أورد الناشط الحقوقي مصطفى المنوزي أن هناك ارتباكا ملحوظا في بنية الاستقبال والتنظيم بالمنتدى العالمي بمراكش، موردا أن “عدد كبير من ضيوفنا لم يمنحوا تأشيرة الدخول إلى المغرب، ومن دخلوا حجزت منشوراتهم، ومنتدبو المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف لم يجدوا أسماءهم في لوائح الحجز بالفنادق”.
واعتبر المنوزي في تدوينة على صفحته بموقع الفايسبوك أن “هذا استهتار وارتجال لن يحول دون مشاركتنا اليقظة وحضورنا الفعال والرقيب في المنتدى العالمي لحل الاشكالات في عين المكان وفضح كل التسويف والاقصاء”.
وأكد مصطفى المنوزي أنه سيتم التعبير عن الاحتجاج بكل الوسائل المشروعة والممكنة من داخل الدينامية، وأضاف “لن نتيح الفرصة للصقور المتربصة والمعرقلة لخطواتنا الحثيثة ، وفي نفس الوقت سندين كل محاولات التيئيس والإحباط المفتعلة”، وفق تعبير الناشط الحقوقي.
كان على المغرب ان لا ينظم هدا المنتدى و يرتاح من صداعكم لان الجمعيات اصبحت اكثر من الخيريات و ادا بقينا هكدا قسترجع اكثر من المدارس بدون فائدة و الناشط هو الدي يعمل في الاوراش و ليس من ياخدها باردة مثلكم
" أن هناك " ! إبتلي حقوقيونا بهذه الجملة المبهمة " أن هناك " دون تحديد للمكان ! نفس الشيء مع " اليازامي " رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان ! فقد ظهر البارحة في مباشرة معكم يكرر نفس الجملة " أن هناك " دون أن يقدم لها تعريفا واضحا ! كأن يقول أحدنا " زارني رجل " فتسأله من هو فيجيب " أبيض اللون " !!!!!!!!!!!
حتى إعلامنا لم يخرج عن هذه القاعدة ! فالقناة الثانية بمناسبة الفيضانات قصفت مسامعنا بجملة " نقل من هناك " دون تحديد المكان لا بالصور ولا بالإسم ! فكانت النتيجة أن فتحنا أعيننا على الكارثة !!!
الحقوق تؤخد ولاتهدى .الحكومة الحالية صادرت الحقوق والحريات واطلقت العنان للاستبداد والظلم والنفاق.جيش الباجدة الدين يعيتون فسادا في كل دوالب الدولة يشرعنون للصوصية ونظام الريع ولن يتوقفوا عن مؤامرتهم لزعزعة استقرار البلاد والعباد
الدين يتشدقون بالديمقراطية وحقوق الانسان المفترى عليهما لايستطيعون اخفاء الحقائق عن الحقوقيين والمغاربة الدين يتابعون مسرحية المنتدى العالمي لحقوق الانسان بمراكش .سوء التنظيم وخلط الاوراق والمنع الدي طال تنظيمات حقوقية وطنية ودولية ونمادج من المجتمع المدني كانت من
ابرز التكتيكات لافشال هدا المنتدى الحقوقي العالمي
يبدوا ان هده الحكومة الاديمقراطية تكرس بكل وضوح الظلم والاستبداد على
المغاربة الاحرار الدين يقاومون ببسالة لفضح كل الخروقات والانتهاكات
الحقوقية في المغرب.من هدا المنبر الحر اوجه تحياتي الخالصة لكل المغاربة
المناضلين في الجمعيات والمنظمات الحقوقية على استماتتهم ضد من يعملون
على اعادة المغاربة الى سنوات الرصاص.وتعازي الحارة الى الاسر والعائلات
ضحايا الفياضانات التي عرت عورات من يدعون الديمقراطية في مغرب يسير بسرعتين نافع وغير نافع