صادق المجلس الحكومي على مشروعي قانون لتغيير الظهير الخاص بإنشاء مؤسسة الشيخ زايد ابن سلطان، والذي تقدم بهما وزير الصحة الحسين الوردي، بهدف تمكين الفقراء من العلاج بنفس المرفق.
وينص المشروعان على “ضرورة تمكين هاتين المؤسستين من القيام بالدور الاجتماعي الذي أنشئتا من أجله”، حيث أكد وزير الصحة “على ضرورة المساهمة في تحمل مصاريف علاج الأشخاص في وضعية صعبة، والقيام بأي عمل له طابع اجتماعي أو خيري لفائدة الأشخاص المعوزين، انسجاما مع الأهداف الإنسانية والاجتماعية التي تسعيان إلى تحقيقها”.
من جهة ثانية يهدف المشروعان إلى تمكين هاتين المؤسستين في الإسهام في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي في مجال علوم الصحة”، كاشفا أنه سيتم “إنشاء مؤسسات للتعليم العالي والبحث العلمي في المجال الصحي وشبه الصحي، وإنشاء مراكز للتكوين أو البحث أو هما معا في مجال الصحة، وتشجيع أعمال البحث في الميدانين الطبي والبيوطبي والمشاركة فيها”.
يذكر أن مؤسسة الشيخ خليفة بن زايد مؤسسة ذات منفعة عامة، تتولى إحداث وتسيير مؤسسات استشفائية بالمغرب، بمدينة الدار البيضاء والرباط التي تتولى تسيير أحد أكبر مستشفياتها.
مستشفى خليفة بن زايد الجديد الموجود بحي الالفة الدارالبيضاء الذي لم يفتح حتى الان هل سيخصص للفقراء وسكان الحي الحسني اتمنى الا يكون نفس مستشفى زايد بن سلطان بالرباط
Le meilleur de sante qu'a connu le maroc est Mr Elouardi, il serait excellent si il n'avait recule devant l'affaire de yasmina Baddou.
Un responsable doit jouer son role a fond; il doit defendre l'interet de 35 000 000 marocains. Or on prefere defendre une personne qui a sacrifie l'interet de tout un peuple. Anormal, anormal, anormal Mr le ministre.
Si l'hopital Zaid s'ouvre devant les pauvres dans les faits, cela vous sera compte comme un bon point !
Les susseurs de sang, seront toujours contre toutes les reformes en faveur du peuple, mais il nr faut pas renoncer, continuez, nous sommes avec vous .
تحية للاخ الحسين الوردي وعبد الالة بنكيران
حتى مستشفى شيخ زيد بالرباط الذي انشئ سلفا كان من اجل"الفقراء وبعد ذالك تخوصص للميسورين …
مبادرة جيدة جدا من السيد الوردي الذي أكن له كل الاحترام لما يقوم به أجل الطبقة الفقيرة وهذه نقطة تحتسب للحكومة..كما أحيطكم علما أن هناك مستشفى اخر للشيخ زايد بن سلطان في طور البناء بمدينة خريبكة
نشكر السيد الوردي الدي يفاجانا دائما بما يرجع على كل من هو في حاجة لمثل هاته الخدمات و ارجوا ان تعم جميع المحتاجين كما ارجوا حسن المعاملة من طرف المختصين و العاملين في المجال لان نصف العﻻج هو المعاملة و الله له الجزاء طالبة من العلي القدير العافية للجميع .
برافو برافو برافو الوردي
تحية اجلال و تقدير و احترام لهذا الرجل ، رجل بكل ما تحمله الكلمة من معنى ،
إلى الأمام ،، لكن رجاءا لاتنسى مدينتك فهم الأكثر تضررا في البلاد خصوصا من مرض السرطان المتفشي في الريف وكذا الأحوال الكارثية في المستشفى أو "مقبرة" الحسني بالناظور
Très bonne initiative que ce soit au niveau de l accompagnement financier des démunis sur le plan des soins et interventions , et aussi au niveau de la formation technique et académique. Si c est le ministre qui est derrière cette initiative, nous souhaitons qu il fasse appel à même esprit pour développer les infrastructures publique qui répondent de sa compétence.
تحية إكبار وتقدير لمن وهبوا هذه المستشفيات للعلاج المجاني مبدئيا .وتحية إكبار وتقدير لبنكيران وحكومته وتحية للسيد الوردي .وأرجو أن تفتح هذه المستشفيات في وجه الفقراء والمعوزين لتؤدي دورها الذي وهبت من أجله لاكما تستعمل من قبل .
المهم هو تمكين الفقراء من ولوج أحد المرافق الصحية التي كان يقتصر ولوجها على الميسورين.خطوة إصﻻحية مهمة جدأ تحسب ﻷفريق الحكومي الحالي .أغلبية جعلت من أولوياتها منح الطبقة الفقيرة نصيبها من التنمية والحقوق وفقها الله .
Un grand bravo à ce grand monsieur qu'est m. El ouardi c'est un grand exemple d'un ministre qui fait honneur à sa fonction et son pays et sa communauté. J'espère que les autres ministère le prennent comme modèle. Salut et respect d'honneur également à m. Benkirane. Un grand chef de gouvernement toue réussite à vous et toute votre équipe
راه اصلا الشيخ زايد دارو على قبل الفقراء، غير دياولنا عزيزة عليهم حاجة فابور ولو يكون عندو مال قارون ،والله ما كيحشمو.
bravvvvvvvvo MOSIEUR WARDI C EST UN BON TRAVAILLE
واخيرا تم الاجهاز على قطاع الصحة ياسادة ;مالاتعرفونه هو ان المؤسسات التي سيتم بناوها هي" مدرسة" عليا خصوصية لدراسة الطب بالمغرب ليدرسوا بها ابناءهم بعدما استحال عليهم انشاء "كلية" للطب خاصة للان القانون المغربي يحثم عليهم انشاء جامعة كي تندرج تحتها كلية فوجدوا الحل في هده المؤسسات المزعومة في القانون المغربي غير ربحية (وكلشي عارف لمشيتي للشيخ زايد شحال غادي تخلص) لانشاء مدارس خصوصية للطب ولاخراج هدا المشروع تم لفه تحت غطاء ان هده المستشفيات يجب ان تساهم في علاج الفقراء لتمرير المشروع ..
مستشفىالنصب والاحتيال وقبض الشيكات على سبيل الضمان والفاتورة غبر معروفة قبل الدخول ومضخمة عند الخروج…….لبس لهذا تبرع به الشبخ زايد رحمه الله.
بغض النظر للمجهوذات التي يقوم بها السيد الوزير الوردي في مجال الصحة المنهب والمخرب,, فهذا قليل وقليل جدا, فدون القطع مع المنشات المتمركزة في بعض المدن الكبرى كالرباط والدارالبيضاء ومراكش وغيرهما,, اريد ان الفت انتباه السيد الوزير المحترم ومساعديه,, من قناة هسبريس المفضلة ان تعلنوا عن حملة تضامنية لترميم المسشفيات الاقليمية وتزويدها بالالات الطبية اللازمة,, لانه صراحة لامر مخزي وغير مشرف لاطباء لا يجدون ادوات بسيطة للكشف البسيط وفي غياب اطباء الاختصاص كطب العيون ,,حتى في المجال الخاص,, فلماذا لا يستعان باطباء عرب او اجانب وممرضين وممرضات لسد هذا العجز والخصاص,,ولو عبر تبرعات المحسنين النبلاء الغير مسيسين,,ففتحكم لهذا الباب سوف يكون اكبر تلاحم بين فئات الشعب التي لابد من اقحامها في الاصلاح التشاركي في شتى المجالات لمساعدة الحكومة وتقارب العقليات والايديولوجيات التي فات زمانها, فاظن ان فتح للتضامن التشاركي اضافة الى مشاريع الخوصصة التي تزعم وزارتكم تفعيلها,, فان فتح مستشفى زايد لا يجدي نفعا للفقراء, لان تكاليف السفروالمبيت والمعاناة ترهق كاهل الفقراء اصلا, فالحلول الاكاديمية تضر ولا تنفع
نسيتو وادي زم مدينة الشهداء و المجهدين كنعنيو من هدا المستشفئ الصغير ونشكو من قلة الاطباء
خطاب بعيد عن الواقع لأنني اليوم زرت مستعجلات ابن سينا بالرباط … حالة يرثي لها المرضى بالعشرات (50) مرميين على كراسي وعلى الأرض وطبيبة واحدة. دخلنا على الساعة h12 هرجنا عند الساعة h17
filicitation mr le ministre , on conte sur toi pour améliorer le systaime sanitaire au maroc, mais n'oubli pas le personnel sanitaire est surtout les infirmiers deplomés des établissements privés qui attendre le renforcement des unités qui on un manque de personnel pour trouver leur place ds ce système pour une vrai collaboration entre le privé et l'état et tous ça pour améliorer les conditions sanitaire du population