منعتْ وزارة الداخلية الجمعيةَ المغربية لحقوق الإنسان، من إقامة مخيّمات صيفية، في عدد من الجهات، وهو القرار الذي تمّ تبليغه إلى نواب وزارة التربية الوطنية، حسب ما أعلن عنه نائب رئيس الجمعية، عبد الإله بنعبد السلام، خلال الندوة التي عقدتها الجمعيات الحقوقية للردّ على وزير الداخلية، حول تصريحاته الأخيرة في البرلمان، وهو ما اعتبره “خرْقا صارخا للقانون”.
وكانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد بعثت رسالة إلى وزير الداخلية، طلبتْه فيها بـ”وقف التضييق المستمر على الجمعية والمنع التعسفي لأنشطتها”، مشيرة ذاتها إنها “تتابع باستنكار كبير تكثيف الدولة المغربية، عبر وزارة الداخلية، لحملتها الرامية إلى التضييق على الجمعية، من خلال حملة غير معلنة، تكرّس المسلكيات السلطوية والمستبدّة لدولة”.
أتوجه بسؤال إلى جميع أبناء الشعب المغربي الشرفاء عمادا تريد الوصول اليه هده الجمعيات المتسلطة على الشعب المغربي؟ 1 – على وزارة الداخلية أن ﻻ توافق على تأسيس أي جمعية تريد التكلم باسم الشعب المغربي اﻻ بعد إجراء استفتاء شعبي
2 – أن يكون أعضاؤها من المشهود لهم بأﻻ ستقام وحب الوطن وان يكون عملهم خالصا لوجه الله
4-ان تكون ماليتهم مراقبة من طرف المجلس اﻻ على للحسابات ، وأن يكون تمويلها من الضرائب التي يؤديها الشعب المغربي .
5-ادا سلمنا لمثل هده المنضمات بتنظيم مخيمات صيفية حيت تفرض على العموم عدم اﻻقتراب من المناطق التي تحتلها ونفس الشئ سيقوم به كل حزب بما فيهم اﻻحزاب اﻻسﻻمية……… .أما غير اﻻتباع من ياأيها الناس من أبناء الشعب فسيكون مصيرهم اﻻقصاء وهكدا سنكون وصلنا إلى قمة حقوق اﻻنسان .إنها منضمات الفتنة وبامتياز تتلقى تعليماتها من جهات تضع العراقيل في وجه التطور والتنمية المغربية .وعليه لن نسمح ﻻي كان بأن يتكلم باسمنا ما لم ننتخبه وعلى المسؤولين الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه السمسرة في مصيرنا
personnelement j'aité présent dans une conference à tétouan organisèe par AMDH où la nommée khadija riyadi a avoué que l'association a des relations avec des autres payés
تنظيم المخيمات من حق الجمعيات ذات الاهتمام الثقافي والتربوي والرياضي .اما الجمعيات الحقوقية فهي سياسية 100 بالمائة. وتهدف الى شحن فئة عمرية مابين 07 و14 سنة باشياء لا تستوعبها اذمغة صغيرة تحتاج لتتنفس بعد سنة من الدراسة. لذلك نرجو من السيد وزير الشبيبة والرياضة ان يبدأ بحزبه الذي يسمح له بأنشاء مخيمات وبثمن رمزي وتفضيلي عن باقي الجمعيات وان يبث في الجمعيات التي اصبحت تنصب على الاطفال وتأخد اموالهم بدون وجه حق.اذا كانت العطلة للجميع يجب على السيد الوزير ان يجند موظفيه بكافة دور الشباب وأن يقتصر التسجيل في المخيمات عليها فقط حينها يطلب من الجمعيات التي لها الحق ان تؤطر فقط وبثمن محدد لان الجميع اصبح يجمع الاموال وكأننا في محطة للمسافرين كل ينادي ليتصيد اكبر عدد من الاطفال لنقلهم وبثمن 500 درهم لقضاء 12 يوما في الجحيم بالجوع وتحت تأطير عدد من المشرملين "مؤطرين" يحتاجون لمن يؤطرهم وبذلك ندق ناقوس خطر في باب وزارة الشباب لترتيب بيتها الذي اصبح قبلة لكل من هب ودب وشكرا لهسبريس
من مظاهر التضييق على نشطاء الجمعية المغربية لحقوق الانسان عدم إدراج أسمائهم ضمن لوائح المكلفين بالاحصاء كمشرفين او مراقبين او باحثين رغم توفرهم على الشروط المطلوبة
اتمنى حل الجمعية المغربية لحقوق الانسان.
لو كانت خديجة الرياضي ومن معها هم من يمول هذه المخيمات من جيوبهم لما باركناهم وتضامنا معهم.
لكن بمـــا أن التمويل يأتي من هولندا والدنمارك والسويد و… لغايات الجمع والاستفراد بأبناء الشعب المعوزين لتنصيرهم في تلك المخيمات وحقن عقولهم بالفكر الإلحادي الشيوعي البائد، وكذالك من اجل قضايا اخرى تعاكس وحدتنا الترابية والتربص باستقرارنا، فإننــي كفرد من هذا الشعب لا يسعني سوى أن أقول لوزارة الداخلية أحسنت فعلا وبارك الله فيك، ونحن معك لمحاربة مثل هذه الجمعيات العميلة.
كمواطن أطالب وزير الداخلية أن يحل هذه ألجميعة أو على الأقل أن يمنعها من تلقي الدعم المالي من الخارج كما تفعل كل الدول التي تحترم سيادتها وشعوبها.
فلا يمكن أن تتلقى هذه الجمعية مئات الملايين سنويا بدون شروط ولا إملاءات من أولياء نعمتها الذي يخضعونها للمسائلة عن كل شيء.
لدينا عشرات الألوف من الجمعيات التي تنشط في مجالات محاربة الفقر ومساعدة المعوزين ولا تتلقى ولو دولار واحد من هؤلاء الممونين. فلماذا يمولون فقط هذه الجمعية التي تجاهر بعدائها لوحدتنا الترابية وتنصب نفسها محامي تدافع عن الانفصاليين المجرميين الذين قتلوا أبنائنا؟
تحية للجميع و أخص بالذكر أبواق المخزن و الذين يحنون إلى سنوات العبودية والذين رضوا بالذل. لولا الجمعية لمرغت وجوهنا في التراب و لولا تضحيات المناضلين لما أتيحت لك الفرصة اليوم لكي تنتقد من غير علم. الجمعية بها مناضلين شرفاء غيورين على المستضعفين في هذا الوطن و يدافعون عن حرية وكرامة الشعب المغربي و طبعا المراقة و العياشة مغديش يعجبهوم الحال.
اللهما مخزني ولا بيدق وعميل مرتزق للغرب
المراقة و العياشة هم الذين يتلقون مئات الملايين سنويا من الدنمارك والسويد وهولندا و…(ويصرفون النصيب الأكبر منها في البارات) ويضطرون مكرهين خنوعية مطأطئي الرؤوس مع (oui monsieur) لرفع التقارير لأسيادهم وأولياء نعمتهم لتبرير أين صرفوها، ويقومون بندوات تافهة لتبرير المصاريف والنفخ فيها.
هؤلاء هم المرتزقة ولاعقي احذيه أولياء نعمتهم الذين يمرقونهم بالملايين كل سنة.
مشكلتكم يا مرتزقة "الحقوق" هي أنكم يعتقدون بأنكم أنتم الوحيدين (ألي قاريين في هاد البلاد) والوحيدين الذين يفهمون في الحقوق والقانون، بينما أنتم أغبى خلق الله على وجه الأرض لأنكم لا زلتم تغرفون من الفكر الماركسي التافه الذي نفضته كل الشعوب إلا عقولكم المتخلفة التي لم تستطع إن تبتكر له بديل.
تسترزقون وتتسولون الصدقات من الغرب تحت يافظة الدفاع عن حقوق الآنسان. هذا الغرب "الإمبريالي" العدو اللدود ل"الفكر التقدمي" الذي تسبب في ويلات لشعوب العالم المتخلف. ما هذا التناقض يا مرتزقة ؟؟
كيف يمكن أن تعتنقوا فكر يعادي كل ما هو غربي إمبريالي وفي نفس الوقت تتسولونه لكي يمولكم ويصرف على نزواتكم؟؟
لماذا تشتكي جمعية …. (استسمحكم اسمها لا يستقيم على اللسان) لماذا تشتكي الى وزير الداخلية المغربي , فلتتجه السيدة الرياضي لمن منحها المكافآت على عملها"النضالي الحقوقي" ولتشتكي الى الامم المتحدة او لعبد العزير بقصر المرادية او لعبد العزيز بلحمادة . حتى يشتري لجمعيتها قرارا امميا يجبر المغرب على تحملها…ماذا تريد هذه الجمعية أن تلقينه لاطفال المغرب ؟
اعتقد ان الداخلية ملزمة بحماية القاصرين من تعرض ضمائرهم للاغتصاب الفكري والنفسئ والتهجير الايديولوجي وجعلهم رهائن للاسترزاق.
ربما رقيب هسبريس سيخفي هذا الرأي كما تفعل باستمرار .