تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
-
21:14
إحباط تهريب أقراص مخدرة في بني انصار
-
20:44
وفاة 3 أشخاص في حادث نواحي بني ملال
-
20:31
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
-
20:16
صيد الغزلان يوقف شخصين ناحية اشتوكة
-
19:39
رحيمي يقود العين لفوز تاريخي أمام الهلال
ا نها عمليات المخابرات الفرنسية للحد من وجود المسلمين في اوروبا لانهم يعتقدون ان الاسلام سيصبح في2050 الديانة الاولى في اوروبا وبالتالي عليهم وقف و تاخير و تشويه المسلمين و الاسلام وبعث الخوف في قلوب الاروبيين حتى لايتحولو الى هذا الدين.وان العالم الغربي فعلا يعلم علما يقينيا ان حربا قادمة قذرة ستعلن ضد كل مسلم يعيش في اوروبا و امريكا والاعلام الامريكي و الفرنسي يلعب على هذه الوتيرة للدفع بها على العلن.اللهم احفظنا من القوم العلمانيين.
نحن ندعو الفرنسيين و داعش لضبط النفس و الجلوس إلى طاولة المفاوضات لإحتواء هذه الأزمة التي تهدد المنطقة برمتها. أليس هذا ما يقال عقب كل مجزرة إسرائيلية في حق الفلسطينيين
بل انها فرنسا تحافط على ما اتفق عليه الفرنسيون منذ ثورتهم من الحفاظ على مبادئ الجمهورية …الحرية / القيم الكونية…..
لم يكن من الضروري أن يحصد الإرهاب مئات المواطنين الفرنسيين كي يعي الرئيس الفرنسي أن الإرهاب لا يؤمن جانبه مهما قدم له من دعم في غير موطن وتعاون مع أشرار الخليج وإخوان تركيا على قتل السوريين بدم بارد مقابل بيع ذمته لهؤلاء القتلة.
فالإرهاب الذي ضرب منطقتنا يفترض أن يكون كافياً ليقتنع العالم بضرورة محاربته واستئصاله منعاً لتمدده أو إعادة إنتاجه كما حصل في باريس مؤخراً وللمرة الثانية خلال أقل من عام.
إنها نتاج مقامرة الرئيس الفرنسي بدماء شعبه بعد أن ارتهن للمال السعودي والقطري وباع مواقف بلاده وعرض حياة المواطنين الفرنسيين للموت ولخطر الإرهاب العائد إلى حيث أنتج في بلدانهم الأصلية. ولو كانت هناك محاسبة دولية لداعمي الإرهاب لقُدم قادة مملكة الشر الوهابية مملكة ال سعود وقادة دويلة قطر ورئيس فرنسا ورئيس تركيا وزمرته إلى المحاكمة الدولية بجرم دعم الإرهاب وقيادته في العالم أجمع
منفذ الهجمات لديه حانة وأعرفه جيدا أقسم بالله هذا الشخص خمار ومدمن حين رأيت صورته اندهشت وصدمت هذا الشخص لا علاقة له بالإرهاب كان دائما يتوعد أن سيفجر نفسه كنا نضن أنه الخمر لعب بدماغه لكن نفذ وعده وبعد مدة كثف من مشاهدة داعش وبكثرة الإدمان فعل ما فعل صدقوني لا صلة له بسوريا أو شيء من هذا القبيل أنه كثرة لإدمان لا غير و الصحافة لعبة دورها في إثارة الفتنة بفضلها أصبحت مولمبك بؤرة سوداء والضحايا هم المغاربة لأن الحكومة الجديدة بدأت بشن حرب علينا
لما كان المسلمون يحكمون العالم ما بين القرن الثامن و القرن الثالث عشر الميلادي (800 و 1300 م ) كانت أوروبا أنداك تحكمها الكنيسة , فلما أحسوا بتخلفهم مقارنة بالمسلمين , قتلت الغيرة أنفسهم فقاموا بشن الحروب الصليبية ضد المسلمين , وكانوا يسمونها أنداك (حرب الله)
فهزموهم المسلمون شر هزيمة في الحروب الثلاثة أخرها خروجهم من القدس على يد صلاح الدين الأيوبي , هنالك تفطن المسيحيون ,أن الحرب باسم الدين ضد من يتفوق عليهم في كل المجالات غير مجدية , وأن الحل لإخراج المسلمين من أوروبا والقضاء عليهم هو رمي سلاح الحرب ورفع سلاح التعلم , فرجعوا إلى المسلمين في الأندلس يطلبون العلم والمعرفة فتعلموا وعلموا أبنائهم فكان عصر النهضة , وعادوا بعد 100 عام إلى المسلمين بسلاح المدفعية , سلاح لا يملكه ولا يعرفه المسلمون
4- المقاومة
لم يعد خفيا على كل لبيب أن العقل المدبر لهذه العمليات الإرهابية في باريس هو محور الشر الممتد من جنوب لبنان مرورا ببشار و بغدداد و ينتهي بطهران أما هؤلاء الغلمان الجهلة المنتحرين فما إلا سذج و مغفلين لعبت بهم داعش صنيعة محور الشر و المتعاونة معه على إستإصال أهل السنة في العراق و سوريا بعدما سلمه الجيش العراقي أحدث الأسلحة الأمريكية بطريقة مريبة.
و داعش ما هاجمت فرنسا في عقر دارها إلا لإنها متمسكة برحيل بشار المجرم الذي قتل أكثر ربع مليون سوري و هجر أكثر من 12 مليون سوري و هذا ما يرفضه محور الشر.
ولو كانت هناك محاسبة دولية لداعمي الإرهاب لقُدم قادة طهران و نوري المالكي و بشار المجرم و حسن الشيطان لمحاكمة دولية كمجرمي حرب لأنهم دمروا العراق و سوريا و قتلوا مئات الآلاف و هجروا الملايين مستعملين في ذلك جميع الأسلحة المحرمة دوليا من براميل متفجرة و أسلحة كيماوية و صنعوا داعش الإرهابية.
sarkozi et holande derier l attanta de paris . Demain vendredi ils vont montré sur la presse q uils ont tué l huros de l attanta comme ça cest fini l hestoir et le peple français reviens a sa stabilité merci
الله يعطيك الصحة ياصاحب إلتعليق رقم 2 – طارق الكوش/// ضحكتيني
نحن ندعو الفرنسيين و داعش لضبط النفس و الجلوس إلى طاولة المفاوضات لإحتواء هذه الأزمة التي تهدد المنطقة برمتها. أليس هذا ما يقال عقب كل مجزرة إسرائيلية في حق الفلسطينيين
اولا من انت لتنفد هده العمليه الشنيعه ضدد هؤلاء مهما كانت ديانتهم ايها… ان الاسلام لا يحتاج لأمتال هؤلاء لنصرته ونحن حتى لانعرفهم لقد إيترفت ذنبا عظيما سيجر الويلات على جايليه هناك والله ما زرعتم الا حقدا وشوهتم صوره الاسلام والمسلمين
كثيرا ما نتحسر على اخواننا المسلمين الفلسطنيين عند مشاهدة المجازر ….لكن اليد قصيرة ….قتل الالاف منهم …اين نحن من كل هدا وهدا الدي يجري الان….نتمنى ان يعم السلام مناطق الشرق الاوسط وافريقا والاحساس بامن وكرامة الانسان في القدس والعالم …..".ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" صدق الله العظيم