عرفتْ أسعار اللحوم والأسماك وفواكه البحر والفواكه ارتفاعا، خلال شهر يوليوز الماضي، وكذا أسعار المحروقات، وهو ما أدّى إلى ارتفاع الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك بنسبة 0،1 في المائة، حسب مذكّرة للمندوبية السامية للتخطيط حول الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهعر يوليوز المنصرم.
وهكذا عرفت أسعار اللحوم اللحوم ارتفاعا بـ1،2%، والأسماك وفواكه البحر بـ6،9%، والفواكه بـ0،4%، فيما ارتفعت أسعار المحروقات بنسبة 3،1%، وفي المقابل سجّلت أسعار الخضر انخفاضا بـ5،5%، والقهوة والشاي والكاكاو بـ1،7%.
وسُجّلت أهمّ الارتفاعات للرقم الاستدلالي في مدينة تطوان، بـ0،9 في المائة، تلتْها كلّ من مدينتي الرباط وكلميم بـ0،6 في المائة، ثم مراكش والعيون بـ0،4 في المائة، فيما سُجّلت أهمّ الانخفاضات في كلّ بني ملال بـ0،4 في المائة، ومكناس وطنجة بـ0،3 في المائة، ووجدة والداخلة بـ0،2 في المائة.
أظن ان سكوت المغاربة فهمه البعض كرضى لكل ما يقع،حذاري ثم حذاري فما أهدأ من عين العاصفة،المواطن المغربي ينتظر لحد الآن ماسيدخل لجيبه،والعاطل عملا ليعيش به ،والكاري حلا لثمن الكراء الذي يصل قيمته قيمة دخله،والحامل ان لا تلد في الشارع،
مشكلة العرب وبالخصوص نحن الغاربة ليست
ارتفاع الاثمنة أو انخفاضها، بل هي اسرافنا
في كل شئ ،وشراءنا أي شيء غالبا ما نكون
ما نكون في استغناء عنها
أتمنى من اعلامنا أن يوازن بين الإعلانات التجارية الشرسة وتوعية المواطنين بالثقافة الانفاقية.
c est normale avec le gouvernement de ben zidaneee.. une chose la loction des maison aussssi flom
berrrr
-نريد أن نعرف مخزون ثروات بحارنا الممتدة على سواحل 3500 كلم, لكي نفهم هل لإرتفاع أثمان الأسماك (خارج الصدفيات و الرخويات المصنفة ضمن الكماليات) له علاقة بقانون السوق أم بأسرار لا يعرفها إلا المسؤولين على القطاع و المهنيين في كيفية تحديد تلك الأسعار.
-الدولة مطالبة بضبط أسعار اللحوم بكل أنواعها, فقطاع الفلاحة خارج التضريب, فالدولة تدعم تربية المواشي سواء من خلال تجديد النسل (4000 درهم للبقرة و 1000 درهم عن كل نعجة) و مواد العلف و تلقيحات, و مع ذلك هذا الدعم لا يجد طريقا للمستهلك، و إنما يجد فقط جيوب الإقطاعيين و المضاربين، فإسبانيا مثلا يناهز سعر اللحوم الحمراء في أسواقها ثلاثة إلى أربعة أوروهات فقط.
الله يحسن العون الغلاء اصبح مستشريا في المغرب عندما تتسوق والله تحس بنفسك و كأنك في فرنسا او أمريكا و ما ان تخرج من السوق وتواجه المتسولين و الأطفال المتشردين حتى تتذكر انك في بلد فقير وان كل هذه المظاهر خداعة فرءفة بهؤلاء المواطنين المساكين و اللي غلب يعف abuse والله العظيم
المشكل في غلاى المعيشة ليس وليد اليوم داىما أثمان الفواكه واللحوم والأسماك في تصاعد مستمر والأجور نازلة جدا ولا يمكن للمواطن العادي ان يتغلب على هذه المعضلة الا بالصبر الجميل واحتساى ما يمكن احتساىه ولكن المشكل هم الأطفال اللذين يعتبرون العمود الفقري للمغرب أسفي كبير لأنني لاحظت ان دار لقمان باقية على ما عليها ولا تجد من يحرك ساكنا الاجلالة الملك محمدنا السادس نصره الله وايده ولكن الجميع يعلم انه وحده لايمكن ان يغير العقليات القديمة اللتي لاتامن بثقافة التازر وأعن اخاك واختك اللذان قهرا من انعدام ابسط شروط العيش بينما السياسيين منهمكين في النشاط والأكل الطيب العيشة الراضية ضاربين بعرض الحاىط كل الوعود الموعودة للمواطنين البسطاء اللذين وضعوا تقتهم العمياى واللتي يجب ان يضربوا لها الف حساب قبل الاتجاه الى صناديق الاقتراع ليختاروا المرشحون الأكفاى والجديرين بثقتهم اللتي تكاد ان تنعدم!
Mohamed Aboq
Post it please