ساد الاستنفار صفوف مصالح الأمن بمدينة سيدي قاسم، وسط تكتّم شديد، بعد اكتشاف كتابات حائطية تُناصر تنظيم الدولة الإسلامية المعروف اختصارا بـ”داعش”.
هذا وعمد مراهق في جنح الظلام على كتابة عبارات على جدار بوسط المدينة، تُمجّد التنظيم المذكور، بالإضافة إلى رسم راية ترمز إلى “داعش”.
وفور اكتشاف هذه الكتابات، هرعت مختلف الأجهزة الأمنية العلنية والسرية، إلى عين المكان حيث قامت بمعاينة المحيط والتقاط صور للعبارات المدوّنة على الجدران.
وبدت مظاهر الاستنفار للعيان، حيث كثّفت العناصر الأمنية دورياتها خاصة في المحيط الذي كُتبت فيه العبارات، في محاولة للوصول إلى الجهة التي تقف وراء هذه الكتابات الحائطية، وما إذا كان الأمر يتعلق بأفراد منظمين، أم أن الأمر يتعلق بعمل فردي وعشوائي، قبل أن يكتشف رجال الأمن أن الفعل صادر عن مراهق يبلغ من العمر 17 سنة، حيث أقدم على التسلل ليلا مستعينا بسلم حائطي وأدوات الصباغة.
وتمكن رجال الأمن من توقيف المراهق، والتحقيق معه حيث تأكد أنه لا ينتمي إلى تنظيم دولة أبو بكر البغدادي، كما أنه لم يعرف عنه أنه ذو توجه متطرف.
أي واحد رسم شعار خاتم النبي صلى الله عليه و سلم أصبح داعسيا خطرا على الإنسانية!!
باراكا من الإستخفاف بعقائد المسلمين و قبل ذلك بعقولنا!
ارحموا عقولنا يا عباد الله نحن مسلمون ..
و لا إله إلا الله محمد رسول الله .
و سيروا قولوا للأمن راه واحد كتب شعار داعش في هسبريس!!
إلا الحماقة أعيت من يداويها.
أوْ FBI ماتقدرش ادير هاد السرعة في القبض على هاد المراهق الداحشي !!
في المغرب ديرها غير ازوينة تحصل تحصل !!
قبل أيام حصل نفس الفعل من مراهق بمدينة طرفاية له نفس العمر و إلى اليوم لا يعرف أهله أين أُخذ
يحب على كل مغربي حر ان يرعى وطنه ويوقف كل من سولت له نفسه ان يستفز المواطنين والوطن،لا مراهق ولا غيره
الحمد لله أن المغرب كل بوليس
بلد المغرب بلد الامان والاستقرار .اما من استعصى وتجبر فيجب اتخاد في حقه الاجراءت الازمة.كما يقول المثل ان كنت في بلد اسمه المغرب لا تخف وتستغرب لان شعبه كلهم مخبارات.
فرق شاسع بين رفع راية اﻻسﻻم و شعار المسلمين و بين رفع شعار الداعشيين… و داعش ﻻ ولن تمثل اﻻسﻻم و المسلمين ما دام الحق بيد الله … اما عن شعارهم رغم انه يحمل الشهادتين اﻻ انه شعار المنافقين الظالين ﻻ غير…
و كل من تعمد رفع شعارهم وسط المواطنين يستحق العقوبة مراهقا كان ام بالغا
لو كانت عمليت سطو على أحد المارة (كريساج) لما حظروا رجال اﻷمن وﻻ إعتقلوا المجرم . حاضين عا الخاويا