اختارت “إشراقة”، وهي جمعية خيرية غير هادفة للربح، بمناسبة الدخول المدرسي الجديد، مدينة بولمان لتقوم بتوزيع الحقائب المدرسية في مجموعة المدارس القروية “آيت عثمان”، وذلك يوم السبت الماضي.
وقام فريق العمل بجمعية “إشراقة”، التي تترأسها لمياء خمسي، بتجهيز قاعة المعلوميات بـ10 أجهزة حاسوب بتعاون مع مدرسة المهندسين “سيسي” CESI de Saint- Nazaire بسان نزير بفرنسا.
وتعمل الجمعية، التي تأسست في 2008، في المجال التربوي لفائدة الأطفال في وضعية اجتماعية صعبة بمنطقة تمارة على الخصوص، بتعاون مع نيابة وزارة التربية الوطنية بإقليم تمارة.
وساهمت جمعية إشراقة في مكافحة الهدر المدرسي من خلال المبادرات المنتظمة، من خلال توزيع الحقائب المدرسية، والنظارات الطبية، بالإضافة إلى تقديم دروس الدعم لفائدة المقيمين بدار الأطفال ودار الفتاة بتمارة.
وفضلا عن الأنشطة المذكورة، تقوم الجمعية ذاتها بكفالة الأسر المعوزة عبر تقديم المواد الغذائية شهريا، ومستلزمات دراسية للأطفال، إضافة إلى تمويل إقامتهم بمخيمات صيفية.
لسلام عليكم
عكس باقي ابتدائيات المنطقة قام مدير ابتدئية قنطرة سوس بحي الشهداء بآيت ملول بمنح تلاميذ السنة الأولى ابتدائي محفظة مكونة من مقرر الرياضيات ،تلاثة دفاتر مغلفة ،لوحة وتلاثة أقلام وباقي المقررات طلبوا من التلاميذ شراءها من المكتبة وبعد استفسار السيد المدير كان جوابه :عليكم بشراء الكتب لأبنائكم ٠ هذه حقيقة صادمة وللتحقق عليكم باستفسار أولياء التلاميذ بعين المكان إذا أمكن ولكم جزيل الشكر.
c'est ce genre d'association dont a besoin le Maroc pour paticiper grandement au desenclavement des regions montagneuses et marquer un sourire sur les levres de la population contrairement à quelques associations amazigh qui ne savent rien faire except critiquer l'Islam et les islamiste ainsi que la langue arabe.essayer de changer de camp et suivre ces bons exemples.editer hespress
تحية صادقة لهذه الجمعية ذات الأهداف النبيلة، والكثير الكثير من التشجيع لرئيستها الشابة لمياء خمسي، التي لا تبخل بوقتها وجهدها من أجل بارقة أمل تخلقها لدى المحتاجين، هي فعلا "إشراقة" جميلة ترصع عقد العمل الخيري ببلادنا.
بارك الله فيك وأكثر من أمثالك.