أفاد بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون أنها توصلت من محمد تقي مؤيد، سفير إيران لدى الرباط، بأوراق اعتماده أثناء استقبال خصه به الوزير صلاح الدين مزوار الذي هنأه على هذا الموقع.
وجاء ذات التواصل من الوزارة للإعلان عن تطبيع رسمي للعلاقات ما بين الرباط وطهران بعدد قطيعة من 6 سنوات عقب اتهام المغرب لجمهورية إيران الإسلامية بالتدخل في الشؤون الدينية داخل المملكة بينة تغيير الهوية المغربية واستهداف المذهب السني المالكي.
السياسية الإيرانية أصبحت تعرف توازن في السنوات الأخيرة وأصبحت قوة إقليمية ودولية لايستهان بها نتمني أن يكون هناك تعاون مشترك بين البلدين خصوصا في مايخص دعم الإرهاب ونبد العنف الطائفي
نرجو للسياسة الخارجية للمغرب ان ان تكون اكثر عقلانية وتنظر الي مصالح المغرب الاستراتيجية..ولا تخضع للضغوط الخليجية..او الغربية..ان المغرب يمكن ان يسلك سياسة خارجية مستقلة ..ومتوازنة ومتنوعة ..مع الغرب ومع ومع باقي دول العالم ..تحكمها مصالح المغرب الاقتصادية والامنية..ويحذر المغرب الرسمي ..ون تركيا وقطر والسعودية..لان هذه الدول قد ثبت انها ادوات للغرب وامريكا والصهاينة لتدمير الامة العربية وتفتيتها ..ومثال العراق وسوريا وليبيا.ماثل للعيان
دليل أخر على غياب الثقة في السياسة الخارجية لإيران.
العنوان يشوبه نوع من الغموض، إذ لا يمكن لوزير الخارجية أن ينوب عن الملك في اعتماد السفراء الأجانب، فهو يتلقى فقط نسخا من أوراق اعتمادهم، في انتظار تسليمهم لأوراق الاعتماد لجلالة الملك، ليصبحوا بعد ذلك معتمدين بشكل رسمي لدى المملكة المغربية
على المغاربة يعتبروا ماحصل في لبنان واليمن وسوريا والعراق بسبب تدخل الفرس المجوس وتغيير دين اللة هناك بسب الصحابة ولعن امهات المؤمنين حتى بدفع المال للناس المساكين الحذر الحذر في دينكم يااهل المغرب
نتعامل معهم و ونحض منهم…..الله يعز المغرب ولمغاربة.
العلاقات بين إيران و المغرب ستتحسن وهي مناسبة لتضامن بين البلد من أجل مكافحة الإرهاب وتبادل المساعادات بين الدول كما أن المغرب هو بلد متسامح و يتميز بالتفاهم و الحوار المتفاهم بينه وبين الديانات و المذاهب الأخرى ليس مثل الدول الأخرى معروف بالتعصب الديني
"وزارة الشؤون الخارجية والتعاون توصلت من محمد تقي مؤيد، سفير إيران لدى الرباط، بأوراق اعتماده أثناء استقبال خصه به الوزير صلاح الدين مزوار"
كون السفير الايراني استقبل فقط من وزير الخارجية يدل أن العلاقات المغربية الإيرانية لا زال يشوبها الفتور و الحذر على الأقل من الجانب المغربي
La plus grave erreur c est ouvrir l embassade iranien au Maroc le loup ne surveillera jamais les moutons on va tomber comme le yamen mon message sera écrit dans l histoire méfiance et pas de confiance
اتمنى ان لا يتم هذا لان من يسب اخيار خلق الله بعد حبيبنا المصطفى ابو بكر وعمر ويقولون عليهم صنمان لن ياتيك من وراءهم الا المصائب وانضروا ماذا يجري حولهم من فتن ( لبنان وسوريا واليمن وووووو)وليكن في علمكم انهم ليسوا بمسلمين بل هم مشركون
السلام عليكم
لا يخفى على أحد أن ايران لها مساع توسعية في العالم الغربي و العربي لنشر فكرها الهدام الرامي الى تشييع منطقة الشرق الأوسط و الأقصى و خصوصا شمال افريقيا و منها المغرب. فلا تغتروا بها فالكل يعلم ان ايران اذادخلت اي بلد أصبح مهدد بالطائفية و ما لبنان و العراق عنا ببعيد
انظروا الى اليمن الآن و ما يحصل فيها و كيف انتقلت السلطة الى الحوثيين و كيف اصبحوا درع سياسي ذو اسلحة ثقيلة من أين اتى بكل هذا الجواب ايران طبعا.