تحتضن الدار البيضاء، خلال الفترة ما بين 25 و27 شتنبر الجاري، الدورة الثالثة من المعرض الدولي للمنتوجات الحلال، بمشاركة أزيد من 120 عارضا من عدة دول.
وسيجمع الموعد الدولي منتجي أغذية ومكونات غذائية، والصناعيين والموزعين، وأيضا المهنيين العاملين في الأبناك وشركات التأمين والتعاضديات المرتبطة بسوق المنتوجات الحلال، الموجه لأزيد من 1.6 مليار مسلم، وتقدر قيمته بأزيد من 500 مليار دولار.
منظمو الملتقى الدولي قالوا إنه من المتوقع استقطاب المئات من الزوار، الذين سيحضرون عرض منتوجات حلال، من بينها على الخصوص المنتوجات المجمدة ومنتوجات الحليب واللحوم، وشرائح اللحوم المجمدة والشاي والبن والشوكولاتة والحلويات وعصائر الفواكه والخضر والمنتوجات المجالية.
وستعرف هذه التظاهرة استقبال “نادي الحلال بروكسيل-أوروبا”، وتنظيم لقاءات بين رجال الأعمال بالنسبة للمقاولات المشاركة في المعرض.
que vient faire cette exposition halal au maroc????attention il suffit de chercher qui sont les responsables de ses societes et qui profite de son argent?????????la grande partie de sesproduit embale etiqute halal ne le sont pas vraiment ils sont egorge suivant une tradition non musulmanes mais suivant les rites d'une autre religion lfahm yfhm?,,,
La question du halal est purement juive eux qui ont été les premiers à instaurer cela ,parler du milliard de musulmans n'est pas tout à fait convaincant ,car le chiffre n'a rien à voir avec tous ceux qui bénéficient de "l 'invention".le TRUC consiste à faire tourner l'économie et à faire des bénéfices au dépend de détenteurs de la grande VÉRITÉ qui consiste à se la couler douce après le fatiguant labeur terrestre .
Mes excuses aux âmes sensibles .
اللي ما بغاش يتفهم ليا بالنسبة لهاد منتوجات حلال علآاش كاتكون غالية
مثلا المايونيز أو الكتشوب …… كاتلقاهم غاليين و فنفس الوقت الجودة متدنية
نفس الامر بالنسبة لمواد الحلويات و التوابل اللي أصلا حلال حتى فالماركات الاخرى و لكن الواحد كايقول يتعاون مع المسلمين خير و فالاخير كايلقى نفسو ضاع فالفلوس و الجودة ناقصة
الحاصول الواحد يقلب غير على اللحم حلال و خلاص، الباقي يصبر فيه حتى يهبط للمغرب أو يشري الحاجة من سوبير مارشي اذا المكونات كلها حلال لأن أغلبية هاد الناس كايستغلو بحث المهاجرين على الحاجة الحلال و دارو فيهم ما بغاو
لماذا الصيدلة لم يشاركوا علمن ان بعض الأدوية مشكوك فيها.