ذكرت صحف محلية مالية يوم السبت، أن طفلة كانت مصابة بوباء “أيبولا” توفيت جراء حملها لهذا الفيروس القاتل.
وأضافت المصادر ذاتها، أن المخاوف الطبية ازدادت من عدوى واسعة خلفتها هذه الحالة التي احتكت بأكثر من 40 شخصا بعد عودتها من غينيا.
وتحتجز السلطات الصحية في مالي عشرات الأشخاص من أجل المتابعة الطبية بعد احتكاكهم بأول حالة إصابة بفيروس إيبولا في البلاد.
ويضرب وباء إيبولا عدة دول من إفريقيا كما ظهرت حالات منه في أوروبا والولايات المتحدة وأودى حتى الآن بحياة ما يقارب خمسة آلاف شخص.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت، أن حصيلة الحمى النزفية إيبولا تجاوزت عتبة العشرة آلاف حالة إصابة تسببت في مقتل 4922 شخصا.
وتكشف هذه الحصيلة، التي أعدت في 23 أكتوبر الجاري، تسجيل 10141 حالة إصابة بهذا المرض في ثمان دول منذ بدء انتشار الوباء.
الدول الافريقية متخلفة على جميع الاصعدة بما فيها الصحة و اتمنى ان توقف خطوط الطيران الى هده البلدان ووقف جحافل الافارقة ومنهم مريدوا الزوايا الصوفية ومنع كل التظاهرات و التجمعات الكبرى ..الدول الافريقية دول ديكتا تورية و عاجزة اقتصاديا فلما الرهان على هده المناطق كبعد استراتيجي ؟؟؟؟؟ يجب تغيير عادات الاكل الجماعي في صحن واحد و تغيير طريقة المصافحات و الزام باعة المواد الغدائية بالنظافة وتوعيتهم و عدم التساهل مع الافارقة في تاشيرات الدخول ووقف الطيران
ياالله هادشي لي تنقولو رحلو هذ المهاجرين غير الشرعيين كيما كل الدول العالم قبل ما نوحلو معاهم رحلوهم لحدود لي دخلو منها بطرق غير نظامية وهد معمول به في كل دول لي كا تحترم سيادتها ، قبل ما تولي عندا كارثة وطنية غدا يديرو برارك ويطالبو بالجنسية وحنا عندنا شبابنا المغربي مهمش ومنسي في كل انحاء الوطن
هذا للذين ينتقدون رفض المغرب إقامة كأس إفريقيا وإستقبال مزيد من الأفارقة أنضعهم كلهم في الحجر الصحي مالي يقريبة وقد يأتون منها مشيا لشمال إفريقيا موريطانيا غلقت حدودهبا مع مالي والسنغال لهو الآخر ظهرت بها بعض الحالات فلم نغامر بأنفسنا ونرضي الآخرين لا لتنظيم كأكس إفريقيا مراقبة كل الداخلين من إفريقيا ومنع دخول كل الذين كانوا بالبلدان الثلاث قبل شهر كما فعلت الدوموينيك اللهم إحفظنا الأفارقة لا يأتي من ورائهم الا الخراب