شهد حي “أرض الدولة” بمنطقة “بني مكادة” في طنجة صباح اليوم، جريمة قتل بالسلاح الأبيض راح ضحيتها شاب من أبناء الحي.
وتلقى الشاب، يدعى أنس وهو في منتصف العشرين من عمره، طعنة غائرة على مستوى قلبه، لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة بعين المكان.
وبينما لا تزال الشرطة تحقق حول هوية القاتل، قال سكان بالحي المذكور، إن الجاني كان على علاقة بالضحية وسبق أن وقع بينهما نزاع، ما يزكي فرضية وقوع الجريمة بدافع الانتقام حسب هؤلاء.
لا حول ولا قوة إلا بالله الله يرحمو تعازينا لدويه مع الصبر والسلوان .وللمجرم أقصى العقوبات
الى اين انت ذاهبة يا طنجة
كل يوم !!!!!! كل يوم لا بد ان نسمع روحا زهقت من اجل لا شئ
و كأن الهرج في سوريا و العراق
سؤال ماذا تسمى هذه الجرائم اليومية
لاحول و لا قوة الا بالله
السلام عليكم بني مكادة بؤرة الشر في طنجة الحرب مازالت مستمرة بين السلفيين و بين بائعي المخدرات أرجو من وزارة الدفاع المغربية وقوات الشرطة والقوات المسلحة أن تبيد هؤلاء الأشرار
القتيلة ولات بحال شريب الما يا لطيف ؛بنادم على سبة تحكمو شوية فاعصابكم و غضبكم يا عباد الله .الله يرحمه ويغفر له و الإعدام لكل من يزهق نفسا بغير حق
هادا هو المغرب لما يتعارك اتنان ويلوح كل واحد منهم بالسلاح الاييظ او الاسود في وجه التاني لا تحظر الشرطة ولما تحظر كيبات فلكوميسارية ويخرج بعد يوم او يومين هده هي النتيجة كترت الجراءم انا كم مرة بلغت عن عراك بالسواطير ولا تحضر الشرطة هادا خلل يجب ان يعاد فيه النظر حمل السلاح اعدام
ليس للجاني اية مبررات على فعلته النكراء القتل اكبر كبيرة ترتكب على الارض
لقول المولى عز و جل في قدرته على لسان ملائكته =
اتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء=
فانظر رحمك الله كيف بلغ العجب مداه باكبر حدم الله في سمائه و ارضه حتى دهبوا الى مجادلته و التوجس من وقوع المعصية في ارضه ان القتل اكبر معصية على الاطلاق لا يمكن مقارنته بمفسدة مهما كانت عواقبها
دواعيها فالفساد يمكن ان يسبق القتل او يكمن فيه لكن لا يستمر بعده اي ان الروح البشريه لا يمكن ان تقدم عليه الا بعد ان تبلغ مبلغا كبيرا من الفساد و دلك بالتعود على الناكر و المفاسد و التدرب او التعود عليها كالحسد و القمار و الخمريات على الخصوص
و ان الله لسريع الانتقام فبماان لا حق لامرئ في القتل الا بالعدالة فان حياة هدا القاتل الغدر باتت لابركة فيها و العياد بالله فهو الان _ في الغالب_ على مرمى حجر من القبضة ثم انه لا مفر له من تعديب الضمير الابديالى ان يلقى الالباري الحق
الدولة والامن منشغل بالارهابيين فقط… وتارك الشعب يعمل في بعضه ما شاء..
لو كانت الامن يتابع بقوة كل من يهدد غيره بسلاح ابيض حتى لو لم يستعمله لكان نوعا من الامن يسود في الشارع.. اصبح المغاربة يعيشون حياة بئيسة بانعدام الامن وخصوصا بالاحياء الشعبية(وهي تشكل 90 في المائة من سكان المغرب)
السيبة في طنجة . يجب تغيير المسؤولين عن الامن في طنجة.
لال حول ولا قوة الا بالله, شبابنا يضيع بسبب الفقر و المخدرات
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم حسبي الله ونعم الوكيل الله يرحمو دعيولو بالرحمة والمغفرة دعيولو الله يرحم والدكم
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات دعيو معه تكون مثواه الجنه قلبه أطيب قلب و كان مردي دالوالدين
دعيو مع المرحوم الله يجزيكم بالخير