أصيب رئيس الجماعة القروية علي بن يوسف التابعة لإقليم الجديدة بجروحٍ في يدِه، وكدماتٍ أخرى في منطقة حساسة من جسمه، حَصل بموجبها على شهادة طبية تُثبت مدة العجز في ستة وعشرين يوما، إثر تعرضه لهجوم داخل مقر عمله من طرف شاب مُسلح بسيف، وينحدر من قرية تابعة لنفس الجماعة، وتبعد عن هذه الأخيرة بأربعة عشر كيلومتر.
عبد الجبار الزوهري رئيس جماعة علي بن يوسف، وفي تصريحه لهسبريس، أوضح أنه تفاجأ بدخول شاب إلى مقر الجماعة في حالة هستيرية، شاهرا سيفَه في وجه الموظفين وهو يبحث عن الرئيس، حيث حاول هذا الأخير تمويه المهاجِم بكون المُستهدَف خرج للتو من مقر عمله، إلا أن الجاني سرعان ما تعرف على هدفه، إذ هاجمه بسلاحه الأبيض محاوِلاً تصفيته جسديا، وفق ما جاء في تصريح المُعتدى عليه.
دخول الضحية في عراك مع الجاني تسبب في إصابة رئيس الجماعة، قبل أن تتم السيطرة على الوضع وإخبار مركز الدرك الملكي بالواقعة، حيث جرى نقل الضحية إلى إحدى المصحات لتلقي العلاج، فيما تم توقيف المُعتدي ووضعُه تحت تدابير الحراسة النظرية، مع فتح تحقيق معمق من أجل تحديد ما إذا كان للأمر علاقة بتصفية حسابات بإيعاز من أطراف أخرى، أو أن الاعتداء مجرد حادث عرضي، وصادِرٍ عن شاب مختل عقليا كما يروج في المنطقة.
للامانة فان الرئيس شخص طيب ومحبوب لدى الجميع انسان متواضع وخدوم فبكل صراحة الرجل المناسب في المكان المناسب يجب انزال اقصى العقوبات في حق الجاني
Ça ne peut être qu'un déséquilibré ou bien quelqu'un qui dénonce une injustice et dans les 2 cas bravo si tous les marocains réagissaient de la sorte on récupèrerait la dignité qui nous ont opté les domestiqués de la culture judeo-chrétienne et leurs maîtres
ساكنة أولاد زيد تدين وتستنكر هذا العمل الإجرامي المقيت والمُبيت .تضامننا المطلق مع السيد عبد الجبار الزوهري.
وجب متابعة الجاني باقصى العقوبات لطبيعة عمل الضحية و لكون سبب تعرضه للاعتداء له علاقة بممارسة مهامه و اكثر من ذلك اثناء ممارستها و تمتياتنا للضحية بتحسن حالته الصحية جسديا و نفسيا لاني اعرف ما يعاني منه السيد الرئيس حاليا كما اقدم شكري لصاحبي التعليق 1 و 3 لكلمة الحق التي صرحا بها في حق السيد الرئيس ولانه يتوجب التنوية بالشرفاء والنزيهين وكما انه يجب الابتعادىعن ااكراهية و النظرة السوداوية تجاه اي مسئول او موظف حكومي .
السلام عليكم .لابد من سبب في اختيار الرئيس شخصيا للاعتداء عليه والا لو لم يكن هناك سبب لاعتدى هذ الشخص على اي مواطن .اما ان يذهب الى الجماعة ويسال عن الرئيس ثم يعتدي عليه هناك شيئ ما وراء الجريمة يجب على الامن التحقيق في الموضوع بكل شفافية بغض النظر عن كون الضحية رئيس جماعة النزاهة في التحقيق والسلام
انا شخصيا لا اعرف ا لطرفين ولكن مهما كانت الا سباب والدوافع فلايحق لاي مواطن مهاجمة اي مواطن نحن في دولة الحق والقانون والمؤسسات على اي متضرر اللجوء الى القضاء نحن لسنا في غابة كل من يحمل سيفه له الحق في ان يفعل ما يحلو له يجب محاكمة الجاني على فعلته والا يطلق ا لعنان لكل من لايعجبه اي تصرف او لا يتماشى مع مزاجه على حمل السيوف والسكاكين لتهديد الموطنين لا للتشرميل لا للعنف اين الحوا ر والاستماع للراي الاخر