أوقفت مصالح الحرس المدني الإسباني أحد المهاجرين المقيمين بمركز الإيواء “CETI” بعد شكاية من عاملة تتهمه بمحاولة الإعتداء عليها جنسيا أثناء أداء عملها.
وقد أوردت المتضررة الإسبانية الجنسية والمقيمة في مدينة مليلية، أنها تعرضت لمحاولة اغتصاب بالقوة من طرف المقيم بالمركز، حيث قامت بإخبار مسؤولي الإدارة، ليتم اعتقاله بعد إخبار الشرطة واستنطاقه حول ما نسب إليه.
ويعرف المركز المؤقت لإيواء المهاجرين بمدينة مليلية الخاضعة للسيادة الإسبانية، لإكتضاظ غير مسبوق بفعل عدد الوافدين عليه من دول افريقيا جنوب الصحراء و السوريين، ما حتم على السلطات الإسبانية العمل على ترحيل عدد منهم صوب أوروبا، في حين تقع بين والأخرى حوادث تستدعي تدخل الشرطة.
ما دير خير ما يطرا باس و يعلم الله مادا يفعل الحراقة في المغرب فعدة جرائم لم يعرف مرتكبوها فحتى و ان كانت اغتصابات فان الضحيات لن يقدمن شكاية خوفا من الفضيحة و خصوصا المتزوجات
فمركز الايواء محروس و لم يحترم فالبالاحرى في الاحياء
"حراك" مصطلح عنصري. يصف اشخاص هاجرو بطريقة غير شرعية فنحن للاسف نكيل بمكيالين , بمجرد حصوله على الاقامة يصبح مرحبا به وتتسابق العائلات لمصاهرته حتى الدولة التى كانت سبب مغامرته بنفسه وهجرانه لعائلته تصبح هي الاخرى تخطب وده وتالف اغاني مرحبتا به لانه مصدرالاول للعملة الصعبة وهو المعيل لاسرته مما يمثل صمام الامان لعدم حدوث اضطرابات اجتماعية لاتحمد عقباها .
ﻻحول وﻻقوة إﻻبالله…
هؤﻻء الناس يمكن أن تصدر منهم أشياء لم تكن في الحسبان !
الله يهدي ماخلق…والسﻻم.