أفادت وكالات أنباء عالميّة بأنّ رئيس بوركينافاسو المطاح به باحتجاجات شعبيّة، بليز كامباوري، قد تلقَّى موافقة من المغرب باستقباله فوق تراب المملكة.. بينما لم يصدر أي تعليق رسمي من سلطات الرباط حتّى الحين.
وكشفت ذات المصادر أن الرئيس البوركينابي المحبطة محاولته الاستمرار على رأس الدولة لولاية إضافيّة، بعد اندلاع مظاهرات شعبيّة مصحوبة بعنف، قد تحرّك من الكودّيفوار، التي كان قد حل بها بعد مغادرة وَاغَادُوغُو، وطار صوب المغرب.
ونسبت وكالة أنباء الأناضول لمصدر أمنيّ إيفواريّ، لم تكشف هويته ولا مرتبته، أن “طائرة كَامبَاورِي قد غادرت العاصمة الإيفوارية ياموسوكرو، نحو الساعة الـ 5 من بعد ظهر اليوم بالتوقيت المحلي، باتجاه العاصمة المغربية الرباط”.. ما يعني أن الرئيس البوركينابي الصاب يتواجد حاليا فوق التراب المغربيّ.
le maroc ne doit pas etre un refuge pour tous ceux qui ont les mains sales
مرحبا بك ايها الرئيس ستعيش امنا في بلدنا ، اللهما كثر حسادنا
بما ان بلاده لم تتابعه و ليس متابعا دوليا فليس مشكل ان ياتي الى المغرب شرط ان يبتعد عن السياسة و يصرف من امواله فحتى بوركينا فاصو سمحت له بمغادرة البلاد و كان بامكانها ان تلقي عليه القبض
مرحبا به شرط بعده عن السياسة و الحفاظ على علاقة جيدة مع النظام القادم. المملكة لا تنسى من وقف بجانبها في السابق
welcome to morocco we dont forgite your help for sahara . morocco is your country thanx
ادا كان مجيء الرئيس السابق الى المغرب سيساعد في الحل السياسي به اذا البلد وب رضاهم فلماذا لا.
الرجل كان داءما مع الوحدة الترابية ، فمرحبا به ، ويعتبر استقباله درسا بكون المغرب لا يتخلى عن أصدقاءه
مرحباً بالرئيس السابق لفولتا العليا ، لا ننسى انه كان من مؤيدي المغرب في المحافل الدولية وفتح الأبواب للاستثمارات المغربية ، وكان يقود دولته نحو الإمام ، بحيث كانت تنعم بالهدوء الاجتماعي ،والغلط الذي ارتكبه بالإضافة الى مجموعة من الأخطاء الأخرى هو محاولته التمديد لنفسه عبر تعديل دستور البلاد وكاءن البديل غير موجود في البلد فانتفض الشعب وهذا من حقه ، لكن المغرب لا يجب ان يتنكر لأصدقائه حتى نضمن ثقة جميع الأصدقاء ، فمرحبا بالرئيس البور كنابي في المغرب مادام لم نسمع عنه يوما انه آباد شعبه .
سبق علي صالح على على ما يلقا الكرا ويخلط عليه ، عليه ان يحتاط جيدا فالمغرب ليس منفى آمن بالنسبة له فأبناء جلدته ممن اضطهدهم يصولون ويجولون في الأزقة .
du moment qu'il a permis de sauver des milliers de vies dans son pays et qu'il ne s'est pas accroché au pouvoir à et qu'il n'a pas utilisé des soldats burkinabés, les armes des burkinabés, et l'argent des burkinabés pour payer des mercenaires pour tuer les burkinabés .
c'est mieux ainsi
et les burkinabés comme les tunisiens regarderont vers l'avant et veilleront au développement de leur merveilleux pays
et nous avons des "présidents de républiques" arabes dont nous ne
pouvons vraiment pas etre fiers dans ce sens.
comme l'avais dit Fellag "nous avons un président mais la république on l'attend toujours!" il risq d'attendre longtemps
لا غرابة في الموضوع…المغرب لا يرفض طلبات"عفوا اوامر" فرنسا…طالما ان فرنسا ستحرج باستقباله على اراضيها
شاه إيران، رئيس الزايير موبوتو، و الآن الرئيس البوركيني كمباوري. المغرب جنة الديكتاتوريين. لولا الربيع العربي لتم استقبال كذلك بن علي و مبارك. المغرب لافيراي ديال المستبدين.
و الغريب أن الذي أتانا بالخبر هو و كالة الأناضول. اما المغرب فالحق في الحصول عن المعلومة هو فقط كلام يردده الخلفي في التلفزيون
quel que soit le passé de cet homme , il est le bienvenu au maroc . I a toujours defendu nos causes nationales avec acharnement .
نحن المغاربة الأحرار لا ننكر الجميل : صدقنا واخلاصنا ووفاؤنا سمات لا ولن نتنكرعها . هذا الزعيم الأفريقي كان دائما الى جانبنا مساندا علنا موقب المقرب الثابت من صحرائه . لا يسعنا إلا أن نقول له أهلا وسهلا ومرحبا .
لا أهلا ولا سهلا، وغم أنه لا يوجد مانع قانوني من زيارة الرئيس المستقبل أو المقال، إلا أن التحريات التي سيباشرها النظام الجديد في بوركيني، بلد الأحرار، ستظهر ما لا يجر على المغرب سوى مزيد من المشاكل والحقد.
اللهم اجعل بلادنا بلاد الدين وراحة المحتاج والمسكين.
هدا الرئيس له فضل كبير علي المغرب . فبفضله سحبت دول افريقية كثيرة اعترافها بالجمهورية الصحراوية الوهمية لهدا من الواجب علي المغرب استقباله واكرامه وحسن ضيافته ويمكن للمغرب ان يستفيد من خبرته ويستعين به داخل الديبلوماسية الموازية للدفاع عن مصالحه وخاصة مشكل الصحراء لدي الدول الافريقية عامة
سبق وان طلبت فرنسا من المغرب استقباله ولم ترغب او تشاور .يعني إعطاء أوامر لانه في فرنسا مطلوب للعدالة بسب دعاوي رفعتها عليه بعض المنضمات المدنية الفرنسية التي تدافع لأجل استرداد الأموال والأملاك الموجودة في فرنسا والمنهوبة من طرف الدكتاتوريين الافارقة
كان ولي امر ان علمنا عليه حق يرده ﻻهله واﻻ كمسلم ناويه شرط قطع صلة بسياسة بلده…وتبقى عﻻقاتنا ببلده عادية
مرحبا به …أنه صديقنا وهو على راسنا وان شاء العلاقات مع بوركينافاسو دائما ستبقى قوية
المملكة لا تنسى من وقف بجانبها في السابق.
هاد السيد كان مخلص و يحب المغرب و المغاربة
مرحبا بيه في بلادنا و يستاهل كل خير.
الملك عارف الي يصلاح للبلاد غير تهناوا .
ادا صح هدا الخبر فهدا خطا سياسي كبير سوف يقع فيها المغرب ونلوم الا انفسنا ادا اعترفت بوكينا فاصوا قريبا بي البوريساريوا كدولة الاستقبال المغرب ديكتاتور بوكينا فاصوا سابق الدي خلعه شعبه بثورة شعبية سيكون الاستفزاز كبيرا للشعب بوكينافاصوا وهي دولة معروفة ان صديقة للمغرب وتدعم وحدته الترابية المغرب سوف يفعل متل السعودية عندما استفزت الشعب التونسي واستقبلت مخلوع بنعلي على الاراضيها فكان من التونسيين ان صوتوا على الحزب النهضة الاخواني ضد فيها علاقات باردة وفاترة بين اصبحت بين تونس والسعودية بسبب الخطوةالسعودية غير محسوبة والتي ندمت علها وتفكر السعودية في طريقة للترحيل بنعلي او تسلميه للبلده بعدما شاهدت تونس تحول الى قلعة من قلاع الاخوان الحصينة تعاديها في المنطقة وتعادي النظام السيسي في مصر الدي تدعمه ودلك بسبب تصرفات السعودية ودعمها للفلول بنعلي افرحي يا الحزائر هو المغرب اعطكي الفرصة للتسجيل هدف دبلوماسي وسياسي في شباكه الممزفة تضاف الى الهزيمة سحب تنظيم كاس افريقيا
مرحبا باي واحد جا للمغرب
المغرب بلاد الكرم والمحبة و التسامح فاهلا و سهلا في ارض الوطن
المغرب لا ينسى و لا يخدل أصدقاءه و نحن لسنا ناكرين للجميل.
فقط على فخامته ان يبتعد عن السياسة و التصريحات الصحفية الملغومة فنحن لا نريد أعداء جدد مجانا.
الى الذين يقولون بان الرئيس البوركنابي السابق بليز كامباوري كان حليفا للمغرب الذي عليه تكريمه, اقول لهم ان السياسة تخضع لمنطق الربح والخسارة ولا تخضع لمنطق الخير والشر. ربما سيستقبل المغرب الرئيس السابق لبوركينافاصو, مؤقتا ريثما تجرى الانتخابات الرئاسية. بعدها بقاء كامباوري او رحيله عن المغرب رهين بما ستسفر عنه الانتخابات, والخريطة السياسية التي ستتمخض عنها.
كان يحب وطنه .لم يطرد من بلاده كبنعلي يحبه الكثير من البوركينابيين فقط بعد ان علم ان فئة من البوركينابيين بداءت تعترضه في الرئاسيات المتعاقبة فضل الانسحاب والتواري بدون مشاكل .فقد تفانى في خدمة بلده طوال فتراته الرئاسية كان يحتفظ بعلاقات طيبة مع جميع دول افريقيا من بينها المغرب الدي كان يكن له تقديرا متميزا
مرحبا بك ،ولكن واش يعطوه البطاقة الوطنية؟شحال من واحد سياسي تايجي لفرنسا ويبقى كلونديستان،
Thomas Sankara est un homme politique anti-impérialiste, panafricaniste et tiers-mondiste burkinabè. Il est né le 21 décembre 1949 à Yako en Haute-Volta et mort assassiné le 15 octobre 1987 à Ouagadougou au Burkina Faso par Blaise Compaoré son ami intime et compagnon .C’était Thomas Sankara qui avait changé le nom du pays( avant c’était la Haute-Volta,actuel BURKINA FASSO qui signifie terre des hommes libres)
il est le bien venu,le maroc est une terre d'accuiel et de solidarité entre les peuples .
المهم انه تخلى عن كرسي الحكم دون اراقة الدماء،عكس ما يقوم به الحكام العرب.