أثنى تارون باسو، مدير وكالة الأنباء الآسيوية الهندية، على اختيارات المغرب الدينية، ممثلة في المذهب المالكي الذي يدين به ملايين المغاربة، ما جعل من المملكة “وجها مشرقا للإسلام الحداثي في منطقة تطغى عليها موجات التطرف”.
وسجل باسو، في مقال نشرته وكالة الأنباء الهندية، أنه “وسط موجة من التقلبات والتيارات المتطرفة، تبرز المملكة كمنارة للسلام والاستقرار والحداثة التي تتميز بها الأمة المغربية، باعتبارها نقطة تقاطع عدد من التيارات بالمحيط الأطلسي والبحر المتوسط”.
ولفت الصحفي الهندي إلى أن “المغرب تمكن من تعزيز صورته، كنموذج معتدل ومتسامح للإسلام في وجه التيارات الدينية المتطرفة”، مبرزا أن “المملكة تتميز بالاستقرار السياسي والاجتماعي وسط منطقة تتسم بالفوضى السياسية والاجتماعية بعد “الربيع العربي”.
وعزا باسو نجاة المغرب من الفوضى والثورة إلى سببين، الأول نهج المملكة للمذهب المالكي، الذي لا يحث فقط على المساواة بين الجنسين، بل يتميز بكونه يؤيد تحرير المرأة، وتحديث الخطاب الديني، وعدم التسامح مع الفكر المتطرف”.
والعامل الثاني، وفق باسو، أن “المغرب يقوده ملك شاب وحداثي استطاع كسب ثقة الناس في المغرب والمنطقة، إذ أطلق مسار إصلاحات سياسية واجتماعية، جعلت المغرب يتبوأ مكانة بين مختلف الهياكل السياسية الموجودة في عدد من بلدان الشرق والغرب والجنوب”.
الحمد لله الذي انعم علينا الامن والاستقرار في وقت الاضطرابات السياسية والتي جعلت من المغرب يتبؤ المراتب الاولى اقتصاديا وذلك بفضل الله والسياسة التي ينهجها جلالة الملك حفضه الله
الحمد لله على نعمة الاسلام و كفى بها نعمة و الحمد لله على نعمة الامن و الامان و الملك الهمام و السلام على خير الانام
بقيت لنا ثورة شعبية من جهتين:
1ـ من جهة ترسيخ المزيد من الديموقراطية التي ينهجها صاحب الجلالة
2ـ من جهة انتفاضة الشعب ضد نفسه: ضد الكسل، ضد الحقد والكراهية، ضد الرشوة والزبونية، ضد السرقة الموصوفة وغير الموصوفة,,,
وبالمقابل مزيد من الإيخاء وزرع المحبة، والتكافل الاجتماعي، ونشر السلم والسلام، ومحبة الوطن والذود عنه، والإحسان إلى الآخر
حتى نعطي صورة أجمل لبلدنا الغالي
أنا معﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ، ﻭﻓﻖ ﺑﺎﺳﻮ، ﺃﻥ "ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻣﻠﻚ ﺷﺎﺏ ﻭﺣﺪﺍﺛﻲ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﻛﺴﺐ ﺛﻘﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ، ﺇﺫ ﺃﻃﻠﻖ ﻣﺴﺎﺭ ﺇﺻﻼﺣﺎﺕ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﺟﻌﻠﺖ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻳﺘﺒﻮﺃ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻬﻴﺎﻛﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﺠﻨﻮﺏ".الله يحفظ مليكنا محمد السادس ملك متواضع وإنسان عادي و الذي يرجع له الفضل في استقرار البلاد ………………. ومشاريع مفتوحة في كل المدن والقرى …..الله يحفضو كما حفظ الله الذكر الحكيم …..عاش الملك محمد 6
الحمد لله على نعمة الأمن و الأمان لهنود ميكدبوووش
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الاسلام هو الاسلام ليس هناك مداهب و لكن هناك انغلاق في التفكير فعندما تصنف الاسلام بالمداهب قضيت على الاسلام و المسلمين و ما التناحر بين المسلمين مند القدم الا نتاج المداهب و التطرف ياتي من المداهب لان من يعتبر ما يقوم به هو الصح والاخرون ليسو على صواب يتجه نحو التطرف و الضلم يزيد في التطرف و لو لم يضهر فالنضام الضالم ينتج التطرف و الاقصاء و التخوين فكلما ازدادت هده الاشياء في المجتمع انتج طائفة تعتبر ان الجميع يداهنون الحاكم فهم من سهمه والمغرب لن ييخرج عن القاعدة فانما هو الدورة لم تكتمل فعندما تكتمل لن ينفع المغرب لاتكوين الفقهاء و لا غيره فقد يضهر من الخارج ان المغرب ينعم بالاستقرار و تلك الالوف التي دهبت الى سورية ما محلها من الاعراب انما هي اندار لمن يهمه الامر ان يتدارك ما فات ويبني للمستقبل وليس كنز الاموال و السهرات و السفريات انما هو المغرب ليس ملكنا نحن ولكن ملك للاجيال القادمة التي سوف تدكرنا بالخير او السوء حسب ما تواتر من افعالنا و ربما ما نبنيه اليوم سوف يدمرونه لاننا بنينا البنيان و تركنا العقول تجد ضالتها في التطرف
الله يحفظ لنا ملكنا محمدالسادس من أعين الحساد
المغاربة لايدينون بالمالكية بل بالاسلام.المرجوا الانتباه الى هذه المغالطات…المالكية هي مذهبنا يا إخوان..والسلام
Vive le roi et le peuple Marcain et souhaitant que dieu nous benisse
بسم الله الرحمن ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
الحمد لله وحده و الصلاة والسلام على عبده ونبيه
وبعد
فالمغرب و لله الحمد نجا من هذه العواصف بفضل الله أولا ثم بحنكة قائده ثانيا ثم بوعي المغاربة و حكمتهم و بعد نظرهم.
فقد رأوا بأم أعينهم ما حل ببلدان اﻝمسلمين من خراب و تقتيل و دمار ،فاتعظوا و أخذوا العبرة.
فالامن و الامان نعمتان عظيمتان لا يعرف قدرهما الا من جرب الفوضى و الاضطرابات .
أما من نشأ و هو متمتع بالامن فانه لا يقدر قيمته، و ﺍﻥ قدر ذلك ﻓليس كالذي عاش في انعدام الامن و زمن السيبة كما يقال.
فنصيحة لي و لاخواني المغاربة احمدوا الله على ما من به عليكم من الخير و الاستقرار.
لو قدر الله لكم ان وجدتم شخصا من ﺳﻮﺭﻳا فاسألوه ما يتمنى في هذه اللحظة ?
الجواب لن يختلف عليه اثنان
الامن و الامن أولا و آخرا.
الحمد لله الذي أنعم علا هذا البلد بامارة المومنين ملك همام يرعا وحدته و الستقراره، نعمة لا يععلمها الا الذين فقدوها اليوم…. حفض الله مولانا و اتم نعمته و رحمته ببلدنا الامين… آمين. ..آمين
اومن ان الملكية هي سر استقرار المغرب.و الدليل علي دلك هو ان كل الملكيات نجت من الاقتتال اللدي سببه ااربييع العرببي.
المالكية هي مدهب المغاربة مند قرون و هي ما يدرس في القرويين…وأي مدهب أخر فهو دخيل علي المغرب.
سواء سلفية او شيعية أو الإباظية أو القرانية..وغيرهم.
ومن يقبل بأي مدهب أخر غير المالكية فلا يلوم مغاربة أخرين إدا تبنو مدهب أخر كدالك أو حتي دين أخر أو حتي الإلحاد.
ما تقبله لنفسك إقبله لغيرك.
من يخرج من الجماعة غير شيطان.
c'est aussi la présence de aljamaa '' aladl wa alihssane '' , ce sont des gens qui n'adoptent jamais la violence et il n'ont aucun rapport avec les extrémistes !
Je ne suis pas d'accord avec ce qui a ete dit. Le Maroc juit une stabilite a cause de la dictature applique par le Roi et son mekhzen contre son peuple par la repression de la liberte d'expression et la liberte de presse ainsi que la liberte de critiquer la monarchie. Vive la democracie ou les gens vivent comme des citoyens.
لاننتضر منكم جزاء و لا شكورا ليست لها قيمة ان يقولها صحافي هندي ….او سودور موزمبيقي …نجار من قسطنطيني …عطار من روسيا.
الحمد لله على نعمة الاسلام و الحمد لله على سياسة ملكنا نصره الله ووفقه لكل خير امين