مارين لوبان تبعث نار العنصرية من رمادها في فرنسا

مارين لوبان تبعث نار العنصرية من رمادها في فرنسا
الأحد 5 أكتوبر 2014 - 13:55

“دخول عضوين من الجبهة الوطنية لمجلس الشيوخ الفرنسي لأول مرة في التاريخ”، كان العنوان الذي تصدر الصفحات الأولى للجرائد الفرنسية، والموضوع الرئيسي للنشرات الإخبارية في مختلف المحطات الفرنسية لأكثر من أسبوع، وكأن هذا الحدث عاد لكي يذكر الفرنسيين والطبقة السياسية الفرنسية بأن الجبهة الوطنية الفرنسية قادمة بقوة وبكل أفكارها العنصرية لكي تنافس على الحكم في فرنسا ولو بعد حين.

لوبين تفرض نفسها على الإعلام الفرنسي

صبيحة الإعلان عن فوز عضوين من حزب مارين لوبين بمقعدين في مجلس الشيوخ الفرنسي، قامت إذاعة “أوروبا1″، باستدعاء زعيمة اليمين المتطرف إلى نشرتها الصباحية للتعليق على هذا الدخول التاريخي لحزبها لمجلس الشيوخ، تحضر مارين لوبين بابتسامتها المصطنعة والمعهودة يرافقها حارسها الشخصي إلى الإستوديو.

وبعين فاحصة يراقب الحارس جميع الحاضرين في الإستوديو لأنه يعلم أن أغلبهم لا يكنون الود لهذه المرأة التي أصبحت “داهية ولا يمكن استجوابها بسهولة” على حد تعبير نيكولا إيكولون مدير الأخبار في إذاعة “أوروبا1″، خلال لقائه مع هسبرس.

“سأقوم بإخراج فرنسا من مجال الشينغن ولم لا من الإتحاد الأوروبي وسأحد من تدفق المهاجرين فور وصولي إلى رئاسة فرنسا” تقول مارين لوبين بلغة واثقة وكأن الطريق إلى الإليزي أصبح معبدا لها ولحزبها خلال الإنتخابات الرئاسية التي ستعرفها فرنسا سنة 2017.

“هذا أمر مستبعد غير أن هذه المرأة بخطابها العنصري المغلف بالشعبوية أصبحت تفرض حضورها ولا يمكن تجاهلها” يعلق نيكولا إيكولون، الذي أكد أن استدعاء مارين لوبين إلى استوديو “أوروبا1″، “لم يكن بالأمر السهل بسبب النقاش الحاد حول استدعاء المرأة وطريقة استجوابها “لأنها ذكية وتعرف كيف تتهرب من الأسئلة” يقول إيكولون.

مدير الأخبار في إذاعة “أوروبا1″، التي تعتبر واحدة من الأكثر الإذاعات الفرنسية متابعة، قال إن الإعلاميين في فرنسا “لا يريدون إعادة نفس الخطأ الذي وقعوا فيه مع والد مارين، جون ماري لوبين عندما كانوا يتجنبون استدعاءه وهو الأمر الذي استغله هذا الأخير للعب دور الضحية”.

رقم صعب في المعادلة السياسية الفرنسية

في السابق كان المتعاطفون مع الجبهة الوطنية يخفون انتماءهم لأنهم يُدركون أن أفكار اليمين المتطرف مرفوضة لدى فئة عريضة من المجتمع الفرنسي، لكن اليوم الكثير من الأمور تغيرت، وأصبح من ينتمي للجبهة الوطنية ويتبنى أفكارها يجاهر بذلك صراحة.

هذا الأمر الذي أكده باسكال برينو المدير السابق لمركز البحث السياسي لجامعة “سيونس بو”، والذي أكد أنه إلى غاية بداية الألفية الأولى كان المتعاطفون أو المنتمون للجبهة الوطنية يدارون هذا الإنتماء.

“ألاحظ أن المنتمين لهذا الحزب أصبحوا يفتخرون بالأمر”، يقول برينو الذي أضاف أن هناك من الفرنسيين ذوي الأصول العربية من أصبح يصوت لصالح مارين لوبين، “لأنه لا يمكن لمارين لوبين أن تحقق نسبة 20 في المائة خلال الانتخابات الماضية عبر تصويت مناصري اليمين المتطرف فقط” يورد صاحب كتاب “الجبهة الوطنية محاولة للفهم”.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو كيف استطاعت مارين لوبين أن تصل بحزبها إلى هذا المستوى لدرجة أن المرأة أصبحت ترى نفسها قاب قوسين أو أدنى من رئاسة الجمهورية الفرنسية.

الجواب حسب باسكال برينو الذي اشتغال على هذا الحزب لأكثر من عشرين سنة هو أن مارين لوبين توجهت إلى أصحاب المقاولات الصغيرة المقيمين خارج المدن والذين يخشون على تجارتهم، وعدد من الأسر الفرنسية المحافظة التي تقول إنها أصبحت تشعر بأنها لم تعد في وطنها.

وفضلا عن ذلك هناك الناخبون الذين أصبحوا “يرون في الإتحاد الأوروبي خطرا وليس حماية وبالتالي فهم ينحون نحو الإنعزال والإبتعاد عن أوروبا الغارقة في الأزمات الإقتصادية”، حسب تحليل المفكر السياسي الفرنسي، ذلك أن عجز أوروبا عن الإهتداء لعلاج للأزمة الإقتصادية جعل الفرنسيين يخشون على بلدهم من المرض الذي يصيب القارة العجوز

وإذا كان من المستساغ أن يصوت الفرنسيون لصالح الحزب من منطلق الخوف، فكيف يمكن تفسير تصويت بعض الفرنسيين ذوي الأصول المغربية لصالح هذا الحزب الذي أسس فكره على كره المهاجرين والعداء لهم؟

هنا أيضا نجد الجواب عند باسكال برينو، الذي يقول إن مارين لوبين نجحت في أن تغلف خطاب حزبها “العنصري المناهض للإسلام وللسامية”، بغلاف التهديد الأمني الذي تواجهه فرنسا، “وحولت النقاش إلى أن هؤلاء المسلمين يمكن أن يشكلوا تهديدا للأمن الفرنسي نظرا للتطرف الذي أصبح منتشرا في صفوفهم”.

وبعد أن تمكنت لوبين من تزيين الوجه البشع لحزبها وتصوريه على أنه الحزب الذي يخاف على أمن الفرنسيين، انطلقت زعيمة الجبهة الوطنية الفرنسية، نحو المسلمين الفرنسيين “حتى تقول لهم بأنها ليست ضدهم وإنما ضد بعض المسلمين الذين يهددون أمنهم وبالفعل نحج خطابها في استمالة المسلمين من طبقة العمال الخائفين على وظائفهم”.

كل هذا جعل من مارين لوبين تحصد 24 في المائة من الأصوات خلال الإنتخابات البرلمانية وكل استطلاعات الرأي تظهر أن زعيمة الجبهة الوطنية الفرنسية، ستتجاوز الدور الأول للإنتخابات الفرنسية سنة 2017.

هو إذن مزيج من الخوف وفقدان الأمل والإحساس بأن المستقبل مهدد نجحت مارين لوبين في الركوب عليه لتبدأ في حصد الإنتصارات السياسية.

مصائب هولند وساركوزي عند لوبين فوائد

في الوقت الذي تعيش فيه مارين لوبين أزهى أيامها السياسية، فإن أكبر حزبين في فرنسا وهما حزب التجمع من أجل حركة شعبية الذي يتهيأ لعودة ساركوزي لرئاسته، والحزب الإشتراكي الفرنسي، يمران بمرحلة حالكة.

فالحزب الأول مازال منقسما حول من هو الزعيم الذي يمكن أن يعيد للحزب بريقه وقوته خصوصا في ظل الإنقاسامات التي يعرفها الحزب، والعودة القوية لساركوزي على الرغم من أنه يجر خلفه ملفا قضائيا ثقيلا، أما الحزب الإشتراكي فلم يعد يعرف هل يعالج المشاكل الشخصية للرئيس الفرنسي، أم أن يحاول تدارك التأخر الكبير للحكومة في إنجاز برنامجها.

التقينا ببرلمانيين عن الحزبين معا لمعرفة هل “سيزحف اليمين المتطرف على الجميع وعلى غفلة من أعين القوم؟”

الجواب جاء أولا من جورج فنيك النائب البرلماني عن حزب التجمع من أجل حركة شعبية الذي قلل من قدرة مارين لوبين على الوصول إلى رئاسة فرنسا، والسبب الثاني أنها حتى لو “كانت هي الأولى في الإنتخابات فلا يمكنها أن تشكل أغلبية”.

النائب اليميني تحدث أيضا على أن هذه ليست المرة الأولى التي تصل فيها الجبهة الوطنية إلى الدرجة من القوة “حيث سبق لجون ماري لوبان أن وصل إلى المرحلة الثانية في الإنتخابات الرئاسية في مواجهة جاك شيراك”. وبالتالي “فهذه الوضعية تعيشها فرنسا في أوقات الأزمات” يستخلص السياسي الفرنسي.

غير أن خطاب التهوين من قوة مارين لوبان ومريديها الذين يتبنون نفس الخطاب العنصري، لم يعد كافيا، وهو الأمر الذي أكد عليه ألان توريست عن اليسار الراديكالي الذي قال خلال لقائنا به “لم يعد كافيا الإستهانة بقوة اليمين المتطرف أو إنكار حقيقة أن اليمين المتطرف أصبح قوة سياسية لا يستهان بها”.

النائب اليساري أشار على الحل من وجهة نظره والذي يكمن في مواجهة مارين لوبين بالأفكار وإظهار أنها لا تتوفر على مشروع سياسي وإنما “تختفي وراء الخطابات والشعارات العامة حول الهوية الفرنسية وإنقاذ فرنسا”.

وعلى الرغم من أن الحزب الإشتراكي الفرنسي في سباق مع الزمن لإصلاح ما يمكن إصلاحه، بعد أن وصلت شعبية فرانسوا هولند إلى أدنى مستوى في تاريخ الجمهورية الفرنسية، إلا أن فرانك غيوم النائب البرلماني عن الحزب الإشتراكي الفرنسي، طلب بألا يتم تهويل وتضخيم نجاح مارين وحزبها في بعض المدن وتمكنها من الدخول إلى مجلس الشيوخ.

“مارين لوبين تتوفر على نواب في البرلمان الأوروبي ولم تتمكن من فعل أي شيء فماذا يمكن أن يحققه نائبان في مجلس الشيوخ من أصل أكثر من 700 شخص” يتحدث البائب البرلماني الذي يغادرنا للتوجه نحو الإليزيه لملاقاة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولند.

وبين مهون من أهمية حزب مارين لوبين ومترقب لوصولها إلى رئاسة فرنسا، فالأكيد أن هذه المرأة التي تشبعت بالأفكار العنصرية من والدها نجحت في أن تجعل المجتمع الفرنسي والإعلام الفرنسي يطبع معها ومع حزبها.

وهكذا أصبح الشباب الفرنسي يجوب شوارع باريس ليعلق لافتات كتب عليها “الجبهة الوطنية، الحزب الأول في فرنسا”، وهم يرددون اسم زعيمتهم مارين لوبين المرأة التي نسجت من العنصرية والخوف من الأجنبي قميصها السياسي.

‫تعليقات الزوار

52
  • الامزيغي
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:12

    شكرا هسبريس و عيد مبارك سعيد لكل المغاربة من طنجة الى الكويرة ….تنميرت

  • mechbal
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:18

    كل المغاربيون الذين يجدون فرصة هربوا الى الغرب , امتلئ الغرب بالمغاربيون .
    تطوان كلهم وكلهن فروا الى اسبانيا والان بعد سقوط اسبانيا يرحلون لالمانيا وبلجيكا .

    المغرب ليس عنده اي مسؤولون يتكلفون بالجالية . لذلك داعشية تطوان لم تكن صدفة كما يمرر الاعلان بل هناك من يقصد ذلك .

    الاسبان يعرفون من يسير شمال المغرب اكثر من الرباط

  • فرض المرشحين
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:25

    اشم رائحة مايطبخه مطعم ساركوزي
    يوهم الناس ان مارين مرشحة قوية لقطع الطريق على اي منافس اخر
    حتى يمكن له اعادة نجاح شيراك
    التزوير الذي ابتدعوه هو فرض المرشحين عليك حسب هواهم
    مثلا غدا في المغرب اذا سقط PJD فمن سيختار الناس بين شباط ولشكر والباكوري

  • الرجل المشنوق
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:30

    نار العنصرية الفرنسية لم تكن بيوم من الايام برمادها بل هي مشتعلة ديما ومتوهجة ولاكن هناك من يحاولون حجب تلك النار عشقأ وهيامأ لفرنسا ونسو تاريخها الاسود وما راتكبته من جرائم مفجعة بحق المغاربة

  • لبنى
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:33

    اصلا بفضل ادمغة المهاجرين وصلت فرنسا الى ما هي عليه.

  • bruxelles
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:38

    ا لعنصرية الحقيقية موجودة في المغرب ما تسمع غير عندك صحراوي هداك ريفي هداك عربي الى اخره… اما السيدة مارين لوبان فهي وطنية

  • الطاطاوي
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:53

    سبحان الله

    امراة تدافع عن بلادها تتهم بالعنصرية

    الغير العنصري بالنسبة لكم هي عندما تكون تابعة للامريكان او الانجليز او كما يفعل هولاند

    للتدكير فقط اليس ساركوزي اكبر العنصريين (تبنى القرارات الاسرائلية حارب الاجانب في الضاحية الباريزية بالسلاح القاتل عندما كان وزيرا للداخلية وقصف ليبيا بالفروماج والخبز والياغورت في عهد القدافي وحارب في مالي عندما كان رئيسا لفرنسا)

    هل سمعتم يوما احدا اتهمه بالعنصرية

    والله ان الامور انعكست بالنسبة لكم

  • عامل
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 14:56

    ليست المرأة الأولا التي تصل الى هذا المنصب
    الفرق هو الزمان الذي وصلت فيه هذه المرأة
    اما نحن الأجانب فلسنا خائفين منها ولا من أمثالها ان كثروا في الحكومة لاننا قادرون على حماية أنفسنا في جميع الميادين لاننا لسنا كما تعلم هذه المرأة
    بل نحن رأسماليين اكثر من الفرنسيين أنفسهم الا شريحة بسيطة منا ستتأثر لكن مع الإيمان بالله قادرين على استخراجها من النفق وتحطيم كل اقتصاد البلاد ان شاءنا فلا تحملوا همنا من أمثال هذه المرأة فنحن أيضاً مبتسم بنفس الطريقة التي هي تستخدمها

  • حميد
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:14

    ادا كانت ماري لوبين ستجعل فرنسا تعتمد على نفسها فهي على صواب لان فرنسا تؤدي اجور المهاجرين من الاموال التي تنهبها او تربحها من دول العالم الثالث و خصوصا من مستعمراتها القديمة
    من لحيته لقم ليه

  • مغربي
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:24

    خاصنا شي شخصية بحال هاذي لانقاذ الهوية المغربية بالحد من الهجرة

  • سعيد من فرنسا
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:34

    هل تعتقد هذه العنصرية اننا نعشق فرنسا لا لا لا لا نحن فقط هنا لان الله جعل لنا رزقا هنا وهو قادر على تحويله الى بلدي الحبيب المغرب بين عائلتي واحبابي .فسحقا لكي مارين لوبان وسحقا لفرنسا . يوم تخرجون من بلدي نخرج من بلدكم

  • صوفيا
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:45

    اظن ان الدى يدفع بنجاح اليمين ليس فقط فى فرنسا بل فى اوربا كلها هو ما تقوم به داعش من قطع الاعناق البريئة فى الجزائر والعراق وسوريا …السؤال المطروح هل حقا العنصرية وليدة ما تقوم به داعش …لقد اعجبتنى محاظرة الدكتور حامد عبد الصمد بهدا الخصوص …..

  • النرويجي الأسمر
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:46

    أكره فرنسا
    و أكره الفرنسيين
    و أكره التاريخ الفرنسي
    و أكره الثقافة الفرنسية
    و أكره اللغة الفرنسية
    و لو كان بيدي لقمت بإبادة كل الفرنسيين الأصليين منهم و المجنسيين

  • ياسين
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:46

    ا نا لا الوم هذه السيدة العنصرية و لا جميع العنصريين في فرنسا, بل اللوم كل اللوم لمن فسدو و سرقو بلادي و انتهكو حقوقي و دفعوني لكي اعيش غريب و مدلول في فرنسا

  • مهاجر من فرنسا
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 15:48

    فرنسا بلد عنصري بٱمتياز والعرب أكثر ضحايا هذا التمييز..
    فرنسيون يعيشون في بلدان عربية يزيد عددهم في بلدان كالجزائر والمغرب
    مكرمون معظمون بل يتوفرون على إمتيازات على حساب السكان الأصليين
    هذا فقط في بلدان عربية للأسف

  • kamal
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:11

    صاحب التعليق 15 مكانك مع داعش ما دمت تتمتع بهذه الا فكار

  • محمد
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:20

    الفرنسيون و المغاربة خمولون و لا يحبون العمل المتعب بينما الالماني لا يمد يده و يعمل في أي شيء فضيعات باكادير تضطر لتشغيل الافارقة و التايلانديين باجر محترم مع المبيت و الاكل و على الدولة ان تحارب التسول و تساعد المعطوبين الدين لا يقدرون على العمل
    و مرة طلب مني متسول ان اعطيه كاشة قديمة و عندما استفسرته عن الاموال التي يجنيها من السعاية رد علي بان زوجته تطرده ادا لم يدخل لها 200 درهم يوميا و هده الليلة من بينها و عندما اقترحت عليه ان يدهب عند مقاول يبحث عن مياومين ب 80 درهم لليوم لم يتحمس للاقتراح رغم انه بصحة جيدة

  • عبدالله
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:25

    لذا ولت النساء اموركم فبطن الارض احسن لكم من ظهرها

  • Abdel,majid
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:27

    Pas raciste mais efficace.aime ces citoyens, defond l'intérêt du peuple. Palestinien le parti qu'était contre la guerre du golf première et deuxième.qui a setenu le peuple palestinien.

  • rifi
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:30

    المرأه المناسبه في المكان المناسب والوقت المناسب امرأه ذا حنكه سياسيه عاليه جل خطاباتها السياسيه ليست با العنصريه كما يضن البعض امراه تريد مصالح مواطنها ا ولا وبلدها ثانيا

  • المهدي
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:38

    فرنسا بلد يضمنها رسوخ المؤسسات وليس مزاج الأفراد ، المؤسسات التي تدير مصالح الأفراد بغض النظر عن أصولهم قد تشغل أشخاصا عنصريين لكنهم لا يستطيعون شيئا امام صلابة الحق المسنود بقوانين لا مجال للتلاعب فيها ، لكن مع ذلك علينا ان نعرف ان أقوى مناصر للوبين وأمثالها من المتشددين هم أمثال محمد مراح والمهدي ميموش وغيرهما كثيرون ممن ترعرعوا في فرنسا وأكلوا من خيراتها قبل ان يشهروا السلاح في وجهها ، هؤلاء من زرعوا الخوف في المواطن الفرنسي البسيط الذي وجدته لوبين لقمة سائغة لتعده بالبديل الفرنسي الخالص الذي سيقطع دابر الخوف والتهديد الذي يشكله هؤلاء ، للأسف هناك من المهاجرين من رسخ صورا غاية في السلبية لدي الفرنسيين وهذا ما تلقفه اليمين ليضع الكل في سلة واحدة .

  • علال
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:45

    لا تخافوا
    ماري لوبين و ابوها ياتيان الى مراكش
    راهم ديالنا اكلا طعامنا و ملحنا و ادا غدرا غادي يجمد لهما الماء فالركابي
    و لكنها لن تصبح امراة رئيسة في فرنسا او امريكا لان اللوبيات تتحكم في فوز الرجال فقط

  • el hadouchi
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 16:53

    الاحزاب المنافسة في فرانسا هم من يضخمون عنصرية لوبان والحقيق ليست كذالك فمرجعية اليمين المتطرف في فرانسا لا يعادي الاجنبي الموجودين فوق التراب الفرنسي ولا يشكلون اي خطر على الامن بل تهدد بملاحقة الاجانب الذين لا يردون العمل الشريف الممتهنون للاجرام والمهاجرون الذين ينشرون افكار دينية متخلفة والان اصبحت هناك الكثير من الدول في اروبا تقترح التعديل في قواننها من اجل التصدي للمد الهمجي الديني المتخلف في اروبا بسحب اواق الاقامة والجنسية لكل من ثبت في حقه الانماء الى المسلمين الذين يشكلون خطر او المجرمون .

  • l'Aixois
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 17:20

    "هذا الأمر الذي أكده باسكال برينو المدير السابق لمركز البحث السياسي لجامعة "سيونس بو"".

    رأفة بالترجمة يا هسبريس. إن الترجمة "الحرفية" تفقد النص دلالته وتجعله بدون معنى :
    1- لا وجود لمركز يسمى"مركز البحث السياسي"، وإنما المقصود هو "معهد الدراسات السياسية" (Institut d'Etudes Politiques)؛
    2- لا وجود لجامعة اسمها جامعة "سيونس بو"، وإنما المقصود هو معهد الدراسات السياسية" المعروف اختزالا ب" Sciences Politiques أو Sciences po

    وشكرا

  • جلال الحلبي إيطاليا
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 17:26

    اذا كانت هذه المراة تنادي بتقليص تواجد المهاجرين ، فان لذلك سبب فأنا لكوني اسافر كثيرا داخل دول الاتحاد الاوروبي ، فإنني الاحظ الاختلاف المعيشي بين الأوروبيين الأصليين والمهاجرين وهناك فرق كبير بين من يعيش بفرنسا وغيرهم في دول اخرى ، فقد نلاحظ ان الأسر المهاجرين بفرنسا قد يصل عدد أفرادها 7 للاسرة الواحدة ،بهذا يكون دخلها عالي . ومع ذلك الإخوة المهاجرين بفرنسا اكثر الناس بكاءا بينما الحقيقة غير ذلك ، والمهاجرين على اختلاف أعراقهم وجنسياتهم يعرفون كيف يعيشون بدهاء مع المؤسسات الفرنسية ، بل كما جاء في تعليق احدهم ان المهاجرين يعيشون أفضل بكثير من الفرنسيين الأصليين ، فهناك من يتباها بان له اكثر من تسعة أبناء وهو بدون عمل بل يتظاهر مرة مريض ،او بعد مكان العمل ، وهكذا يظل عاطلا بينما زوجته تتوصل بالمبلغ الشهري عن كل فرد ،أليس هذا لا يدعوا الى عودة الجبهة المعادية للمهاجرين للحكم بل ان هناك من المهاجرين أنفسهم من بدا يتضايق من من يستغلون الثغر ليستفيدوا من المساعدات اما بطريقة الطلاق ، فتستفيد الزوجة المطلقة والزوج المطلق بينما الحقيقة هما مرتبطان ،عودة لوبان ربما ينظف الأخطاء …

  • germaroc
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 17:28

    أكره فرنسا
    و أكره الفرنسيين
    و أكره التاريخ الفرنسي
    و أكره الثقافة الفرنسية
    و أكره اللغة الفرنسية

  • ام مروان
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 17:28

    يبدو ان صاحب العليق 2 اعطى لنفسه لقبا يطأبق عقليته المتحجرة فهو جثة هامدة وفكره دوغماءى ولا الواقعيساير الواقع.غي مجتمعنا كم من امراة تعيل اسرة حك

  • faiz
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 18:01

    العنصرية التي هي في المغرب أكثر من هي في فرنسا و مشكل طنجة مع السنغالي هوا الدليل

  • Fargom
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 18:46

    اغلب من يصوت لهذه المرأة هم من المغاربيين فاغلب الاصوات يحصل عليها هذا الحزب في الجهات الجنوبين لفرنسا حيث يكثر المهاجرون المغاربيون و ذلك لسببين: الاول هو ان هناك الكثير من ابناء المهاجرين الذين تركوا الاسلام سرا او علانية يصوتون و يتعاطفون مع الحزب لانه يعدهم بالقضاء على الخطاب الديني المتشدد في الاحياء التي يطغى فيها المسلمون و يجبرون ابناؤهم على التدين بالاسلام.

    و السبب الثاني هو ان اغلب من يعاني من المهاجرين المغاربيين الذين يمارسون الشعب و العنف و السرقة و التجارة بالمخدرات هم نفسهم المهاجرين الذي يسكنون معهم نفس الاحياء.

  • محمد غنام
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 18:52

    الم تعلم ان ملة الكفر واحدة؟
    المغاربة يقولون: "الله يفيقنا بعيبنا قبل ما يفيقو به الناس"
    العنصرية الحقيقية تتجلى فينا نحن المغاربة.
    المغربي يحتقر الافريقي "اعوازة" اليست هذه عنصرية؟
    الغني يحتقر الفقير. "الخوروطو" اليست هذه عنصرية؟
    الشمالي يحتقر الجنوبي. "الداخل" اليست هذه عنصرية؟
    الشمالي و الشرقي و الريفي و الرباطي و البيضاوي و المراكشي و الفاسي و الدكالي و الشاوي و الرحماني و العبدي و الغربي و الحمري و الشياضمي و الحيحي و الامازيغي و الصحراوي و الزماكري و الكوعليم و… و… و… الا يحتقر بعضهم البعض. اليست هذه عنصرية؟
    الجمل لا يرى حدبته و النخلة لا ترى اعوجاجها.
    اما اعداء الله, فقال فيهم خالق الاكوان تعالى :"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير ".

  • يونس
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 18:55

    نحن المغاربة لا تهمنا لا ماري لوبين ولا فرنسا ولا مشاكل المهاجرين لي فرنسا باراكا علينا مشاكلنا فالمغرب مقاتلين مع المعيشة اما المهاجرين هما ليختارو مغادرة لبلاد

  • marocain de canada
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 19:14

    Bravo marine le Pen .il faut nettoyer la France ……….

  • BEN ARBI
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 19:20

    lorsque Marie Lopen demande aux décideurs politiques ds son pays, d'accorder + d'emplois aux français par rapport aux étrangers, défendant l'intérêt de ses concitoyens, ce n'est pas du racisme mais 1 souci de la priorité nationale.Qui de nos politiciens se soucie comme elle le fait elle
    la médiocrité du système scolaire français est archi connue mais ns continuons à l'adopter

  • agador
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 19:54

    Cette femme est une vraie juive zeosist

  • jebilo lille
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 20:23

    نعم لوبيين تتمتعع ببشعبية وواسعة ننظرا لكون االحزب االاءشتراكي لم ييقدم شيئ لللفرنسيين االذيينن ملوا من سياسة سارككوزي .
    الواقع ان لووبين ستتفوز بالرغم من انها عنصرية وفوزها سيؤدي الى زلزال
    يضرب اروبا وسينعكس على المستعمرات سلبا اكثر مما هو اايجابا;

  • جثة
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 20:32

    ‎كل المصائب الموجودة و المعاشة بدأت بعد خروج المرأة من بيتها يا رقم 29 و هذا بإعتراف سيدة امريكية وفي ما قالته ان المرأة خلقت للمنزل وبعد مزاحمتها للرجال فقدت انوثتها و جمالها ، ولو بقيت النسوة في بيوتهن لما كانت هناك بطالة ولما كان هناك شباب مزطول في كل مكان . ‎‏‎ ‎

  • mohamed
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 21:02

    Cette dame n est pas raciste elle tout simplement patriote et aime son pays d ailleurs lors de l election presidentielle 28 pour cent des immigres arabes ont vote'pour elle c est une brave femme qui se bat pour son pays

  • عابر سبيل
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 21:24

    الى صاحبة ت29: ما قاله صاحب ت 2 ما هو الا الحق.اما تعليقك يبقى وجهة نظر.الهم اهدينا الى ما تحب و ترضى.

  • النرويجي الأسمر
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 21:39

    ردا على 18 – kamal :

    أعشق النرويج
    و أعشق التاريخ النرويجي
    و أعشق الثقافة النرويجية
    و أعشق اللغة النرويجية
    و أرقى شعوب العالم، الشعب النرويجي…

    أعز الله النرويج بلد الحرية و الكرامة و الحضارة.

  • Abrouti trimikcja
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 22:01

    son modèle qui est de l'avis de tout les spécialistes est dépassé et périmé .saignés à blanc les richesses naturelles des anciennes colonies , les montants des investissements et les crédits attribués à ces pays sont systématiquement transférés vers la France avec la complicité ,bien sûr , de celle ci . D'autre part les achats de produits et services français bas gammes sont imposées à ces pays . De sa part la France maintient éternellement ces dictateurs au pouvoir, laissant ainsi la majorité malheureuse de la population dans une extrême pauvreté . Voilà la réalité dérangeante qui caractérise la relation entre la France et ses anciennes colonies qu'on appelle franceafrique.
    En conséquence il n'y a pas de quoi se réjouir ou d'être fier de la part de français.

    U

  • constateur
    الأحد 5 أكتوبر 2014 - 23:49

    ce que je ne comprend pas ,c'est pourquoi on lance le mot racisme chaque fois qu'un parti politique ou une personne défend les principes et les coutumes de son propre pays? lorsqu'un pays quelconque a vécu dans des traditions séculaires et des personnes étrangères viennent altérer ces traditions économiques et sociales, est ce que cela c'est du racisme? simple constat pas plus…………… n

  • شكرا , اخي hadouchi 25
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 00:06

    شكرا , اخي hadouchi 25
    اما النرويجي العزي حديث الهجرة فهو فرحان فرحة اطفال. اما فرنسا فلن تعرف قيمتها لانك انسان فاقذ الذوق و محروم من كل شيئ.
    اما النرويجيين فجلهم مكتابون ومخنتون. ومنهم من يهاجر الى افضل بلاد في اوروبا وهي فرنسا.
    اما النرويج فسوف يتخلون عنك عندما يصبح مستواك ضعيف في الرقص داخل الملاهي. ولن يقبل بك حتى بائع زريعة في الراشيدية.

  • la dégradation france
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 00:33

    Pauvre la france .payé des droits
    de l'homme arrivé à ce niveau de
    dégradation du niveau politique
    et intellectuel .c'est très grave et
    surtout losqu'ils sont infuences
    par totoche qui connaît que des
    discours de haïne . Surtout pour
    les étrangers . Ils ne savent que
    ces étrangers sont eux qui ont
    Construits l'infrastructure de la
    France avec des salaires
    dérisoires .c'est la France qui ont
    placé ces immigrants dans les
    bons lieux entre eux puistnn

  • المغربي قوس قزح
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 08:33

    إليك يا النرويجي الأسمر
    في الدنيا..البلاد التي تعشق… فيها هاذوك المثليين بزاف..
    ياك ؟ ياك؟
    عندهم.. ابحال … ابحال ،،،،،،،، ياك
    وا …. زير..بفتح جميع الحروف والشدة على الياء..

    في الآخرة..الإنسان يبعث مع من يحب…
    النرويجي

  • baali
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 09:31

    Bonjour à notre journal et bonne fête de l'aïd,
    Personellement, je ne me suis jamais trompé sur les élections présidentielles en France : ni pour Mr.Mitterand, ni pour Mr.Chirac, ni pour Mr.Sarkozy. Donc selon moi, Mr.Juppé sera le président de la République. Et jamais Marine Le Pen. !

  • AKKA
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 09:45

    Le F.N ou autre mouvement d'extrême droite est porteur de messages similaires à celui des Partis et mouvements Islamistes si ce n'est moins dangeureux.
    Si non dites ou est la difference

  • france
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 09:56

    ا نا اعيش في هذا البلاد اشعر باللامان والطمئنينة بين هذا الشعب العظيم يحترموننا اكثر من المغاربة مرحبا ب لوبين وغيرها يدافعون عن مواطنيهم وبلادهم الذي اصبح مزبلة من جميع المهاجرين الغير الشرعين جاوؤا من اسبانيا وايطاليا واليونان والغجار وليبيا وتونس يتجولون بدون خدمة ويسرقون وليس لهم ضمان اجتماعي تركنا بلدننا للصوص ينهبون اموال العام والخاص يجب تشديد الهجرة اما نحن ماخصنا غير نديروا لوراق العزى ليجى من الجنوب الصحراء

  • حسن
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 10:45

    الى الاخ رقم 15 انت انسان عنصري 100\100 لماذا ابادة المجنسين بللاه عليك اتعرف هؤلاء المجنسين هم ايضا مسلمين عار ثم عار اين هي الانسانية

  • النرويجي الأسمر
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 13:58

    Norge er et fantastisk land, flott natur og siviliserte og humane mennesker til det ytterste, men eierne sinn Ltd, tror ikke på de eneste andre defekter, og glemme at
    Marokko hengemyr av korrupsjon i stat og samfunn

  • المرابط
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 14:38

    لوبين مجرد فرنسية اصيلة و هذه هي حقيقة الفرنسيين فهم يكرهون المغاربة شأتم ام ابيتم فهم يعتبروننا اعداء حتى لو كان بيننا سلام و علاقات دبلوماسية لان العدو الحقيقي لاوروبا هو الاسلام ثم الاسلام ثم الاسلام و هذه لوبين و من على شاكلتها شغلها الرئيسي الاسلام و حملاتها فقط على الاسلام و المغرب هو نقطة الاتصال بين اوروبا و العالم الاسلامي لذلك هم يعتبروننا خطر لاننا مسلمين فقط

  • Un homme de la bas
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 14:50

    Qu'on soit d'accord ou pas avec Marine le pen.., elle dit juste à voix haute ce que beaucoup de français osent pas a dire y compris les bi nationaux ..
    La vérité un émigré ne vas jamais aimer la France comme un vrai français ..
    Au Maroc on aura besoin d'une Marine le pen peut être pas aujourd'hui mais sûrement les années qui vienne si on continue à régulariser tout le monde

  • Amazigh
    الإثنين 6 أكتوبر 2014 - 19:54

    Mme le Pen n est pas raciste elle aime son pays elle est fière d être française elle défend son pays, en plus elle n a jamais parlé mal du Maroc ou des marocain elle aime bien le Maroc comme les autre et c et une copine à Najat Belkacem, mais son père déteste l Algérie et les algériens

صوت وصورة
الفهم عن الله | التوكل على الله
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | التوكل على الله

صوت وصورة
مهن وكواليس | الرايس سعيد
الإثنين 18 مارس 2024 - 17:30

مهن وكواليس | الرايس سعيد

صوت وصورة
حملة "بن زايد" لإفطار الصائم
الإثنين 18 مارس 2024 - 16:21 2

حملة "بن زايد" لإفطار الصائم

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الاحتياجات النفسية عند الأطفال
الإثنين 18 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الاحتياجات النفسية عند الأطفال

صوت وصورة
ناجية تروي تفاصيل حادث أزيلال
الإثنين 18 مارس 2024 - 15:25 15

ناجية تروي تفاصيل حادث أزيلال

صوت وصورة
ما لم يحك | تصفية الدليمي
الإثنين 18 مارس 2024 - 15:00 1

ما لم يحك | تصفية الدليمي