كشف طلبة بكلية الحقوق جامعة الحسن الثاني البيضاء مّا اعتبروها “مجموعة من الاختلالات الإدارية وسوء التدبير” بمؤسستهم، بعدما وجدوا “تلاعباً في نتائج طالبة اكتشفت مؤخراً أنها تملك نقطاً جيدة، مقارنة بالنقط الموجبة للرسوب التي سبق للإدارة أن أعلنت عنها في وقت سابق”.
وتعود قصة هذه الطالبة في سلك الإجازة شعبة “القانون الخاص باللغة الفرنسية”، إلى شكايات متعددة لها بسبب ما اعتبرتها تلاعبات طالت نتائجها، إلا أن هذه الشكايات لم تنتج غير نقطة “ناقص واحد” في مادة القانون العقاري، ثم إدراجها غائبة في مادتين، وتلقيها نقطة الصفر في مادة أخرى، وبالتالي مُنحت نقطة موجبة للرسوب في المعدل العام.
وأشار الطلبة في بيّان تتوفر هسبريس على نسخة منه، أن الطالبة لجأت إلى استصدار أمر قضائي من أجل التوصل بنتائجها الكاملة، ليتبين لها أنها كانت “ضحية تلاعبات وتزوير في النتائج”، فالنقط الأصلية هي 13 في مادة القانون العقاري وليس 1-، و 11.5 في مادة المسطرة الجنائية وليس صفر، و 16 في البحث النهائي، و 11.76 في المعدل العام للفصل الأخير من الاجازة وليس 7.45، و ذلك بعد ثمانية أشهر من التأخير.
وأضاف الطلبة أن المعنية بالأمر وجدت نفسها قد حُرمت كذلك من النقطة المضافة، ومن حقها في اجتياز الدورة الاستدراكية لمادة وحيدة كان ذلك سيخوّل لها الحصول على شهادة الاجازة، وبالتالي ضاع موسم جامعي دون وجه حق.
واستطرد البيان في ذكر تفاصيل جديدة من الواقعة، حيث أيّدت المحكمة الإدارية طلب الطالبة بإلغاء النتائج السابقة، وبالتالي ضرورة تمكينها من اجتياز المادة الوحيدة المتبقية لها من أجل الحصول على شهادة الإجازة، إلا أن إدارة الكلية قابلت قرار المحكمة بـ”التماطل والتوسيف”، ممّا جعل الطالبة تتوجه إلى مؤسسة الوسيط، خاصة وأنها أطلعت سابقاً وزير التعليم العالي على تفاصيل قضيتها.
I remember very well when one of american teachers left the univeristy of mohamed ben abdo allah fes sais due to the interfere of moroccan teachers in her duties and enforced her to minimize students grades according to the administration needs .
and i was one of targeted students in there . but wallah ila smaht lihom be allah . f dak dar nchofohom ,inchallah .
جسم التعليم بكل أسلاكه واختصاصاته ابتلي بشردمة من اللئام لم يصقل التعلم ولا المعرفة صفحاتهم الصدئة…الطبع غلب على التطبع… قد صرت واثقا ان الخصال النبيلة جينات لا تنشئة اجتماعية…والوسخ يظل وسخا مذوبا للصابون ليس إلا ولن ينفع سبب في تطهيره لأنه بكل بساطة وسخ اصلا…يجب ان يحارب هؤلاء حيثما ثقفوا هم العدو الأول لاستمرار الحياة السليمة…ومثلهم موجود في كل القطاعات لا يشفع هنا لا السمو ولا السفالة
يأسفها على وطني الحبيب ، الكل أصبح بالمادة درست في المدرسة العليا للتكنولوجيا هناك من الإنات من يحصل على معدلات جد مرتفعة 19 ، 18 ومعدلات خيالية لبعض الأشخاص هناك من يعمل ويستحق التشجيع وهناك من يتحصل على النقاط بالمجان ، وهناك بعض الاستاذة لا يقومون بتصحيح أوراق الامتحان ، نعم لاننا نعيش في مجتمع الغابة البقاء للأقوى أنا في إعتقادي أن 95 % من المغاربة هو أمي إدا كان أستاد جامعي ويفعل مالم يفعله الجاهل بأمور دينه و دنياه مادا يسمى هذا ، مجتمع في هامش الطريق تابع لسياسة غربية محضة لكنه لم يعيش كالغرب لأنه ملاء بالطغات ولان يعيش كدولة إسلامية حر بداتها لأن حكامها ومن يسيرون شؤنها لا يخافون من الله ويخافون من العبد ،
صدقت يا حبيبى يا رسول الله حين قلت "يأتي زمان على أمتي يحبون خمساً وينسون خمساً… يحبون الدنيا وينسون الآخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور
وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة، فإن كان كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام.
كلية الحقوق طريق الجديد موجود فيها بزاف ديال الاختلالات أهمها و ابرزها سوء التنظيم و التسيير و غياب المراقبة بالنسبة للمدرسين ..
رغم تغيير عميد الكلبة لازلت هناك اختراقات دون الحديث عن الفضائح المثمثلة في خصم النقط و التلاعب بالنتائج .
الله يصبرنا معاهم ..
هده ليست الا حالة من مئات حالات التزوير بالنقط و سرقة مجهودات الطلبة و بيعها و اقصاء و الانتقام لكل من سولت له نفسه الوقوف امام التجاوزات الخطيرة التي تعرفها كلية الحقوق جامعة الحسن الثاني. و ما خفي اعظم ..بيع و شراء في الماستر و الدكتراة و بيع و شراء غي نقط الامتحان داخل ادارة الكلية..و زبزبنية.
و الله ان التعليم في المغرب كارتي ابني طالب في كلية الهندسة السنة الرابعة طلبوا منهم ان يدرسوا اللغة الاسبانية شيء غريب ما الفائدة?فقط اضاعة الوقت و الجهد. يرجى اعادة النظر <مبنى الجامعة الجديد للمهندسين بالبيضاء
>التسيير عندنا صفر
و في كلية الإقتصاد أكدال، في السنة الماضية عينوا لنا أستاذا لا يفقه الفرنسية درسنا مادة Gestion prévisionnelle كان قد نقل الدرس من كلية في كندا، و في برنامج الكلية من المفروض أن الاستاذ يدرسControle de gestion، وفي نهاية السنة اجتزنا امتحان في Controle de gestion من تحضير أستاذ آخر ذاخل الكلية، مما تسبب في رسوب عدد كبير من الطلبة، من نجحوا هم من كانوا يدخلون عند أستاذ الفوج الآخر..لا حول و لاقوة الا بالله
خطابي الى عميد الكلية الحالي. الاصلاح يكون مؤسستيا و بيداغوجيا و تدبيريا عبر الحكامة الجيدة و الاستشارة و حسن التدبير.من فضلك لا تكن سادجا و تصلح مراحيض الادارة و تظن انك احسنت صنعا .ربما لم تستوعب المسؤولية او لست مؤهلا و في الحالتين هدا مؤسف. و اين هو الوزير الداودي . كيف سيبرر هده الفضيحة المدوية .اين هي المحاسبة…
هدا ليس بجديد و لا غريب بكلية الحقوق البيضاء فقد داب العميد السابق و شردمة معه الى البيع و الشراء في النتائج و في الماستر … و العميد الحالي نفسه محاط بفلول سابقه ما جعله يحدو حدوه مستغلا منصبه للسفر على حساب اموال الطلبية و الشعب.اما بخصوص هده الفضيحة فالكل يعلم ان العميد و الاستاد جوهر و النائبة طاق طاق كانوا وراء هده المؤامرة لاسكات صوت الطالبة.لكنهم فشلوا و اصبحت فضائحهم مدوية. يمكرون و يمكر الله و الله ينتقم منهم جميعا. تعدتو على ولاد الشعب.همهم الوحيد جمع الاموال من الماستر و من الخروقات…
اين الوزير الداودي و دفاعه اللمحدود عن الجامعة.اين هي المحاسبة.من ينصف الطلبة من بطش الادارة.هده جناية بكل المقاييس و جميع الاركان.و الحساب يجب ان يكون سديدا حتى يعتبر المرتشون و المزورون و خونة الامانة و بطون الحرام و عديمي الضمير.اين هو وزير العدل الرميد. لمادا لا يحرك النيابة العامة ضد هدا الفساد?
لم أكن أعرف أن التعليم العالي بمراكش الحمراء فاسد وبه لوبيات وديناصورات كما يقول بنكيران.
وأتساءل لماذا لا تكون هناك لجن تسأل الطلبة المساكين عن حالهم بالكليات والجامعات .
ومن كان مهتما بالموضوع فليراسلني أحكي له ومعي شهود على افعال الأساتدة الجامعيين بعضهم طبعا.
-بيع وشراء في الذمم
-استغلال مجهودات الطلبة وبحوثهم من أجل بيعها وتبنيها
-تهديد واستفزازلطالب ماستر وطالب دكتوراه
-إرغام الفتيات المتحجبات على إظهار عوراتهم في المختبرات
-سكر وإفطار علني للأساتذة(بعضهم) في رمضان
-نفخ دخان السجائر في وجه الطالب أو الطالبة
-الاهتمام بالقدر المالي المخصص للبحث فقط
-التمييز بين الطلبة وتفضيل طالب أبوه صديقي أو أمه معرفة
– منح المنح لغير مستحقيها دون اخد المعدلات بعين الاعتبار وأهمية الموضوع.
-زرع الفشل في الطلبة قبل الشروع في البحث
-أساتذة جامعيين ولجوا الجامعات بسبب الخصاص المهول في السنوات الماضية
-أساتذة حملوا معهم دكتوراه من بلدان أجنبية عربية لامصداقية لها
يا أساتذة شجعوا الطالب الباحث وخذوا بيده.
الصين واليابان لايصدران الفوسفاط ولا البيترول ولكن يصدران التكنولوجيا وبالعلم غزوا العالم .
أجيو تشوفو الإختلالات و الكوارث اللي واقعة في كلية الطب ديال الدار البيضاء … البيع و الشراء في النقط و الدوكتوراه و الإختصاصات و الإمتحان ديال الداخلي…
هده هي كارثة التعليم حيث البطش و الشطط و التزوير دون محاسبة.الحمد لله ان هؤلاء الطلبة استخدموا تجربتهم القانونية لاثبات حقهم و اسماع صوتهم بالقانون بعيدا عن اي طريق قد يتم تاويله او الركوب عليه.ما ستقول يا الوزير الداودي في هذه النازلة. فالطلبة احياء يرزقون و لا يمكن الكدب عليهم و التنصل من المسؤولية كعادتك. و كيف لعميد كلية القانون ان يكون فوق القانون و لا ينفد حكما قضائيا باسم الملك و طبقا للقانون. و كيف يوضع هكدا عميد على راس مؤسسة عمومية؟و ما هي احوال باقي الطلبة الدين يخافون من شطط الادارة.و اين هي لجن التفتيش؟و ما هو مال التقرير السلبي المجلس تلاعلى للحسابات؟ كلكم مسؤولون عن هذه الفضائح التي اصبحت رائحتها تفوح في كل مكان.
لا تكاد تنتهي فضيحة بكلية الحقوق البيضاء حتى تنضاف تليها اخرى فعميد تلكلية احاط نفسه بعصابة مافيا متخصصة في نهب اموال الصفقات و تزوير الفواتير و تضحيم التعويضات و الاستفادة من اموال الماستر المؤدى عنه بطرق ملتوية في غياب النزاهة و المحاسبة.و شكلوا تحالفا اقضاء مصالحهم و التستر عن بعضهم.مادام الكل يقتسم الغنيمة. اما العميد و الدي اخفى تمتما بحثه الدكتوراة بسبب شوهته فقد تخصص في تاطير تلخليجيين و منحهم دكتوراة مقابل اتاوات خيالية.و لت استغرب من هدا المقال لتن ضجتيا مافيا هذه الكلية هم باعداد جد كبيرة لت حول و لا قوة لهم امام الطواغيت و المرتزقة و المنافقين. يتظاهرون بالحكمة و هم اكبر المجرمين.
كنت طالبا سابقا بكلية الحقوق البيضاء و نجحت في الاجازة بتفوق م لم يتم اختياري لاجتياز الماستر و تم توجيهي الى مجموعة من الماسترات مقابل 70000درهم و بعدها حرمت من متابعة دراساتي. و هناك من الطلبة من قدم رشاوى لبعض المسئولين بالادارة و حصلوا على الماستر بل حتى الدكتوراة دون ان تطا اقدامهم حرم الكلية.حسبنا الله و نعم الوكيل.
في كل مرة تعلن النتائج بهده الجامعة تحدث أمور غريبة هناك من يحصل على اصفار ظالمة و هناك من ينجحون بالتزوير في النتائج مع ان مستواهم جد متواضع و لا يمكننا الاطلاع على اوراقنا و من الأساتذة من يفرظون علينا شراء كتبهم و الإمضاء عليها في كل سنة. اما الادارة فجلهم طالع واكل نازل واكل. حتى انهم يجمعون الهواتف من بعض الطلبة اثناء اجتياز الإمتحانات و يبيعونها و هده حقيقة مرة يعلمها الكثير و لكن هدا هو الحال للأسف
فوجئ مجموعة من موظفي الحي الجامعي باكادير باقتطاعات خيالية من رواتبهم بسبب اصدار اوامر التحصيل عن طريق الخطأ . حيث تجاوزت هده الاقتطاعات ازيد من 000 20 درهم ( عشرون الف درهم ) من مستحقات بعض الموظفين . ورغم العديد من المراسلات التي وجهت الى الجهات المعنية مند 2008، فان المشكل ما زال لم يحل .
ويلتمس هؤلاء الموظفين انصافهم من هدا الضرر المالي اعتبارا لوضعيتهم الاجتماعية .