قراءة في الصحف الأوروبية الصادرة اليوم

قراءة في الصحف الأوروبية الصادرة اليوم
الخميس 31 يوليوز 2014 - 19:22

ركزت الصحف الأوروبية الصادرة اليوم الخميس اهتمامها على جملة من المواضيع المحلية والدولية كان أبرزها العدوان الاسرائيلي المستمر ضد قطاع غزة، وبالعقوبات الجديدة التي تبناها سفراء الاتحاد الأوروبي ضد روسيا، والوضع الأمني في ليبيا، والتحقيقات المتعثرة في حادث سقوط الطائرة الماليزية في شرق أوكرانيا ، ونتائج اجتماع بين رئيس الحكومة المركزية الاسبانية ورئيس حكومة إقليم كطالونيا.

ففي ألمانيا اهتمت الصحف بالهجوم الذي لم يتوقف من جانب الجيش الإسرائيلي على غزة ، فانتقدت صحيفة (تاغستسايتونغ) عدم وجود حماية للسكان المدنيين في القطاع مشيرة إلى أنه ” أيا كانت الطريقة التي تطورت وتحولت العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة فهي جريمة حرب وهي ستكون ضمن اثنين على الأقل من جرائم حرب أخرى في المستقبل”.

وأشارت الصحيفة إلى أن إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل هو أيضا بمثابة “انتهاك واضح لحماية السكان المدنيين” إلا أن جميع التقارير الواردة حاليا من قطاع غزة، تقول الصحيفة تنذر بوضع خطير.

من جهتها عبرت صحيفة (باديشه تسايتونغ) عن قلقلها العميق على قصف مدرسة في غزة تستخدمها الأمم المتحدة مشيرة إلى أن إسرائيل التي تقلت الرد من صواريخ حماس يبدو أنها لا تعير اهتماما حتى لمواطنيها المدنيين وتتجاهل حمايتهم كما تتجاهل حماية المدنيين الفلسطينيين داعية في نفس الوقت إلى ضرورة وقف إطلاق النار وإيجاد حل للأزمة.

أما صحيفة (تورينغيشه لانديستسايتونغ) فاعتبرت أن ” الجميع ، يتحملون المسؤولية عن استمرار إراقة الدماء في قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي” معربة عن القلق من استهداف المدنيين في هذه الحرب.

من جانب آخر واصلت الصحف اهتمامات بالعقوبات التي تبناها سفراء الدول ال28 بالاتحاد الأوروبي ، فأشارت صحيفة (دي فيلت) إلى أن ثلاثة أمور ملفتة للنظر في هذه العقوبات ضد روسيا ، أولا هناك تطبيق القانون، ثانيا العقوبات تدل على أن فلاديمير بوتين غير قادر على تقسيم الاتحاد الأوروبي ، ثالثا، الأوروبيون يظهرون بقوة عندما يقررون ذلك.

وأشارت الصحيفة إلى أن الغرب الذي يعتبر “مجتمع قيم” أرسل إشارات قوية إلى بوتين، هو أن الغرب يقف وقفة واحدة من أجل الحرية وليس مع الغموض ، ولا يتسامح مع البلدان التي تثير الفوضى المجانية وتقوم بإعادة رسم خريطة وسط أوروبا عن طريق اختراق الحدود بالدبابات.

وفي بلجيكا، أثار العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة تعليقات الصحف المحلية، ولاسيما تفجير مدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا )، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.

فصحيفة (مورغن) استحضرت الأحداث التي شهدتها المنطقة في الأيام القليلة الماضية، مشيرة إلى أنها المرة ال17 التي تعلم فيها الأمم المتحدة إسرائيل بأن مدرسة البنات في مخيم جباليا للاجئين تضم 3300 شخص من المدنيين .

واعتبرت اليومية، التي استحضرت رد الأمم المتحدة ، أن قتل الأطفال وهم نيام هو مصدر عار عالمي وانتهاكا صارخا للقانون الدولي.

من جهتها أبرزت صحيفة (لوسوار) في تعليقها تحت عنوان ” في غزة، حتى المدارس لم تعد ملجأ”، أن تفجير المدرسة التي لجأ إليها العديد من الفلسطينيين جعل مدير (الأونروا) يتهم إسرائيل باقتراف “جريمة حرب”.

وذكرت الصحيفة أن ستة مدارس تديرها وكالة الأونوروا تم قصفها منذ بداية العملية العسكرية في قطاع غزة مشيرة إلى أن الوكالة أبلغت الجيش الإسرائيلي 17 مرة بأن 3300 من المدنيين كانوا في مدرسة مخيم جباليا .

وأشارت الصحيفة إلى أنه على العموم، فإن الأرقام تعطي فكرة عن حجم الكارثة يوم 30 يوليوز، تجاوز عدد الوفيات 1330، أكثر من ثلاثة أرباع الضحايا هم من المدنيين، وعدد الأطفال الذين قتلوا يقدر ب 300.

أما (لا ليبر بلجيك) فاعتبرت أن المدارس أصبحت مقبرة للاجئين مذكرة أن مدرسة جباليا هي سادس مدرسة يتم قصفها منذ ثامن يوليوز.

وتساءل كاتب الافتتاحية ” لماذا يتصرف الجنود الإسرائيليين مثل الوحوش في غزة¿” مشيرا إلى أنه ” حتى الحرب لها قوانينها واعتبارات أخرى، لذلك بدون شك ستخضع إسرائيل للمساءلة”.

وأشارت إلى أن شكوى بتهمة ارتكاب جرائم حرب توجد منذ يوم الجمعة الماضي على مكتب المحكمة الجنائية الدولية ، توثق الأفعال التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، مضيفة أنه حتى إذا كان مصير هذه الشكوى لا يزال غير مؤكد، فإن ذلك لا يوقف استهداف المنشآت المدنية الحيوية مثل المدارس أو المستشفيات.

وفي فرنسا، شكل الوضع الأمني المتدهور في ليبيا، وإمكانية حل منظمة يهودية متطرفة والعقوبات المفروضة من قبل الولايات المتحدة على موسكو، أبرز المواضيع التي تناولتها الصحافة.

فكتبت صحيفة (لوموند) أن ليبيا تتجه نحو حالة من الفوضى، والعديد من الليبيين يقولون إنهم يحنون إلى عهد معمر القذافي، الديكتاتور الذي نحته ثورة 2011 مضيفة أن ليبيا تتحلل ، والهياكل السياسية الإدارية النادرة التي تم وضعها بعد عام 2011 تنهار فيما توقف الاقتصاد.

وأشارت الصحيفة، إلى أن البعثات الدبلوماسية تنسحب واحدة تلو الأخرى حتى الأمم المتحدة والعديد من المنظمات غير الحكومية.

من جانبها كتبت (ليبراسيون)، أنه بعد اشتباكات في فرنسا مع نشطاء مؤيدين للفلسطينيين في فرنسا، تدرس وزارة الداخلية حاليا السبل القانونية لحل رابطة الدفاع اليهودية وهي جمعية متطرفة تحرض على الكراهية، والعنصرية والعنف.

وأشارت الصحيفة إلى أن الرابطة يراها منتقدوها بمثابة ميليشيا، ظهرت منذ عام 2001 وتعتمد أساليب عنيفة ضد كل من يظهر عداوة لإسرائيل مضيفة أن العديد من المؤسسات اليهودية الأخرى أدانتها ، واتهمت أعضاءها بإثارة التوترات الطائفية في فرنسا، في حين فإن المظاهرات ضد الصراع المسلح في غزة، تتواصل.

( لوفيغارو) من جهتها كتبت ، أنه في أعقاب أشد العقوبات التي اتخذتها واشنطن منذ الحرب الباردة ، ضد موسكو لتورطها في الصراع الأوكراني، انتقلت روسيا إلى الهجوم، واعدة بارتفاع الأسعار في سوق الطاقة في أوروبا ومتهمة الاتحاد الأوروبي بمحاباة واشنطن.

في إيطاليا، كرست الصحف اليومية الرئيسية اهتمامها للهجوم العسكري الإسرائيلي الذي خلف عددا من الضحايا الأبرياء الجدد، بما في ذلك العديد من الأطفال في أعقاب هجمات ضد مدرسة للأونروا في مخيم جباليا.

وأبرزت صحيفة (لا ريبوبليكا) أن دماء الضحايا الأبرياء قد سالت من جديد في غزة بعد الهجمات العسكرية الإسرائيلية على مدرسة للأمم المتحدة والسوق حيث يوجد الفلسطينيون، معظمهم من النساء والأطفال، الذين كانوا يبحثون عن إمدادات مضيفة أن سبعة قذائف أطلقت على مدرسة تابعة للأونروا خلفت 23 قتيلا على الأقل، معظم من الأطفال الذين كانوا نائمين في الفصول الدراسية.

وأضافت الصحيفة نقلا عن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قوله أنه ”من غير المبرر، يجب أن تحدد المسؤوليات ويجب أن تأخذ العدالة مجراها، ” مشيرة إلى أن ” الحرب في الشرق الأوسط لم يعد أحد أو شيء بمنأى عنها. الكل أصبح مستهدفا حتى خلال فترة الهدنة الإنسانية”.

وتحت عنوان” قنبلة إسرائيلية فوق مدرسة” لاحظت صحيفة (المساجيرو) أن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا يتجاوز 1500 شخص 85 في المائة منهم من المدنيين، في حين أن عدد المصابين تجاوز 7000 شخص.

وأضافت (الماجيسترو) أن حماس رفضت الهدنة التي أعلنت عنها إسرائيل مثيرة الانتباه إلى أن الهدنة التي أعلنتها إسرائيل لا تهم قطاع غزة بكامله، ولكن مناطق فقط حيث القتال قد توقف بالفعل.

وأضافت الصحيفة في الوقت نفسه، أن صفارات الإنذار مازالت تدوي في إسرائيل إلا أن الجيش الإسرائيلي على الرغم من إعلان “هدنة إنسانية” مدتها 4 ساعات استمر في القتل.

وفي بريطانيا، مازالت الصحافة تركز على أحدث التطورات في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والقصف الإسرائيلي لقرية قانا في غزة حيث لم توقف عملياتها العسكرية على الرغم من دعوات المجتمع الدولي لوقفها.

فكتبت يومية (الغارديان) حول قصف الجيش الإسرائيلي لمدرسة وكالة الأمم المتحدة (الأونروا) في مخيم جباليا للاجئين، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 23 قتيلا فلسطينيا، من بينهم أطفال .

وفي بيان، نقلته الصحيفة عن الأونروا “تدين بأشد العبارات” التفجير الذي استهدف ملجأ للأمم المتحدة، ما يشكل “انتهاكا خطيرا للقانون الدولي من قبل القوات الإسرائيلية”، داعية المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات ل”وضع حد فوري للمجازر” التي ارتكبتها إسرائيل في القطاع الفلسطيني.

من جهتها أشارت صحيفة (الدايلي تلغراف) إلى رد فعل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي أدان بشدة الهجوم الإسرائيلي القاتل على مدرسة للأمم المتحدة يأوي مدنيين فلسطينيين في غزة.

وأضافت الصحيفة أن بان كي مون أكد أنه “ليس هناك ما هو أفظع من مهاجمة الأطفال وهم نائمين، هذا أمر مشين ومخز ، وغير مبرر”.

وفي هولندا، تواصل اليوميات التركيز على صعوبة الوصول إلى موقع تحطم الطائرة الماليزية، والصراع بين موسكو والغرب حول أوكرانيا.

وبهذا الخصوص كتبت صحيفة (فولكسكرانت) أن المحققين والمراقبين الأجانب سيحاولون مرة أخرى اليوم الخميس الوصول إلى موقع تحطم طائرة الخطوط الجوية الماليزية بعد عدة محاولات في الأسابيع الأخيرة.

وأضافت الصحيفة نقلا عن رئيس البعثة الهولندية ، أن القتال بين الجيش الأوكراني والانفصاليين منع هؤلاء المحققين يوم أمس من زيارة موقع تحطم الطائرة ونقل جثث الضحايا.

صحيفة (تراو) أشارت من جانبها إلى أنها المرة الرابعة التي يفشل فيها المحققون الهولنديون والاستراليون في الوصول إلى الموقع حيث لا تزال جثث الضحايا ، مذكرة أن هولندا قد دعت مرارا إلى تسهيل عملية وصول فريقها إلى الموقع.

من جانب آخر تطرقت صحيفة(إن إير سي ) إلى تهديد موسكو بزيادة سعر الطاقة ردا على العقوبات الجديدة التي فرضتها الدول الأوروبية عليها بسبب تورطها في النزاع في أوكرانيا.

وكتبت الصحيفة نقلا عن موسكو أن ” هذا العمل غير المسؤول سيؤدي حتما إلى ارتفاع الأسعار في سوق الطاقة الأوروبية ” مذكرة أن ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، تستورد ثلث احتياجاتها من الطاقة من روسيا.

وفي روسيا واصلت الصحف بشكل واسع التعليق على العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وكذلك الاتحاد الأوروبي ضد روسيا. ودعا المعلقون والمحللون الروس إلى التعامل مع الموضوع بهدوء وعدم تهويل الأمور ويرى بعضهم أن العقوبات ستحفز وتساعد في تطوير الاقتصاد الروسي.

ونقلت صحيفة (ازفيستيا) عن عضو مجلس الدوما رئيس رابطة “روسيا” للمصارف الإقليمية اناتولي اكساكوف قوله ” سيتضرر الجميع من العقوبات الاقتصادية. وهي تتضمن منع بعض المصارف الروسية من اجتذاب الاموال من الأسواق الأوروبية والأمريكية”.

من جانبها قالت صحيفة (نيزافيسمايا غازيتا) إن أكثر العقوبات جدية كانت تلك الموجهة ضد المنظومة المصرفية الروسية ، مشيرة إلى أنه حتى الآن كانت ردود فعل المصرف المركزي والمصارف الحكومية على تشديد العقوبات التي صدرت عن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي تتسم بالهدوء.

وأبرزت أن المصرف المركزي أعلن انه سيقدم المساعدة والدعم للمصارف التي تعرضت للعقوبات الغربية في حال ظهرت الحاجة لذلك مشيرة إلى أن صحيفة “وال ستريت جورنال ” ووكالة “بلومبيرغ”، ذكرتا بأن عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تشمل القروض للمصارف الحكومية الروسية ،القيود ستشمل فقط الأسهم والسندات المالية الجديدة.

وفي نفس السياق أشارت صحيفة ( اربي كديلي) إلى أن مصرف روسيا المركزي وعد باتخاذ الخطوات المناسبة وبمساعدة المصارف التي تعرضت للعقوبات في حال الضرورة.

وقال محلل في إحدى شركات التقييم ، للصحيفة ، من المتوقع أن تحصل المصارف التي شملتها العقوبات على الدعم المالي من المصادر الحكومية المختلفة بشكل كبير.

صحيفة (موسكوفسكي كومسوموليتس) نقلت من جهتها عن مدير معهد الاقتصاد في أكاديمية العلوم الروسية روسلان غرينبريغ قوله ” يمكن للعقوبات أن تؤثر سلبا على سعر صرف الروبل فقط في حال تخلى الاتحاد الأوروبي عن استيراد النفط والغاز من روسيا. وهذا أمر مستبعد لان الأوروبيين بحاجة لذلك. أما منع تصدير القطع والتكنولوجيا العالية لقطاع إنتاج النفط الروسي لفترة قصيرة الأمد لن يؤثر على سعر صرف الروبل بتاتا ولن يحدث أي تراجع سريع في إنتاج النفط على الرغم من أن حوالي 25 بالمائة من معدات هذا القطاع مستوردة”.

وذكر الخبير بانه لا يثق كثيرا بتقييد الغرب العمليات المالية الروسية في الخارج ولن يبدأ بالحجز على موجودات المصارف بما في ذلك المصرف المركزي ولن يفرض الغرب القيود الشاملة على المعاملات الجارية لان ذلك سيعتبر بمثابة “حرب مفتوحة وصريحة”.

وفي إسبانيا اهتمت الصحف بنتائج اجتماع أمس الأربعاء بين رئيس الحكومة المركزية، ماريانو راخوي، ورئيس حكومة إقليم كطالونيا ذي الحكم الذاتي، أرتور ماس، على خلفية دعوة الزعيم القومي الكطالوني لاستفتاء حول تقرير المصير.

وكتبت صحيفة (أ بي سي)، الموالية للحكومة، تحت عنوان “راخوي يجدد التأكيد أمام ماس على أن وحدة إسبانيا غير قابلة للتفاوض”، أنه بحسب تأكيدات راخوي، فإن استفتاء كطالونيا “لن يتم لأن الأمر يتعلق باستشارة غير قانونية”.

وأضافت اليومية أن رئيس حكومة إقليم كطالونيا ماس أصر خلال هذا الاجتماع، وهو الأول منذ مارس 2013، على شرعية الاستفتاء، معربا عن عزمه المضي قدما بمشروعه السيادي إلى نهايته رغم رفض الحكومة المركزية.

من جهتها أوردت صحيفة (إلموندو) أن “ماس لا زال متشبثا بإجراءهذا الاستفتاء، وأنه هدد بتعبئة كبيرة ومذهلة”، مشيرة إن رئيس حكومة إقليم كطالونيا صرح أنه لا يتوفر على “خطة ثانية بديلة” وأنه سيجري الاستفتاء في التاسع من نونبر المقبل.

ونقلت اليومية عن الزعيم الكطالوني قوله “رسالتي هي نفسها لم تتغير. ونحن عازمون على المضي قدما في خطتنا إجراء هذا الاستفتاء. وقد قررنا تاريخ تنظيمه، ونتوفر على قاعدة ديمقراطية واجتماعية” لذلك.

وفي سياق متصل أشارت صحيفة (إلباييس) إلى “المواجهة بين راخوي وماس حول الاستفتاء”، مبرزة أن اجتماع أمس الأربعاء مهد الطريق ل”مرحلة من الحوار” بين الزعيمين.

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | اعتقال العثماني
السبت 16 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | اعتقال العثماني

صوت وصورة
نكتاشفو بلادنا | نكهات بني ملال
السبت 16 مارس 2024 - 22:00 2

نكتاشفو بلادنا | نكهات بني ملال

صوت وصورة
التسول يستفحل في رمضان
السبت 16 مارس 2024 - 21:25 19

التسول يستفحل في رمضان

صوت وصورة
أزبال وروائح كريهة في سلا
السبت 16 مارس 2024 - 20:13 5

أزبال وروائح كريهة في سلا

صوت وصورة
الفهم عن الله | اليقين والرزق
السبت 16 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | اليقين والرزق

صوت وصورة
مهن وكواليس | حنان والفلاحة
السبت 16 مارس 2024 - 17:30 2

مهن وكواليس | حنان والفلاحة