شهد حي سيدي بوزكري بمدينة مكناس فرحة عارمة بعد الإفراج عن المعتقل بوزردة زكرياء الذي تمت متابعته في أعقاب احتجاجات تنظمها الساكنة، منذ أشهر، ضد وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية التي تطالبهم بالإفراغ من مساكن تقول إنها في ملكيتها، بينما يشير السكان إلى العكس.
وقد احتفلت الساكنة لساعات طويلة بحدث خروج المفرج عنه، حيث خصصت له استقبالاً حاشداً شارك في المئات من سكان هذا الحي، حتى مع استمرار وجود معتقل آخر في سجن تولال بمكناس، هو يحيى فضل الله.. وقد نظمت الساكنة بهذه المناسبة مسيرة جابت الأزقة، وقال خلالها المعتقل المفرج عنه إن “صمود الأهالي والتزامهم بمطالبهم المشروعة هو ما سيحتم الإفراج القريب عن الحاج يحيى”.
انتضرو هادين الإسمين في الإنتخابات القادمة بفوز كاسح و بيع وشراء في هموم الناس لأنه هذا ما حصل حرفيا مع أحد هؤلاء في حي وجه عروس
قانون الغاب هو لي بغيين هذ الناس اطبقوه انا مع التعليق الأول هي فقط مسرحية للإنتخابات ،هذين المعتقلين أصبحا بطلين ويمكنهما ان يترشحا ويفوزا في الإنتخابات المقبلة لإن مصلحة الناس في أرض سيدي بوزكري هي املكوا اديورهم بالصحة وبلغوات والمظاهرات والتنسيقيات لي مأطرينهم جميع الألوان السياسية لي همهم غير الإنتخابات والكراسي اللهم هذا منكر نعرف ان الساكنة كانت ضحية النصب من ؤولائك الذين كانوا يدعون اولاد سيدي بوزكري أراضي سيدي بوزكري هي أراضي فلاحية تم الترامي عليها بتواطؤ مع المنتخبين وأعوان السلطة وجلهم يوجدون في السجن ،سبق لممثل لهذه المنطقة في البرلمان ان طرح سؤالا على وزير الأوقاف فيما تخص تمليك السكن لقاطنيه وكان جواب السيد الوزير واضحا :الحق الإجتماعي لا يتناقض مع الحق القانوني "يعني قبل منتكلموا على الحق الإجتماعي خص اكون عندنا الحق القانوني "وأضاف الوزير قائلا مخاطبا السادة النواب هل يمكن لكم ان تسمحوا لي بإقامة كشك في هذه القاعة الواسعة لذي كثير مما أريد ان أبيعه لكم ،ومتلأت القاعة بالضحك لغرابة الأمر وقال الوزير :وهي هدي الناس ترماو على الأرض ويطالبون التمليك ،القانون لا يحمي …
هذا كلام لا اساس له من الصحة يا عadilofaski لان ما اعتقلنا من اجله لم يكنك من اجل الانتخابات و لكن كان من اجل سكن يحمي ما تبقى من كرامتنا في هذا البلد و هذا السكن الذي تريد وزارة الاوقاف ان تسلبنا اياه بقوة القانون الذي يتحكمون فيه و الذي جعل المعتقلين 5 اشهر وراء القضبان لن نترشح لفائدة اي حزب و لن نسمسر في حقوق ابناء حينا و الحاج يحيى فضل الله سيرجع حرا طليقا ان شاء الله بفضل صمود المناضلين و الخزي و العار لمن لا ياتي للإعتصام الا في الانتصار ظنا منه انه ستقوم له قائمة ولكن هيهات هيات
أولا ساكنة سيدي بوزكري هي ساكنة واعية بحقوقها وتعلم ان القضية ليست اشخاص .
ثانيا هذين الشخصين لا ينتميان إلى أي حزب .
ثالثا الساكنة أقسمت أنها لن تعود من الشارع إلا بعد ان يتم تحقيق مطلبها الاول الا وهو التمليك .
شكراً الأستاذ عزام على إثارة الموضوع على هذا الموقع المحبوب .
شكراً لكل من يضحي من اجل سكان سيدي بوزكري بمكناس هذه الشريحة التي تشكل خُمٌس ساكنة مكناس . وهي تعاني الأمرين التهميش والإٌقصاء + الدعوات بالإفراغ من طرف وزارة الأوقاف . وبعد التنديد والإحتجاج ضد هذا القرار الجائر ، و بذل البحت عن حلول تم وللأسف الشديد التعنيف والتعذيب والإعتقال في حق السكان . مطالب الساكنة هي وقف المتابعات القضائية . تمكين السكان من الماء والكهرباء والشواهد السكنة . تسوية الوضعية القانونية للأرض . مطالب إجتماعية لا مزايدة سياسية ولا غيرها . المنطقة تضم اكثر من مائة الف نسمة والتنسيقية مفتوحة للجميع حتما سيكون فيها كل الوان السياسية وغيرها من المتضررين . إطلاق سراح زكرياء بوزردة بعد خمسة اشهر من السجن الظالم دون الحاج يحيى فضل الله هي مناورات مخزنية فاشلة لا محالة امام صموووود الساكنة التي اصبحت تؤمن بقضيتها العادلة و المشروعة .
إلى صاحب التعليق الأول والثاني . سكان سيدي بوزكري يهمهم كل من يدافع عنهم سياسيا كان او غيره والإنتخابات ليست عيب او حرام بل واجب وطني
من زار المنطقة او زار إعتصام السكان سيجد الحقيقة التي تعيشها هذه الشريحة من زور وبهتان وظلم للإنسانية . إغتناء الفاحش من الرشوة من لدن اعوان السلطة والقائد . والحرب ضد كل من يرفع صوته ضدهم و ما هذا الإعتقال إلا نموذج مصغر لغابة من الظلم .
السكان يريدون حل لمشاكلهم العالقة ولا سبيل لهم إلا الإحتجاج بعد ان سدت في وجوههم كل الأبواب لكن إسستطاعوا ان يوصلوا صوتهم لكل الهيأءات الحقوقية والسياسية
غبي كل الغباء من يعتقد باأن سكان سيدي بوزكري أصبح من الممكن ان يتاجر بهم أحد سياسيا او بطريقة اخرى الى اصحاب التعليق الاول اقول غباء الاحباس لي رفعت دعاوى الافراغ في وقت كهذا هو من يدفع اصحاب العقول النيرة للادراك الخبث المخزني للدولة في القيام بفعل كهذا واستفزاز الساكنة باالافراغ من منازلهم وليس الاحزاب السياسية لكن اهم ما فاجئ المخزن والاحزاب هو الوعي الذي عبر عنه السكان والمكونات السياسية والجمعوية المشكلة للتنسيقية هذا الملف وحد كافة التيارات من اجل مطالب اجتماعية واضحة وهذه التعاليق لاتاأتي الا من جاهل لمنطقة بوزكري او من مرتزق يسعى الى اعطاء صورة مغلوطة عن الملف ساكنة بوزكري ارقى ولايمكن ان تقارن بحي اخر وموعد الانتخبات ليس ببعيد وسترى المعتقلين هل سيكونون في لائحة معينة لحزب ما
يحي فضل الله و زكرياء بوزردة اصبح من الصعب ان نفرق بين الاسمين بل اصبحنا نعتبرهم اخوة الدم و الطين المخزن اراد ان يفرق الساكنة فاصبح امام مشكل تجلى في الجمع بين عائلتين كبيرتين في الانارة.
واهم من يعتقد أن هؤلاء اعتقلوا وضحوا من أجل أغراض سياسوية ضيقة .هؤلاء عشنا معهم وتربينا معهم في حي واحد،هذا الحي الذي أبهر الجميع بصموده 5 أشهر في الشارع من أجل تحقيق مكتسبات مشروعة. نحن لا ننتظر التشويشات الفارغة والواهمة فقدعشنا مع الأخ زكرياء أياما كفيلة بإتباث صدقية نضالاته وحمله هموم الساكنة .
بسم الله الرحمن الرحيم أولا أتوجه بشكر الجزيل الى ذ. لسماعيل عزم والى كل صحفي شريف كتب عن موضوع سيدي بوزكري بصدق و نزهة و الى كل الفاعلين سياسين و الجمعوين والى كل الهيئات الحقوقية و نقابية والى كل المناضلين والمناضيلة الذين ساهموا في تسليط الضوء على هذا الملف .
أقول الى صديقين اصحاب تعليقين الاولين سنسامحكم على سوء ظن لأنكم لستم على معرف ﻻ بالملف و ﻻ بشخصين المعتقلين فلهذا كان حرينبكما أن تلزم صمت
ثانين هذا ملف اجتماعي صيرف فالغبي من يظن انه سيستفيد منه سياسيا
اما بنسبة الى رد الوزير هو ارد ان يبني الكشك دخل قبة البرلمان هذه الكوميديا لك و للأغبياء من امثالك أقول ما رأيك في ان هذا الكشك موجود منذ زمن وبنيا فوقه البرلمان ماذا سيكون رأيك آنذاك ………..وفهم الفهم .