جولة اليوم في أبرز اهتمامات الصحف العربية

جولة اليوم في أبرز اهتمامات الصحف العربية
الخميس 21 غشت 2014 - 12:50

شكل موضوع الاعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة عقب فشل المفاوضات غير المباشرة بين الوفدين الفلسطيني والاسرائيلي في القاهرة ، وتطورات الأوضاع في العراق وتنظيم (داعش) المتطرف أبرز اهتمامات الصحافة العربية الصادرة اليوم.

كما اهتمت الصحف العربية بالتعديلات الدستورية المحالة على مجلس النواب الاردني، وتطورات الأزمة في اليمن جراء التصعيد الحوثي ، فضلا عن زيارة وفد من البطاركة اللبنانيين أمس الأربعاء لأربيل العراق ،والعلاقات بين السودان ودولة جنوب السودان ، فضلا عن أزمة الكهرباء في مصر.

ففي قطر ،تحدثت الصحف المحلية عن القمة القطرية الفلسطينية بالدوحة بين الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر والرئيس الفلسطيني محمود عباس بحضور خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس)، حيث كتبت صحيفة (الراية) في افتتاحية بعنوان “مأزق نتنياهو” أنه من الواضح أن الحكومة الإسرائيلية قد أدخلت نفسها في مأزق بإفشالها عمدا مفاوضات التهدئة التي رعتها مصر، ولذلك فهي لم تجد مبرر ا إلا اللجوء للتهديد والوعيد بشن عملية بريøة جديدة في قطاع غزة.

وأشارت إلى أن إسرائيل فتحت على نفسها أبواب جهنم بخرقها اتفاق الهدنة وباستهدافها عائلة قائد القسام “وعليها أن تتحمل عواقب هذه التصرفات بعدما ضيعت فرصة ذهبية للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق نار”.

وأضافت أن ادعاءات رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن المقاومة الفلسطينية خاصة “حماس” تعاني من العزلة باطلة ويدحضها الواقع و”من المهم أن يدرك نتنياهو أن ادعاءاته ما هي إلا محاولة يائسة لترميم النفسيøة الإسرائيليøة وأن الحديث عن تدمير قدرات المقاومة الفلسطينية هو تسويق لانتصارات وهمية يكذبها الواقع ممثلا في الذعر الذي أصاب جميع الإسرائيليين بسبب الصواريخ “.

وتحت عنوان “موقف عربي ضد العدوان” كتبت صحيفة (الوطن) في مقال مماثل أن إسرائيل تنكرت لكل المطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وكان أقلها إنهاء الحصار عن قطاع غزة، واستأنفت عدوانها على قطاع غزة بكل بربرية ووحشية واخترقت الهدنة للتهرب من الاستجابة للمطالب المشروعة للفلسطينيين.

وانتقدت الصحيفة ما أسمته ” الموقف العربي المتخاذل، في احسن الاحوال، ان لم يكن بعضه متواطئا مع الاحتلال ” للقضاء على “حماس”، وقالت إنه “منذ اندلاع الحرب والعدوان الغاشم على قطاع غزة، لم تحرك الدول العربية، الا القليل، ساكنا، حيث لم نسمع بأي تحركات عربية او اسلامية جدية للتصدي للعدوان، سوى التحركات التي قادتها دول معدودة..”.

وفي الأردن رأت صحيفة “الدستور” في مقال بعنوان “مطلوب استراتيجية لمواجهة التطرف” أنه “لا بد من البدء على الفور” بإصلاح المجال الديني في الأردن، لأنه “الأقدر والمسؤول عن مواجهة خطاب التطرف”، ذلك أن المطلوب هو “أن ننطلق (…) لتأسيس خطاب مقنع ومؤثر، يشارك فيه الخبراء والمتخصصون، لنشر صورة الإسلام الحقيقية وقيمه السمحة”.

وخلصت إلى أن المجال الصحيح لمناقشة ذلك هو “طاولة يجلس حولها خبراء يناط بهم وضع ما يلزم من الأسس والتصورات و البرامج و الوسائل”.

وفي موضوع فشل المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية في القاهرة كتبت صحيفة “الرأي” تقول أن مصر “تبدو الآن في موقف لا تحسد عليه، بعد أن قلبت إسرائيل الطاولة، وأعادت الأمور إلى نقطة الصفر”.

واعتبرت أن المسألة لم تعد محصورة في الاتهامات التي لا تتورع حكومة إسرائيل والناطقون باسمها في توجيهها إلى حركة حماس بأنها هي التي خرقت الهدنة، “وهو أمر إذا ما تبلور في النهاية إلى مواقف معلنة، فإن القاهرة ستكون غير قادرة (أو غير راغبة) على تحميل أحد من الطرفين المسؤولية، لأن ذلك الموقف (إن تم إعلانه) سيدفع الطرف المشار إليه إلى المقاطعة وربما الانسحاب كخطوة أخيرة للخروج من الأزمة”.

وبدورها، توقفت جريدة “السبيل” عند توقف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فاعتبرت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “جازف بالانسحاب من المفاوضات”، إذ “كان يعتقد أنه سيحظى بصيد سمين في قصف منزل عائلة الدلو، ليتبين لاحقا نجاة القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف”.

وحسب الصحيفة فإن الخيارات أمام نتنياهو تضيق “خاصة بعد أنباء عن فقدان الود بينه وبين الرئيس الأمريكي باراك أوباما بسبب تدخل الأول في انتخابات الأخير”.

وتوقعت أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تحولات دراماتيكية على مستوى الداخل الإسرائيلي.

ومن جهتها تطرقت جريدة “الغد” في مقال بعنوان “التعديلات الدستورية لا تعني رحيل الحكومة” لموضوع التعديلات الدستورية التي تقدمت بها الحكومة الأردنية ،والتي يرتقب أن يقرها مجلس النواب يوم الأحد المقبل، فكتبت أن أحد أهم الأسباب التي دفعت بأغلبية النواب إلى دعم التعديلات الدستورية “هو طموحهم في تشكيل حكومات نيابية، لا بل إن العديدين منهم صاروا على قناعة بأن أول حكومة تخلف حكومة الدكتور عبدالله النسور ستكون نيابية خالصة”.

وأشارت في هذا الإطار بالخصوص إلى قول الرئيس “لن نسمح بتجاوز مخرجات الحوار … وعلى المغردين خارج السرب إعادة حساباتهم” وأيضا ” شعبنا اليمني قادر على إسقاط كل الحجج والدعوات المشبوهة”.

وأشارت الصحيفة اليمنية الرسمية، من جهة أخرى، الى تشكيل اللقاء المذكور للجنة برئاسة نائب رئيس الوزراء مصطفى بن دغر، للقاء عبد الملك الحوثي (زعيم أنصار الله) من أجل تدارس الموقف وتغليب مصلحة الوطن العليا”، مبرزة أن المشاركين في اللقاء توافقوا على مجموعة من الثوابت للتحرك على أساسها منها ادانة استخدام العنف بكافة أشكاله وصوره والحفاظ على أمن واستقرار الوطن والتأكيد على الاستمرار في إجراءات الإصلاحات الاقتصادية، واعتبار الجمهورية والديموقراطية ومخرجات الحوار ثوابت لكافة اليمنيين.

وتحت عنوان “غدا .. ساعة الصفر”، قدمت صحيفة (اليمن اليوم) رؤية متشائمة لما سمته بÜ “خطوات ما بعد الجمعة”، من خلال ثلاثة معطيات هي اعتبار عبد الملك الحوثي ان “شرعية الحكومة ستنتهي غدا الجمعة”، وتأكيد الرئيس هادي على أنه “سيتخذ كافة الإجراءات الرادعة”، ثم اجلاء سفارات أجنبية لرعاياها من اليمن، وشروع عدد من سكان صنعاء في النزوح من مدينتهم، وشروع الحوثيين في توسيع مخيماتهم في منطقة الصاحة المدخل الغربي للعاصمة.

وبدورها أشارت صحيفة (الأولى) الى تشكيل اللقاء الموسع الذي ترأسه هادي للجنة للتفاوض مع زعيم (أنصار الله) وإعلان الرئيس تمسكه بالجرعة السعرية (رفع الدعم عن المشتقات النفطية) وتحذيره الحوثيين من عواقب وخيمة اذا لم يتراجعوا، ونسبت لمصادر لم تحددها بالاسم قولها إن مهمة اللجنة المذكورة تتمثل في عرض ثلاث وزارات على الحوثيين، ولمصادر أخرى قولها ان “اللجنة قد تصل الى اتفاق على تشكيل حكومة بديلة للحالية”.

ووجهت صحيفة (أخبار اليوم) انتقادات شديدة للرئيس هادي على لسان “مراقبين” و”محللين سياسيين” وبعض الشخصيات العامة، حيث نسبت للقيادي في الحراك الجنوبي محمد عقلة قوله “إن رئيس الجمهورية فشل في لعبة التوازنات السياسية بين مراكز القوى”، ولمراقبين قولهم “قيادات عليا تمرر صفقة إشراك الحوثي في الحكومة مع احتفاظه بالسلاح”. كما نسبت لرئيس المنتدى العربي للدراسات والتنمية نبيل البكيري قوله إن “ما يعتمل في العاصمة صنعاء التي باتت محاصرة من قبل مليشيا الحوثي وازدياد زخم التظاهرات المطالبة بإسقاط الجرعة والحكومة ، هو نتيجة طبيعية للإجراءات والسياسات التي اتخذتها حكومة التوافق ورئيس الجمهورية”.

وفي السودان كتبت صحيفة ( الخرطوم ) أن جولة الاتهامات والاتهامات المضادة بين الخرطوم وجوبا تعد” انتكاسة جديدة في العلاقات بين البلدين ، والتي شهدت تحسنا نسبيا ، واستقرارا في الفترة التي سبقت اندلاع الحرب بين الرئيس سلفاكير ونائبه السابق رياك مشار ، حيث تقدم البلدان ، خطوة إلى الأمام على طريق تنفيذ اتفاقات التعاون المعقودة بينهما من خلال لقاءات مباشرة تمت في كل من الخرطوم وجوبا على أعلى مستوى المسؤولية في البلدين “.

وقالت صحيفة ( الرأي العام ) من جهتها إنه ” تأكد للسودان والمراقبين بما لا يدع مجالا للشك أن دولة جنوب السودان تضمر العداء للسودان وتتنصل عن تنفيذ الاتفاقيات وتواصل دعمها للحركات المتمردة والتدخل في الشأن السوداني إلى جانب محاولات عديدة لتغيير الواقع على الأرض في المناطق الثلاث ذات الخصوصية ( جنوب كردفان والنيل الأزرق وآبيي) بما يعتبر تهديدا فوق العادة للأمن القومي العربي وخطرا إستراتيجيا”.

وأشارت صحيفة ( التغيير) إلى أن وزير الدفاع السوداني طلب من الوسيط الأفريقي ثامبو مبيكي خلال لقاء عقد بينهما أمس بالخرطوم ، الضغط على حكومة جوبا للعمل من أجل تسريع تفعيل اتفاق الترتيبات الأمنية الموقع بين الخرطوم وجوبا في أديس أبابا في شتنبر من سنة 2012 ، وشدد على أهمية تحديد الخط الصفري بين البلدين تمهيدا لفتح المعابر الحدودية والمنطقة الآمنة منزوعة السلاح في الحدود بينهما.

من جهة أخرى تطرقت صحيفة ( التيار) إلى المؤتمر السادس للمغتربين السودانيين الذي انطلق أول أمس بالخرطوم ، مبرزة أن ” الذي يحتاجه المغتربون أولا وقبل كل شيء الثقة في ما يقدم لهم من وعود هو في منزلة القانون الذي لا يقبل غير التطبيق .. داخل كل مغترب سوداني مشروع عودة إلى وطنه أقرب إلى الحلم يدخر كل أحاسيسه ومشاعره ليوم يتوقع فيه أن يعود إلى بلاده نهائيا ، وهو أمر يقتضي من الحكومة التعامل مع هذا المغترب باستثمار ثقته وأن تقدم له من الحوافز ما يجعله يضخ مدخراته في بلده وهو واثق أنها في أيد آمنة”.

أما صحيفة ( السوداني) فقد شددت على أن الدور الحقيقي والمعلن لرئيس الآلية الأفريقية ثامبو مبيكي هو الوساطة بين حكومة الخرطوم والحركة الشعبية ( قطاع الشمال) في منبر أديس أبابا فقط ، ملاحظة أن ” الواقع يقول غير ذلك لأن الرجل بدأ يخطو عمليا في التدخل في قضايا أخرى غير التي أوكلت إليه ، وهو الأمر الذي استشعرته الحكومة وعبرت عنه قيادية في الحزب الوطني الحاكم قائلة إن دور مبيكي في الحوار الوطني رقابي فقط “.

وفي مصر، كتبت صحيفة “الاهرام” في افتتاحيتها التي خصصتها لأزمة الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي وانعكاساته على الحياة والحركة التجارية في البلاد، والقلق الاجتماعي الناجم عن هذه الأزمة ، فضلا عن اجتماع وزاري ترأسه الرئيس عبد الفتاح السيسي بهذا الخصوص، أنه يتعين على المسؤولين “العمل من تلقاء أنفسهم لحل مشكلات المواطنين وعدم الانتظار لحين تلقى أوامر أو توجيهات أو تعليمات من رئيس الجمهورية”، مؤكدة أن “حل مشكلات المواطنين هي من أولى أولويات الوزراء وجميع المسؤولين، فما بالنا اذا كان الأمر يتعلق بأزمة الكهرباء الطاحنة التي يعانى منها المصريون حاليا”.

وأضافت ” الأهرام” أنه مهما كانت أسباب مشكلة انقطاعات التيار الكهربائي “التي تراوحت ما بين عدم كفاية الإنتاج المحلي من البترول والغاز، والاعتماد على الاستيراد من الخارج أو حتى نقص المساعدات العربية من البترول والغاز، فإن المواطن وصاحب المصنع والعامل ” ليس لهم ذنب أو دخل في ذلك، ومن حق المواطن أن يستمتع بتيار كهربائي ثابت لا يدمر حياته كما هو حادث الآن”، مؤكدة أنه يتعين في المقابل على المواطنين ” أن يقوموا بدورهم في ترشيد استهلاك الكهرباء لأقصى مدى، حتى نتجاوز جميعا تلك الأزمة”.

ومن جهتها كتبت صحيفة “الجمهورية” في افتتاحية حول الموضوع أن بلوغ أزمة الكهرباء هذا المستوى الذي استدعى تدخل رئيس الدولة ” يكشف عن وجود خلل شديد في منظومة إنتاج الكهرباء وتوزيعها لأسباب قد ترجع للماضي أو الحاضر “.

وأضافت الصحيفة أنه لابد من التعرف على أسباب هذه الأزمة ” والتحقيق فيها ومحاسبة المسؤولين عنها وليكن ذلك عن طريق لجنة تقصي حقائق من الخبراء والمهندسين الحكوميين وغير الحكوميين ضمانا للشفافية ومنعا لمزيد من الأزمات في قطاعات حيوية غير الكهرباء”.

ومن جهتها تحدثت ” الأخبار ” عن الاجتماع الذي ترأسه الرئيس عبد الفتاح السيسي في ضوء شكاوي المواطنين من الانقطاع المستمر والمتزايد للكهرباء وما يسببه من انزعاج شديد للأسر ومن خسائر مادية فادحة تطال مختلف نواحي الحياة الطبيعية للمواطنين، وأوردت تصريحات لرئيس الوزراء إبراهيم محلب ، عقب الاجتماع، قال فيها إنه ابتداء من يوم الأحد المقبل سيكون هناك تحسن تدريجي لأزمة الكهرباء، وأنه في نونبر المقبل سيتم سد 50 في المائة من العجز في الكهرباء.

وكتبت صحيفة “اليوم السابع” في افتتاحيتها أنه مهما كانت الأسباب، فإن “الأمر يحتاج إلى توضيح وبيان للمواطنين ، وهي خطوة كان يفترض أن يتخذها وزير الكهرباء بدلا من الصمت “.

وأضافت أن التفسيرات المقدمة ” أغلبها يتعلق بصيانة المحطات وخروج بعضها من الخدمة والناس تنتظر أن تعرف مستقبل الأزمة، ومتى تنتهي ، وأن تكون لدى الحكومة بدائل للترشيد مع البدء في الطاقة الشمسية أو النووية على المدى البعيد ، مع اتخاذ خطوات قريبة تضمن عدم تكرار الأزمة بالشكل الحالي “.

كما يفترض – تضيف الصحيفة – الإعلان عن المسؤولين المتواطئين أو الفاشلين وتغييرهم ، مشيرة إلى أن هناك اتهامات لمسؤولين داخل وزارة الكهرباء بأنهم يتعمدون استغلال الأزمة أو يشاركون في مضاعفتها “وهي اتهامات تحتاج إلى أن تخرج الوزارة ببيان توضح فيه الحقيقة حتى لا تظل الاتهامات مشرعة ، وفي حالة ثبوت التواطؤ يطبق القانون”.

وفي نفس السياق نشرت الصحف المصرية تقارير ومقالات تعكس حجم الأزمة ومضاعفاتها، حيث كتبت صحيفة ” الوطن ” أن مواطنين دشنوا حملات ضد الحكومة ويطالبون بإقالة وزير الكهرباء، بينما كتبت صحيفة “الشروق ” أن الظلام يصل إلى منازل الوزراء ، وأن الغضب الشعبي يتزايد ، مشيرة إلى قرب الإعلان عن مشاريع كبرى للطاقة .

وكتبت صحيفة ” الدستور ” أن ” كارثة الكهرباء تهدد بهروب الاستثمارات وتدمير الاقتصادي المصري “، وأن الخبراء يطالبون بسرعة إنشاء 6 مفاعلات نووية لمواجهة مشكلة الطاقة جذريا .

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات