بدأ المغرب رسميًا في السماح لعموم المواطنين بإنجاز معاملات تجارية الكترونية عام 2008، انطلاقًا من مختلف الأبناك المحلية، ممّا يعني أن تاريخ التجارة الإلكترونية في المغرب ليس قديمًا، ولا يوازي تاريخ انطلاق خدمة الانترنت في المغرب عام 1995 من طرف شركة اتصالات المغرب، رغم أن البنوك المغربية كانت قد بدأت منذ عام 1985 العمل بالتعاملات النقدية الإلكترونية.
غير أنه رغم الحداثة النسبية للتجارة الإلكترونية ببلادنا، فقد استطاعت تحقيق أرقام جيّدة، إذ تجاوزت نهاية سبتمبر عام 2014 رقم 787,71 مليون درهم، حسب ما قدمه مركز النقديات، كما أن النشاط التجاري الإلكتروني ارتفع بشكل كبير خلال العام نفسه، ووصل حجم العمليات المسجلة على مواقع التجارة 1.44 مليون درهم، بنسبة ارتفاع وصلت إلى 18.3 %، نسبة مهمة منها تعود إلى البطاقات المصرفية الأجنبية.
وبيّن استطلاع قام به معهد AVERY خلال أبريل وماي عام 2013، وشمل 1200 مستجوب، أن حوالي 48 % من هذه العيّنة تقوم بدفع مبالغ فواتيرها عبر الانترنت، وأن 59 %منها اشترت لو لمرة واحدة منتجًا أو خدمة عبر الانترنت، كما أن نصف العيّنة صرفت مبلغ ألفي درهم في السنة لأجل استخلاص الفواتير، وحوالي الثلث دفعوا القيمة المالية نفسها لشراء منتجات ما، خاصة منها الأسفار والأجهزة المعلوماتية والملابس الجاهزة.
ويؤكد مكتب الصرف في جواب خاص بهسبريس أن إحداثه عام 2010 لحصة خاصة بالتجارة الإلكترونية في حدود عشر آلاف درهم سنويًا، يمكّن من الاستفادة من العديد من الخدمات عبر الانترنت، كشراء و تحميل البرامج المعلوماتية، شراء الكتب و تذاكر السفر، تحميل التطبيقات وتسديد مصاريف مختلفة بالعملة الأجنبية.
ويضيف المكتب أنه يمكن كذلك الاستفادة من بطاقة اعتماد دولية محملة بمبلغ الحصة الممنوحة، تمكن من عروض السياحة والعمرة ورحلات الأعمال، كما أنه بإمكان حامل هذه البطاقة، تسديد المصاريف المتعلقة بالإيواء في الخارج لفائدة الفنادق و الإقامات السياحية.
بيدَ أن هذه الأرقام المشجعة لا تؤكد أن حاضر التجارة الإلكترونية بالمغرب يلبي حاجيات المقاولين والمستخدمين، إذ يشير السيد السرحاني الإدريسي، رئيس الفدرالية الوطنية للتجارة الإلكترونية بالمغرب، إلى أن القطاع يعاني من ضعف احتياطي العملة الأجنبية بالمغرب، فالحد الأقصى للمعاملات الإلكترونية الموجهة إلى مواقع أجنبية لا تتجاوز سنويًا 10 آلاف درهم، بما أن هذه المواقع تشترط الدفع بالدولار أو الأورو، بينما لا يُطرح المشكل أبدًا بالنسبة للمواقع المحلية.
وزاد السرحاني في تصريح لهسبريس أنّ هذا الحد الأقصى الخاص بالبطاقات البنكية المغربية لا يساعد على مباشرة تجارة إلكترونية رائدة بما أن العالم أضحى قرية صغيرة، وقد يرغب المستخدم في اقتناء منتجات لا توجد بالمغرب، معتبرًا أن ضُعف احتياطي العملة يرتبط أساسًا بضعف التصدير، وبعدم تأهيل المقاولات المغربية كي تنافس على المستوى العالمي.
وتابع السرحاني أن المقاولات المغربية تُعاني من مشكل ارتفاع تكاليف التصديق على خدماتها ومنتجاتها كي تصل إلى هذه الدرجة من التنافس، وهو ما يفرض تدخلا عاجلًا من الحكومة لمساعدة المقاولات على تجاوز هذه التكاليف، بما أن تطوير التجارة الإلكترونية سينعكس إيجابًا على الاقتصاد المغربي، وسيتيح لخدمات ومنتجات المغاربة أن تصل إلى العالم بشكل أكثر سهولة.
وقدم السرحاني نصيحتين أساسيتين لكل من يريد ولوج عالم التجارة الإلكترونية، الأولى هي أن يكون على دراية واسعة بالعمل التجاري في العالم الواقعي قبل دخوله ميدان الانترنت، وليس أن يخلق من نفسه تاجرًا بمجرّد افتتاح موقع تجاري، ثانيًا أن يعمل على احترام الزبون وأن يوّفر له جميع المعلومات التي يحتاجها، معتبرًا أن محاولة استغفاله أو الحط من ذكائه، تأتي على الدوام بنتائج عكسية.
انا من الزبائن الوفيين للدفع الالكتروني، وشهريا اقوم بعدد لابأس به من العمليات النقدية، و مستوى الدفع الالكتروني ببلادنا يعرف نموا مظطردا، ولكن، هناك بعض المواقع الالكترونية تمارس النصب والاحتيال حيث في هذه الاثناء اعجز عن استرداد مبلغ مالي دفعته لاحد المواقع على)maroctelecommerce( sport plus، والاكثر من ذلك لم استطع الحصول على مقتنياتي.
الاهم في تشجيع التجارة الالكترونية هو حماية المستهلك من النصب و التدليس، وسن قوانين او هيئة لمراقبة هذه العمليات
لحصة خاصة بالتجارة الإلكترونية في حدود عشر آلاف درهم سنويًا، يمكّن من الاستفادة من العديد من الخدمات عبر الانترنت.
واش ا عباد الله 10000 درهم . حوالي 800 اورو تخدم بها عام كامل .بعنا اشرينا بكري. ويلا بغتي تدخل الفلوس تما بقيتي تبيع شي سيرفيس. السيد صفط الفلوس خلص او البنك ما تعطيها ليك تاتنشفاك . بعض الاحيان يجب الانتضار شهر فما فوق .بعض الاحيان اصدروك . لمواكبة التجارة الالكترونية يجب تاهيل العاملين في القطاع اولا. كاينين خدامين فليبانك او ليبسط والله ماعرفين سميات البنوك الالكترونية العالمية ٬ اوا زدنا بكري لقدام
انها نعمة حقاً أداء الفواتر و شراء كل ماتريد وانت بمنزلك حتى لعب الوطو حقاً المتعة شكراً ……
شخصيا قمت بالشراء مرات عديدة في النت والهاجس الاكبر الدي اخاف منه و هو حماية معلومات البطاقات من القرصنة ، منصة واحدة لا تكفي ( maroctelecommerce ) ، فكما نعلم ان حتى مواقع عالمية يتم اختراقها وسرقة بيانات المستخدمين ، اضافة الى مشكل آخر وهو غلاء المنتوجات في النت ، لا اعلم هل يضيفون الضرائب ورسوم اخرى ، المهم الثمن غالي جدا … كنت ابحث ذات يوم عن حاسوب جيد فلقيت الثمن ب 13000 درهم في احد المواقع المشهورة ، لكن اتناء تجوالي في احد اسواق اشتريته ب 7300 درهم ، نفس الموديل و الامكانيات وجديد كليا ، منذ دلك الحين وانا لا اشتري اشياء اكثر من 500 درهم في النت لغلاءها ، مثلا ايفون 6 اوصلوه الى 10000 درهم ، بعد مدة سينزلون الثمن الى 6000 ، يعني فرق كبير
المغرب من الدول القليلة الغير المسموح لافرادها بيع برامج الهواتف "نظام الاندرويد" في سوق الجوجل بلاي . علما ان العديد من الدول العربية لا تعاني من هذا القيد، مثل مصر، البحرين، الاردن ، الكويت …
الحد الأقصى للمعاملات الإلكترونية الموجهة إلى مواقع أجنبية لا تتجاوز سنويًا 10 آلاف درهم
تذكرة سفر كندا اكثر من الحد الاقصى
لاتوجد تجارة الكترونية بالمغرب وشكرا
السلام عليكم
التسوق الالكتروني أصبح ينمو بشكل كبير كل عام بعد عام، و يختلف هذا النمو من دولة لاخرى و من جهة لأخرى لاسباب عدة منها الإشهار..و الثقة و هده الأخيرة هي المهمة.
بالنسبة الي اشتريت لوحتين اليكثرونيتين من موقع على النت "جوميا" فكانا الجهازان لايحتويان على نفس المعلومات الموجودة ب الغلاف غي الموقع أي أي الجهاز يحتوي على 8 جيغا بينما يحتوي على 4 جيغا و الصورة باهتة . و لوحة لم تبقى تشتغل لأسباب تقنية داخلية (بدأ الوفي بالانقراض و لم يتم تشغيله وبعدها لم ترى الصورة على الشاشة رغم أن الجهاز مشتغل )
شكرا على النشر
السلام عليكم
للأسف كصاحب موقع أجنبي معروف لدى الأجانب بالأخص أواجه مشكلة المبلغ المحدد ب 10.000 درهم.
لأنني لدي فريق عمل مطور ودعم فني للموقع الذي أدفع له شهريا مبلغ يصل ل 400$ فهل بطاقتي فيزا كارد التي لا تتعدى صقف 10.000 درهم سأدفع بها مصاريف فريق العمل أم مصاريف السيرفر والكثير من الأشياء أود شرائها للأسف لا أستطيع ذلك. لولا وجود أصدقاء خارج المغرب يرسلون لي المبلغ عبر بايبال لأدفع به. فلولا وجود بايبال لكانت الكارثة سيئة. لهذا التجارة الإلكترونية بالنسبة لمن عملهم خارج المغرب لهم مشاكل عديدة أما بالمغرب أعتقد فهم أفضل .
يتجلى المشكل في سعر شحن اي سلعة الى خارج عن طريق بريد اقتصادي عكس بريد الصيني او اي بريد اخر من دول شرق اسيا
الحمد لله في بلاد الكفار ليس هنالك حدود بل هنالك مساعدات و تخفيضات، لدلك اشتري و ابيع دايما من الانترنيت ، وهنالك ايضا خاصيات لحمايت المستهلك
فرق كبير فرق كبير جدا بيننا و بينهم
الانترنت نعمة بحالها بحال الدار، حرام الضيع بسباب هاد السياسة
salamoalikom
je cherche produits au maroc avec codes du barres merci
السلام عليكم
المشكل الكبير في التجارة الالكتروني او الشراء من الخارج هو الثمن المحدود في 10 ألاف درهم في السنة
فهي لا تعني شيئ. زيادة على الرسوم التي تفرضها الجمارك عند دخول منتوجك من الخارج ألى بلدنا السعيد
الله يدير لي فيها الخير و صافي
السلام عليكم
مجرد حقيقة : اشتريت في النت منتوجا ثمنه نصف الثمن المعروض هنا عندنا , والمشكلة انه لم يصلني ,قمت بالاتصال بمصلحة الزبناء لدى البائع اكدوا لي ان المنتوج ارسل لي فقلت لهم لم يصلني فاخبروني انهم سيعدون ارساله لي من جديد , فلم يصلني شئ . فمن سرق بضاعتي? ثمن البضاعة 150 يورو.
تعلمت من القصة امرين لكي تصلك بضاعتك:
-الدفع عن طريق paypal لانه يرد لك نقودك ان لم تصلك.
-اعتماد خدمة الارساليات من شركات عرفة مثل DHL ….
اتمنى الاستفادة من تجربتي لكل مقبل على الشراء من النت و ان يرفعوا المحدودية عن بطاقة الدفع 10000DH شئ قليل بالنسبة للمعوضات.
الشركات العالمية لا تتعامل مع أبناك المغرب لأنهم ماصافيينش
مثلا ebay
Hd gate
Amazon
الى مبرمج صاحب التعليق رقم خمسة5نحن شركةApkMobileلدينا الحل لبيع التطبيقات في سوق جوجل بلاي من المغرب.apk mobile.sarl
التجارة الإلكترونية بالمغرب مجرد أكذوبة، كيف تريدون لهذه التجارة أن تتقدم بهذا البلد العجيب بلد التناقضات و الكريتيك، تذهب عند موظف لدى أحد البنوك المغربية تسأله عن العروض و الباقات المناسبة لتجارتك الإلكترونية فتجده لا يعرف ما هو "البايبال" و غيره من المنصات البنكية الإلكترونية !!!
و حتى بعد إنشاءك للحساب البنكي تواجه عدة مشاكل في السحب و الدفع ..
على العموم الله يسهل علينا من عندو، أمّا هاد البلاد ما بقا فيها ما يدّار.
صرانا اشتري كثيرا عبر الانترنت لم يتم النصب علي يوما من المواقع بل يتم النصب عندما يصلك منتوجك الدي اشتريته فيطلبون منك دفع تقريبا 50% ثمن المنتوج . هدا لا يحفز على الشراء من الانترنت فيما الاجان الان يستعملونها بسهولة كاملة .ووصلو الى استعمال المال الوهمي البيتكوين او الويب موني و البيرفيكت موني
و حنا واصلاك سبرديلو من الانترنت خونا ف ديوانة كايخنزر فيك ما حاملش راسو و حالف ماتاخودها مهم انا كرهت الشوب من الانترنت المغرب باقي خاسو بزاف
أنا كصاحب شركة وأقدم منتوجات و حلول عبر النت أرى أن هناك مشكل كبير و هو احتكار و هيمنة حلول الدفع اﻻلكتروني متﻻ cmi يحتفض بمبلغ المنتوج كلما بعت أنت حتى يصل الى الحد المتفق عليه في العقد هدا ليس تشجيع
أشكر هسبريس و أشكر المعلقين الذين يساهمون في تنوير القراء في المواضيع التي تنشر.
شخصيا ترددت في كسب بطاقة التجارة الإلكترونية. كنت حائرا بين مزاياها و خائفا على سلبياتها. و اليوم أقرر الاستغناء عن فوائدها ما دامت تحمل الخطورة التي أعلن عنها المعلقون. و قبل بطاقة التجارة الالكترونية فقد سجلت إخفاقا مع بطاقة الشباك الأوتوماتيكي البنكي التي قطعت معها و سايرت معاملتي مع البنك يدا بيد.