بعث الملك محمد السادس برقية تعزية لأسرة المرحوم الجنرال دو بريكاد ادريس باموس، الرئيس الأسبق للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والعميد الأسبق للمنتخب الوطني المغربي الذي توفي الخميس الماضي بالرباط.
وأعرب الملك، في هذه البرقية لأفراد أسرة المرحوم، ومن خلالها إلى كافة أهلهم وذويهم وأصدقاء ومحبي الفقيد الكبير، وأسرته الرياضية الوطنية، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في هذا المصاب الأليم الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا الله تعالى أن يلهمهم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يتقبل الفقيد العزيز في عداد الصالحين من عباده، ويسكنه فسيح جنانه.
واستحضر الملك بكل تقدير “ما كان يتحلى به الراحل من صفات إنسانية حميدة وغيرة وطنية صادقة، ومن ولاء مكين وتعلق صادق بأهداب العرش العلوي المجيد، تلكم الخصال التي مكنته من النهوض على أكمل وجه بمختلف المسؤوليات والمهام التي تقلدها، وخاصة في مشوراه الرياضي المتميز”.
وأبرزت البرقية، في هذا الصدد، أن الراحل “كرس حياته، رحمه الله، لخدمة الرياضة المغربية، ولا سيما كرة القدم الوطنية، بكل تضحية وشجاعة، وتوفيق وأمانة، وغيرة شديدة على الراية والقميص الوطنيين”.
وسأل الملك الله تعالى أن يجزي الفقيد الكبير خير الجزاء عما أسدى لوطنه من جليل الأعمال، وما قدم بين يدي ربه من مبرات لأسرته وذويه وأمته. “يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا”، مضيفا “وإذ نشاطركم أحزانكم في هذا الرزء الفادح، الذي لا راد لقضاء الله فيه، نعرب لكم عن عميق تعاطفنا وتضامننا معكم، مؤكدين لكم موصول عنايتنا وسابغ عطفنا ورضانا”.
Ceux qui n ont pas vu cet artiste jouer ont beaucoup rate
باسم الله الزحمن الرحيم. ان لله وان اليه راجعون شكرا لك يا صاحب الجلالة على هذه الالتافة المولوية،في هدا المصاب الجلل،رجل برشيدي قح عاش ايامه كلهاجد وعطاء رياضة و مسؤولية الدفاع الوطني ياريث لو كان واحدا مثله في مدينة برشيد.
Allah ya rham ba mousse, slimane, allal, my driss,fillali et ceux qui nous ont fait la joie des années 70
رحمك الله يا أيقونة اللعب الجميل والرائع. ﻻزلت أتذكر تلك الإصابة الرائعة التي سجلها على الحارس لحجاب حارس سطاد الرباطي بملعب الفتح بالرباط.لقد دمعت عيني وأنا أتذكر اﻷيام الجميلة للمرحوم رفقة الجيش الملكي ورفقة عمالقة كرة القدم مثل المرحوم عﻻل. المرحوم كرداسة. الفاضلي اﻷكبر. عبد الله باخا…..
كان باموس رحمه الله ميسي الجيش والمغرب في السبعينيات
اللعب النظيف والتمريرات المحكمة والمراوغات الفنية والأخلاق …. لم يسبق لي ان شاهدت حكما يعطيه الورقة الصفراء انا الحمراء فربما لم يحصل عليها ابدا في مشواره الرياضي … رحمه الله واحسن اليه
ندعو للأسطورة ادريس باموس بالرحمة و المغفرة من الله عز و جل و ندعو لأسرته المحترمة الصبر