أعلنت الوزارة المنتدبة المكلفة بالنقل أن المؤشرات المرتبطة بحوادث السير في المغرب سجلت تراجعا ملحوظاً خلال الأشهر الثمانية الأولى من هذا العام، مقارنة مع الفترة ذاتها من 2013، خاصة في عدد الحوادث المميتة وقتلى وجرحى حرب الطرق، ما اعتبره الوزير محمد نجيب بوليف، نتائج إيجابية توضح مدى “التحكم” في حوادث السير.
وتكشف معطيات إحصائية للسلامة الطرقية، صدرت في بلاغ للوزارة، أن التراجع سُجّل في عدد قتلى حوادث السير بـ14,48%، وعدد المصابين بجروح بليغة بـ 24.52%، وكذا عدد المصابين بجروح خفيفة بـ1,75%.
بوليف، الذي كان يتحدث في لقاء تواصلي يوم الثلاثاء بالرباط، أرجع النتائج التي تم تحقيقها خلال الثمانية أشهر الأولى من هذه السنة، خاصة المدة الصيفية، إلى “المقاربة التشاركية والعمل الجماعي”، مشيرا إلى أن الأمر يتعلق بتنفيذ “المخطط الوطني للسلامة الطرقية”.
وشدد الوزير على أن أجهزة “الرادار” كان لها دور وضاح في عملية السلامة الطرقية، معلنا اقتناء 200 رادار جديد، حيث تحدد شهر أكتوبر القادم من أجل فتح الأظرفة المتعلقة بها أمام مختلف الشركات والمؤسسات، فيما كشف أن عددا من الإجراءات الجديدة ستعرف طريقها للتنفيذ في الوقت القريب، خاصة مراقبة السياقة تحت تأثير الكحول، والمراقبة المتنقلة والفحص التقني المضاد مثلا.
باركا من تبذير اموال الشعب آش فضيتو بالردارات المجودة الا استنزاق جيوب المواطنين صلحو البنية التحتية وتطبيق القانون يشمل الجميع
Cest du vol en plein soleil. Que font les radar qu'on a place dans toutes les regions du maroc?. Aucun d'eux ne fonctionne.
cette gouvernement donne la valeur aux citoyennes marocaines, et voila l'exemple de baisse de la guerre des routes
ils sont ou les journalistes ? peut être ça les intéresse pas la vie des marocaines
ما جدوى الرادارت إن كانت عشرين درهما تكفي لمسح ألْمُخَالف من تسجيلاتها ؟
يجب معالجة الداء من جدوره .
يجب تفعيل القوانين و الحد من عقلية باك صاحبي .
ما جدوى المراقبة إن كان الشرطي نفسه يخاف من أصحاب السيارات الفاخرة و لا يطبق القانون إلا على الضعفاء ؟
ما جدوى المراقبة إن كان الدركي يخرج للعمل و في نيته جمع المال من خلال تلقي الرشاوي و ليس تطبيق القانون .
أما صفقة الرادارات لن تكون إلا عبئا على ميزانية الدولة و لن يكون لها مردود إيجابي إلا على الدي كانت من نصيبه و سيكون طبعا من أصحاب النفود .
وا أسفاه على مغرباه !!
الى أن يستيقظ الشعب و يقول بصوت واحد .. أن بلدنا الحبيب مِلْكُُ للجميع و ليس ضيعة لأحد . و أن القانون هو الدي لا يعلى عليه .
أما الروتوشات المخزنية ماهي الا بمثابة وضع الحناء على لوسخ
حكومة المصائد.أين الاهتمام بالبنية الطرقية?
ردارات بالجملة بدون اي فائدة يجب اقتناء عقول جديدة طرق تعود الى القرون الوسطى بها حفر بالامتار يجي ان توضع هده الرادارات بالوزارات والبرلمان حتى نعلم ونعرف سرعة اي برلماني او وزيره همه المال السياسي وشراء العقول عند حلول الانتخابات
انخفاظ نسبة الحوادث سببه واضح وظاهر اذكروه ولا تخفوه
تجهيز الطرق وإضافة الطريق السيار البيضاء بني ملال
إصلاح الطرق وتوسيعها مهم جدا بالنسبة للسائقين المغاربة
لتخفيظ نسبة الحوادث ب 14% أخرى ابنوا طريقا سيارا بين
مراكش بني ملال وبين مراكش أزيلال ( السياحة ميني فري-أوزود)
كثير من السياح ماتوا في هذه الشبه طرقات.
أما اقتناء الرادارات فليس إلا إضافة 200 محطة أخرى لابتزازالمواطنين
تصوروا في قلعة السراغنة الطريق نحومراكش تمت إضافة علامة جديدة
لتحديد السرعة 60 وفي نفس اليوم أقيم حاجز أمني برادار.
تصوروا كم من سيارة شاهدت واقفة عندما كنت مارا
في الاتجاه المعاكس قلت (الحمد لله)
لماذا الحمد لله ؟ لأنني متعود على استعمال هذه الطريق وقد حفظت حفرها وعلاماتها وكان الضحايا طبعا هم الذين يعرفون هذه الطريق جد المعرفة أما العابرون فينتبهون أكثرفي الطرق التي لا يعرفونها.
ومرة قال لي أحد الدركيين وأنا أرتكب مخالفة(عدم احترام علامات السرعة60) في علامة تمت إزالتها (الخرجة ديال تساوت-القلعة)-.قال أعرف أنك لن ترى العلامة مع طلوع الشمس. والله العظيم لقال ذلك
إذن ليس الهدف من الرادار هو السلامة الطرقية إلخ
ديال الشينوا ولا ميركان. بقات فرادارات اه قبل ماتجيبهم كوليهم يديرو فيهم دوبل كاميرا باش تمشي المخالفة كاملة مكمولة للخزينة ماشي لجيب لكروش كبار. و جيب ليراقب دوك الردارات بمهنية و كفائة . ا كول لصاحبك فالحزب يشري شي تراقع لحفاري فدوك الشوارع الزينين لي كلتهم الطوبة ( صحاب الكروش الكبارالمقاوليين ) فصفقات مشبوهة . اه بجوج بيكم دربوا شي دورة لصحرا تشوفو شوارع ديال كوبنهاغن لي فغنيا بساو. راه الناس ديال تما كيشوفوكم غير الجورنال و اوراق الانتخابات . اتخرجوا فالتلفزة اتبركو عليهم المرتزقة ا لبمشبوهين ااا….
لو احدثت المراقبة المتنقلة لاسترحنا من كثير من التهور اثناء السياقة وخصوصا عند سائقي سيارات الاجرة !
لا يمكن الحد من الحوادث بإقتناء الرادارات وتكثيف الغرامات لأن السائق والمواطن المغربي (لا أعمم) غير مؤهل أخلاقيا لسياقة العربة في طرق تسود فيها الفوضى.
بالنسبة للسائق فخرق قانون السير هو نوع من الإفتخار بالذات والإحساس بالعظمة، فلا إحترام الراجلين ولا إحترام السرعة والدوبلاج في أي مكان أما علاقة المواطن بالطريق العمومية فسأكتفي بمثالين:
قبل عامين وقت حادثة تيشكا (المنسية للأسف) وإنتشر "المواطنون المغاربة" في مكان الحادث ليس لمساعدة الضحايا وإخراج الجثت لكنهم يبحثون عن مجوهرات ونقود وأشياء أخرى قد يحملها الركاب معهم أمام أعين الدرك (السلطة) أما المثال الثاني فقد حدث قبل شهرين في الطريق السيار (مراكش البيضاء) في حادثة شاحنة المشروبات الغازية و توقف "المواطنون المغاربة" بسياراتهم الرباعية لسرقة كوكاكولا وفانتا من الشاحنة.
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت…..
l’acquisition de ces radars rentre dans le cadre de donner une impulsion aux manipulateurs pour renflouer encore d'avantage les poches au détriment des citoyens ordinaires , quand à l'autre catégorie ignore catégoriquement l'existence de ces gadgets qui les font que bidonner
bravo les génies du PJD
après la caisse de compensation
ensuite
la caisse de la retraie
nous voilà avec une autre façon d appauvrir les citoyens
au lieu de construire et réparer les routes !!!!!
هنيئا للمغاربة الذين ذاقوا ذرعا من استفحال الجريمة في كل مكان من وطننا الحبيب الحكومة استجابت لصرخاتهم و اقتنت هذه الأجهزة الجد متطورة التي تكشف إذا كان الشخص يحمل سيفا أو سكين من الحجم الكبيرأومخدرات دون تفتيشه .بالتأكيد الجريمة ستتقلص والمواطن سينعم بالأمان هاهه الحكومة استجابت له .سؤال:هل عدد القتلى والخسائر البشرية أكبر في حوادث السير أم في الجريمة؟ثم إن الفتنة أشد من القتل كثرة الجرائم ترهب كل المجتمع.الأمن والدرك منشغل بجمع الغرامات لملأ صنادق الدولة والمواطن له الله.
خاص الدولة توسع الطرقات ماشي تقتني رادارات
Personne n'oblige le citoyen à corrompre les policiers s'il ne fait pas d'infraction! Nous sommes des mauvais conducteurs, nous ne respectons le code de la route que si un agent officier est debout à nous contrôler ou un radar est à proximité! Sachez que dans les pays développés, le conducteur ne cesse d'être attentif aux panneaux de circulations et aux priorités , et malgré cela, des milliers de radars sont installés pour les cadrer. Nous marocains ont besoin de + que des radars pour nous cadrer!! Et j'ajouterais que l'état est entrain de réparer les routes, de les élargir et de construire de nouvelles autoroutes, mais le citoyen n'est jamais satisfait! comme si le pays deviendrais tel Dubai d'un jour à l'autre!!
Pour que les Radars soiet bénéfiques, il faut déactiver l'option "SUPRIMER LA HOTO", sinon, ca ne sert à rien…
Tout les citoyens doivent etre égaux devant les radars.
دائما اقتناء . دائما شراء. دائما ادخال . من الدول الأوربية او الغربية عار علينا لما لا نصنع، نحن في القرن 21 وما يوجد في هدا البلد السعيد ولو مصنع واحد لتدويب الحديد الصلب ، الحديث طويل….. كل شيئ يصنع هناك ثم يشترى لاغير، اياكم والمغالطة…