استنكر المكتب المحلي لحزب الاستقلال بمدينة أقا بإقليم طاطا، ما قال عنها موجة تضييق تطال أصحاب الدراجات النارية الثلاثية العجلات وغيرهم من الفئات بالمدينة، منددا في بيان توصلت هسبريس بنسخة منه، بما قال عنها سلوكات مسؤولين محليين، “يُفترض فيهم حماية أمن المواطنين والسهر على طمأنينتهم، بدل نشر ثقافة الكراهية فيما بين المواطنين واستعمال فهم معين للقانون لابتزاز الكثيرين”.
وطالب الفرع المحلي لحزب الميزان، السلطات المحلية بأقا، بتحمل مسؤولياتها في تعميم المساواة أمام القانون وتطبيقه وفق ظروف المنطقة احتراما لكرامة المواطنين، داعيا في البيان نفسه سكان المدينة إلى كسر جدار الصمت ازاء ما وصفها بمحاولات التقليل من شأنهم، والتي يكون مصدرها وفق تعبير البيان المسؤولون المحليون، وداعيا إياهم أيضا إلى التعبير عن رفضهم لمختلف “التعسفات التي تُمارس عليهم باسم القانون”.
وعبّر بيان حزب الاستقلال بأقا عن استعداده للجوء إلى كافة الأشكال النضالية المشروعة “حماية لكرامة لم يعد يملك سكان اقا غيرها”، متهما السلطات المركزية بالإقصاء المتواصل للمدينة، والمنتخبين المحليين بالاهتمام بـ”سفاسف” الأمور وببرامج لا علاقة لها باختيارات المواطنين.
البيان جاء عقب، ما قال عنه ازدياد شكاوى المواطنين من تصرفات بعض المسؤولين وتطاولهم على بعض الفئات البسيطة، مثيرا ارتفاع حالات السرقة وغيرها من مظاهر غياب الأمن بالمدينة.
وحسب عبد الوهاب النوحي الكاتب المحلي لحزب الاستقلال بأقا، فإن عددا من أرباب الدراجات النارية الثلاثية العجلات، نقلوا احتجاجهم إلى باشوية أقا، استقبلهم على إثرها باشا المدينة، معبرا لهم حسب المسؤول الحزبي المذكور، عن استعداده لمعالجة مشاكلهم من خلال التنسيق مع الجهات المعنية.
الذين يتبعون الجزائر في زعزعتها للامن المغربي مادا ننتضر منهم ،،، الذين يودون ان تظهر عندنا مظاهر الظلم ليدخلو العدو الى البلاد بدعوى حقوق الانسان ،،،الذين باعو وطنيتهم من اجل الاموال ،،،،مادا نقول حسبنا الله في خونة هدا البلد اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك ،،،ليس العدو عدو الخارج ولكن العدو هو من ياكل اكلك ويغتني من ظهرك ويخونك اللهم اقهر الخونة المريدين المشتتين للاوطان ،المزعزعين للامن والاستقرار
انكم تحاولون التسلق على حساب معانات الناس. فعن اية كراهية تتحدث و انتم الذين نشروا الكراهية في كل ارجاء اقا. خربتم دواوير اقا بنشركم للحقد و الكراهية بين الناس حتى فرقتم بين الاخ و اخيه في تكاديرت و غيرها. فيا صناع الفتن، ارحلوا عن هذه الارض، واتركوا الناس تستريح من شروركم و غبائكم.
اقا تحتضر تعاني من لامبالاة المسؤولين بحقوق الساكنة حتى ابسط متطلبات العيش الكريم تنعدم في هذه المدينة التي اصبح اغلب ساكنتها يهجرونها فها هي مجددا تستنجد بمن له ضمير وغيرة لعل وعسى تستفيق من سباتها الدي طال امده….
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
في البداية أود أن أثير إنتباه القراء الكرام إلى مجموعة من النقط الأساسية .
مدينة أقا والتي تبعد حوالي 60 كلم عن مدينة طاطا لديها من المؤهلات ما يسمه لها أن تكون قطبا آقتصاديا مهما فهي تتوفر على مطار و على أرضية خصبة لإحتضان مشاريع من شأنها الرفع من الدينامكية الإقتصادية في المنطقة.
هذا ما خلصت به من زيارتي الأحيرة لكل من طاطا أقا و فم لحسن و بن يعقوب و التي عدت منها يوم 17 /09 / 2014
و لاحظت غياب مجموعة من الرافق الضرورية بكل من أقا و فم لحسن و بن يعقوب أما مدينة طاطا فهي في تقدم جيد نسبيا بحكم أنني أزور المدينة 3 مرات بالسنة و هدا ما دفعمي إلى وضع مجموعة من المشاريع و دراستها من أجل تفعيلخا على أرض الواقع منها ما هو فلاحي إقتصادي و خاصة سياحي لأن المنطقة تسمح بتالسياحة الجبلية و تزخر بمؤهلات طبيعية كبيرة جدا.
أطلب بالإهتمام بالمحور أقا طاطا بالدرجة الأولى لتحقيق التنمية المنشودة ثم منطقة فم لحسن إشت و ماجورهما إلى بوزكارن
أما بن يعقوب فلكم واسع النظر و شكرا