أعلنت رئيسة حزب “الجبهة الوطنية” اليميني المتطرف مارين لوبين يوم الاثنين تعليق عضوية والدها جان ماري لوبين في الحزب.
وجاء ذلك في ختام اجتماع للمكتب التنفيذي للحزب انعقد للنظر في التصريحات الاخيرة للوبين الاب الشهر الماضي حول المحرقة والهجرة والتي اعتبرت متعارضة مع سياسة الحزب.
وأضافت مارين لوبين في بيان أن جمعا عاما استثنائيا سيعقد خلال ثلاثة اشهر لتعديل النظام الداخلي للحزب والغاء منصب الرئيس الفخري الذي يتولاه جان ماري لوبين البالغ من العمر ستة وثمانين سنة.
وفي رد فعله اعتبر لوبين الاب ان هذا القرار يعتبر بمثابة “خيانة” من جانب ابنته مارين التي تترأس الحزب.
ونقلت وكالة فرانس برس عن جان ماري لوبين قوله “انها خيانة. اعربت عن املي في ان تعيد الي مارين لوبين عضويتي”، مبديا استعداده للجوء الى كل الوسائل للتصدي لقرار سيثير في رأيه “غضب” اعضاء الحزب.
وكان جان ماري لوبين قد اعلن في وقت سابق يوم الاثنين انه يرفض المثول امام المكتب التنفيذي الذي هو عضو فيه.
ورفض لوبين الاب التوقف عن الادلاء بتصريحات كما طالبته بذلك ابنته رئيسة الحزب، التي دعته الاحد الماضي الى التوقف عن التصريح “باسم الجبهة الوطنية”.
ولا يخفي جان ماري لوبين معارضته لسياسة ابنته التي خلفته على رأس الحزب سنة 2011 ، حيث تحداها في ابريل الماضي عندما كرر مقولاته حول غرف الغاز في الحقبة النازية التي اعتبرها مجددا “تفصيلا” في التاريخ، وسبق ان لوحق قضائيا بسببها.
هما وجهان لعملة واحدة. .. يتنكران لفضل المهاجرين في بناء فرنسا ما بعد الحرب العالمية الثانية و لفضل بناء فرنسا الحديثة علي يد و سواعد المهاجرين…
الجبهة الوطنية يعادلها في المغرب الأحزاب الإسلامية : وجهان لعملة واحدة. كلاهما يلعب على الهويةdroite على معاداة اليهودية. كلاهما عنصريان. الأول عنصري ضد البشرة المختلفة، والتاني ضد العقيدة المختلفة. Les deux représentent l'extrême droite
Salam
Ayant vécu en France, croyez moi, Jean-Marie Le Pen dit plus haut ce que les français penser plus bas pour nous, est un raciste, mais il est plus franc que la plupart des français.
Quant a cette histoire de suspension par sa fille, je suis bien d'accord, c'est plus qu'une trahison
C'est lui qui a fondu cette parti, et c'est bien grâce a lui que sa fille est devenue présidente
للأسف الشديد، هذه البنت لم تكن مثل أبيها الشجاع، الذي ناضل طيلة حياته من أجل تخليص فرنسا من الصهيوينة. لقد اخترقت الصهيوينة حزب Front national منذ انتخاب Marine Le Penعلى رأسه سنة 2011، لقد كان هذا الحزب منذ نشأته سنة 1972 رمزا للقومية الفرنسية ذات المرجعية الكاثوليكية، وكان يشكل ذلك الأمل الذي سيخلص فرنسا من قبضة الصهاينة. لقد عانى السيدJean-Marie Le Pen ويلات الكذب الملفَّق و البهتان الذي كان يقوده أذناب الصهيوينة الفرنسية ضده. الكثيرممن لا يعرفون حقيقة هذا السياسي المحنك سيقولون أنه عنصري وما هو بذلك، وسيقولون أنه يكره المسلمين وما هو بذلك، لأن كل تلك الادعاءات ما هي إلا تلفيقات يقوم بها الإعلام الفرنسي المتصهين. لحسن حظ فرنسا أنها أنجبت سياسيا يمكن اعتباره خلفا للسيد Jean-Marie Le Pen ألا وهو العظيم Alain Soral.
هده مسرحية مفبركة لليمين المتطرف المعادي للمهاجرين لكسب المزيد من التاءيد للانتخابات المقبلة .
الصهاينة سوف يدمرون فرنسا، لوبين البنت خانت أباها الذي أوصلها الى ما هي عليه الان.
أرى والله أعلم أن هته التصريحات لجون وكذا الرد عليه من طرف اﻹبنة العاقة هو بمثابة مد وجزر بينهم ﻹثارة إنتباه الرأي العام الفرنسي من جهة ومن جهة أخرى كسب ود الجالية هنالك وترغيب اﻵلة اﻹعلامية اليهودية عسى أن تضع بعض المايكاب على وجه الFN من خلال قنواتها المهيمنة في صهيو فرنسا.