أجرى رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، مباحثات مع خالد بن عمر بن سعيد المرهون، وزير الخدمة المدنية بسلطنة عمان الذي يقوم بزيارة عمل للمغرب..
وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن الجانبين نوها بمتانة العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين، معربين عن التطلع المشترك للنهوض بعلاقات التعاون الثنائي في مختلف الميادين، وخاصة في مجال تنمية الخدمات الإدارية الموجهة للمواطنين وتعزيز آليات الحكامة الجيدة والشفافية، والاستفادة من تجارب البلدين فيما يخص تنظيم مباريات ولوج أسلاك الوظيفة العمومية.
وأكدا، في هذا الصدد، على ضرورة تفعيل مذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين، وفق تعبير البلاغ الذي زاد أن بنكيران والمرهون تطرقا لآفاق توحيد المصطلحات الإدارية على مستوى الوطن العربي، والربط بين مناهج التكوين وتبادل الخبرات على مستوى المؤسسات العليا للتكوين الإداري.. كما تناولت المباحثات، التي حضرها وزير الدولة عبد الله بها، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالوظيفة العمومية وتحديث الإدارة محمد مبديع، وسفير سلطنة عمان بالمغرب عبد الله بن عبيد الهنائي، الاستعدادات الجارية لعقد الاجتماع المقبل للجنة المشتركة وفتح خطوط مباشرة للربط الجوي بين البلدين.
هل ناقش السيد رئيس الحكومة مع المسؤولين العمانيين مشكل التقاعد الذي وقع فيه المدرسون الملحقون سابقا بسلطنة عمان حيث كل طرف ( الحكومة المغربية والحكومة العمانية ) يرمي المسؤولية على الطرف الآخر رغم أن قرار الإلحاق الذي أصدرته الحكومة المغربية يلزم المشغل بأداء مساهماته للصندوق المغربي للتقاعد.من منكم سيعترف بأنه هو المشغِل ويؤدي مساهماته لصندوق التقاعد؟
تابعوا رسالة مفتوحة إلى رئيس الحكومة المغربية من الإستاذ محمد السويهي بها جميع التفاصيل ؟
هيا نوحد الكلام الاداري ونصدر للدولة الصديقة وللعرب مفهوم "المقدم" و"الشيخ" و"القايد" وهلمجر وجرجر ونقتسم نجاحاتنا الميدانية . مثلا "الزلاط" هو فقط تحريف ل"السلاط" (الفصيح المهمل) ونرجع الحروف الى مخارجها وانطلاقا من هنا نقونن الزلاط ونرسم طوله وشكله وكثافته ووزنه بطرق عصرية لكي يفرق بعدل على رؤوس الشعوب العربية المجيدة.الزلاط يصنع من الخشب تماما مثل لغتنا سبحان الله ويخلق من الخشب ما يشاء ويرزق من يشاء مثلا بن كيران.نريد "زلاط" للراس .هذا من الجانب التقني اما عن الجانب النظري فلنصدر شهادة العزوبة وحسن السيرة وشهادة الحياة وشهادة الممات وما بينهما حسب توقيت سلا وما جاورهما وشهادة السكن وشهادة الاقامة والقوام وشهادة الزور والتزوير ونصف شهادة المراة هكذا كل عربي يحمل شهادة ترجحه للولوج الى السلك الدبلماسي والجامعي وناخدها كسيف لمحاربة الامية .هكذا نضرب عصفورين او اكثر بزلاط واحد.