استبقت مجموعة أحمد الزايدي مؤسس تيار الديمقراطية والانفتاح داخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الفرق البرلمانية، مطالبة رئيس لجنة الداخلية والسكنى وسياسة المدينة، باستدعاء وزير الداخلية محمد حصاد للبرلمان لمناقشة دواعي لجوء المغرب لألية “حذر” غير المسبوقة.
الطلب الذي دشنت خلاله المجموعة “النواب الاشتراكيين” قطيعتها التامة مع رئيس الفريق والكاتب الأول إدريس لشكر “يهدف إلى تقديم وزير الداخلية لتفاصيل العملية التي أثارت انتباه الرأي العام المغربي خصوصا في ظل التواجد المكثف للأمن في العديد من المناطق الحساسة وفي مقدمتها مطار محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء”.
يأتي هذا في وقت أكد وزير الداخلية محمد حصاد أن الآلية الجديدة للأمن، التي تحمل اسم “حذر”، هدفها طمأنة المغاربة، معتبرا إياها خطة استباقية للمصالح الأمنية المغربية المعترف لها دوليا بالخبرة والتجربة في مكافحة الإرهاب.
لا خوف من داعش بل الخوف الحقيقي هو اللعدالة التهميش والاقصاء
نحن الشعب نحبد الفكرة لانها صمام الامان لكن هاذ الناس خطار فكرشهم العجينة او فراسهم شيحاجة ربما هم دواعش ا لذاخل لهاذا نطالب جلالة الملك ان يتخذ الحذروكل الحذر
ظننت أن حذر سيهم المؤسسات الحيوية كالمطارات و الموانئ. إلا أنني ذهلت لما شاهدت الجيش في الشارع العام. لا اظن أن الأمر يستدعي هذا كله. لأن استدعاء الجيش للمدن يمكن أن يفهم منه أن هناك إرادة لترويع الشعب عوض طمأنينته
Ceci existe partout dans le Monde .a Paris ça existe depuis longtemps .surtout dans les metros qui sillonnent les zones touristiques ,et sensibles