كتاب يرصدُ "الفيلسوف عبد السلام ياسين" بعيدًا عن "الشيخ السياسي"

كتاب يرصدُ "الفيلسوف عبد السلام ياسين" بعيدًا عن "الشيخ السياسي"
السبت 28 يونيو 2014 - 23:00

إنْ كان الشيخُ الراحل، عبد السلام ياسين، المؤسس لجماعة العدل والإحسان، يحضرُ النقاش بالمغرب كشخصيَّة سياسيَّة، كانتْ لها مواقفها من القصر وأدوات الحكم، على الأغلب، فإنَّ الجانب الفكريَّ للرجل، قليلًا ما طفَا إلى الواجهَة، ليشحذَ اهتمامًا كذاكَ الذِي أولاهُ الأكاديميُّ المغربيُّ، إدريس مقبُول، في كتابٍ لهُ صدرَ حديثًا، عنونهبـ”سؤال المعنى في فكر عبد السلام ياسين”.

الباحث المغربيُّ إدريس مقبول، الذِي سبقَ لهُ أنْ أصدر عدَّة أعمال في النحو العربي كما الفكر والسياسة، يحددُ رهان الكتاب في ملاحقة جوانب المدرسة الفكرية للشيخ عبد السلام ياسين، الذِي كان، وفقًا للكاتب، ذا نظريات في قضايا الفلسفة والتغيير والتاريخ، بعدما درس مذاهب الفلاسفة العرب وغير العرب بقديمهم وحديثم وقارب مقالاتهم الفلسفية.

الكتابُ الذِي قدمَ له المفكر الألماني، مراد ويلفيد هولفمان، يذهبُ إلى أنَّ الشيخ ياسين اجتهد بحيث لم يسيطر عليه مذهب أو نظرية، فأمكنه أنْ ينأى عن التقليد وينتصر للتجديد، في محاولته الانفراد بفلسفة خاصة به، دون أنْ يكون مشغولا بأن ينسب إليه شيئ أو يلفت إليه شعاع الأضواء.

ويوردُ الأستاذ مقبُول في تقديمه الكتاب أنَّ الشيخ ياسين “شخصية مركبة تؤلفُ بين المفكر والفيلسوف والمتأمل الصوفي والأديب أو الناقد أو الشاعر أو المفكر الإصلاحي والسياسي، مردفًا أنهُ وإنْ كانت للشيخ نظريات في قضايا الفلسلفة والتغيير، لا زالتْ تحتاجُ من يقرؤها، خطت لها مسارها المختلف، دون الاعتماد على العقل والحواس والتجربة وحدها في الوصول إلى الحقيقة، متوسلا في البحث بما يسميه الوعي الكوني (الإيمان العظيم)، الذي يشكلُ طاقة وجدانية يحسها، حسب الكتاب” من يملك ذخيرة روحية واسعة، لا يقف الأمر عند الإحساس، وإنما الإحساس الصافي والشعور المنطلق الذي يبعث على الفعل والإبداع والتغيير”.

ومنْ الزوايا التي يقرأ فيها الكاتب الحياة الفلسفيَّة للشيخ ياسين، وكيف أنَّ الشيخ كان ذا بصماتٍ قويَّة في تفكيكه للحداثة، بتفكيك فكرة مؤداها أنَّ الإنسان مركز الكون، وأنه مبدأ كل القيم الأخلاقية والسياسية، وما يصفه الكاتب و”وهم” تحرير العقل وحده للإنسانية وقدرته على أن يكفل لها السعادة في الحياة، وأنه بالتقنيات وبالعلوم سيجلب أياما أفضل وسلاما للعالمين، زيادةً على “وهم” أن الموضوعية هي جوهر العلم ونتاجه، في الوقت الذي كشف فيه الشيخ ياسين أنها ليست في كثير من الأحيان سوى تحيزات ذكية للمصالح الحيوية لمن يتخفى وراءها.

ومع فلسفة الإنسان، يعرض الدكتور مقبول الصوت المنهاجي لدى الشيخ ياسين المنادي بالإنسان المسئول عن خياراته ومواقفه هنا وهناك، في عالم الشهادة كما في عالم الغيب، حيث المسئولية أحد المحددات الأخلاقية والوجودية للإنسان، لا قيمة له بدونها، كما لا وزن له مع فقدانها، “الإنسان الفطري المتصل بالسماء المنسجم مع الطبيعة في مقابل الإنسان المنفصل المقطوع الذي يعلن الحرب على الطبيعة ويسعى في تخريبها من حيث يتوهم إحكام السيطرة والتسيد عليها” يورد الكاتب.

ولدى عرض فلسفة التاريخ، يسوقُ الدكتور مقبول عن الشيخ ياسين نظرهُ إلى التخلف في فهم التاريخ بمثابة تخلفٍ في فهم جوهر الدين، ليربط عندها بين الانحطاط الحقيقي في تاريخ الأمة والانحطاط عن الأفق البرهاني النبوي العالي، على اعتبار أن النظر من أعالي التاريخ هو الكفيل لمنح القوة في فهم ما جرى “من علمنة ومن انفصام في القيم ومن نكوص عن الرسالية التي فتحت الباب للانتهازية والتأويل لصالح تمكين الاستبداد باسم قيم دينية زائفة”.

ومما جاء في تقديم المفكر الألماني، مراد ويلفريد هوفمان” للكتاب أنهُ مسعى يبحث عن جواب لسؤال المعنى في فكر الأستاذ عبدالسلام ياسين، واصفًا إياهُ بأحد أكبر وأهم القامات الفكرية بين معاصريه في العالم الاسلامي، قائلًا إن العمل عرج على فلاسفة ملهمين كبار أمثال بيير بورديو، ألبرت أينشتاين، إدغار موران، إدموند هوسرل، بليز باسكال و طارق رمضان. من إيقاف الجلبة والتساؤل ” من يكون الإنسان و لماذا هو هنا و أي وظيفة له في هذه الحياة الدنيا؟

‫تعليقات الزوار

62
  • الهاشمية
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:11

    رحمة الله عليك يا شيخ يا سين يا اطيب الناس ..يا مغربي يا حر ,اللهم ارحم الشيخ يا سين ووسع في قبره ونوره وارحم جميع اموات المسلمين والحقنا بهم مسلمين فوالله ما علمنا عليه من سوء ..اللهم العن السياسة

  • سمير حرت
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:17

    لا ينقص المغرب نخب فكريه انما ينقصه النخب السياسيه لان النخب الفكريه الحقيقيه لن تقبل الانغماس في سياسنا الفاسده نظاما واطرا وموسسات

  • عبد الصمد الناصح
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:19

    رحم الله الإمام المجدد الأستاذ عبد السلام ياسين
    كان لنا بمثابة الوالد
    اللهم ارفع مقامه ودرجته عندك
    اللهم آمين

  • زرادشت
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:20

    وهل كان الشيخ عبد السﻻم ياسين حقا يؤمن بالفلسفة ؟
    فرق كبير بين الفلسفة التي تعتمد على المنطق وبين الكرامات التي تتخذ الرؤيا حقيقة….

  • AZIZ
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:31

    a vrai dire nous ,les marocains nous avons perdu un grand homme un vrai qui n'a eu peur que de dieu qui a refusé de prosterner aux prevaricateurs aux corrompus de notre bled , un homme courageux qui a reussi a eduqué des millions de marocains qui ont reussi a le suivre que ce soit aumaroc ou a l'etranger , une lumiere, qui a laissé derriere lui beaucoup d'ouvrages pour les courageux soit en relegion soit en autres domaines comme la philosophie ,il a reussi a faire a son groupe une identité qui a batit cette immence jamaa que dieu les aides et qu'il aie son ame en paix llah yarhmo

  • محمد
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:31

    رحم الله الفقيد كان عالما ربانيا و فقيها و داعية مجاهدا و ساسيا محنكا و فيلسوفا رحمة الله عليه و ألحقنا به مسلمين مؤمنين لا مبدلين

  • ولد حميدو
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:35

    العدل و الاحسان و العدالة و التنمية لا علاقة لهم بتنظيم الاخوان كما نظن
    ربما متعاطفون معها و لكن ليست لديهم افكارها

  • وعموا
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:36

    رحمة الله على الشيخ ياسين، فقد كان أستاذا مربيا، ربانيا و مفكرا و منظرا.

  • abdo
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:38

    اللهم ارحمه يا رب برحمتك الواسعة امين

  • محمود
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:49

    يالها من جرأة أن يتم الإرتقاء بعبد السلام ياسين إلى مستوى الفيلسوف- دعوهذا الرجل المحترم مرتاحا في قبره لعلكم تفلحون.

  • abdelhafed
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:55

    رحمك الله ايها الامام الجليل ،لقد ملءت الدنيا صيتا

  • محمد رسول الله
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:56

    المسلمين في العالم باسره لهم رسول و قدوة واحد فقط هو محمد رسول الله.

  • douida abdelmajid
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:56

    عاش مدافعا عن الحق و جاهرا بالكلمة امام سلطان جائر ومات وهو محترما امام الخصم قبل الصديق،للأسف في بلدي الحبيبة يكرم فقط من هم قريبون للسلطة،من يمدحون،يتزلفون،يكذبون،يسبحون،يحمدون…أكيد فقدناك لكن لن ننساك لأنك كنت شجاعا في وجه الباطل في زمن الأقزام

  • جليلة
    السبت 28 يونيو 2014 - 23:59

    أحسنت أستاذ مقبول ..مزيدا من العلم بعيدا عن الغوغائية

  • عماد
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:02

    رفعتم للمغرب راسه عاليا عالميا
    الله يكثر من امثال ادريس مقبول
    موضوع راقي جدا

    التخلف في فهم التاريخ بمثابة تخلفٍ في فهم جوهر الدين

  • المرروكي
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:08

    لا يعرف قيمة الرجال سوى الرجال
    المفكر والفيلسوف والمجاهد والعالم الرباني سيدرسه التاريخ من بعدنا و يعرف قيمته و يستفيد من فكره وعطائه
    أما نحن فخلينا مضاربين غا مع المطيشة بشحال صبحات؟وشكون الفرقة اللي تأهلات ولا تقصات؟

  • صلاح
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:12

    حتى القدافي كتب عليه مفكرون كبار فكل شيء بدفع الاموال من طرف انصاره
    فالافكار في الاختراعات و ليس في العقليات

  • rachid rachid
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:13

    لا نعرف قيمة العظماء الا بعد انتقالهم الى الر فيق الاعلى.رحمك الله امامنا المجدد عبد السلام ياسين و حشرنا و اياك في زمرة سيد المرسلين صلى الله عليه و سلم

  • عمر
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:31

    رحم الله الشيخ العالم الرباني الإمام المجدد الفيلسوف الأديب عبد السلام ياسين

  • الجريمة والعقاب
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:31

    الانسان في هذه الحياة الدنيا موجود لقضاء العقوبة التي حكم الله بها عليه بسبب مخالفته لما نهاه عنه وما امره به . وهذه العقوبة محددة وما ان تنتهي حتى يعود هذا الانسان الى اصله من حيث اتى . فطوبى لاهل الوعي.

  • أحمد الفراك
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:33

    تولى الإمام ياسين عددا من المناصب والمسؤوليات التربوية والإدارية بوزارة التعليم، نذكر منها:
    – مزاولة مهام التفتيش التربوي في السلكين الابتدائي والثانوي بأقاليم مختلفة.
    – ترؤس مؤسسات تكوينية تابعة للوزارة منها: مدرسة المعلمين بمراكش ومركز تكوين المفتشين بالرباط.
    – المشاركة والإشراف على دورات تدريبية بيداغوجية داخل المغرب وخارجه: فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، لبنان، تونس، الجزائر.
    كانت هذه الأنشطة والمسؤوليات وغيرها مدخلاً لاكتساب خبرة غنية وفرت للإمام اطلاعاً واسعاً على الأمراض والأوبئة الاجتماعية والإدارية التي شرعت تنخر دواليب الدولة والمجتمع منذ مرحلة الحماية الفرنسية؛ فكانت مظاهر المحسوبية والرشوة والانتهازية تعلن عن نفسها بأشكال وصور متعددة وفي مستويات مختلفة، مما جعل التميز الخلقي لشخصية الإمام ملفتاً في بيئته المهنية والاجتماعية إذ اشتهر بين الناس باستقامته وعدله وقوته في الجهر بالحق.

  • المتوكل
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:37

    كتاب جدير بالقراءة خصوصا و أن موضوع الكتاب يتناول فكر مجدد من مجددي هدا القرن و كدلك لان الكاتب له اسلوب رصين ينم عن شخصية باحث ومفكر مقتدر

  • محمد
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:38

    احمد لله بدئنا نرى اهتمام مفكرينا ببعض اعلام هذا الوطن.
    المغرب يرزخ بهامات و قامات عالمية تنتظر من يكتشفها .
    الاستاذ عبد السلام ياسين شخصية فريدة تتميز بموسوعيتها و تجديدها، فان تكلمنا على الفلسفة فله باع و تجديد (محنة العقل المسلم ). وان تكلمنا على التاريخ فله نظرته الجريئة في تناوله (نظرات في الفقه و التاريخ). و ان بحثنا عن السياسة و الحوارات فلتشهد مواقفه قبل كتاباته ( حوار مع الفضلاء الديمقراطيين، حوار الماضي و المستقبل، حوار مع صديق أمازيغي، و كتاب العدل الإسلاميون و الحكم ؛ الشورى و الدمقراطية. …) .اما التربية فسلوكه وتجربته الشخصية تحكي هيامه فيها خلصها في كتابه الاحسان و تنوير المومنات ، اما التنظيم و التعبءة فجماعتة عنوان و كتاباته مشاريع ( المنهاج النبوي، سنةالله؛ في الاقتصاد، اسلمة الحداثة …)

  • باحث عن المعرفة
    الأحد 29 يونيو 2014 - 00:42

    أذكر من سيعلق على المقال أنه فكري بحث فرجاء خليونا من التعاليق التقليدية الصماء فيما يخص هذا الرجل.

    ناقش فكره فإذا كان ما تضيفه ولو انتقادا بناء في الصميم فمرحبا .. وإلا فأعنا بصمتك
    آن لنا أن نُعمل عقولنا فننوه بالحسن وننتقد ضده ..

  • الكــــازاوي
    الأحد 29 يونيو 2014 - 01:01

    لولى تلك الرؤية الشهيرة '' الإسلام أو الطوفان " لما سمع أو عرف أحدا بالمرحوم عبدالسلام ياسين لسنة 2006 م.
    لكن لسوء حظهم جميعا رفض الله رفضا قاطعا كما هو معروف أن يحقق لهم ذلك الحلم وتلك الرؤية.
    لاأظن أن المرحوم عبدالسلام ياسين وجماعته قد أضافوا شيئا إيجابيا للمغرب طوال أربعين سنة من وجود جماعتهم.
    هل يمكن أن يقول لنا أحد مريدي جماعة ياسين ماذا قدموا للمغرب؟
    ولا أظن أنهم كذلك يتوفرون على برنامج سياسي واقتصادي لتحسين المستوى الإقتصادي للبلد وتقليص البطالة والرفع من القدرة الشرائية للمواطن المغربي.
    اختاروا فقط الطريق السهل كالخطابات الإنشائية والشعارات الرنانة والإسترزاق بالمقدس الديني للتأثير على بعض الأميين والبسطاء من الناس، لكن وماذا بعد؟
    هاهم إخوانهم في حزب العدالة والتنمية اختاروا هم أيضا نفس الطريق ونفس النهج تقريبا، لكن ماذا فعلوا عندما وصلوا إلى السلطة ولاشيء؟ بل وقد تفاقمت المشاكل الإجتماعية والإقتصادية واستفحلت أكثر مما كانت قبل وصولهم للسلطة، والنتيجة أنهم فقدوا حتى ذلك 1 المليون ناخب من أصل 20 مليون ناخب مغربي الدي كان قد صوت لهم في الإنتخابات البرلمانية.

  • hassane
    الأحد 29 يونيو 2014 - 01:02

    pour moi ni lui ni quelqu un d autre de son organisation tous des serviteur des sinistes sans le savoir leur role manipuler la population avec laide de makhezane pas plus moi je dit toujours que les partis islamique sont des serviteur de sioniste dans le monde islamique et la main droite arme de sioniste pas plus pour detruire un pays islamique ou arabe les sioniste utilise les partis islamiques

  • douida abdelmajid
    الأحد 29 يونيو 2014 - 02:02

    غريب أمر بعض المعلقين يتحدثون عن الرجل كأنهم علماء أفاضل و أتحداهم ان يكونو قرأوا له،لماذا لا ننتقد بأدلة و مراجع معلومة ؟لماذا نقلد فقط الببغاء في ما يقول؟أكاد أجزم ان بعض المعلقين تقافته لا تتعدى القناتين الأولى والثانية وتجده يغتاب في الشيخ،اما أحدهم فيتحدث عن الإخوان كأنها جاءت من كوكب آخر و ليس مسلمين،بالله عليك إذا لم تتعاطف مع الجماعات الإسلامية مع من تتعاطف؟ارحمونا يرحمكم الله حتى ولو بالصمت

  • Ali
    الأحد 29 يونيو 2014 - 02:43

    Comme musilman et shikh qui était plein de piété je dis Allah yarhamou.Mais je ne comprend pas cette publicité exagérée sur ses pensées religieuses et phylosophique.Moi je ne voyais rien d'extraordinaire.Quand il parlait on a l'mpression d'écouter un simple un homme ordinaire même ses expression que ca soit en arabe ou en francais sont d'une simplicité fragrante qui ne justifie pas ce wue vous lui attribuer.Et même ses écrits,dites nous à que lles universités dans le monde on les prend comme des ouvrages qui meritent d'etre enseignés.

  • مشاهد
    الأحد 29 يونيو 2014 - 04:56

    ‏‎ ‎رحمك الله ايها الفارس .. إمتطيت صهوت جوادك داعيا مبشرا ونذيرا وعشت لهذا الهدف عزيزا كريما .. وترجلت من على صهوت جوادك من أجل هذه الغاية عزيزا كريما اللهم آرحمه رحمة واسعة وآحشرنا معه في زمرة النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا آمين يارب العالمين

  • مغربي
    الأحد 29 يونيو 2014 - 07:59

    لﻷسف يعترفون بالفلاسفة والعباقرة في وطننا الحبيب بعد وفاتهم

  • Sami
    الأحد 29 يونيو 2014 - 08:09

    Salut a vous
    cet home a ete le sujet de grands debats, a travers le monde , je souhaite sincerement a Hespress de nous presenter sa biography et de completer avec des intrviews avec des invites pour parler de lui , loin de tous les problemes et les ideologies et les anomalies qu en a avec les strutures de l nterieures…qui est -ce t home? pourquoi il a tant de publicite? que s est-il passé qu il arrive jusqu a ce niveau??etait-il serieux …..

    Merci Hespress.

    PS: Mehdi Manjra: Je reproche a Hespress qu il n a aps donne satisfaction a Manjra Mehdi. c est mineurs ce que Hespress Diffuse a l honneur de Mehdi Manjra, Merci de donner plus a Mr Mehdi Manjra…il merite plus de chez vous pour vos lecteurs
    Salut.

  • إنسان2013
    الأحد 29 يونيو 2014 - 09:10

    شخص عبد السلام ياسين لم يكن يوما فيلسوفا كما لم يكن يوما مخترعا لفكر بل كان متدبرا في أمور الملكوت على نهج ما أمر الله تعالى في القرآن الكريم و على سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ؛ فكان دائما يؤطر نفسه بالقرآن و السنة ثم يستقي من سبل الأولين العبر و بالتالي فقهه الله تعالى في دينه . هذا كل ما في الأمر.
    فمتى كان يقرأ من منتوج فكري ما ، كان يقيس ذلكم المنتوج بمظور دين خالق الكون ؛ فإن وجد في ذلك المنتوج ما يوافق أوامر الخالق سبحانه ؛ فإن الفقيه كان يعتد بالمنتوج و يتدارسه و أما إن كان المنتوج بعيدا عند دين خالق الكون فإنه كان يبين أسس خلل ذلك الفكر.
    و الفقه لا يمكن أن يجادل إلا في إطار و أسلوب الكتاب و السنة ؛ كما يجب التذكير أن المصغي لمحاضراته يرتقي تبصرا بأمور طالما أجْبَرَ على الإغفال عنها بسبب الآليات الوهمية المصطنعة لأجل عدم معرفة الناس بربهم و هدف وجودهم فأصبحت الحياة نوعا من العذاب لمن يتبع أهواءه و ملذات الدنيا و التحفيز على الاستهلاك الغير مبرر و التحفيز على الجدال الغير موضوعي و التغافل عن حقائق حقوق الغير على الفرد.
    فكان الفقيه عبد السلام ياسين مجددا ، رحمه الله.

  • mouhajir
    الأحد 29 يونيو 2014 - 09:55

    أش من فيلسوف ولا مفكر، مدرسة فكرية، أشنو هاد تخربيق…السيد كان عادي ،حاول إدير بلاصتو فالمغرب ،ناس الغيوان راه تاهما مدرسة فنية،جمعت بين الفن والفلسفة والرؤية المستقبلية…..الحاصول مقال خاوي،ماشي شي واحد إلى مات نبقوا نمجدوا فيه وانخترعو شي نهار غادي يبان ياسين فالقمر ولا فشي سحابة وربما راه تيلقي المحاضرات عن طريق الإتصال بأتباعه عبر الأحلام والرؤيا ….

  • عبدوس
    الأحد 29 يونيو 2014 - 10:11

    رحمة الله على الشيخ المجدد والاستاذ المربي والمجدد

  • Amnay
    الأحد 29 يونيو 2014 - 10:36

    كان رحمه الله صاحب رؤية نقدية تجديدية، بعيدة عن الجمود العقلي والإتباع الأعمى إلى حد كبير، لكن للأسف أصبح صنما لدى أتباعه في جماعة العدل والإحسان، فاجتهاداته لا تناقش، ونظرياته في المنهاج مطلقة لا تنتقد .. وهذا يسري على الحركة الإسلامية إلا من رحم ربك..

    حين يلتبس الدور الروحي بالدور الفكري والقيادي-السياسي، تختلط الأوراق ويتم التعامل معه كولي متصوف، سواء في الشؤون التربوية أو القرارات السياسية والإجتهادات الفكرية القابلة للأخذ والرد..

    مولانا عبد السلام ياسين رحمه الله وضع في شروط التربية: العقل الناقد.. لكن، ليت شعري أين أتباعه من هذا ؟

    مشروع عبد السلام ياسين -البشري-، لن يرى له نور ما دام لا يخضع للمراجعة والنقد الدائم، فسنن الله لا تحابي المجترين الذي لا يعقلون !

  • chillywind
    الأحد 29 يونيو 2014 - 10:55

    الحكم عن الشيء فرع عن تصوره؛ لكن الياسينين لم و لن يطبقوا هذه القاعدة المنطقية مع شيخهم، لذلك تجدهم يضفون عليه أوصافا أكبر منه بكثير مثل العالم والمجدد و الفيلسوف… و لو سألناهم ما العالم و ما المجدد لما استطاع أغلبهم الجواب. إن كتب ياسين مليئة بالمغالطات و الخرافات، لكن للأسف وجدنا أن أغلب الأتباع لا يقرؤون كتبه،و من قرأ بعضها قرأ بشكل عاطفي لا علمي! وأنى لهم ذلك ؟ فمنهج الجماعة بعيد عن العلمية قريب من الخرافة !

  • مغربي حر
    الأحد 29 يونيو 2014 - 11:15

    رحمك الله شيخنا الجليل ورغم حصار المخزن لمشروعك أبى الله الا ان يظهره و لو كره العبيد

  • ابن الوالد
    الأحد 29 يونيو 2014 - 11:39

    من أعلى الله شأنه لا يحتاج لأحد أو لشيء آخر حتى يظهر عند الناس ذا علو..ورحم الله إمامنا فقد كان مدرسة وأبا حنونا ومربيا فاضلا..ولم نصبر بعد على فراقه وفي صدورنا عظيم الشوق له..رحمه الله وتقبله من الشهداء ومن الصالحين

  • مغربية حرة
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:03

    من الممكن ان تكون النوايا حسنة لكن الطريقة خاطئة .مادا يعني ان تجمع اتباعا غالبيتهم العظمى من النساء ويعتمدن في جلساتهن وموائدها فقط على كتاب الشيخ عبد السﻻم ياسين وبكثير من التبجيل و المديح .للاسف هن ﻻ يطبقن ما يعتقدن به في تعامﻻتهن مع الاخرين . لهدا ﻻيمكن اعتباره مفكرا اوفيلسوفا لانه لم يجد حلوﻻ لافات المجتمع بل فرق بين فئاته .اما ان تكون عدليا او انت مع الفساد والنظام ، ﻻسيما وان الهدف كان وصوله الى السلطة . ان يصبح خليفة او اميرا للمؤمنين . هدا خطا . نحن لدينا امير المؤمنين ينقصنا مصلحين و علماء و اصحاب ضمائر واعية و نظيفة لانقاد المجتمع . ﻻنريد حكاما يستغلون الدين للوصول الى السلطة عبر خزعبﻻت ورؤي كادبة تنسب الى نبينا واشرف الخلق سيدنا محمد عليه الصﻻة والسﻻم . ومادا يعني كان مفتشا و عاين الفساد والرشوة .كل المغاربة يعرفون هدا الامر.يعني لم ياتي بالجديد وﻻ حتى حلوﻻ مقبولة . العز للدكاء المغربي ورمضان مبارك على المغاربة و الملك محمد السادس حفظه الله من كل سوء . ارجوا النشر هده المرة

  • تصوف تم دجل وهرطقة
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:05

    الفلسفة بدأت بنقد الدين والقطيعة معه ،أينشتاين عالم وليس فيلسوف ،وللفلسفة قضاياها ومناهجها،يمكن انتاج خطابات دينية فلسفية ،وحدث هدا سابقا في الأديان الاخرى وتلك الاجتهادات لا تخرج عن توجهين وهما الدجل او الهرطقة ،فالدجل كدب ونصب واحتيال على الناس باسم الدين ومنه التعالم الديني ،اما الهرطقة فهي انتاج خطاب ديني داتي بمصطلحات فلسفية .اواسقاط جزئيا لتصورات فلسفية من اجل فهم قضايا دينية ،يمكن ملاحظة دلك في شروحات رهبان المسيحية ،حيث لا يستطيعون شرح التتليت بدون تفلسف ،ومنها ايضا تبرير موت عيسى ،لمادا مات ابن الله ?وكيف انهزمت إرادة الله وابنه ?يفسرونها بانه درس نظري وتطبيقي من عيسى بواجب حب وتضحية الانسان من اجل أخيه الانسان ،وهي احدى الا ختلافات الجوهرية بين اليهودية والاسلام مع المسيحية،فالفلسفة حاضرة في تانايا الاناجيل وخطابات دعاة المسيحية ،اما الاسلام فالفلسفة والعلوم الاخرى غير حاضرة عند الفقهاء،وهدالا يعني تواجد هراطقة في الاسلام ولكن لا تسموا الا مدارس دينية ولكن العلوم حاضرة عند رجال السياسة،متل سيد قطب وغيرهم، هل يمكن اعتبار التشيع هرطقة ودجل ،،الدجل هدا اكيد ،هرطقة لا ،

  • nabil
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:07

    رمضان مبارك سعيد لكل الاخوة والاخوات ولاسرة هسبريس ولكل المسلمين قاطبة وندعوا لامواتنا بالرحمة اما في ما يخص قضية المثقفين في العالم العربي يجب عليهم ان يقوموا من سباتهم ولا ينبشوا في الاموات و يتركوا الاحياء عليهم ان يعيشوا مع مشاكل الامة ويصلحوا ما يجب اصلاحه ويرشدوا سياسي الامة في ما يخدم الامة . على خيرها وصلاحها وبناء مجتمع متين البنية لتفادي التخلف والفقر اما غير دالك هو مجرد تخريف ومضيعة للوقت

  • أبى حنين
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:08

    إذا أردتم أن تعرفوا هل كان الشيخ عبدالسلام ياسين يؤمن بالفلسفة أصلا، وهل ينسب إلى الفلسفة أم إلى الدعاة فاقرؤا كل التعاليق السابقة فهي تخاطبه كمجاهد وفقيه ولا ترى له أية صلة بالفلسفة؟

  • driss
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:17

    رحم الله الشيخ عبد السلام ياسين العالم الرباني و الإمام المجدد

  • abdelkhalak hajji
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:26

    الكتابُ الذِي قدمَ له المفكر الألماني، مراد ويلفيد هولفمان، يذهبُ إلى أنَّ الشيخ ياسين اجتهد بحيث لم يسيطر عليه مذهب أو نظرية، فأمكنه أنْ ينأى عن التقليد وينتصر للتجديد، في محاولته الانفراد بفلسفة خاصة به، دون أنْ يكون مشغولا بأن ينسب إليه شيئ أو يلفت إليه شعاع الأضواء.
    رحم الله الامام وجازاه الله عنا خيرا.

  • طالب
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:35

    رحم الله الإمام وأسكنه فسيح جناته آمين
    كان مربيا وفيلسوفا وسياسيا …
    كتب ونظر في كل مجال ولامس كل جوانب الحياة البشرية

    أحسنت يا دكتور مقبول بارك الله فيك

  • ابراهيم
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:42

    رحم الله الشيخ وأدخله فسيح جناته.

  • لعريسي محمد
    الأحد 29 يونيو 2014 - 12:56

    للأسف أنه كان لا يؤمن بقول الله تعالى(أطيعوا الله والرسول واول اﻻمر منكم) وهدا تحريف لكتاب الله تعالى

  • مولاي اسماعيل
    الأحد 29 يونيو 2014 - 13:03

    الشيخ نموذج الرجل الذي أخذ من الرسول صلى الله عليه وسلم:
    الحلم والصفح الصبر والثبات
    السلمية السلمية التي يجني المغرب ثمارها الى اليوم
    فهل تبقى الجماعة محافظة على وصية السلمية أم أن الاحداث قد تغيرها؟؟؟؟

  • أسوتي رسول الله
    الأحد 29 يونيو 2014 - 13:24

    العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة فمن يتعصب لجماعة أولانسان كيفما كان شأنه فهو بعيد كل البعد عن المنهج النبوي الصحيح.

  • abou nahb
    الأحد 29 يونيو 2014 - 14:19

    j'ai un grand respect à l'égard de cet homme car c'est le seul homme qui a refusé à se vendre à lmakhzen il a vécu libre et il est mort libre wach fhamtoni ola la

  • sad.ita
    الأحد 29 يونيو 2014 - 14:44

    لم يلحس الاحدية ابدا عاش رجلا اللهم ارحمه

  • الإنسان
    الأحد 29 يونيو 2014 - 14:54

    من يكون الإنسان و لماذا هو هنا و أي وظيفة له في هذه الحياة الدنيا؟

  • Salafi tetouan
    الأحد 29 يونيو 2014 - 15:10

    الإمام المجدد في البدع الصوفية والكذب والخرفة والشر رجل عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « سيأتي على الناس زمان سنوات خداعات: يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة. قيل يا رسول الله وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه ينطق في أمر العامة »1

  • ليلى
    الأحد 29 يونيو 2014 - 15:26

    أقول للذين يتحرك فيهم الجهل والأمية المخلوطة ببهارات الكراهية لكل ما هو إسلامي،هذه الكائنات الخرافية حقيقة، سيرو تقراو باركا من الكلام بلا علم، لا أحد منكم قرأ حرفا للرجل، ولا أحد قرا منكم كتاب الاستاذ الجديد، والباشار نازل حلان في الفم..الله يعفو علينا من هذي بلاد.انشر هسبريس

  • aziz
    الأحد 29 يونيو 2014 - 15:51

    قليلا ما نعترف للرجال بفضلهم علينا الشيخ قدم كل ما يملك حريته من اجل أن تتحقق العدالة في هذه البللاد لقد عاش رجلا ومات رجلا اللهم ارحمه

  • أحمد حسيسو
    الأحد 29 يونيو 2014 - 16:29

    صاحب التعليق 19 مسكين سمى نفسه أبا محمد و يسخر من ورثة محمد!!
    يا لها من مفارقة، و يستشهد بسيدنا علي عليه السلام و ما أبعد حال ذاك الدعي عن حال علي الإمام الجليل.
    عبد السلام ياسين من كبار علماء هذه الأمة الربانيين العظماء، و يأتي قزم غبي مثل أبي محمد فيتجرأ على العظماء و الأولياء، لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه و إخوانه و حزبه، و اجعلنا برحمتك منهم، آمين

  • عدلي بشير
    الأحد 29 يونيو 2014 - 16:52

    قد تكون للرجل رحمه الله مواقف وله حماقات وله جنون وله اخطاء وله صواب قليل ولكن ان يكون فيلسوفا فهذا تجني على الفلسفة وباطل فالرجل لا فكر له سوى عل بسطاء العقول من العدلاويين وهم على كل حال لاثقافة لهم ولا افكار نيرة لهم ولعل الكاذب الذي لا اعرف كيف اصبح دكتورا من طينة اتباع المرحوم وهًو على كل حال لا مستوى له حتى يعطي درجة فيلسوف لكل من هب ودب اليس هذا تجني وجنون كافكار المرحوم وقلت افكار ولم اقل فكر وشتان بين الشيءن فعبد السلام ياسين ليس الا فقيها كامثال فقهاء الحي وليس فقيها كما يطلق على الكانوني وابي شعيب الدكالي انشري ياهسبريس حتى لا يظن من يسمي نفسه دكتورا انه فعلا دكتور فما قاله المعني خروج عن جادة الصواب وهذيان ورغبة في الدخول في مقولة خالف تعرف

  • Simo / khbga
    الأحد 29 يونيو 2014 - 18:43

    اللهم ارحمه و ارحم والدينا و ارحم جميع المسلمين و المسلمات و تجاوز عنهم و الحقهم بالصالحين أمين

  • متواضع
    الأحد 29 يونيو 2014 - 19:06

    رحم الله الفقيد رحمة واسعة ونسأل الله أن لا يحرمنا أجره وأن لايفتننا بعده وغفر لنا وله.
    أم عن ردود الفعل فألاحظ أن جل المنتقدين يحملون خلفيات تتجلى من طريقة تدخلاتهم وأسلوبها وبالتالي استنتج أن هؤلاء الجبناء منهم من في صدره حقد أو حسد أو جهل، وخير دليل عن هذا أن جل من أحاوره من هؤلاء أجده منتميا إلى حزب أو منظمة يشحن بفكرها وتوجهاتها لدرجة أنه لم يسبق له قراءة متأنية لكتابات الشيخ بل يجهل كل الجهل تعاليم الإسلام بل لم يخصص فترة زمنية من حياته في دراسة كل هذا ويقتصر على ما يكتب في الصحف المرئية أو المسموعة ويغالط نفسه بتبنيه كل ما تحمله إليه من أفكار وسموم، واسمحوا لي أيها الجبناء فقد كنت منذ مدة ضحية مثلكم كانت بعض الصحف و بعض الأجزاب توجهني كيف شاءت وكما شاءت لكنني حينما وقفت وقفة متأنية وبذلت جهدا في الوصول إلى الحقيقة بنزاهة وبدون خلفيات وجدت فرقا شاسعا بين ما ينسب لهذا الشيخ وبين أفكاره وأعماله.
    اسألوا الله الهداية واسألوه أن يختم عليكم بحسن الخاتمة.

  • هشام
    الأحد 29 يونيو 2014 - 19:25

    الأستاذ عبد السلام ذاك الطود العظيم..سبق زمانه بكثير..رجل الفكر و التربية والتنظير و التنظيم والمواقف الرجولية حيث عزت المواقف..وفيلسوف الدعوة و الدولة …

  • مغربي سلفي
    الجمعة 11 يوليوز 2014 - 13:48

    اللهم ارحم الشيخ عبد سلام ياسين

  • ROCHDI MOS
    الثلاثاء 29 يوليوز 2014 - 11:24

    رحمة الله عليك يا شيخ يا سين يا اطيب للهم ارحم الشيخ يا سين ووسع في قبره ونوره وارحم جميع اموات المسلمين والحقنا بهم مسلمين فوالله ما علمنا عليه من سوء ..

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 1

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب