway, Allah yrham aljamie.

  • سعيد
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 05:46

    ﺗﻌﻠﻴﻘﻲ ﻋﺒﺎﺭﻩ ﻋﻦ ﻣﻠﺎﺣﻆﺎﺕ: 1-ﺍﻟﺎﺿﺮﺍﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻂﻌﺎﻡ ﺳﻠﺎﺡ ﻓﻌﺎﻝ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺤﺮﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﺮﻡ ﺍﺩﻣﻴﻪ ﺍﻟﺎﻧﺴﺎﻥ ﻭﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻛﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻣﺠﺮﺩ ﻛﺎﺋﻨﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻛﻠﻔﻪ ﻣﻦ 2-ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﻧﻆﺎﻡ ﺳﺎﺩﻱ ﻳﺘﻠﺬﺫ ﺑﻤﻌﺎﻧﺎﻩ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﻳﺘﻮﻫﻢ ﺍﻧﻪ ﺑﺬﻟﻚ ﻳﺪﻳﻢ ﺳﻂﻮﺗﻪ 3-ﺍﺭﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺎﺧﻮﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﺤﻤﻮﻥ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻱ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﻪ ﺍﻭ ﺑﺪﻭﻧﻬﺎ ﺍﻥ ﻳﺘﻮﻗﻔﻮﺍ ﻋﻦ ﻫﻠﻮﺳﺎﺗﻬﻢ ﻭﻫﺬﻳﺎﻧﻬﻢ ﻓﺎﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻟﻢ ﻳﻀﺮﺑﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻂﻌﺎﻡ ﻋﺸﻘﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﺑﻞ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺒﻖ ﺍﻣﺎﻣﻬﻢ ﻭﺳﻴﻠﻪ ﻏﻴﺮﻫﺎ,ﻓﺎﻓﻴﻘﻮﺍ ﻣﻦ ﻏﻴﺒﻮﺑﺘﻜﻢ ﺍﺭﺟﻮﻛﻢ ﻓﺘﺎﻭﻳﻠﺎﺗﻜﻢ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﻪ ﻟﺎ ﻣﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺎﻋﺮﺍﺏ,ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺮﺭ ﻓﻘﻄ ﻟﻠﻤﺨﺰﻥ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﺟﺮﺍﺋﻤﻪ.

  • مظلوم
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 07:04

    هل هناك من بديل أمام السجين الذي يحس بالظلم؟ هل هناك عدالة نزيهة؟…ألم يلجأ المرحوم بن الجيلالي إلى هذا الأسلوب الإحتجاجي وهو ذو اتجاه إسلامي ؟ كلام موجه إلى بعض الملتحين الذين يتاجرون بالدين وسيحتاجونه يوما ولن يجدوه. وخصوصا إن أيامهم أصبحت معدوذة يعيشون سبعة أيام مثل الباكور لم تمضي ثلاث سنوات حتى كرهوهم المغاربة

  • Abdou
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 07:39

    إلى صاحب التعليق رقم15 و إلى كل من اعتبر هؤلاء الملاحدة الفاسدين المفسدين "شهداء " الشهيد مصطلح إسلامي يطلق على من ضحى بنفسه في سبيل الله ،أما من مات من هؤلاء الدمى التي تقلد الكفار في كل قبيحة فليسوا من الشهادة في شيء أما الذين ذكرهم صاحب التعليق رقم15فهم شرذمة من أولاد الشعب ضحك عليهم من ينعمون الان في الفيلات و السيارات الفارهة ،
    الموت امتناعا عن الطعام انتحار و المنتحر مآله جهنم
    كثير من الطلبة القاعديين يقضون في الكلية أكثر من المدة القانونية الآن ثلاث سنوات كافية للحصول على الإجازة وصاحبنا قضى عشر سنوات دون الحصول عليها مع تمتعه بالسكن في الحي الجامعي والاستفادة من المطعم وكل من انتقده يتهم بأنه رجعي و ضدالديموقراطية وإن كان مسؤولا يتهم بالقمع و التضييق على الحريات ( وسير أيها الملاحدة تخراو كل ذي عقل عاق بكم يا أبناء المقصور و الممدود) انشري هيسبريس و الزمي الحياد

  • khalid
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 08:37

    غفر الله له .لكنه للاسف قتيل و ليس شهيد

  • berbere
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 08:57

    المناضلين اخطؤوا مرتين
    المرة اﻻولى في انفسهم لحقاش عارفين اننا لي تقلق كاياكل العصا او كايشرب البحر اللهم اﻻ شديتيهم من بﻻصة لي توجعهم عاد يحزروا ويسايسوك وموراها بﻻتي لي ماك غا تتجيبك الحصلة.
    المرة الثانية في بعضهم لحقاش كلهم باغيين نفس الشيء عيش كريم وكرامة لكن انقسموا بسبب الحرية شي باغيها بﻻ حدود وشي باغيها نص نص وشي باغيها بسيتوا وهو لي يجيبها ما تجيبهاش الفرقة اﻻخرى فنسيو الكرامة والعيش الكريم فقاتلوا بعضهم من اجل اﻻخيرة هما لي فرقو جرتهم ولونوا ريوسهم حتى تفرزوا وسهالقتلهم والنضال لي غا فيه اكثر من زوج فراقي راه ﻻ ينتج كرامة وﻻ حرية وﻻ عيش كريم ينتج اقتتال وفتن وحقد وانقسام.

  • الحسين
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 09:10

    تصدرون الفتاوي و تكفرون الناس من أعطاكم هذا الحق الله وحده سبحانه و تعالى هو الخبير بعباده أنتم ترتكبون الذنوب من حيث لا تدرون مشكلتنا هي اننا نفقه في كل المجالات نتحدث في الدين وكأننا علماء نفتي من هنا ومن هناك نفقه في السياسة ونحن الشعب المتخلف سياسيا نتحدث في الرياضة وكأننا خبراء ونتباهى بذلك احترموا أنفسكم ولا تقربوا ما ليس لكم به علم

  • عبد الله خنيفري
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 09:11

    كما ورد الآيات الكريمة وأحاديث الرسول (صلعم) فإن الله تعالى كتب الإحسان
    على كل شيء ومنها النفس التي حرم الله قتلها أو تعذيبها بأية وسيلة من
    الوسائل.أما تسمية كل مهلك نفسه "شهيدا" فهذا عين الإفتراء على الله عز
    وجل لأن قتل النفس التي حرم الله ظلما وعدوانا ليس له جزاء إلا النار إلا مــن
    شاء الله.ونتيجة لتباعدنا عن الشريعة الاسلامية، اصبحنا نسمع كل يوم أخبارا
    عن انواع جديدة من الإنتحار ملبسة بحلة"الشهيد" فهذا شهيد الحب وهذا
    شهيد رياضة وذالك شهيد سباق…الخ والحق أن من مات دون نفسه فهو شهيد
    ومن مات دون ماله فهو شهيد ومن مات دون عرضه فهو شهيد …كما جاء
    في الحديث الشريف وما دون ذلك فهو إنــــــــــتـــــــــــحــــــــــــــــــــــــــــار.
    مشكورة ياهسبريس

  • اللهم إن هذا لمنكر
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 09:17

    ما علاقة طالب لم يحصل على الإجازة طيلة عشر سنوات قضاها في الجامعة بالنضال السياسي ؟ كان الأحرى بهذا الطالب أن يناضل ليحصل على الإجازة في ثلاث أو أربع سنوات لا أن يعسكر في الجامعة هذه المدة الطويلة. هذا الشخص ضحية نفسه و أصدقائه من التيار الذي ينتمي إليه. هل الإيقاف عن الدراسة لمدة سنة بسبب إهانة أستاذ جامعي يستحق إضرابا مفتوحا عن الطعام حتى الموت ؟؟؟ لم يفلح طيلة عشر سنوات في الكلية و من أجل سنة واحدة يضرب عن الطعام حتى الموت ؟؟؟ هذه هي قمة البلادة و انعدام الضمير و قلة الإيمان بالله الذي استأمننا على أرواحنا. اللهم إن هذا لمنكر!!!

  • أمين
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 09:22

    لا يمكن للدولة أن تسمع لكل مواطن(كما طلب أحد المعلقين),في المغرب 40 مليون نسمة و 40 مليون رأي أو طلب.لا يمكن.
    و هذا السيد الذي مــــــــــــــــــــــــات أو إنتحر,كثيرا من المعلقين كتبوا الحقيقة فهو إنتحار و ليس موت عادي.
    طالب مضى 10 سنوات في الجامعة و لم يحصل على إجــــــــــــــــــــــازة و كل سنة تُنفق عليه الدولة , مكانه كان لشخص آخر و ليس لكسول رحمه الله.
    مع الأسف منهم كثيرون يريدون التستر بالإضرابات على الطعام أو ما شابهها لكي يطمسوا الحقيقة.الحقيقة هي أنهم ليسوا قادرين عن أي شيئ,ضُعفاء نفسيا ,عقليا,ثقافيا,دينيا (و منهم الملتحدون).إذا كيف نُسمي موت هذا الطالب؟

  • مغربية
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 09:22

    الاضراب عن الطعام ليس من شيم المسلم و لا من شيم المغاربة. الاضراب عن الطعام انتحار اما بعض تعاليق الملحدين الذين يسبون المخزن و الحكومة فانهم جبناء ياخذون دبلومات مزورة و يريدون ان يوظفوا في القطاع العام لكي يفسدوا الشعب و ينشروا سمومهم

  • Brahim
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 10:00

    1977! Tu étais belle et douce, tu parlais avec conviction; les mots justice, liberté dignité et peuple remplissaient ta bouche; tu les utilisait avec gloutonnerie, tellement tu voulais les installer ,les faire régner; à la limite les imposer avec force. Tu avais oublié que les lâches sont dangereux et un homme ne peut être un homme de bien s'il manquait de courage. La plupart des gens sont incapables d'avoir un sens aigu de l'engagement politique pour le peuple, de la solidarité que cela exige, de l'intérêt général et du peuple (pauvre peuple), alors ils parlent de toi, notre douce et belle, avec détachement, parfois même avec dédain. Morte, tu continues à nous harceler par tes hurlement:" vous êtes où les hommes de ce pays, les hommes de mon pays?" Salut à toi rayon de soleil.

  • مغربية
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 10:39

    الى صاحب التعليق 15
    بلا ماتبقاو تشجعوا ولاد الناس على الموت ويكونوا اضحية لحساب اجندات لا يعرفون عنها شيء.
    وهد الشاب لي مات مسكين ولي اكيد الاصدقاء ديالو بقاو كيشجعوه باش ميستسلمش كان الهدف ديالهم هو يموت باش من بعد يستغلوا هد الموت .
    حيث كان بامكانهم هما لي يناضلوا باش يرجعوه ولكن للاسف استغلوا حثى الوضع ديالو لصالحهم
    كنتمنى منشوفوكش شي نهار على الانترنيت ضحية لارقى الأشكال النضالية

  • البحثري
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 10:49

    أعداء الوطن يريدون زلزلة البلاد والإستقرار، المغرب أجمل بلد في العالم هنيئا لنا بالرخص والعيش الحميم، وإليكم شعارنا الأبدي النابع من القلب

    واـك واك أيها العدو فإن الملك لديه شعبه"

  • Kariman
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 10:51

    قتلة ايت الجيد !!
    إلى هولاء الذين يوزعون الشهادة و الانتحار ؛ انتم تعرفون جيدا لولا توفير الحماية السياسية و التستر على قتلة الشهيد ايت الجيد بنعيسى لما تم حصول هذه الفاجعة و لا فاجعة الحسناوي رحمه الله .
    هناك جريمة قتل و ما ترتب عليها من كوارث نطلب من الله ان يكون استشهاد مزياني آخرها و ان تتم محاسبة القتلة و من يحميهم و يتستر عليهم !

  • wakrim
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 11:18

    متى كان النضال والكسل مترافقان ,
    الا يخجل الشخص من نفسه عندما تضيق به جدران الجامعة مدة 10سنوات
    وجوهكم قاسحة

  • نريد شعبا حرا
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 11:22

    نحن المغاربة من يختلف معنا نسميه ملحد، مسخوط، خارج عن الملة، سبحان وكل الأوصاف الدنيئة، وكأن من يطلقون هاته الفتاوى مسلمين وعندهم ورقة الدخول إلى الجنة.
    من مات مدافعا عن حقه فهو شهيد.
    ما قولكم في الإضرابات عن الطعام التي يدخلون فيها السلفيون أهم ملحدين؟
    مارأيكم في الاعتصامات التي يقوم بها إخوانكم في مصر، وهم يعلمون مسبقا أن السيسي سيخلي دار بوهم؟
    ما رأيكم في الاضرابات البطولية التي يدخل فيها الفلسطينيون في سجون الصهاينة؟؟؟؟
    أنسيتم أن دينكم يقول واذكروا أمواتكم بالخير.

  • منير
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 11:33

    حديث سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: التقى النبي صلى الله عليه وسلم هو والمشركون فاقتتلوا، فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عسكره ومال الآخرون إلى عسكرهم وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل لا يدع لهم شاذة ولا فاذة إلا اتبعها يضربها بسيفه، فقالوا: ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان! فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: أما إنه من أهل النار ! فقال رجل من القوم: أنا صاحبه، قال: فخرج معه كلما وقف وقف معه، وإذا أسرع أسرع معه، قال: فجرح الرجل جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه. فخرج الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أشهد أنك رسول الله قال: وما ذاك؟ قال: الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النار فأعظم الناس ذلك، فقلت: أنا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه

  • بو ترازا
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 12:08

    هدا يسمى انتحار.. افضل ان ادافع عن حقي وارمى بالرصاص او يتم قطع راسي عى الاضراب عن الطعام

  • bans
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 12:48

    ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
    صدق الله العظيم
    هذا حرام

  • Mosta9bal
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 13:57

    Salam alikom ان هذا المقال لا يشير الى شهيد او منتحر. اننا لا ننظر الى ما وراء الاسطر : كيف في بلد يندد بحقوق انسان و تقع فيه جريمة كهده . حينمانظرة الى هذه التعليقات وجدة الكل ينتقد الكل وحينما نسمع صوت الجلاد نسكة ان ما فعله هذا الشب انه ثار و من حقه تعلم

  • حسن امسمرير
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 14:00

    حامي الدين كان سببا في مقتل الحسناوي و المزياني يرحمهما الله. طلبة ضحايا الدعاية المبكرة لحزب الضلام، اما عن الاستشهاد، فمن قتل دون ماله و عرضه فهو شهيد. القوى الضلامية مكانها الطبيعي في مزابل التاريخ و ليس في البرلمان

  • observateur
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 14:01

    لا يجب الخلط باشياء ﻻ عﻻقة لها فسعيدة لمنبهي عاشت ايام الرصاص ايام القمع لم يشهده المغرب من قبل و هي مناظلة يسارية تدافع عن مبادئها حتى الموت و اكن لها كل التقدير وهده المرأة دخلت تاريخ المغرب من العظماء استشهدت كي يعترفوا اي الدولة المغربية بانها سجينة سياسية فقط .اما المزياني او الجﻻلي السلفي شياء اخر فهما أتوا في ظرف فيها الحرية الرأي وقلة القمع اﻻول كان يريد ان يتابع دراسته مع وقف الترد الموقت مع انه بقى 10 سنوات و لم يتمم دراسته اﻻجازة و هدا تعنت . اما الثاني انتحر ﻻنه لم يقبل تحويله من سجن لسجن اخر و هدا الشخص السلفي له تناقظ مع مبادئه اﻻسﻻمية انه ﻻ يجيب عليه اﻻنتحار فمن انتحر فهو كافر ﻻ يغفر له الله.
    ارى ان من الحسن اﻻ ينتحر الانسان يجب ان يناظل الى اخر رمق له انظروا الى اصحاب تزممرت كيف صبروا و ناظلوا و كم بقي منهم على الحياة مع ان حياتهم كانت جهنم و جحيم ﻻ يستطيع احد من بني ادم ان يستحمل دلك.

  • عبدو
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 14:11

    الى صاحبة التعليق رقم42 وكل فقهإء اخر الزمأن.بالله عليكم الا تستحيون من الطعن في اناس ضحوا باغلى مايملكون من اجل ضحر الضلم. حتى تنعمو به انتم وامثالكم.لكن من شب على شيء شأب عليه مولفيين غير بالباردة وانتهاز الفرص.رحم الله كل مضلوم هو العارف بهم.والخزي والعار لكل متشدق.

  • كلمة حرة
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 14:33

    مصطفى مزياني شهيد الشعب المغربي وشهيد الحركة الطلابية وشهيد النهج الديموقراطي القاعدي، نريد مناظلين مخلصين لمبادئهم مثل هذا المناظل، لأن الكل خان وارتد عن كل مطالب الشعب المغربي.
    أما عن قوله تعالى "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق"، فهذه الآية الكريمة واضحة للجميع ولا تحتاج إلى اجتهاد، أي أن من يقتل النفس من أجل الحق فهو شهيد، ومصطفى المزياني استشهد وهو يدافع عن حقه المقدس في التعليم، وهذا من أقدس الحقوق التي يجب على الشعب المغربي ككل أن يضحي من أجلها، لأن النظام وأذياله يزحف شيئا فشيئا على هذا الحق المقدس.
    هل تريدون أن تسكتوا كل الأصوات الحرة والمناظلة؟
    هل تريدوان مزيدا من الذل؟
    هل تقبلون بالواقع الذي يسير فيه المغرب؟
    هل تقبلون بسياسة التقشف؟
    إنها مصيبة، نريد من الشعب أن يقف وقفة رجل واحد من أجل التصدي لهاته المخططات الخبيثة للنظام.
    الشعب يحتاج لمناظلين شرفاء أمثال مصطفى المزياني.
    الشعب لا يحتاج للخونة مثل ما هو كائن الآن.
    الشعب يريد الشرفاء لا المخادعين.

  • طالب سابق بكلية الأدب مكناس
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 15:47

    هذا الفصيل الذي يسمى بالرفاق أو النهج القاعدي هو جرثومة في أوساط الكليات والجامعات وأعظم خبثهم هو حقدهم على الدين والإسلام تجدهم يعقدون الحلقيات من أجل ماذا يقولون من أجل الرقي والتقدم بالمستوى الجامعي وحديث الساعة الذي لا يتغير ولا يتبدل طوال السينين الماضية منذ الثمانين إلى يوم الناس هذا هو أهل الدين الفتياة المحجبات وددت لو كانت مطالبهم الجامعية إصلاح المدرجات تزويد المكتبات الجامعية بالكتب والمراجع الكافية أو تزويد الأقسام والمدرجات بوسائل إليكتونية نحن في القرن الواحد والعشرين والأستاذ لازال يلقي محاضرته دون أن يسمعه الطلبة والطالبات الذين هم في الصفوف المتأخرة أو بمكريات لا تسمع شيئا الإصلاح الذي يسعون من أجله هو توقيف الدراسة وحشر جميع الطلبة في سلكهم العجزي من باب ودت الزانية لو أن النساء كلهن زوان هم كسالى ما دايرين والو وبغاو الطلبة كلهم إكونوا بحالهم هل هذا هو النضال من أجل الإصلاح لوكان بغيتو تحققو شي حاجة راكم حققتها من شحال هذا حيت من شحال هذا ونتوما كتجريو وتقاطعو الدراسة لا خير في نضالكم غير أنكم تجنون على العلم والتعلم ولكن أنا أنا أعتبركم أبواق لغيركم اتقو الله تعالى

  • seliman
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 16:18

    ول شهيدة الإضراب،رمزسلفي،توفي متهما باغتيال……
    إنهم أشخاص اإعتبروا رموزا لتوجهات مختلفة،خلقت الفوضى و عدم الإستقرار داخل الجامعات وخارجها،وعوض أن يتحدوا في سبيل خدمة الوطن والعباد،قاموا بضرب بعضهم البعض.

  • البصري
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 17:18

    الې 27 – rachid
    الثلاثاء 26 غشت 2014 – 02:41
    يا اخي لا تظن اننا نجهل ما كان يناضل من اجله هاؤلاء وفي اي ظروف نحن نعلق علې طريقة وفاتهم انهم ليسو باحق بالرحمة من من استشهد في سبيل تحرير المغرب بأكمله، وما كانوا في دوامة الحرب الباردة .ولا تتخذ المتدينين هزٱ و مطية لحاجة في نفسك

  • hmida
    الثلاثاء 26 غشت 2014 - 20:28

    انا والله لن انساك يا سعيدة ما دمت حيا (تتحدى الموت تتحدى الردة)

  • rachid
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 05:47

    الى 58-البصري
    لا استهزء باءحد انما بعض الحالات تدعو للاشمئزاز.
    -ما الفرق بين فلسطيني انتحاري فجر نفسه دفاعا عن مبدء,و سعيدة التي ماتت جوعا دفاعا عن مبدء?
    الفرق في التئويل:la perception.
    -الصهيوني نتانياهو سمعته يعتذر للقتلى المدنيين رغم انه لا يكره ان يرى كل الفلسطينيين رمادا.ولم يستهزء ابدا لموت احد.
    -انتم لاتعلمون ان الحياة غالية وان من يقدم حياته دفاعا عن مبدء يبقى شخصا شجاعا مهما كان مبذئه.
    -التهكم على الاموات هو نوع من التمثيل بجثثهم وهاذا لايقبله اي دين.
    افهمت قصدي?

  • حميد بودريسة
    الأربعاء 27 غشت 2014 - 14:06

    ‏‎ ‎المضرب عن الطعام لابد أن تكون له قضية عادلة مثل المعتقلون الذين يمارس عليه التعديب اليومي ويريد أن يخرج من هذا العذاب إما بتلبية مطلبه أو بخروج روحه بالإضراب عن الطعام ،أما معاد ذالك فإني أعتبر أي إضراب يخرج عن هذا السياق فهو الإنتحار لاأقل ولا أكثر ،لأن أي معتقل كيفما كانت تهمته وعيش في سجن بدون تعذيب يومي يبقى يمارس حياته المنقوصة ممزوجة بالأمال بالعدالة الإلاهية حتى لو أخطأت فيه العدالة القضائية ،انضرو لقصة يوسف النبي وقد يتبين لك العبر ،أما اليساري الذي أراد أن يجعل حدا لحياته فهو منتحر وليس شهيد كما يدعون

  • راضية الهم
    الجمعة 29 غشت 2014 - 19:26

    لكل قضيته لا بد ان يناضل ويقاوم من اجلها بشتى الطرق. لان التفكير والعقليات تختلف حسب المبادئ والايديولوجية المتحكمة في شخصية كل منا لكن النضال الحقيقي يتم بالتدريج تراتبيا وقد يطول زمنه حسب قوة المناضل وطول نفسه.
    وحسن تخطيطه ووضعه لاستراتيجية محكمة اذا عزم فعلا على النضال ولهذا
    فالاضراب عن الطعام هو نهاية وقتل للنضال في وقت ضيق، فالمناضل يجب ان لا يقتل نفسه بنفسه بسرعة البرق لانه يترك الفراغ. اذن لادعي للسرعة والتسرع فالصمود النضالي قادر عبر الزمن على تحقيق المبتغى.

  • amina
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 22:42

    كنت في جامعة فاس كان القاعديون يساعدوننا بدا العنف مع ظهور الاخوان

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب