توجه وفد عسكري أمريكي رفيع المستوى، يرأسه الجنرال ديفد رودريغيز، قائد القيادة الأمريكية لإفريقيا (أفريكوم) اليوم الخميس، إلى موقع المناورات برأس درعة، وذلك على هامش المناورات التدريبية المغربية الأمريكية (الأسد الإفريقي 2015).
ولدى وصوله إلى موقع مناورات رأس درعة، استقبل الوفد الأمريكي الذي يضم أيضا الجنرال فرانك غورينك، قائد قيادة القوات الجوية الأمريكية لأفريقيا وأوروبا، من قبل عدة سلطات عسكرية رفيعة المستوى من القوات المسلحة الملكية.
ويهدف التمرين المغربي الأمريكي (ليون الإفريقي 2015) بالخصوص إلى تعزيز التعاون العسكري الثنائي وتبادل الخبرات والتجربة بين القوات المسلحة الملكية والجيش الأمريكي.
وقد تميز هذا التدريب المنظم سنويا، والذي يشتمل على أنشطة مختلفة منها مناورات تكتيكية وعمليات مدنية – عسكرية وتمارين على عمليات حفظ السلام، بحضور مراقبين أفارقة وأوروبيين.
ويذكر أنه في ما يتعلق بالأعمال المدنية – العسكرية، تم تقديم خدمات طبية بما في ذلك طب الأسنان لفائدة السكان المحليين في مناطق تيزنيت وسيدي إفني من طرف فرق طبية تتكون من أطباء وممرضين من القوات المسلحة الملكية ومن الجيش الأمريكي.
مرحبا بالحليف اﻷمريكي. كنا نود أيضا تداريب ومناورات مع اﻷشقاء للوقوف أمام التحديات المشتركة لمنطقتنا…لولا توجهاتهم و عقليتهم التي أكل عليها الظهر وهم باقون بالسراب متشبتين.
المغاربة يفتخرون بانهم دولة ذات مؤسسات قوية وقادرة على رفع التحديات في الحاضر والمستقبل ويفتحون باب المعرفة والاستفاذة على مصراعيه نفيد ونستفيد فالعلم والتجارب مجال يتجدد بين الفنة والاخرى ونحن بلد منفتح ومعتدل لكن لدينا خصوصيتنا التي لن نفرط فيها الى الابد
السلام عليكم
المغاربة كلهم يرحبون بهاته المناوة الأمركية المغربية لصالح بلادنا ولي جيشنا والفضل يرجع الى سياسة الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله وسار على نهجها جلالة الملك محمد السادس اما نحن كشعب لازم ان نشجع مثل هاته العلاقات مع الدول الغربية او حتى اسرائيل وكل ما هو في صلح المغرب وعدروني من السياسة الفاشلة التعاون بين الاشقاء واخواننا العرب كلام فارغ لا قيمة له ومللنا من هاته الشعارات الهزيلة لا تساوي. بعوضة مشكلتنا في الوحدة الترابية تشكل لنا خطر الاشقاء العرب لم ينفعون في شيء الجامعة العربية لم تنفعنا في اي شيء الجزائر انفقت 300مليار دولار لإحباط المغرب ولم تفلح والفضل يرجع لامريكا وإسرائيل وليس الاشقاء
والسلام
AHMED FRANCE n° 3 A BIEN PARLE L'ENTRAINEMENT MILITAIRE AVEC LES AMERICAINS EST DEVENU UNE NECESSITE SURTOUT QUE CE VOISIN DE L'EST CHERCHE TOUJOURS A NOUS NUIRE
الدول العربية صبحت قاادا عسكرية يتنافس عليها الكبار،وهذا ليس حكرا على آل سعود،فالمغرب يتعاون مع افريكا كوم الأمريكية.،والجزائر سبقته بحكم أموالها، بالتحالف مع بعض القوى عدا فرنسا. ،نذكر القاعدة النووية الأمريكية قرب ادرار شرقا ، وعلى الحدود الليبية قاعدة صينية للصناعات الحربية، وقواعد روسية بتمنغاست والورجلان لصناعة صواريخ سيوخ ت س 300، وقاعدة بريطانية بحرية للاتصال والمعلومات، و قفز تعداد عسكر الجزائر هذا من 150 الف الى 400 الف عسكري، هذا زمن الاستعمار الجديد تحت غطاء مكافحةالإرهاب يا اخي
إنها حنكة حكيم هذا الزمان محمد السادس التي دهش منها العالم الآن و التي ستدرس مستقبلا في أرقى سياسات الحضارات