تم يوم الاثنين بواشنطن بمناسبة تقديم “الكتاب الرمادي عن الإرهاب، في صلب التعاون الأمني المغربي الأوروبي”، التأكيد على التواطؤ القائم بين “البوليساريو” والجماعات المتطرفة، التي تنشط بمنطقة الساحل والصحراء.
وقال المصطفى الرزرازي، أحد مؤلفي الكتاب، إن “التواطؤ بين انفصاليي البوليساريو والجماعات المتطرفة التي تنشط بمنطقة الساحل والصحراء أصبح واضحا، كما تدل على ذلك عملية الاختطاف التي تعرض لها عاملون أوروبيون في بعثات إنسانية في قلب مخيمات تندوف سنة 2011 “.
وفي هذا الصدد، أبرز الرزرازي، في مداخلة له خلال هذا اللقاء، الذي انعقد بمقر مجموعة التفكير الأمريكية (أطلانتيك كاونسيل)، أن أعضاء “البوليساريو” أصبحوا قوة داعمة لهذه الجماعات المتطرفة، خاصة تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”.
ولاحظ أن مخيمات تندوف كانت دائما عرضة لخطر التطرف، محذرا من أن سهولة اختراق الحدود تشكل عاملا يساعد على تسلل الجماعات المتطرفة، التي تنشط في شمال مالي وخارجها، إلى مخيمات تندوف.
ويسلط هذا الكتاب، الذي ألفته لجنة علمية تابعة لمجموعة الأبحاث الدولية للدراسات عبر الإقليمية والمناطق الناشئة، التي يوجد مقرها بطوكيو، الضوء على نجاعة الاستراتيجية التي اعتمدها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، والقائمة على مقاربة “وقائية ومتعددة المحاور واستباقية”.
وخلص هذا الكتاب، الذي صدر عن منشورات “جان سيريل غودفروي” في باريس (فرنسا)، والمتكون من 283 صفحة، إلى أن البعد الإقليمي والعالمي للإرهاب يفرض نفسه بقوة لفهم تطورات هذه الظاهرة.
جرى حفل تقديم هذا الكتاب، الذي أداره بيتر فام، مدير (أفريكا سانتر) التابع لمجموعة التفكير (أطلانتيك كاونسيل)، ونشطه شوجي ماتسوموتو، أستاذ الدراسات الإفريقية والقانون الدولي بجامعة سابورو غاكوين، بحضور العديد من الخبراء الأمريكيين والصحفيين.
مرتزقة فيهم المتطرفين القتلة اللصوص قطاع الطرق عصابات كل انواع الاجرام لانهم يعيشون من المساعدات و الاجرام كالخوارج قديما
et c´est pour ca que l´algerie empeche les organisations , les associations humanitaire et les journalistes qui ont des principes a visiter tindouf
البوليزاروا جماعة إرهابية بمعنا الكلمة. وعلى المغرب تعليق كل ما له صلط بهده الجماعة بداعي لا مفاوضات مع االإرهاب
المنطقة في خطر بين دولتي القط والفار. المغرب ينشر الدراسات التي تذهب لصالحه والجزائر هي الأخرى تنشر ما يصب في صالحها، في الوقت الذي تشتعل فيه المنطقة بكل المخاطر في الساحل وتونس وليبيا، زيادة على أحداث باريس الأخيرة، على بلدنا أن يجدا أرضية تفاهم لتفادي العدوى الداعشية على أراضيها، ولا أحد يمكن أن يقول انه على مأمن من هذا الخطر.عوض التراشق وتبادل التهم في كل المجالات والتفاخر بالإنجازات الوهمية أو التحالفات التي تفرق بينهما، ألم نبلغ سن الرشد بعد، لنكون جبهة واحدة لتفادي خطر الوقوع ضحية الإرهاب، حتى وإن كنا غير متفقين في قضية الصحراء
الجزائر هي الحاضنة للبوليزاريو فوق اراضيها وهي التي تمول وتخطط للعمليات الإرهابية في جنوب الصحراء والساحل ودول البحر الابيض المتوسط.
تواطؤ؟…ما هذه الكلمة؟؟ انها هي جماعة متطرفة.
للاسف كل العالم – و المغرب – معهم يعلم ان من اختطف النشطاء في تيندوف هو تنظيم ال"موجاو" المصنع من المخابرات المغربية .
messkin elmekhzen, ca fait tres longtemps qui essaye de nous convaincre que le polisario est une organisation terroriste! mais le pauvre n'arrive pas malgré ses millions de dollar donner au lopping…mais c'est incroyable encore…comment je doit etre convaincu que le polisario est une organisation terroriste alors que le maroc est negocier avec la même organisation sous l'ONU affin d"organiser un referendum d"autodeterminastion
لدي سؤال هو من الف هذا الكتاب القيم .هناك مثل صحراوي يقول (هي عمار)و اعتقد ان الصحراويين يعرفون ما هو القصد . اعطس و شمت الراسو . و طبعا التهمة حاصلة
كتاب " حمادة تيندوف ، القنبلة الموقوتة" لكاتبه الدكتور سعيد عمري كذلك سلط الضوء على كون منطقة حمادة تيندوف منطقة معرضة لاختراق الجماعات الاسلامية المتطرفة بعد أفول الايديولوجية الاشتراكية التي تبنتها جبهة البوليزاريو منذ ولادتها
البولزاريو جماعة ارهابية هند نشاتها وقادتها شيوخ التطرف والحقد وينفدون مخططات ارهابية تجاه المملكة المغربية
أسماء اعﻻه لم تكن موجودة في مدونات المرابطين وﻻ الموحدين وﻻ السعديين وﻻ العلويين.
وذالك منذ 12 قرن أي تاريخ المغرب
صنعت من طرف عسكري رومي من الدرجة ما قبل اﻻخيرة وذالك في منتصف القرن الماضى وخطط حدودها بمسطرة عوجاء حسب ما كان يتمناه
انا اقول للجزائر عفوا حكام الجزائر مشيتوا فيها والحفرة اللي حفرتوا غادي اطيجوا فيها عندما يستيقظ شباب المخيمات ويجدون ما فعله حكام الجزائر بهم والخدعة التي انساقوا ورائها ولم يجنوا ورائها سوى التغريب والمحن والمشقة وكل هذا سببه اطماع سياسية نتنة ضدا على بلادهم المغرب الوارث الشرعي للصحراء المغربية وهذا الحق لن تقدر اي قوة على سلبه منا باختصار شباب تندوفعدوهم الاول هم حكام الجزائر .
لا يحيق المكر السيء الا باهله.بوليزيرو هو صنيعة القدافي و حكام الجزاءر.جماعة من الخونة، يجب على الدولة المغربية ان نتصدر في حقهم احكاما زجرية وتتابعهم على المستوى الدولي لينالوا الجزاء الذي يستحقونه.(ومن يزرع الرياح يحصد العاصفة).