بات في حكم المؤكد أن يشارك هاشم مستور، اللاعب المغربي في صفوف شبان نادي Ac Milan الإيطالي، في المعسكر الإعدادي المرتقب أن يدخله المنتخب الوطني في 31 من ماي الجاري بمدينة أكادير، تحضيرا لمواجهة المنتخب الليبي في 12 من يونيو المقبل.
وأكد مصدر جامعي في تصريح لـ”هسبورت” أن الجامعة تلقت ضمانات كثيرة لتلبية مستور دعوة الزاكي في حال وجد اسمه ضمن القائمة النهائية المرتقب أن تواجه المنتخب الليبي، مشيرا إلى أنه ورغم ضغوطات الصحافة الإيطالية لتغيير وجهة مستور من “أسود الأطلس” إلى المنتخب الإيطالي إلا أنه متمسك باللعب لبلده الأصلي.
وأشار المصدر ذاته إلى ضرورة التريث في هذا الموضوع وعدم الجزم بتمثيل اللاعب للمنتخب المغربي أو الإيطالي منذ الآن، وتفادي السقوط في الأخطاء السابقة، مضيفا أن الناخب الوطني وجامعة الكرة قاما بما عليهما القيام به في انتظار ما ستؤول إليه الأمور في الأيام القليلة المقبلة.
وكان مصطفى المدهون، المغربي الذي يشتغل داخل نادي ميلان والمقرب من اللاعب، قد أكد رغبة هذا الأخير في حمل قميص المنتخب المغربي والدفاع عنه في قادم المنافسات، مضيفا أنه إلى جانب أسرته الصغيرة فرحون بالدعوة التي وجهها إليه بادو الزاكي ضمن القائمة الأولية تحسبا لمباراة المنتخب الليبي.
لم اكن اتوقع ان ارى مستور مع المنتخب فهو صنف الموهبة صاعدة رقم واحد في العالم وميلان كان يقوم بحصار تام عليه. كل مؤشرات كانت تشير بانه ميسي القادم. لكن ما حدث الان برغم من انه جيد لانه سوف يعلب للماروك ولكن ولكن ولكن ولكن قد تكون نقطة تحول فنرى تاعرابت جديد لا اقصد تصرفات ولكن اقصد ضياع الموهبة فالماروك لا يملك ثقافة النجم الكروي فبدل ان نعامله كما تعامل البرازيل نيمار وارجتين ميسي سوف نبدأ بسماع بعد فترة مالو يصحاب ليه راسو ميسي ,, راه غير منفوخ ما فيدوش, وندخل في اشكالية لا نحن نستفيد من موهبته ولا هو يحقق مسيرة كروية من حجم سوبر ستار.
اسمه حكيم مستور وليس هاشم , حكيم تكتب بالايطالية هكذا hachim , حيث لايوجد حرف الكاف في الايطالية
الاعبين الذين تمت المناذات عليهم من قبل المكتب أو المدرب الزاكي لاعبين موهوبين وتم الاختيار عليهم بدقة متناهية سنكتشف قدراتهم لان الاعبين الليبيين قد تؤثر فيهم المشاكل التي تعصف في بلادهم والمغرب متفوق عليهم روحيا ومعنويا يبقى الميدان هو الواقع وشكرا
رغم الضغوط فا هو متسمك باللاعب لبلده اﻷصلي؟ الدم لا يصبح ماء، أين الحدادي ادار ظرها لبلده ولعب لاسبانيا؟ لقد جربوه مبارة وركنوه في زاوية وانتسى، سير يا هشام يا مستور الله يحفظك اخترت الصح وطنك رغم المغريات المادية التي هي في متناولك اخترت وطنك سا تبقى كبير وشامخ مثل زميلك الشماخ في عيون وعقول الشعب المغربي مهما كانت الظروف، بلدك بلدك ثم بلدك انت ابنت عن الشاب المغربي الحر الذي لم ولن يتنكر لأصله ونعمة الرجال، أن تلعب لبلدك وطنك ليس كانك سا تلعب لبلد اكيد اعطاك الكثير ولكن سا تضل في نظرهم اجنبي مهما قدمت لهم، هناك مثل يقول لا تسئل ماذا اعطاك وطنك بل اسئل ماذا اعطيت انت وطنك؟ تحية لكل ابناء الشعب المغربي في الداخل والخارج عشتم وعاش المغرب
إدا لم يلعب مستور مع المغرب،فسوف يقع له مثل ما وقع للأعرابي منير الحدادي لاعب برشلونة الذي أعماه الطمع، فلم يلعب لا مع إسبانيا ولا مع المغرب ولا حثى مع برشلونة "ب"
ذاك الشبل من تلك الأسود . و مستور رغم أنه ترعرع داخل الميلان إلا أنه اختار اللعب مع المنتخب هذا هو المغربي القح من أعلى الرأس إلى اخمص القدمين وان شاء الله سيكون قلب الأسود و القوة الضاربة للمنتخب المغربي .