"كيكو" .. قرية مغربية منسية تُجاورُ فيها المواخيرُ المساجدَ

"كيكو" .. قرية مغربية منسية تُجاورُ فيها المواخيرُ المساجدَ
الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:00

على ضفافِ الطريق الضيّق بعضُ المُروج المُخضرّة وبيوتٌ بسيطة من أحجار وطين تعبّر عن الواقع الاجتماعي لقاطنيها. كُلّما اقتربَ الزائر من القرية (الفيلاج) أكثرَ يتجلّى البؤس في أقصى مظاهره.

طريقٌ مُحفّرّة، ومساكنُ بُنيتْ كما اتّفق، بالطوب والطينِ والحَجر، وأزقّة مُتربة؛ وعلى أرصفة المقاهي تتبدّى وجوهٌ رَسمت قسوة الحياة أخاديدَ عميقة عليها. مرحبا بكم في قرية “كيكو”، التابعة لعمالة ميسور.

صادف وصولنا إلى “كيكو” أذان صلاة العصر؛ ما أنْ يدلف المرْء إلى المكان المُخصّص للوضوء جِوارَ مسجد صغير في مدخل القرية حتّى تزكّمَ أنفه رائحة كريهة منبعثة من مراحيض تعلو جدرانَها وأرضيتها طبقة سميكة من الأوساخ. دِلاء الوضوء أيضا متسخة جدّا.

يخرج المصلّون من المسجد بعد الصلاة فَتحمل سيدة عجوز مُحذّبة الظهر سُلّة تجمع فيها الأحذية المخصّصة للوضوء من أمام باب المسجد وتعيدها إلى قاعة الوضوء. السيّدة العجوز ترتدي ملابس بالية. كل شيء في هذه القرية يُعبّر عن وضعها الغارق في البؤس.

مواخيرُ قُبالَة مسجد!

قبالَة مسجد القرية البئيسة، وعلى بُعْد حواليْ خمسين مترا فقط، ثمّة زقاق متفرّع مكوّن من بيوت مطليّة بالطين، عبارة عن أوكار للدعارة. “عاملات الجنس” هنا يشتغلْن بمنتهى الحريّة، و “يصطدْن” زبناءهنّ في واضحة النهار.

أمامَ أحدِ البيوت تجلسُ ثلاث “عاملات جنس”، إحداهنّ يبدو الجزء العلوي من صدرها مكشوفا، يُقهقهْنَ بصوتٍ عالٍ، ويَرْقُبن المارّين في الزقاق بعيون فاحصة. تقتربُ منّا إحداهنّ بخطى واثقة، وبدون مقدّمات تقول: “زيدو دْخلو”.

سُكّان القرية احتجّوا كثيرا على تفشّي الدعارة في قريتهم، وخاضوا وقفاتٍ احتجاجيةً انتهتْ قبْل نحو شهر بإقدام السلطات المحلّية على التحرّك، وإغلاق عدد من بيوت الدعارة، واعتقال وترحيل عدد من “عاملات الجنس”.

السلطات، وفق ما كشف عنه مسؤولو القرية في لقاء جمع بين السكان والقائد ورئيس الدائرة، قامت بتلحيم أبواب 25 محلّا للدعارة، وتقديم 24 فرْدا إلى المحكمة، وتبليغ 48 “عاملة جنس” قراراً بمغادرة القرية على الفور.

فضْلا عن ذلك، قام مسؤولو السلطة المحلّية باستدعاء مُلّاك البيوت المُخصّصة للإيجار، وطلبوا منهم التشدّد في التأكّد من هوّية النساء الراغبات في الإيجار، ومن ذلك تقديم نسخة من بطاقة التعريف الوطنية.

ولمْ تمْض سوى بضعةِ أسابيعَ على هذه الإجراءات حتّى عادت “عاملات الجنس” لاستئناف “عملهنّ”، لتذهبَ إجراءات السلطات في مهبّ الريح. “نحن نستحيي أن نكشف أمام الآخرين أنّنا ننتمي إلى هذه القرية، بسبب الدعارة المنتشرة فيها”، يقول أحد أبناء القرية.

خجلُ السكّان من انتشار الدعارة بشكل كبير، وعلانيةً، في قريتهم الصغيرة والبيئسة، يظهرُ، أيضا، من خلال اضطرار بعضهم إلى بيع بيوتهم البسيطة. واجهات عدد من البيوت تحمل عبارة “منزل للبيع”، كما لوْ أنّ الناس يريدون التخلّص من “عارٍ” يُلاحقهم.

آخرون، مِمَّنْ يرغبون في تأجير بيوتهم الطينية يكتبون إلى جانب رقم الهاتف عبارة “بيتٌ مُحترم”، تعبيرا على أنّه غيرُ موْضوع رهنَ إشارة “عاملات الجنس”، غيْرَ أنّ “الاحترام” ينتفي وسط أزقّة القرية. ويقول مرافقنا مشيرا إلى المواخير “هذا الحيّ بكامله مخصّص للدعارة”.

ما يُقلق سكّان القرية أكثرَ هو أنّ بيوت الدعارة التي تشتغل بداخلها عشراتٌ من “عاملات الجنس” تُجاور بيوتَهم، وهو ما يروْن فيه تهديدا لأخلاق أبنائهم وبناتهم بالانحلال منذ الصغر. على جدار أحد البيوت كتبَ أحدهم بخطّ عريض “مَن المسؤول عن الدعارة؟ السلطات”.

بعد العصر، تصطفّ عشراتٌ من مُمتهنات الدعارة أمام مواخير القرية. الدّعارةُ هنا تُمارسُ جهارا، وفي واضحة النهار، و”الزبناء” الباحثون عن لذّة جنسية عابرة “يدخلون ويخرجون” بمنتهى الحرّية، ودونما أدْنى خوف، ويوم السوق الأسبوعي، الذي يُصادف يوم الأحد “يزدهرُ” الإقبال أكثر.

يُعلّق أحدُ أبناء القرية بسُخريّةٍ على مشهد إقبال الرجال على الأزقّة التي تضمّ بيوت الدعارة، خصوصا يوم السوق الأسبوعي قائلا “يأتون إلى هُنا، ويختارون العاهرات اللواتي سيعاشرونهنّ كما لو أنّهم يقتنون الخضر وسط السوق الأسبوعي!”. يحدث ذلك أمام مرأى الأطفال الصغار.

“عاملاتُ الجنس” المشتغلات في مواخير قرية “كيكو”، الواقعة على بُعد حوالي 35 كيلومترا من مدينة إفران، وضعنَ “تعريفة” لخدماتهنّ الجنسية، تبتدئ من 10 دراهم، حسب أحد أبناء القرية، ويُضيف المتحدّث أنّ أخطر ما في الأمر هو انتقال الأمراض الجنسية، في ظلّ غياب أيّ وقاية.

شبابٌ “ضائع”

كَما ترى، نحنُ لا نتوفّر في هذه القرية حتى على محطّةٍ لسيارات الأجرة”، يقول سائق سيّارة أجرة وهو يحاول تفادي الحُفر العميقة التي يعجّ بها مدخل القرية، أمّا فوزي الماحي، فيلخّص وضع قريته بعبارة “حْنا مْطمورين هْنا، قرْيتنا تفتقد لكلّ شيء” ثمّ يصمُت.

داخل أحد المقاهي على “الشارع الرئيسي” للقرية شبابٌ يلعبون “البلياردو” في قاعة صغيرة، وآخرون يتابعون شريطا سينمائيا على قناة فضائية، وبين طاولة وأخرى ثمّة من يفتلُ لُفافاتِ مخدّراتٍ. في قرية “كيكو” لا يجدُ الشباب فضاءً يأوون إليه غير المقاهي، أو الشارع، وأغلبُهم يشتغلون في مهنٍ موسمية، خصوصا الفلاحة.

في الأزقّة الضيّقة للقرية يجتمع الشباب في مجموعات، جنْبا إلى جنبٍ مع “عاملات الجنس”. دارُ الشباب الوحيدة في القرية أغلقتْ أبوابها منذ مدّة، بعد أن تناوبَ على إدارتها أربعة مدراء، لا يقضون أكثر من شهرين أو ثلاثة شهور ثم يرحلون، وعندما رحل آخرهم أغلقت دار الشباب أبوابها، وظلّت القرية منذئذ بِلا فضاء ثقافي.

يحْكي فوزي الماحي أنّ التصميم الذي وُضعَ لدار الشباب لم يتمّ احترامه، وضرب مثلا بعدم تزويد البناية بالقرميد، كما ينصّ على ذلك قانون تشييد البنايات الرسمية، تفاديا لتراكم الثلج على سطحها، خصوصا وأنّ المنطقة تشهد تساقط الثلوج بشكل مكثّف خلال فصل الشتاء.

شبابُ القرية، وفي ظلّ انعدام أيّة مرافقَ أو فضاءات يمكنهم أن يأووا إليها، يتعاطون المخدّرات، “هنا، يوجد شخصان يموّنان القرية بالمخدّرات، يتمّ اعتقالهما، ثمّ يخرجان بعد مدّة قصيرة، ويعاودان ممارسة نشاطهما في واضحة النهار”، يقول أحدُ أبناء القرية.

ويُتابع أنّ زوجة أحدهما تتخذ من بيتها “متجرا” لبيع المخدّرات لشباب القرية، إذ ترمي من النافذة بإناء مربوط بخيط إلى الراغب في اقتناء المخدّرات، يضع فيه النقود، ثم تسحب الإناء وترمي إليه قطعة المخدّرات، دونما خوف. طيلةَ جولتنا في القرية لم نصادف ولو رجل درك أو عنصر قواتٍ مساعدة واحداً.

قرْية منسيّة

مشاكلُ قرية “كيكو” المنسية على سفوح جبال الأطلس لا تُعدّ ولا تُحصى. القرية تفتقر إلى كلّ شيء تقريبا، فلَا بنية تحتيّة، ولا مرافق صحّية، أو ترفيهية، الفضاء الوحيد الذي يلجأ إليه قاطنو القرية عندما يخرجون من بيوتهم هو المقاهي ، أو الجلوس في منعطفات الدروب.

“هاد المنطقة ما فيها حتى حاجة بصفة عامّة”، يقول ابن القرية فوزي الماحي، ويشير، على سبيل المثال، إلى غياب مركز صحّي قادر على علاج مرضى القرية. القرية تتوفّر على مستوصف صغير، يشتغل به ممرّضان فقط، ولم يتمّ افتتاحه إلا بعد احتجاج السكان، حسب فوزي.

في ظلّ هذا الوضع الذي يصفه مُحدّثنا بـ”الكارثي”، تضطّر النساء الحوامل إلى قطْع مسافة 70 كيلومترا، للوصول إلى مدينة فاس، وفي الطريق قد تضع الحامل مولودها قبل الوصول، كما حدث مُؤخرا لسيّدة وضعت جنينها وهي على متن درّاجة ثلاثية العجلات على الطريق.

في قرية “كيكو”، وخاصّة في الساحة المخصّصة لإقامة السوق الأسبوعي، يصادف زائرُ القرية قُطعانا من الكلاب الضالّة، تسير جنبا إلى جنبٍ مع الناس في السوق، وأخرى ترقدُ أمام محلات الجزارين، أمّا النظافة فيبْدو أنّها من آخر اهتمامات المسؤولين عن تسيير شؤون القرية.

في الأزّقة ثمّة أخاديد تخترقها مياه آسنة تنبعث منها روائح كريهة. هُنا لا أثر لقنوات الصرف الصحي. في زقاقٍ ضيّق وبمحاذاة بيوت الدعارة، يلعبُ صَبيّان صغيران بالماء الآسن، يملآن به إنائيْن ويلعبان، دونَما إدراكٍ بالمخاطر الصحيّة التي قد تنجم عن لمسهما لتلك المياه العادمة.

غيْر بعيد عن القرية، توجدُ المجزرة، حيثُ يتمّ ذبح المواشي؛ في هذا المكان، المجاور للسوق الأسبوعي، يبلغ انعدام النظافة ذروته. أكوامٌ من أحشاء الدوابّ المذبوحة مرمية جوارَ المجزرة، تنبعث منها روائح كريهة، ولا يُمكن أن تمرّ بمحاذاتها دون إغلاق أنفك.

جوار المجزرة يوجدُ مجرى مائي صغير، تتدفقُ إليه “عُصارة” أوساخ المجزرة في مشهد مقزز. ثمّة أيضا حوافرُ مواشٍ مرمية جوار باب المجزرة، تحوم حولها أسراب من الذباب، وبُرازُ بشرٍ. في قرية “كيكو”، لا تمرّ شاحنة جمع الأزبال إلا مرّة كل يومين أو ثلاثة أيام، حسبَ فوزي الماحي.

في انتظار زيارة بنكيران

المشاكلُ الكثيرة التي تتخبّط فيها قرية “كيكو” دفعتْ بسكّانها إلى الخروج بالمئات، وقاموا بقطْع الطريق المُؤدّية إلى مدينة إفران، مُطالبين بمقابلة عامل المدينة، بعدما رفض عاملُ إقليم ميسور استقبالهم. يحكي يونس إيجمي، أحدُ أبناء القرية الذين خاضوا الاعتصام وقطعوا الطريق.

الاعتصام تزامنَ مع زيارة رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران إلى مدينة مكناس، لحضور جنازة قريبِ أحد القياديين في حزب العدالة والتنمية، فشكّل المعتصمون لجنة من أحدَ عشر فردا، وتوجّهوا إلى مكناس لمقابلة رئيس الحكومة، وعرْض المشاكل التي تتخبّط فيها قريتهم أمامه.

كانَ ذلك يومَ سبْت. التقى أبناءُ القرية المهمّشة رئيسَ الحكومة، حواليْ الساعة الثامنة ليلا، وطلبَ منهم أنْ يُحدّدوا مطالبَهم في ثلاث نقطٍ رئيسية، فقدّم أفراد اللجنة التي تمّ تشكيلها على عَجلٍ ملفهم المطلبي إلى بنكيران، ولخّصوا مطالبهم في ثلاثة مطالبَ رئيسيةٍ، وإن كانت المطالب أكثر من ذلك بكثير.

المطلبُ الأوّل الذي وضعه أبناء القرية أمام رئيس الحكومة تضمّن المشاكل الكبرى التي تتخبّط فيها قريتهم المنسية بين سفوح جبال الأطلس، وعلى رأسها انعدام البنية التحتية، ومشكل النظافة، والتهيئة، وغيرها من المشاكل الكثيرة التي لمْ يُحلّ ولا واحد منها رغم صرخات الاحتجاج الكثيرة التي صدحت بها حناجرهم.

أمّا المطلبُ الثاني، فيتعلّق بإلحاق قرية “كيكو” بعمالة إفران، بَدلَ عمالة ميسور، ومردّ هذا الطلب هو أنّ مدينة ميسور تبعد عن القرية بـ120 كيلومترا، فيما لا تتعدّى المسافة الفاصلة بين “كيكو” ومدينة إفران 40 كيلومترا، وهو ما يكلّفهم كثيرا من الوقت والمال عندما يرغبون في إعداد وثائق إدارية.

وكان انعدام الأمن في القرية المطلبَ الرابع الذي طرحه أفراد اللجنة الأحدَ عشرَ أمام رئيس الحكومة، خصوصا السطو على قطعان الأغنام من داخل الحظائر، وهو ما يكلّف الفلاحين خسائر مادّية فادحة، “دون أن يتحرّك أحد”، يقول يونس إيجمي، مضيفا أنّ سرقة قطعان الأغنام خفّت، منذ التقوا رئيس الحكومة، غيرَ أنّها ما زالت تحدث بين فيْنة وأخرى.

انتهى اللقاء، وأبْدى عبد الإله بنكيران ترحيبه بأهل القرية، ودعاهم إلى زيارته في الرباط، “قال لينا مرحبا بكم عندي فالرباط، آجيو عندي لداري نهضرو فهادشي كامل”، يقول يونس.

لاحقا، سيسمع أهلُ القرية أخباراً غيرَ مُؤكّدة، مفادها أنّ رئيس الحكومة أحال الملف المطلبي المتعلق بإلحاق قريتهم بعمالة إفران على وزارة الداخلية، وتقول المعلومات غيرُ المؤكّدة، حسب رواية يونس، أنّ القرية سيتمّ إلحاقها بعمالة إفران، أوْ يتمّ إحداث عمالة جديدة في إقليم بولمان.

في انتظار ذلك، يرتقبُ سكّان قرية “كيكو” زيارةَ رئيس الحكومة الذي التقوْه في مدينة مكناس إلى قريتهم المنسية، بعدما وعدهم منسّقو الفرع المحلي لحزب العدالة والتنمية بـ”كيكو”، والذي تأسّس خلال شهر رمضان الماضي، بأنّ رئيس الحكومة سيزور القرية خلال شهر أكتوبر أو نونبر القادمين.

“لكن لا شيء مؤكّد لحدّ الآن، كلّ ما سمعناه يبْقى مجرّد وعود لا أكثر”، يقول يونس، بيْنما يقول مواطن آخر من أبناء القرية “ما نخشاه هو أن يتمّ استغلال مثل هذه الوعود للدعاية الانتخابية فقط”. وفي انتظار زيارة رئيس الحكومة المُرتقبة، إذا تأكّد الوعد الذي أعطي للسكان، يستمرّ أهل قرية “كيكو” في العيش وسط قرية يحفّها الإهمال والتهميشُ من كلّ جانب.

‫تعليقات الزوار

105
  • wislanii
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:15

    ….كاد الفقر ان يكون كفرا…بسبب الفقر يو جد الماخور او التظرف..او الارهاب..او ..الحريك….ما شاء الله..

  • خالد من بوعرفة
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:16

    و يبقى المغرب أحسن بلد في العالم !!!
    أنى؟ و كيف ؟
    اللهم لطفك وعفوك

  • مغربية
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:18

    الفقر الجهل و التهميش الله يشوف من حالهم فعلا هدشي يقطع القلب

  • عبد الرحيم اكادير
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:23

    لاحول ولا قوة الا بالله هذا ليس الا نمودج لعدد من المناطق المغربية نتمنى من المسؤلين ان يقومو بوالجب المنوط بهم والا فسوف يحاسبون امام الله

  • معلق مغمور
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:23

    وأنا أسأل صاحب السؤال الشهير:أين الثروة؟

  • Moncif
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:34

    Pourquoi vous ne parlez que de ce pauvre village, pourquoi ne pas parler de Marrakech, de Agadir, de Meknès,…etc qui sont devenus des bordels à ciel ouvert ou tous les pervers et les pédophiles du monde entier se donnent rendez-vous

  • مواطن
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:35

    يوجد العديد من القرى المغربية تعاني من هذه المشاكل ، لا حول و لا قوة إلا بالله ، الله المستعان

  • massinissa
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:41

    مدينة جميلة زرتها مند سنوات لاتختلف عن باقي القرى المعزولة
    مشكلتها انها منسية تماما فسكانها يعتمدون على تربية المواشي
    المخدرات الدعارة الطبيعة الخلابة التقاليد الغريبة عناوين لهاته القرية

  • السلام عليكم
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:41

    انا من مواليد تلك المنطقة وزرتها مرات عديدة عبر سنوات .
    للاسف كلما رجعت اليها لم ارى تحسن المنازل مبنية بصخور بركانية او طوب الواد الحار يجوب الطرقات واصحاب المنازل كثير منهم يعمل اخاديد لصرف الماء الاسن العكر والروائح حدث ولاحرج دور الدعارة قريبة من السوق الاسبوعي 30 او 50 متر .
    ————–
    اناس تلك المنطقة شرفاء وطيبون ولايرضون الرذيلة وكريمون اذكر اني كنت هناك حينما كان يبنى مسجد جديد ومن البناء الى اخر قطعة تم بالمجان بمساعدة اهل القرية هم حفرو وبنوا ورفعوا بيت الله. حقا هذا مذهل

  • rachid
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:48

    في جميع المدن تجاور المواخير و الحانات و الخمارات المساجد و "الدنيا هانيا بحالا مكان حتا باس"

  • رضا
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:51

    2014 ومازال هذا يحدث في بلدنا الحبيب…اللهمَّ إن هذا منكر..اللهمَّ إن هذا منكر..

  • amine
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:56

    عدت للتو من كاتالونيا _اسبانيا_ و الله استحيي ان اقارن بين البلدين , على حالنا هذا و لو بعد الاف السنين لن نستطيع بلوغ واحد من الالف مما بلغوه الائك الناس ..وا حسرتاه على بلدي..انشروا من فضلكم!!

  • أمازيغي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 12:56

    هذا هو مغرب نصف شعب فقير جدا
    ونصف أخر فقير وقلة أغنياء
    مغاربة جبناء لايتكلمون عن حقهم هذه هي نتيجة
    أنشري هسبريس فهدا أول تعليق لي على صفحتكم وشكرا

  • نورالدين الاوطاطي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:01

    ماتعيشه ساكنة كيكو او انفكو وكل مناطق المغرب العميق المهمش هي مرارة لواقع قديم جديد انتجته جميع الحكومات المتعاقبة على تدبير الشأن البلاد والعباد لكن نحن الشعب من نتحمل المسؤوليات ونستحق مانعشه من عبودية وذل لاننا نؤمن بالانتخابات وبأحزابها ومؤسساتها وديمقراطيتها الكاذبة الكل متحالف على قهرنا وجوعنا احزاب اعيان مخزن …ونحن لا نتقن الا التصفيق والرقص ومباركة اللصوص الذي نهبوا البر والبحر باسم الوطن والدين والقبيلة …ليس لساكنة كيكو وغيرها من المقهورين غير مقاطعة الانتخابات والدكاكين الحزبية لفضح ديمقراطية الواجهات …. وفي الامتحان يعز المرأ او يهان فماذا ستختارون العزة ام الاهانة …………..

  • المهاجر
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:13

    جل قرى المغرب على هذا الوصف …ادريوش مدينة متوسطة الكثافة السكانية وهي عمالة وبها عامل اقليم لكنها اقل يكثير من قرية كيكو هذه ,الاوساخ انعدام الماء ,الشوارع غير معبدة ,المخذرات تباع علانية ,انعدام الامن, قطاع الطرق ,قساوة السلطة والموظفين وعلى راسهم السيد الباشى واخرهم السيد لمقدم ,الرشوة والرشوة. والرشوة…تصور اخي المغربي اني حرمت من شهادة السكنى وانا ابن المنطقة بحجة اني مهاجر لخارج البلاد واتقن الريفية خير من الباشا,هذا السبب الرئيسي الذي يدفع بابناء ادريوش للرحيل الى جهة اخرى في المغرب وخاصة طنجة تطوان مكناس …فكم من ابناء ادريوش يفظلون قظا ء عطلهم الصيفية في اروبا او تركيا بذلا من زيارات اقاربهم في المغرب ,بل ما اقلقني ان معظم رجال السلطة والموظفين لا يسكنون بهذه المدينة هربا من روائح الازبال وقلة الماء ,فكيف لدريوش ان تكون على خير… واخر المشاكل البطالة ناتجة عن (ممنوع تبني شي ياجورة) …لذا اتوس من قائد البلاد ان يزور ادريوش ويحقق مع السؤولين عنه …

  • Abrouti trimicha
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:15

    C'est le cas pour toutes les régions qui se trouvent de l'autre côté de l'atlas et de l'est au delà de Fès .elles vivent des tragédies sans fin ,exclues de tout développent et laisser à leur sort .vivant encore dans le moyen âge .pourtant "un grand leader" d'un grand "parti , qui participe dans le gouvernement actuel, est issu et parlementaire de ce patelin . Loin du Maroc cinq étoiles que les médias publics veulent nous faire croire . Ces régions ,du Maroc non utile ,subissent vraiment une punition collective ! On se demande pourquoi

  • المهدي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:34

    من حق أهل القرية ان يطرحوا معاناتهم وان يلتمسوا لها حلولا وهو ما نتمنى ان تلتفت اليه الجهات المسؤولة ، فليس هناك مغربي يرضى ان يرى إخواننا في هذه القرية يعانون تهميشا فظيعا كما ورد في المقال ، لكن وجب التذكير ان شباب المدن او الأحرى بعض الأحياء الهامشية في مدن كبرى ليسوا افضل حالا ، وهذا لا يبرر طبعا عدم الالتفات الى حالة القرية ، اما المشكل الأمني في السياق الذي جاء فيه ، ففي رأيي كان الأجدر طرحه بصيغة اكثر واقعية وذكاء عوض الحديث عن سرقة المواشي من الحظائر ، فبنكيران لن يضع شرطيا داخل كل حظيرة لحراسة البهائم ، أطرحوا مطالبكم بعقلانية وبعد تفكير لإقناع محاورييكم ، أتمنى لكم التوفيق في مسعاكم .

  • المصلوحي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:43

    والله العظيم اني زرت هذه القرية مرتين ووجدت اهلها كرماء وناس طيبون.منطقة فلاحية ممتازة تشتهر بزراعة البصل والبطاطا وتربية المواشي خاصة الغنم وفصيلة هذه المنطقة لذيذة جدا .

  • حمزة عقاوي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:47

    هذا المشهد و هاته الوضعية هها نسختان طبق الأصل لعديد من القرى و المداشر بالأطلس المتوسط و الكبير، حيث المعانات الدائمة و المستمرة مع البطالة و التهميش و الانحراف و انعدام الأمن .. زد على ذلك مسؤولين شجعين و طماعين و سلطات غير مكترثة بالمرة .. البلدة التي أسكن فيها خير مثال – زايدة اذا كنتم تسمعون بها – و الله نحن نعيش في القرن الحجري .. أغيثوا هاته الربوع و الا فالدولة الاسلامية في الساحل و شمال افريقيا ستنبثق من هنا و قد أعذر من أنذر.

  • الشعب عاق
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:56

    اذا اردت ان تدمر مجتمعأ فا سلط عليه المخدرات الخمور وفسق الدعارة،هكذا كانت سياسة فرانسا في كل مستعمرتها. وهي اول من دخل و بلانا بالبورديلات وزرعات المخدرات والخمور، ولكن المصيبة ان من ورثة الاستقلالية المخزن) استمر على نفس النهج حتى يضل الشعب ملتهي عن السياسة وحقه في يكون مواطن لديه كرامة، وهم ينهبون البلد ولكن الشعب عاق بهم، لازم نتخلص من هذه الموبيقات

  • Amnay
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:58

    Concernant la prostitution ce sont les grandes villes qui détiennent le record au m² pour le nombre de prostituées la différence c'est que dans les petits patelins quant ils y'en a que deux ça ce voit alors qu'ici à Casa par exemple ils y'en a par milliers dans chaque quartier mais ils se cachent dans les cafés les bars.. et elles rentrent chez elles comme si elle venaient du boulot a..

  • khalid g
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 13:59

    بصراحة هدا يقطع القلب لي ما عندو غيرة على البلاد.اين الحقوقيين الدين يدافعون عن الأفارقة ..ربما يدافعون فقط على العاهرات الموجودين في كيكو اما بالنسبة للآخرين ليست لهم حقوق…أين النائبة الوافي التي هى كدالك تدافع على المهاجرين… بينما المواطنين الآخرين لن يجدوا ابسط الاشياء منها المسكن اللإق الصرف الصحي الكهرباء مستوصف في المستوى هدا صعب على الدولة ؟اقول لكم من هدا المنبر على سكان كيكو ان يتظاهرو امام البرلمان وفضح الحزب الفاشل الدي لم يلبي طلبهم .استغرب دائما أم محمد السادس تنحدر من الأطلس هل هيا راضية فيما يحصل على أبناء منطقتها .فساد في أعلى القمة .

  • fatima
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:02

    كيكو بلدتي الجميلة دات الهواء و الطبيعة الجميلة رغم انني لا اسكن فيها و ازورها من سنة لسنة فهي تبقي من القرى التي ازورها دائما لجوها الهادئ و اناسها الطيبين
    اما بالنسبة لموضوع الدعارة فاي مدينة وفي اي بلد توجد ومع احترامي لصاحب المقال الدي ركز بالاساس على هدا الموضوع؛ فالبلدة تحتاج الى وعي لا اكثر لكونهم اناس بسطاء و غير متقفين

  • ماالعينين
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:06

    في انتظار ذلك، يرتقبُ سكّان قرية "كيكو" زيارةَ رئيس الحكومة الذي التقوْه في مدينة مكناس إلى قريتهم المنسية، بعدما وعدهم منسّقو الفرع المحلي لحزب العدالة والتنمية بـ"كيكو"، والذي تأسّس خلال شهر رمضان الماضي، بأنّ رئيس الحكومة سيزور القرية خلال شهر أكتوبر أو نونبر القادمين.
    الحزب محل الحكومة،،،،،،،،،،،حينما يستغل الحزب قدرات الحكومة لدعاية مبطنة

  • يونس كيكو
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:10

    مقال في الصميم صراحة …شكرا جزيلا جزيلا لكم…أنا من سكان المنطقة و مقالكم هذا لامس جميع جوانب التهميش…نسيتم امرا ربما لكثرة المشاكل..انه مشكل الفساد الاداري..ولدي أدلة على ذالك…

  • كمال
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:12

    الله عزوجل لم يرخص للنساء بارتكاب الفاحشة و الزنى إذا كن فقراء، و سبب تفشي الدعارة ليس كما بات يحلو للعلمانييت و المنسلخين عن الاسلام ب "الفقر"
    و إنما غياب الوازع الديني و الاخلاق في مجتمعنا.. الآباء و السلطات تتحمل جزءا مهما من ذلك.. اللهم إن هذا لمنكر

  • Yousf
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:18

    Pour ceux qui l'ignorent guigou est la circonscription electorale de MR lancer ex ministre de l'interieur et secretaire general du mp ! No coment!

  • عمرو
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:30

    للأمانة والتاريخ أسوأ وأفقر منطقة رأيتها داخل هذا البلد هي جماعة كيكو على الرغم من كونها منطقة فلاحية بامتياز، قد تعتقد وأنت تجوب أزقتها البائسة أنك تعيش عصر قبل الحماية، لا أشخاصها ولا معالمها توحي أنك في مغرب 2014 مغرب الترامواي والموروكو مول…نسأل الله أن يعيد الحياة لهاته البلدة وأن يرزق أناسها من حيث لا يحتسبون.

  • إبن الأطلس
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:31

    السلام عليكم، أنا من أبناء المنطقة بالضبط من مدينة آزرو، سبق ليا زيارة القرية عدة مرات، تقريبا كل 3 أشهر، حاليا و أنا أقرأ المقال و الله العظيم عينيا دمعو على الشباب اللي ضايع تما، ما كاين لا خدمة لا دارالشباب لا حدائق فاش دوز الوقت، الناس كاتعاني في صمت، ، شخصيا فاش كانمشي لڭيڭو، و الله ما كانقدر نفوت 12 لساعة، زيادة على هادشي، البلاد باردة، الفلاحة ما كاتصدقش تما، من غير البصلة و البطاطس من كترت البرد، لا حول و لا قوة إلا بالله

  • Hassan Ottawa
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:41

    Il m'a été rapporte que votre député au parlement est ministre et non pas un petit ministre , il a ete a la tete de grands ministères depuis plus de 35 ans et ne vous a jamais apporter le moindre soutien et pourtant vous avez toujours vote pour lui depuis au moins 30 ans , il faut d'abord vous blâmer vous mêmes . et Si vous N'agissez pas en comptant sur vous mêmes vous n'aurez jamais rien , a part des promesse. il faut vous adresser au roi c 'est le seul qui est capable de sentir votre detresse et qui est a meme d'etre capable de resoudre vos probleme . Suis natif de votre patelain

  • abdo
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:45

    une nouvelle province est obligatoire dans cette région du moyen ATLAS à Boulemane 25Km de Guigou 50Km de Marmoucha 25Km de Sakoura 25Km de SARGHINa 15Km de Ngil 30 Km de LMARS 120Km de Missour l'actuel chef lieu à vous d'agir Mr BENKIRANE Et Mr LANSER le parlementaire de la région depuis 1985 et le Ministre de l'intérieur et de l'aménagement du Térritoire ou bien cette région est condannée de rester délaissé à perpituitéc'est vraiment honteux au21°siecle hchouma quand une deuxième 2 Octobre de la part des habitants de cette région surtout Immouzzer Marmoucha la ville touristique délaissée et marginalisée de facon volontaire des responsables (àpublier SVP HESPRESS ou à ne pas exprimer prochainement))!!!!!

  • عبد الله
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:50

    (طريقٌ مُحفّرّة، ومساكنُ بُنيتْ كما اتّفق، بالآجور والطوب والحَجر، وأزقّة مُتربة؛ …) زرت القرية اول مرة في 2002 وأثار انتباهي عشوائية البناء وحفر وأخاديد في الطريق لا تمر منها السيارة إلا بسرعة 20/ س وأنا أزورها كل حين ولم ترمم تلك الحفر ولم تجدد الطريق الموروثة عن الاستعمار إلى الآن فإين تذهب موارد الجماعة الكثيرة( كراء السوق والمجزرة، الغابات، الأخشاب.الخ)
    ( طيلةَ جولتنا في القرية لم نصادف ولو رجل درك أو عنصر قواتٍ مساعدة واحداً.)
    لأنكم لم تأتوا في الوقت الذي يتحركون فيه لجمع الإتاوات و(الضرائب) المفروضة على العاهرات مقابل غض الطرف عنهن بل حمايتهن.
    (ولمْ تمْض سوى بضعة أسابيعَ على هذه الإجراءات حتّى عادت "عاملات الجنس" لاستئناف "عملهنّ")، لأنهن جئن عند رجال الدرك و(دوروا معاهم مزيان)، وعلى فكرة فرجال الدرك هناك (دايرين يديهم) مع اللصوص ومع عاملات الجنس ومع ناهبي الأخشاب، ومع ومع، وقد لوحظ على إثر استقدام أحد(الأدجودانات) أن سرقة المواشي تكاثرت لأن السارق يلقى عليه القبض اليوم ويسرح غدا ليعود إلى سرقته.
    باختصار المسؤواية تتقاسمها الجماعة والجمعيات والدرك والسلطة المحلية والسكان.

  • تالسينت220
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:50

    لقد سبق للراحل الملك الحسن الثاني ان قال في احدى خطبه خلال سنة 1987 بان المغرب لا يعد من دول العالم الثالث بل من الدول المتقدمة …..اذن لا نستغرب بان جيجو او GUIGOU من دول العالم الراقي

  • لطيف المغرب
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:56

    لا حول ولا قوة بالله العضيم…..بلدي الحبيب متى و كيف و اين …..سوف نغادر هدا الدل و المهانة . بلدي …..لنا غيرة عليك ولكن اليد قصيرة . بلدي…
    نحبك نموت نحيا من أجلك لكن لا جهد الآ جهد الله . بلدي…انت الأمل المستقبل
    والحيات مستمرة. بلدي….يدي و يداك وأيادي الغيورين عليك نجتاز هدا الهون
    إن شاء الله…بلدي…لديك ملك شاب غيور على بلده حام الصغير و الكبير و بعون الله سوف نحقق معه وبجانبه كل المراد. يارب آمين ………

  • هشام العبدلاوي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 14:58

    انا من ساكنة كيكو. سكان كيكو يعتمد اغلبهم على تربية المواشي والفلاحة. فهي منقة غنية بمواردها الا انها تعاني من كل هذه المشاكل التي ذكرها الكاتب لذلك
    نتمنى من المسؤلين ان يقومو بواجبهم تجاه هذه القرية البئيسة.

  • كيكوي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:00

    و أنا أقرأ هذا المقال أقسم ان عيناي امتلأتا بالدموع، كيف لا و أنا ابن القرية التي ولدت فيها ونشأت فيها إلى حين، شعرت بمرارة وألم يعتصر قلبي من جراء ما وصلت إليه القرية الجميلة التي تحولت إلى هذا الوضع الكارثي، والذي من خلاله يمكن ان نطلق عليها ' القرية المنكوبة' ونطلب من الامم المتحدة مدها بالمساعدات اللازمة لتسري فيها الحياة من جديد؛ لأن الحياة تصعب في ظروف كهاته.
    و على كل حال نتمنى من شباب القرية العمل من اجل الخروج من هذا الوضع الكارثي بالجد والمثابة والإخلاص، والتسامي فوق جميع الخلافات ونبذ العنصرية القاتلة التي تجاوزها العالم، فهي لا تأتي إلا بالشر والدمار ألا قبح الله الجهل؛ العمل على التواصل مع السلطات المعنية من اجل تقديم المساعدة والعون من خلال ملف مطلبي يستجيب لحاجيات السكان بحس الاولويات وهنا أقصد الحاجيات الاساسية : الواد الحار، دار الشباب، دار الثقافة ، مستشفى مجهز بالمعدات اللازمة مع أطر كافية، بنية تحتية محترمة ، التشجير ……..

    أحبك يا قريتي رغم أن هناك من لا يعترف بجنسيتي وانتمائي إليك ؟؟؟؟؟؟ فأنا براني يعني من المريخ

  • mohamed
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:07

    C'est un village que j'ai visité plusieurs fois pour l'achat de mouton:rien n'a été fait pour améliorer la vie de ses habitants, jeunes et vieux souffrent surtout en hivers et en été et ce sont des gens très généreux. Allez M. Benkirane et faites y un petit tour .

  • abd
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:08

    اين هم الدعاة اين هم المصلحون اين الائمة الذين ملأوا الدنيا ضجيجا في مواضيع تافهة …..اما عن السلطات فهي متواطئة لاشك في ذلك وتتلقى الاوامر من عناصر جد رفيعة وعالية المستوى التي بدورها تتلقى الاوامر من مصادر لايعلمها الا الله.
    انشري هسبرس

  • بفضل السياسة الرشيدة...
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:09

    شكرا جزيلا لهسبريس التي تفضح الواقع المخزي والمرير ولها أجرها عند الله على ذلك دون شك ولا ريب (أما أموال المديح والتملق ومتاعه فهي كالزبد الذي يذهب جفاء).
    والخزي والعار للإعلام الرسمي المخزني الذي لا يقول سوى:"قولوا العام زين"
    مند بضعة أسابيع زار قريب لي فرنسا وإسبانيا
    والله عندما قدم لي الصور عن الأماكن التي زارها وتحتدث عنها يئست من المغرب.
    ثروات المغرب تتمتع بها حفنة قليلة بينما الأغلب الساحقة تعيش وتتقاتل فيما بينها وسط الدعارة والمخدرات والفقر والأمراض
    والله إنه الإستثناء المغربي بحق وحقيقة.
    خلاصة:رغم كل هذه الحقائق فحتى مساء هذا اليوم (كما مساء وظهيرة كل يوم)سيتحفنا الإعلام الرسمي بلائحة طويلة من المنجزات والمفاخر والنعم التي يتمتع بها المغاربة بفضل السياسة الرشيدة…..

  • السلامة يا مولانا
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:14

    شكرًا على التعريف بالقرية كيكو و ما كنا نعلمه انه في سوق الأربعاء يوجد حي كليطو مخصص للفساد لينضاف اليه حي اخر و ان عاصمة ايسلندا هي ريكيافيك و السلام عليكم

  • أمين
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:16

    المشكل في المغرب ليس المال أو الثروة كما جاء في بعض التعاليق و إنما الذي لا يوجد في المغرب:
    1)الروح الوطنية
    2)الغيرة عن الوطن
    3)الضمير
    4)النفس
    إن هذه القرية مثل القرى الأُخرى لهــــــــــــــــــــــــا مسؤولين يُدبرون أمورها,أين هم و أين وعودهم للساكنين في وقت الإنتخابات.
    شيئين لا يجب أن ننساهم,هم المسؤولون عن أي شيئ يقع في المغرب:
    1)السلطات المحلية
    2)و المنتخبون.
    أما بنكيرا بعيد جد البُعد عن هذه المشاكل,إذا كان واجب على رئيس الحكومة زيارة و تفقد المدن و القرى المغربية ,فمدة تسييره ,يمضيها كلها بين المدن و القرى و لا يبقى له إلاّ وقت للنوم.
    إتّقوا الله و خاطبوا المسؤولين المحليين,الموجودين في نفس المكان,لا تذهبوا بعيدا.

  • moi
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:17

    كل ما قيل لا يمكن بتاتا ان تكون السلطات تغفل عنه بل هي تتغافله ; اذا كان الامر كذلك , فما هو دور شيخ المنطقة ومقدميه الذين يعرفون : من اين تتبول السمكة …استسمحكم على هذا التعبير…
    القرية ليست منسية ما دامت داخلة في التراب الوطني ; بل هناك من يصطاد في الماء العكر لغرض في نفس يعقوب.
    ظاهرة بيوت الدعارة لا يمكن ولن يستطعن قاطناتها ممارسة رذائلهن ان لم يكن هناك الحارس ابي الهول يحرسهن ; من يكون ? …الذي له مصلحة خاصة.

  • boui-gdour houssicin
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:20

    بالفعل هذا المقال في محله و اشكر الساهرين عليه فاقول ان هذا واقع يعيشه المغرب في كل قراه الا ان غياب الوعي الجمعوي و السياسي ببلدة كيكو افرز هذا الواقع المعاش و للحديث عن مجريات الحراكات التي عرفتها القرية و السبب في عدم تحقيق النتائج المرجوة هو طغيان الطابع السياسي الخبيث و بروزه بشكل جلي و لعل انتظار عصى بنكيران او ايا كان من رؤساء الحكومة المغربية و زيارته المحتملة لرفع التهميش عن القرية لخير دليل على على هذا الفشل الذي تعرفه هذه المسيرات الشعبية بكيكو

  • aziz
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:32

    انا من سكان هده البلدة اقول لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

  • العربي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:37

    من حق الساكنة سواء في هاته القرية أو في غيرها من قرى المملكة أن يطالبوا بالحد الأدنى من حقوقهم الاجتماعية التي لا توفرها غالبا إلا الدولة ، ولكن أن يشتكي الساكنة من انعدام النظافة فإنه عار و أي عار لأن النظافة مسؤلية الجميع فمثلا ما يمنعهم ان يجعلوا مسجدهم و أزقتهم و مجزرتهم نظيفة نظافة تليق بالمؤمن الذي جُعل عنوان إيمانه النظافة ، فكلنا يكرر النظافة من الايمان ، و لكن في الواقع المعاش لا نظافة ، فإذا أردت أن تعرف المستوى الحضاري لشعب ما ، فانظر نصيبه من النظافة ، أم ينتظرون مجيء المسؤلين من الرباط ليقوموا بتنظيف قريتهم؟ المطلوب من ساكنة هاته القرية أن يهبوا هبة رجل واحد و يخصصوا على الأقل يوما في الشهر لتطهير القرية و مرافقها ، فقد قيل قديما ما حكك مثل ظفرك

  • وطنية
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:53

    انه ارث خبيث من استعباد الناس ''خمسون عاما على ابطال الرقيق : قصة تجارة العبيد في الحجاز (1855- 1962) ''' و استمر هذا الاستعباد الى يومنا هذا لمتعة اسياد الخليج العربي بتربصهم لجثت من مجتمعنا المعفنة بالفقر و التهميش لاغتصاب صغيراتها و تروضهن على الدعارة قبل ان يهب شيوخهم بفتاويهم الماكرة —

  • مهاجر
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 15:56

    الله يفرج هم المهمومين مشكل الدعارة يااخوتي مشكل اجتماعي تربوي انقل لكم صورة بعض الفتيات المغربيات هنا في المهجر حتى لكونهن يعملن في فندق او خا دمات بيوت فلابد من ممارسة الدعارة من اجل كسب المال باي طريقة لشراء سيارة تدخل بها الى المغرب والوالدين على معرفة مصدر تلك الاموال وللاسف لايحركون ساكنا مجتمعنا مادي الا من رحم ربه انظروا ماذا يحذث للمغربيات في دول الخليج لماذا تسافرن الى هناك الجواب واضح ولااعمم جميع المغربيات لكن اتحذث حسب ما شهدت بعيني الله يلطف ببلدنا الحبيب ويرد بنا الى طريق مستقيم داخل المغرب وخارجه

  • ولد ايت حمزة
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:05

    اولا شكرا جزيلا ل: محمد الراجي على هدا الموضوع القيم,
    كيكو يا كيكو, تمنيتك تكوني غزة كي تنال نصيبك من خيرات هد البلاد,
    اكبر سوق اسبوعي في عمالة ميسور لكيكو !!!!! من بين 3 جهات في المغرب تيصدرو البطاطس والبصل, ومع دلك فالصورة الكلام, !!!

  • أنور
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:06

    كل هذه الفضائح تحدث في مجتمع يدعي الإسلام و في دولة دينها الإسلام، على رأسها " أمير المؤمنين" !! الفقر ليس هو الدافع الاول، لو كنا مسلمين حقا و متشبتين بديننا لما كانت هذه المفاسد… من وجد قريته فقيرة فليطالب بحقوقه من المسؤولين و ليعمل أي شء أو فأرض الله واسعة… المغرب شاسع..
    بل أن التربية الصالحة غائبة، الرجولة غائبة، العفة غائبة، الضمير غائب… ولو كانو مسلمين بالفعل لرزقهم الله من حيث لم يحتسبو كما أن الله لا ينسى أضعف عباده و الطيور و الحيوانات كلها الله يأتي برزقها..ز
    مجتمع فاسد و نظام فاسد و الكثير منا لا شغلهم الشاغل المال و الجنس.. من حول سمعة المغربيات ملطخة و نخوة المغاربة و شرفهم مدفون..

  • احمد عين تاوجطات
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:06

    المشكل هو كيفاش نلقو الحل لمثل هذه المشاكل وداء موجود ز منتشر ولكن اين الدوا ء. ارى ان الجهل هو اكبر عدو للبشرية ومحاربته واستئصال بلعلم. اذا رجعناقليل الى الوراء سنجد ان اجدادنا عاشوا حياة. بسيطة. وفي عفاف وحترام وقناعة وكان النساء محجبات وكانلرجل يتزوج اكثر من امرا و يكثر في الابناء وكانت القناعة والدين هي السمة الاساسية. في حياتهم ماكنو. يفكرو في جمع الثروة. بهذه الطريقة حتى سار الانسان يبيع لحمه بثمن بخص واثم مع الله الفقر ليسا عيبا العار واستمرار الناس في الجهل وهو العار

  • طالب بكلية الشريعة فاس
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:09

    مخاوفنا أصبحت حقيقة ، مجموعة من الشباب و الشابات (المراهقين( يتبادلون القبل أمام ثانوية أبوبكر الرازي التاهيلية كيكو و التي تشكل صفا مع الدرك الملكي و مركز القايد .رغم محاولت بعض الشباب منع هذه التصرفات المخلة بالادب . و هذا ما أعاد للذاكرة حادثة إغتصاب فتاة معاقة من قبل صاحب مصبنة. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  • غير دايز
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:12

    أين أولئك من يدافع على المهاجرين الغير الشرعيين بل ويطالب بحقوقهم ولا يكفون بوصف المغاربة بالعنصريين؟؟! أليس سكان هذه القرى غرباء في بلدهم ووضعيتهم أسوء من وضعية المهاجرين الغير الشرعيين؟ أليست عنصرية من طرفكم بالدفاع على حقوق الغرباء قبل أبناء الوطن فقط لتقليد الدول الأوروبية رغم أنها تضمن حقوق أبناء الوطن قبل المهاجرين!!! لماذا لم نسمع أوامر عليا من أجل تنمية القرى كما سمعنا أوامر من أجل تسوية وضعية أمواج الجراد أم أنه "مافراسوش" هذا هو الجواب على "أين الثروات"

  • KAWKAW
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:20

    إذا سألتم عصيد ومجموعته سيقولون لكم أن هذا شي جميل و أمازيغي حضاري حر متنور،من مرض النوّار..طبعا…وأن المشكل الخطير و الوحيد هو وجود المسجد والإسلام والعرب وقريش…

  • ايوسي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:23

    المشكل يكمن في اهالي القرية قبل انتشار الدعارة السرقة تدهور البنية التحتية والأمن هناك المشكل العويص وهو العنصرية في بلد ديمقراطي تحت السيادة الجليلة لصاحب الجلالة هدا عربي وهدا حساني وهدا سغروشني والقلاءل هم النبلاء من الأهالي يحبدون ان تكون المصلحة على طريقتهم الخاصة وبعقولهم المتحجرة زيادة على دالك يتسترون على اي واقع مشيين من أهلهم بشتى الوساءل معارف رشوة ادن هذه بعض عوامل خراب القرية

  • karim
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:35

    و الله كل ما ذكر في هذا الاستطلاع هو حقيقي 1000×100 لقد زرت هذه القرية عدة مرات.والله انه ليندى الجبين لما يشاهده المرؤ من تخلف.يتخيل الي انني في 17او18.تحدثثم عن رجال الدرك .فلن تجدوهم الا عند مدخل القرية منهمكين في ابتزاز اصحاب سيارات النقل السري و الحافلات.عار و الله عار………… .

  • خائفة من الغد
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:40

    لقد اصبحنانستحي من هده المشكلة التي انتشرت في المغرب كله ففي بني ملال استفحلت الظاهرة بشكل غريب لدرجة لم نعد في مامن عن بناتنا نرجو ممن لهم غيرة على بنات وطنهم الكف من هده الظاهرة الشنيعة و لا يستغلون فقرهن نريد وطنا نظيفا

  • Marocain libre
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:42

    Venez voir les routes de casa , qui sont devenues toutes des dos d'âns, et les travaux sont toujours là, Mais les villages, sans commentaire, c'est le désastre avec un tsonani et un seisme de 10 degré. mais vous croyez que une visite d'un haut responsable va résoudre le problème , Benkirane n'a pas le temps à ces gens là, ne sais même où se trouve sur la carte. c graaaaaaaaaave

  • ماروكان
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:44

    ماقاله الاخ امين رقم 42 مجانب للصواب فلا الروح وطنية ولا غيرة على الوطن ولاضمير ولا نفس هده هي المشاكل التي ابتلي بها كثير من المغاربة اضافة الى الطمع الدي كثيرا ما يقضي عليه الكداب والوصول السريع باي ثمن اضافة ايضا الى تعودنا الصاق تهم كل اخفاقاتنا على غيرنا بنكيران الدولة وزيد وزيد بالاضافة الى التقاعس في كل شيئ هدا الكلام لن يعجب الكثير طبعا لكن هده هي الحقيقة والله يحز في النفس ان اكتشف احيانا وانا اتابع قنوات بعض الدول لافريقية من تشاد واتيوبيا واريتريا بان اناس هده البلدان وشبابها يتميزون عنا بحبهم الكبير لوطنهم وبما دكر الاخ 42 اننا نفتقده واصبح لايوجدعندنا

  • karim
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 16:58

    استسمح مرة اخرى فقد نسيت ان اشير في تعليقي الاول و حسب ما قيل لي ان بعض ابناء هذه المنطقة اطر عليا. اطباء و مهندسون وغيرهم.و لكن لا يظهرون الا عند الانتخابات.

  • Fils de Guigou
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 17:55

    D’abord je tiens à remercier l’auteur et hespress pour la publication de cet article, et en tant que fils de Guigou je confirme tous ces problèmes cités par l’auteur de cet article. S’ajoute le problème des inondations qui ravage la région et qui endommage une grande partie des fermes agricultures (précisément pomme de terre et ognon) et cela ne fait que noyer les habitants de ce village dans la pauvreté et la misère ……

  • ابن بطوطة
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 17:58

    زرت هذه القرية لمرات عديدة وذلك لدواعي عملي المتعلق بالاحصاءات، " كيكو فريكو" كما تلقب عند اهل القرية فالشتاء بها قارس و بارد جدا.
    و الشئ الذي أثار انتباهي المساحة الشاسعة للمناطق الزراعية و الغابوية، و المناظر الطبيعية الخلابة لكن لكي تلج هذه القرية لا بد لك من المرور في طريق غير صالحة بتاثا للسير ، قرية لا معالم للحياة بها ، مليئة بالسكان الذين يعانون من الحرمان من أبسط ظروف الحياة، ناهيك عن الانتشار للدعارة و الفساد الذي منع سكان القرية من اللستمرار بالعيش بها.
    فمن يا ترى المسؤول عن هذه الظاهرة ؟ و هل ستصبح قرية كيكو قرية للدعارة بدون منازع ؟

  • wael
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 18:05

    ها الثروة فين مشات.. ياك شفتوها ؟

  • عبد العالي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 18:11

    للأسف شيئ مقرف أن نرى مثل هذه السلوكات في وطننا العزيز ، أصل المشكل هو في الفقر الكبير الدي يعاني منه الشعب ويجب أن يتوقف هذا النزيف الأخلاقي في أسرع وقت قبل أن تقع كارثة في هذا البلد

  • Mohammadine
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 18:23

    هــذه المشاكل مردهـــا الى:
    1. ألاقتصاد مبني على حركة الأغنياء في البلد و غياب الدولة
    2. حركة الأغنياء تقتفي أثر الربح السريع و لا يهتمون بحال الناس
    3. كلما دخل المال قرية بعث بساكنيها الى خارج القرية (مراكش/ طنجة/فاس…) و عمل على تفقيرهم و سرقتهم (شراء المساكن…)
    4. الحركة الثقافية و العلمية لا توازي الاستثمارات في المدن … لانه عادة ما تسبق المؤسسات التعليمية و الجامعات نهضة قرية ما
    5.

  • بوينغميسن
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 18:26

    انا استاد سابق بهده البلدة.رايت الشباب منحرفا،والشعودة منتشرة بشكل خطير.الحزب المهيمن لا تهمه سوى مصالحه،ولا يهتم الا بالاصوات والانتخابات.الشيوخ لا يعطون اية فرصة للتعبير،يسيطرون على كل شيء.دار الشباب مغلقة لهدف في نفس يعقوب. هناك منتخبون لهم قرابة سلطوية لحماية اهدافهم التجارية الفلاحية والانتخابوية.بعض اللوبيات تعارض انضمام كيكو الى اقليم ايفران تخوفا من احتضار مصالحها ودخول احزاب اخرى الى حلبة المنافسة السياسية.المراة مهمشة ،الطفل مهمش.المخدرات تنخر جسد الشباب.الواد الحار منعدم.البنية التحتية هشة ،البناء عشوائي…لا يعقل ان تبق هده القرية في نطاق اقليم ميسور لانها بعيدة عنه وقريبة جدا من اقليم ايفران.رحم الله من قال (عمالة ميسور اقيم بولمان) ونحن (نقول دائرة بولمان اعرق ميسور هات اخوب نواضو ايا).

  • fatima
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 18:42

    اليوم على الساعة الخامسة بعد الزوال يستقبل مستوصف كيكو بعض أسرة المرضى ، و المفاجأة أو بالأحرى المفاجعة و التي تتمثل في كون شاحنة نقل الأزبال أصبحت وسيلة نقل لأسرة المرضى ، مع العلم أن هذه الأسرة يجب أن تكون معقمة ضد الجراثيم و البكتيريا حفاظا على صحة المريض ، إلا أن ما نراه الأن أمام أعيننا يجعل الساكنة تفضل الموت في المنازل بدل التداوي في أمثال هذا المستوصف فهي أكثر أمانا و تعقيما … و هذا مايجعلنا نتسائل عن طبيعة دور السلطات في حماية المواطنين ؟ و أين وزارة الصحة من كل هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ …

  • najim
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 19:00

    سبحان الله كيف سيكون الوضع لو وجهت إليهم أموال موازين ؟وماذ تغير في المغرب قبل وبعد موازين؟

  • khalil
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 19:08

    ااجمل بلد في العالم شعار ما فتئ اصحاب البطون المنتفخة والقلوب المنافقة يتشدقون به عدد سنين اين القلوب الرحيمة والمتضامنون مع مصالحهم والحقوقيون الذين يدافعون عن مصالح الاجانب لقد بلغ السيل الزبى ويجب على المجتمع المدتي ان ينهض من سباته وياخذ حقه بتازره وتكافله لقطع الطريق على الشفارة الفاسقين فالمسؤول الذي لا يقوم بواجبه كيفما كانت رتبته وجب عليهم رميه في القمامة واللاقتصاص منه ليكون للاخرين عبرة ولا يمدو ايديهم الى اموال الشعب التي وكلوهم وامنوهم عليها وبهذا العمل يرجع اليهم حقهم المسلوب منهم بايدي ضعاف النفوس وتعيش قريتهم حياة كريمة مفعمة بالكرامة وعزة النفس واما ان عولتم على بن كيران والحكومة فستبقون ابد الدهر بين حفر الذل والبؤس والهوان والفاقة لان خيراتكم وظفوها في المهرجانات والافلام الساقطة المذبلجة وسهرات حك ..جر والبرامج النتنة الزاكمة للانوف فالمواطن كما هو معلوم ليست له قيمة في قاموسهم وهذا بيت القصيد حيت اصبح عندهم المغرب اجمل بلد العالم ونحن نراه اخنز بلد في العالم بفعل تصرفهم واهانتهم للمغاربة البسطاء الذين يحبون وطنهم بدون رياء ولا نفاق وتلك الايام نداولها بين الناس ..

  • mustapha
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 19:16

    الله يخد الحق لي هرمش هده القرية الجميلة

  • البصراوي
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 19:32

    ان سالت المسؤولين عن ڤيلاجات في أوروبا يتحفونك بما تدري وما لا تدري عنها ، و ان سألتهم عن كيكو أين توجد يقولون لك توجد في المكسيك مكسيكو لان فيها حرف الكاف مكرر . فاسألوا شباط ولشڴر عنها

  • maghrabi
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 19:59

    لا حول ولا قوة بالله العضيم… أين الثروة؟

  • غياب الوازع الديني
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 20:33

    { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ } (صدق الله العظيم)

  • yassine
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 20:43

    ذات يوما سألت باغية من فيلاج كيكو قائلا لماذا أنت هنا فكان الجواب أين البديل أي الحكومة هي المسؤولة ولكن قرية كيكو فيها أسوأ المأكولات أي أنا غير صحية فأنا شخص دائما أتجه إلى هناك للمتعة

  • Juste moi
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 20:53

    Malgré tout ça c'est Gaza qui mérites les aides .. Quelle hypocrisie

  • المنكر في بلد مسلم
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 20:55

    أغلبية العاهرات في المملكة السعيدة المتواجدات في كل مكان يمارسن رذائلهن و فجورهن ليس لأنهن فقيرات، بحيث أن الدافع الحقيقي هو كما جاء في تعليق سابق "غياب الوازع الديني" و "حب كسب المال السهل و السريع" و"الشبقية الحيوانية عند بعضهن" !

    كما أنه إلى جانب العاهرات (الجنس من أجل المال) هناك أيظا الزانيات (الفاحشة مع الخليل الزاني أو قصص عابرة) و كلاهما موعدهم الجحيم إن شاء الله..

  • جزائري
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 21:14

    لماذا يبحث النظام الملكي في التوسع ولا يستطيع حتي ان يهتم بما لديه ربي يهديه و يصلح احول اهل المغرب

  • آيه معجزة
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 21:17

    " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم"

  • may_com1
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 21:29

    المغرب المنسي , حسبي الله و نعم الوكيل ولكن ربي كبير

  • le nerveux
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 22:16

    لماذا لا تجمع وزارتا الداخلية والمالية فائض ميزانية المدن الكبرى وتعيد توزيعها خصيصا لفائدة مثل هذه القرى والمراكز المعوزة ?

  • موازين و الفقراء
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 22:41

    بدل صرف الدولة تحت الرعاية السامية لامير المؤمنين لمئات الملايين من الدراهم من خزينة الدولة في الفسوق و المنكر ك"موازين" كان الأجدر صرفه في إحياء القرى و المدن الفقيرة و المنسية و في برامج الإصلاح و التربية و محاربة الفاحشة المنتشرة و التي لا تلائم بلد مسلم.

  • رش من ساكنتها
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 22:52

    ويتكلمون بمصطلحات لا ندري من اين لهم بها فيقولون الرصيد اللامادي للمملكة فأتساءل الان وأبحث عن قيمة هذه البلدة البئيسة من هذا الرصيد فلم أجد الا عدما كون الكاتب لم يدكر شيئا يشفع لمن توالت على أيديهم مهمة تذبير شأنها حقا أصاب في وصف واقعها المرير وبشهادة أناس غيورين أعرفهم حق المعرفة فانتمائي لها وكثرة الاحداث بها في الاونة الاخيرة اظهرت أن السلطة من قيادة ودرك وجماعة تكتلوا لاغراق السفينة ومن عليها فقر جهل تهميش هشاشة دعارة… فأين الرصيد في غياب الموارد البشرية حقا لو أنكم شيدتم لوجدتم ما تحصون. أكملوها أجملوها كاليك الاحصاء…. ضحك على الدقون وحالنا هاته كحال العديد من المداشرالقرى و المدن أيضا. أفلخر الله ياخد الحق.

  • ابن سوس.الى تعليق غير دايز
    الخميس 18 شتنبر 2014 - 23:00

    شكرا لك كافيت ووافيت برافو عليك كلامك في الصميم الله يعطيك الصحة والعافية. الى تعليق بوليزباليو المندس المسمي نفسه جزائري او حتى ان كنت جزائري الجمل لا يرى سنمه ولكن يرى سنم غيره

  • محسن
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 00:08

    وكما العادة أتفحص ككل يوم جريذتي المفضلة،واذا بي اليوم أجدهم يتكلمون عن بلدتي المنسية guigou،كأني لا أعرفها بدأت أقرأ وانا في حالت انبهار تام،ما هذه القرية، كيف يستحمل سكانها لهذا الوضع،هل نحن في بلد اسمه المغرب أم في عالم آخر يا ترى.وصراحة لا أجد ما أضفي على المقال سوى ذمعتان محسوبتان،وأرجو من الله أن يرأف بنا ونطلب من المعنيين بالامر النظر ولو بنصبة عين في حال قريتي، وأحيطكم علما ولاكتشاف جل معاناة بلدتي أكتبو كلمة "قرية كيكو"في غوغل لتستغربو أكثر وللحديث بقية والسلام أنشري جريدتي

  • ابو يحيى
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 00:22

    الشكر الجزيل للجريدة ولصاحب المقال على التعريف بهده البقعة من وطننا العزيز وخاصة ما تعانييه من مشاكل في شتى المجالات .ففعلا بلدة كيكو تفتقر لادنى شروط العيش الكريم .فجل القرى والمدن المغربية استفادت من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية :اشغال التهيئة .طرقات .ارصفة .انارة عمومية .تشجيير.مدارات.حدائق عمومية.محطات النقل. دار الشباب …….الا هدة البلدة المنسية.

  • امازيغي غيور
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 00:39

    انا من ابناء منطقة ايت حمزة التي تبعد عن كيكو او ايت فريكو ب 5km صراحة ازور هذه المنطقة كل مرة في سنة في فصل الصيف المنطقة جميلة ورائعة بطبيعتها وسحر جبالها و مياهها عذبة و وادي ايت حمزة الرائع ورغم تراجععه قي سنوات الاخيرة صراحة تتوفر على جو رائع في فصل الصيف خاصة بالليل واناسها طيبون جدا فيما المشاكل التي تتوفر عليها هذه المنطقة كثيرة جدا ساقف عند المشكل الاول هو الدعارة اذا السلطات لم تقم بدورها فعلى شباب هذه المنطقة ان يجتمعوا ويتفقوا على حل ما حتى ولو وصل الى الطرد التعسفي لهن لان كرامتهم فوق كل شيء تانيا اتمنى ان تحول منطقة كيكو لعمالة افران لان في هذه المنطقة اناس يعملون ومتقفون يستحقون المناصب التي يمسكون مهم يعملون شيئا ما يستفدون منه اناس منطقتهم كمدينة تمحضيت ياسلام بنيات تختية في المستوى طرق جيد وازقة نظيفة رائع حتى الطرق المعبدة وصلت لدوير بعيدة ومع المستقبل ستصبخ هذه المدينة من اجمل كدن الاطلس المتوسط كازرو و افران واتمنى في الانتخابات القادمة ان ينتخبو على من عليه غيرة على بلده ليس هذا من عائلة نصوت عليه وفي الاخير التمنى من الله ان يرى من حل بلدنا لانه لايبشر بالخير

  • كيكواون لاين
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 00:45

    وانت تتجول في القرية يتبادر الى دهنك انك في تصوير فلم تاريخي فعلا اجدت الوصف صديقي لاكن تناسيت من اوصل هاته القرية الى هادا الحال كان عليك ان ستقي اراء المسؤولين من السلطة المحلية الى الاحزاب المسيرة للجماعة القروية نحن لاننتظر من بنكران شيئا لانه لايملك عصى موسى نحن نتمنى التفاتة ملكية لهاته البقعة من تراب المملكة

  • محمد
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 01:33

    لن يغير الله ما بقوم حى يغيروا ما بأنفسهم، اليس من العار أن يبقى سكان القرية مكتوفي الايدي مجتمعين في المقاهي ينتظرون من ينظف قدوراتهم ويجمع أوساخهم، اليس من العار أن يعيشا وسط الازبال ولا يخصص أي واحد منهم ساعة في الاسبوع لتنظيف جماعي لقرية يمكن أن نتهي التجول فيها في ربع ساعة، الم من كتفي بعد من السعاية ومن التواكل، ال نكتف بعد من لاتجار بالكلمات والدهاب قدما الى الفعل ولنبدأ التغيير من أنفسنا وبأنفسنا ونتكفي بانتاج التخلف وانتظار الحلول الدهبية ونرمي فشلنا على المسؤولين، ادا كان أهل القرية متضررين من الاوساخ فلتنظفوا بيوتكم وأزقتكم بأنفسكم وتمتنعوا عن دخول المواخير حتى تجعلوما تجارة بائرة، باركا من الشكاوي والانتظارية

  • عمر من اسبانيا
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 01:57

    ا خواني المغاربة
    انا ابن قرية تسمى ورواظ بمدينة تارودانت ابكي لحال اهل قريتي تصورو معي ان كل من في هده القرية يعتمدون علئ الامطار فمند ازيد من 4 سنوات لا يحروتون وكل اعتمادهم على محاصل زرعهم ليقتاتو هم وبهاءمهم فلا بن كران وعامل تارودانت ساءل عنهم ازيد من 800 اسرة تعيش في فقر اكتر من اتيوبيا ايام المجاعة فيها الحصول المخرب مخرب كروش الحرام كلاو رزق الشعب رحمك الله يا عمر رضي الله عنه
    انشر من فظلك

  • أخوكم
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 02:07

    هذاهو الواقع المرير أينما صلت وجلت في انحاء هدا الوطن الحبيب هنالك بيوت تمتهن فيها الذعارة بداية من المنازل الطينية في القرى المنسية وصولا الى المنازل و الفيلات الفارهة في أحياء فارهة كلها وجيبوا لكن من المسؤل هل الدولة أم المواطن بالنسبة لكيكو المسؤلية و كل المسؤلية تقع على عاتق رجال السلطة من كبيرهم الى صغيرهم تمنيت لو أن صاجب المقال عنون بشي لا يسيئ الى كرامة نساء القرية لأن جل العاهرات لسن من بنات القرية ولو ركز على بائع الخمور(الكراب) ومروجي المخدرات وعلاقاتهم المشبوهة مع رجال الدرك.وأين تصرف ميزانية المجلس القروي،وما نصيب القرية من المبادرة الوطنية هل شاحنة المياه فقط أرجوا منكم تكرار الزيارة لكن هذه المرة تجاه مكتب رئيس الجماعة القروية لعلكم تستطيعون إجاد الدوشك المفقود لتتمكن عجلة التنمية من الدوران

  • محمد المهاجر
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 14:06

    إلى المعلق رقم 15-المهاجر: حكيت لصديق مهاجر ينحدر من الدريوش ما كتبته في تعليقك بكون هذه المدينة أسوء من كيكو..فغضب وقال لي أنه متأكد بأنك متحامل على هذه المدينة التي يعتبرها أيقونة الريف، و لا يستبعد أن تكون من ميضار التي فقدت امتياز احتضان العمالة لصالح الدريوش. المهم بيناتكم…أنا داخل سوق راسي.

  • سعيدة
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 16:36

    شكرا لصاحب التعليف وأشد علئ يديه بحرارة،لم أكن أعرف بهذه المنطقة وللأسف لم أعرفها إ لا من هذا التعليق وهذا مايؤكد غياب دور الأحزاب السياسية الوغائب عن الوجد ولا يهمها سوئ التطاحن علئ المقاعد الحكومية والإمتيازات الشخصية

  • المهاجر
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 16:58

    ردا عل الاخ 91 باني ابن ادريوش (من بني اوكيل) ولا احقد او اكن كرها لابناء منطقتي او قريتي فالواقع كما ارى به الاشياء ليس كما يراها هو مع كامل الاحترام له ان كان من ادريوش او من مكان تابع لها ….واتحداه ان استطاع ان يحصل على شهادة ادارية بدون رشوة او تدخل معارف لمسؤولين…واخبره اني ذهبت لديوش مرتين ولم احصل شهادة السكنى لكني رفضت ان ادفع الرشوة او استعين بمعارف ''' جرب واحكم واذهب وراء السوق اي الواد وحاول التنزه ….وخلاصة القول سلامي لك وله…

  • غيورة على منطقتها
    الجمعة 19 شتنبر 2014 - 22:58

    حقيقة أبسط الأشياء اللازمة التي يحتاجها السكان في هذه المنطقة غير متوفرة من صرف صحي،دار شباب،محطة طرقية،قيادة،أبناك،ملاعب رياضية،داخليات،مدارس أساسية أو ما يصطلح عليه الروض…لكن عوض توفر كل هذه المرافق نجد الدعارة المنتشرة بشكل كبير من طرف الداخلات،من هنا يبقي السؤال المطروح ما مصير شباب هذه المنطقة؟ولمن نحمل المسؤولية أللسلطات المحلية؟ألساكنة هذه المنطقة ام للمنتخبين الذين يبذلوا قصارى جهذهم أيام الانتخابات من أجل انتزاع الصوت للآخر لا ليعملوا لصالح هؤلاء.واقع مريروحرمان رهيب يعاني منه كل من يقطن بهذه المنطقة لذا لابد من التفكير في بناء وبلورة وإعادة ادماج هؤلاء الساكنة ضمن الخريطة وهنا تتبين مكانتنا نحن الشباب الذي من الواجب علينا أن نثورعلى هذه الوضعية التي لاتصلح لأباءنا وللأجيال القادمة و لنا أيضا إلى جانب المسؤولين أقولها وأكررها المسؤولين الذين يحتاجوننا في التصويت فقط من أجل الراتب وينسون أننا نحن من جعلهم في تلك المرتبة لكن الحمد لله أصبح الكل واع بهذه المسألة مما نتج عنه تحركات لصالح المنطقة.

  • هشام
    السبت 20 شتنبر 2014 - 13:45

    بسم الله الرحمان الرحيم: السبب اخواني وراء هذه المشاكل هو في المنتخبين وفي ساااااكنة كيكو.
    اذن لماذا تطالبون باصلاح القرية من كل المشاكل وتصوتون في الانتخابات.
    الحل: سهل هو مقاااااااااااااااااااطعة الانتخاااااااااابات.
    انتهى

  • الإسلام هو الحل
    السبت 20 شتنبر 2014 - 14:03

    (يا عبادى الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإيّاي فاعبدون ) (صدق الله العظيم)

  • بويمطاون
    السبت 20 شتنبر 2014 - 15:10

    جاء فقيه لمسجد السوق ليصلي بالناس في هده البلدة ،اصله من نواحي الريصاني بتافيلالت.وكان شديد اللهجة يوم الجمعة ينهي عن المنكر ويحث الفلاحين على اعطاء الزكاة فاشتد غيض بعض الاعيان وهددوه بعدم الكلام في شان الزكاة،وان كان يريد نصيبه من البطاطس والبصل فليطلبه دون ان يفضح امر البعض في امور الزكاة فرفض دلك.استمر في فضح كل الممارسات التي لا علاقة لها بالاستقامة فامروه بالمغادرة.كما ان هدا الفقيه منع من ممارسة رياضة كرة القدم مع شباب القرية بحجة انه بعيد عن دلك ولا يحق له ان يلعب الرياضة.ان كل هده الاحداث تدل على ان الاعيان لهم عقلية خاصة ويسيطرون على الوضع،ولا يتركون الكلمة للمعارضة او لهموم الشباب وحقهم في التعبير بل ويتحكمون في كل شيء ويتملقون لدوي النفود.

  • simo guigou
    السبت 20 شتنبر 2014 - 17:24

    لقد اصبحنا فعلا نستحي من هده المشكلة التي انتشرت في المغرب كله ففي نواحي تمحضيت بومية زايدة…الى كيكو استفحلت الظاهرة بشكل غريب لدرجة لم نعد في مامن عن بناتنا نرجو ممن لهم غيرة على بنات وطنهم الكف من هده الظاهرة الشنيعة و لا يستغلون فقرهن نريد وطنا نظيفا خال من كل انواع هده الممارسات …فبالرغم الى من ما كتب الاخ الا انه نسي الكثيييييير و نحن كشباب من المنطقة مستعدين كل الاستعداد للمساعدة على كشف كل المشاكل التي تعانيها المنطقة

  • jamal
    السبت 20 شتنبر 2014 - 22:47

    هذا هو المغرب الغير النافع في نظر مسؤولي الدولة,,!!!!!

  • فاطمة
    الأحد 21 شتنبر 2014 - 04:48

    أولا أريد أن انوه بالشباب الذين قاموا بهده البادرة .انا من بنات كيكو كانت بلدة جميلة نابضة بالحياة ولكن تغير كل شيء الآن الطريق الموجودة الآن مند أن كنت طفلة وهي على تلك الحال .وازور الآن القرية كل سنة مرة والحال هو الحال أو أن صح التعبير أسوأ والسبب هو المسؤولين وبكل صراحة فالتغيير يجب أن ينطلق من السكان .هده كلمة أوجهها إلى العنصر ابن المنطقة ووزير الداخلية وقوليه حزبك احتكر البلدة مند أن بدأت في العمل السياسي ولم يفعلوا شيىا واتوجه بالكلمة إلى الشباب التغيير يجب أن يبدأ منكم هدوك الناس لي كتصوتوا عليهم مداروا والو للبلاد براكة من باك صاحبي وخدمو دوك الجمعيات على ذكر الجمعيات هناك 66جمعية على الورق اوعيوا الناس راه مساكن قاتلهم الأمية ووحدوا كيكو وانتخبوا الناس لي تستأهل ورشحوا شي شاب واعي وعارف ولا شي واحد براني وقضيوا على اللوبيات لي واكلين البلاد وانتمى من صاحب الجلالة امنح التفاتة لهد الناس .ًانت الأمل يا بلادي في نفوس العديد من الشباب تتمنى المستحيلً شكرا hespress

  • ادم التسافي
    الثلاثاء 23 شتنبر 2014 - 16:32

    شكرا لجريدة هسبريس والتي بهذا المقال حول كيكو القرية المنسية تكون قد اختارت ان تميط اللثام عن معاناة الساكنة بالمناطق المهمشة لعل هذا المقال سيكون فأل خير على المنطقة والساكنة عندما يحرك ضميرا نام وقلبا مات ويدا غلت لا ترحم وعينا عمت ولم تعد تبصر وأذنا صمت ولم تعد تسمع لانين الفقراء من أبناء المنطقة وتطلعات الشباب وأمالهم وأحلامهم. هي قرية كيكو النموذ ج المصغر لكل قرى الاقليم واقصد به إقليم بولمان فإذا استنينا المراكز الحضرية فجل القرى تأن تحت وطأة التميش والنسيان وإليكم نموذجا أخر للقرى المنسية وهي قرية" تيساف" والتي رفن انها تنصنف منبين أحسن القرى بالاقليم إلا ان واقع الحال يبين هكس ذلك فالقرية تفقتقر لادنى شروط الحياة فلامرافق اجتماعية باسثناء مبنى فارغ يقال بأنه دار العجزة ولا مستشفى باستثناء مرطز صحي يفتقر لادنى التجهيزات ولا دار لشباب ولا دار للثقافة ولا نادي نسوي ولا طرق باسثناء طريق ضيق معبد يخترق القرية ولا أرصفة ولا حدائق فأرجو من جريدة هيسبريس أن تزور هذه القرية لتلامس عن قرب واقع البؤس الذي أسدل خيوطه السوداء على القرية وملأها كأبة وحزنا .

  • سعاد
    الأربعاء 24 شتنبر 2014 - 10:52

    انا من موالد تلك المدينة الفقيرة زرتها في هده العطلة الصيفية في شهر غشت تلك القرية مهجورة ومنسية انها لا تتغير من ناحية البنيات انه مبنى بالتراب
    البنية التحتية غير موجودة بتاثا الطريق محفرة من كل جهة عن طريق تمحضيت او عن طريق بولمان او افران الدعارة مكان سكناهم هو تلك القرية رجالها ونسائهايرونة تلك المسخرة والسلطة تاتي مرة واحدة في السبوع اداكان هناك مشاكل ولا يرون دالك المشكل حتى ولو السكان ناقشو دالك المشكل مع السلطة حتى النساء لا يقدرن ان يمرورن في الازقة بكثرة الخوف ولو بالنهار هداعار اينهما رجال تلك القرية اين هو رئيس الجماعة او القائد
    استيقضو من النوم وشوفو المدن و القرى التي بجانبكم اود ان يكون فيكم النفس والغيرة على بلدكم الجميلة انها فلاحية و معروفة بتربية الواشي والله يخد الحق وشكرا

  • ياسين
    الأربعاء 24 شتنبر 2014 - 14:01

    أرجو من الله تعالى أن تكون تدخلات المعلقين نتيجة للغيرة فعلا لا قولا و لنسعى جميعا لتغيير ولو القليل مما يحدث في أحيائنا أو لنصمت و المرء مع من أحب في الدنيا و الآخرة

  • دار لقمان
    الجمعة 3 أكتوبر 2014 - 08:33

    هذه المنطقة من المناطق التي حملت السلاح في وجه الاستعمار الفرنسي الذي نكل بهم وانتقم منهم بفتح دور الدعارة فيها لاذلالهم. بعد خروج فرنسا تولى المخزن وحزب الاستقلال هذا المشروع الخبيث (التهميش والاذلال) الذي بدأته فرنسا, وكيف لا وهم "الورثة الشرعيون" لها في تخريب البلاد والعباد وفي كل شيء.

  • دحمان
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 14:53

    أنا حزين جدا لحال المسلمين كيف بلغ بهم الهوان هذا الحد ، لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .

  • عصام
    الإثنين 10 غشت 2015 - 11:58

    السؤال المطروح
    لمادا لا تتدخل السلطات المعنية بالامر??????????????

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب