أقدم شرطي بالمركز الحدودي بني أنصار، على إطلاق طلقتين تحذيريتَين بواسطة سلاحه الوظيفي، لتوقيف شخص “متشرد”، كان في حالة غير طبيعية، تحت تأثير الأقراص المهلوسة، متسببا في فوضى بالنقطة الحدودية، حسب ما ذكره مصدر أمني.
ووفق المصدر ذاته، فإن “المتشرد” أصاب شرطيَّين حاولا التدخل للسيطرة عليه، باستعمال سلاح أبيض، حيث أصابهما بجروح طفيفة، ما استدعى استعمال زميل لهما لسلاحه الناري، أفضى للسيطرة على الشخص المذكور، الذي كان يشكل موضوع مذكرة بحث صادرة عن الشرطة القضائية بالناظور من “أجل الضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض”.
وفيما جرى نقل الشرطيين المصابين إلى المستشفى، الذي غادراه بعد تلقي الإسعافات اللازمة، يضيف المصدر ذاته، في حين تم وضع المشتبه به رهن الحراسة النظرية في انتظار التحقيق معه وتقديمه للعدالة.
أننا ندعوا السلطات العليا في البﻻد إلى إعطاء الضوء اﻻخضر لرجال أﻻمن واطﻻق يدهم بالرد على المجرمين حتى باطﻻق الرصاص كما يقع في جميع الدول المتقدمة .ﻻن متل هؤﻻء المجرمين اﻻشرار عاتوا في اﻻرض فسادا بل أصبحت حياة المواطنين عرضة لجميع انواع اﻻسلحة البيضاء بما فيها السيوف المستوردة .نعم ان اﻻنفﻻت اﻻمني الدي تعيشه البﻻد مؤخرا هو راجع لعدة أسباب منها
1 – العفو الملكي الدي نتمنى أن يتم تقنين هدا الفصل الدي أصبح يستفيد منه المجرمون اكتر من غيرهم بدل من هم في حاجة إليه كالمصابين بالمرض المزمن من السجناء . أو حدف هدا الفصل بصفة نهائية حتى يطبق القانون على الجميع
2 – أن من أسباب التراجع اﻻمني هو منظمات اﻻرتزاق والتي تدعي الدفاع عن حقوق اﻻنسان .حيت أصبحت تقيم الدنيا وﻻ تقعدها كلما تدخل رجال أﻻمن ﻻ لقاء القبض على المجرم .حيت يصبح رجل أﻻمن هو المعتدي ويتابع قضائيا في ما يصبح المعتدي هو الضحية ويقومون بالدفاع عنه .
3 – ندعوا القضاة إلى الحكم بأقصى العقوبات في حق المجرمين .وبحل منضمات اﻻرتزاق فلن نقبل أن يتكلم أحد باسمنا .
أننا ندعوا السلطات العليا في البﻻد إلى إعطاء الضوء اﻻخضر لرجال أﻻمن واطﻻق يدهم بالرد على المجرمين حتى باطﻻق الرصاص ، كما يقع في جميع الدول المتقدمة .ﻻن متل هؤﻻء المجرمين اﻻشرار عاتوا في اﻻرض فسادا بل أصبحت حياة المواطنين عرضة لجميع انواع اﻻسلحة البيضاء بما فيها السيوف المستوردة .نعم ان اﻻنفﻻت اﻻمني الدي تعيشه البﻻد مؤخرا هو راجع لعدة أسباب منها
1 – العفو الملكي الدي نتمنى أن يتم تقنين هدا الفصل الدي أصبح يستفيد منه المجرمون اكتر من غيرهم بدل من هم في حاجة إليه كالمصابين بالمرض المزمن من السجناء . أو حدف هدا الفصل بصفة نهائية حتى يطبق القانون على الجميع
2 – أن من أسباب التراجع اﻻمني هو منظمات اﻻرتزاق والتي تدعي الدفاع عن حقوق اﻻنسان .حيت أصبحت تقيم الدنيا وﻻ تقعدها كلما تدخل رجال أﻻمن ﻻ لقاء القبض على المجرم ، فيصبح رجل أﻻمن هو المعتدي ويتابع قضائيا ، في ما يصبح المعتدي هو الضحية ويقومون بالدفاع عنه .
3 – ندعوا القضاة إلى الحكم بأقصى العقوبات في حق المجرمين .وبحل منضمات اﻻرتزاق فلن نقبل أن يتكلم أحد باسمنا .
هاد المجرمين راهم سآآآآآاخطين على الوضعية و يعتبرون أعداء الوطن ومهددون لسلامة و طمأنينة الوطن، لهدا خاصهم و لازم، لازم إطبق عليهم قانون الإرهاب أو الخيانة الوطنية… المجرم فهو كالفيروس الذي ينخر و يعطل عجلة التنمية, فموتو حسن من حياتو… sorry
أو سن قانون جديد، بما أن المخزن مابقاش كيخلع بنادم.. يحكم بالمؤبد مباشرة، على كل .. "عايق" "صعصع" سولت له نفسه فقط إرهاب المواطن المغربي عن طريق التهديد أو إشهار السلاح الأبيض… وأنا والمتتبع على يقين أنو لو كان هناك إستفتاء وطني على هدا القانون لكانت الموافقة بالإجماع… لأن اليوم "الإعتداء بالسلاح الأبيض" (مجرد) خبر في الجريدة و غدا قد يكون المعتدى عليه جارك أو أخوك أو ابنتك أوأو…أوأو… فالكل هنا مهدد و معني مباشرة بالأمر.
أو قانون يسمى "ل فرط إ تكرط" يعطي الحق للمواطنين العاديين بالقصاص من أي مجرم طاح فيديهم… يد المواطن المدني تعاون يد المواطن العسكري.. "إيد تغسل إيد واليدين معا إغسلوا الوجه"… والله إلا بقا شي فرطوطو كيفرعن.
شكرا لرجال الأمن على السهر على نشر الأمن و لهسبريس على التوعية.
يعتبر العفو الملكي سنة يطبقها جلالة الملك في المناسبات الدينية والوطنية لفائدة مجموعة من السجناء، لكن المشكل المطروح هو يجب مراجعة المسطرة الادارية لاصدار العفو، إذ أن حق العفو الملكي أصبح يعطى فقط لمن يدفع اكثر– وخاصة محترفوا المخدرات– بغظ النظر عن جرائمه بدليل رجوع وتورط العديد من الحاصلين على العفو في جرائم اكبر مباشرة بعد اطلاق سراحهم هذا في الوقت الذي نجد فيه: نقابيون وسجناء الرأي ومسنون ومرضى وأصحاب الجرائم البسيطة وضحايا الحكم الجائر الفقراء لا يستفيدون من هذا العفو ومن هذا المنبر نرجو إعادة النظر في معايير الاستفاذة من العفو الملكي رحمة بالمواطنين الأبرياء ونشرا للأمن
لقد تطور الإجرام لذلك على الشرطة أن تلجأ إلى أساليب أخرى لتأمين المواطنين
استعمال السلاح أصبح ضروريا بعض الناس فهموا حقوق الإنسان فهما خاطئا بالنسبة لهم حقوق الإنسان هي التمرد على البوليس …المجرم يحمل سيفا عجيبا بينما الشرطي ما زال يتأبط العصى القصيرة و التي لا تنفعه حتى في الدفاع عن نفسه….أنقذونا من الإجرام و المجرمين….لقد أصبحت حياتنا في خطر……..
هل المشكل في البوليس أم القضاء….في إخلاء سبيل المجرمين ساعة بعد إلقاء القبض عليهم…………..
البلاد أصبحت فيها السيبة، الناس يخافون من الخروج، المجرمون فرضوا على المواطنين حضر التجوال، ولهذا اما ان يتم محاربته من طرف رجال الامن او سيضطر كل مواطن الى الخروج وهو مسلح، وأتمنى من الحكومة ان عجزت عن توفير الامن ان تعطي التسريح لحمل السلاح
je suis d accord avec toi a 100 pou
r 1000 j
أننا ندعوا السلطات العليا في البﻻد إلى إعطاء الضوء اﻻخضر لرجال أﻻمن واطﻻق يدهم بالرد على المجرمين حتى باطﻻق الرصاص كما يقع في جميع الدول المتقدمة .ﻻن متل هؤﻻء المجرمين اﻻشرار عاتوا في اﻻرض فسادا بل أصبحت حياة المواطنين عرضة لجميع انواع اﻻسلحة البيضاء بما فيها السيوف المستوردة .نعم ان اﻻنفﻻت اﻻمني الدي تعيشه البﻻد مؤخرا هو راجع لعدة أسباب منها
1 – العفو الملكي الدي نتمنى أن يتم تقنين هدا الفصل الدي أصبح يستفيد منه المجرمون اكتر من غيرهم بدل من هم في حاجة إليه كالمصابين بالمرض المزمن من السجناء . أو حدف هدا الفصل بصفة نهائية حتى يطبق القانون على الجميع
2 – أن من أسباب التراجع اﻻمني هو منظمات اﻻرتزاق والتي تدعي الدفاع عن حقوق اﻻنسان .حيت أصبحت تقيم الدنيا وﻻ تقعدها كلما تدخل رجال أﻻمن ﻻ لقاء القبض على المجرم .حيت يصبح رجل أﻻمن هو المعتدي ويتابع قضائيا في ما يصبح المعتدي هو الضحية ويقومون بالدفاع عنه .
3 – ندعوا القضاة إلى الحكم بأقصى العقوبات في حق المجرمين .وبحل منضمات اﻻرتزاق فلن نقبل أن يتكلم أحد باسمنا .
هذا امر متوقع حدوثه في كل لحظة في باب مليلية وبني انصار نظرا لكثرة الشمكارة الذين يعطون صورة سيئة لمن ياتي زائرا للمغرب بحيث يتعاطون السرقة والتسول والغريب في الامر ان المسؤولين في الاقليم لاتوجد لديهم ادنى غيرة على سمعة بلدنا
نطالب الدولة باقتناء أسلحة من الخارج خصوصا المسدسات من أمريكا مثلا والسماح للمواطنين بامتلاكها عن طريق تواخيس للدفاع عن أنفسهم لانه لا فرق بين السيوف والمسدسات كلاهما أسلحة . وكونو على يقين لو كان هناك مسدسات في متناول هؤلاء المشرملين لما ترددو في استعمالها ضد المواطنين .
المرجوا تكتيف الامن في النقط ااسوداء لانها مصدر الجريمة و المجرمين