أفاد أساتذة يخوضون إضرابا بالمركز الجهوي للتربية والتعليم بطنجة، أن لجنة الحوار تواصلت مع إدارة المركز، حيث طلبت هذه الأخيرة من الأساتذة المتدربين الالتحاق بفصول الدراسة، مقابل وعود شفوية بصرف مستحقاتهم في أقرب وقت”.
وقال أحد أعضاء اللجنة لهسبريس إن الأساتذة المتدربين رفضوا المقترح، باعتبار أنهم ملوا من سياسة التماطل التي طالتهم لمدة تفوق ثلاثة أشهر، مؤكدين على استمرار مرابطتهم داخل المركز، وعدم الالتحاق بالأقسام إلى حين الإفراج عن المنح”.
وذكر المصدر أن “أغلب الأساتذة المتدربين يعانون من ظروف مادية قاسية، جراء التأخر في صرف منحهم”، مشيرا إلى أن بعض الأساتذة المتدربين راكموا ديونا كثيرة على عاتقهم” وفق تعبيره.
السلام عليكم و رحمة الله
نفس السيناريو وقع اليوم الإثنين بالمركز الجهوي بسطات، حيث قامت الإدارة في شخص المدير بإعطاء وعود شفوية للأساتذة و الأستاذات و أمرهم بالإلتحاق بالأقسام، و لكن سئمنا من الوعود الكاذبة و قررنا المقاطعة الشاملة حتى تحقيق جميع النقاط المتفق عليها في الملف المطلبي، و هذا ليس حبا في المقاطعة و إنما من أجل كرامة الأستاذ و رجل التعليم بصفة عامة…
مع نوعية التكوين الذي يتلقوه الاساتدة في هذة المراكز ازيدها بالاضراب
المشكلة أن الشطر الأخير من المنحة لن يتم صرفه إلا بعد أربعة أشهر من الآن، أي شهر يوليوز، ما يعني أن ظروف التكوين ستتأثر من جديد بالعامل المادي.
أي عبث هذا؟
المنكر هذا ا عباد الله
علاش ما يصرفولهومش المنح جيالهم فوقتها
3 اشهر والاستاذ كيستنى وكل واحد وظروفه كاين لي عائلته كتقطع من لقمتها وتعطيلو باش يقدر يكري ويصرف على راسو وكاين لي والديه واقفين على باب الله و كيبقى الطالب كيتسلف من عباد الله حتى ما كيبقالو وجه مع الناس
حرام هاد الشي ا اعباد الله خرام
على فكرة انا ربة بيت ولا علاقة لي بالاساتذة والاستذة … انكا كنتخايل لو ولدي ولا بنتي مكان ههم اشنو غاديكون الاحساس ديالي
بعد اعلان وزير التربية الوطنية والتكوين المهني عن افلاس منظومتنا التربوية التي لم تعد تدرس سوى التخاريف هاهي المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين تكشف عن افلاس مالي للوزارة حيث ان الأساتذة المطبقون لم يتوصلوا بمستحقاتهم للموسم الدراسي الثالث كما ان الأساتذة المتذربون لم يتوصلوا لحد الآن بمنحهم والذي اتوقعه هو ان تعلن الوزارة في نهاية شهر ما عن عجزها عن دفع رواتب موظفيها …
إن كان لمركز طنجة إدارة تؤمن بالحوار فإن مراكز منكوبة تمنع الحوار بوجود أشخاص يمارسون السلطوية بدون وجه حق ويعتبرون أنفسهم مديرين مساعدين
تخدم تخلص. الا ما كيان خلاص اصلا التعليم زيرو و ناسو شبعانين غير راحة و خلاصهم كتر من خدمتهم. سنة من خدمة الاستاد تعادل شهر من خدمة رجل من وقاية مدنية او امن و ماحامدين الله
pour arrete tout ces manifestations il faut prevatisse l education,ca veut dire les profs doive etre recrute par une etablissement sous contrat avec l etat.et chaque prof doit avoir des resulats si no il doit quite vers sont etablissement qui lui engage et voire s il peut avoir une licence d eduque ou degrade.
l education au maroc sous l etat et les syndicats va faire des etudiant degrade.
il faut donne une licence de 2 ans s il n est pas bien il doit faire un recyclage pour la 3 emme fois il doit quite ce metier vers un autre
si vous voulez voire les gens de l education et leur resulat .regardez les prisons les rues et autres
مشهدمتكرر
هذا الامر ليس جديدا بالنسبة للطلبة الاساتذة في مختلف مراكز التكوين عبر ربوع الوطن اذ جرت العادة ان تتوقف الدراسة في هذه الفترة بالذات من اجل الضغط على الادارة لتسليم المستحقات المادية للطلبة الاساتذة…نفس السلوك يتكرر منذ سنوات عدبدة..وشهد شاهد من اهلها…