لفظ شاب في العشرينات من عمره أنفاسه الأخيرة، متأثرا بمفعول سم القوارض الذي تناوله على حين غفلة من أسرته، حيث لم تنفع مجهودات الطاقم الطبي بالمستشفى الإقليمي للجديدة لإنقاذ حياته.
أحد أصدقاء الضحية، وفي تصريحه لهسبريس، أوضح أن الهالك الذي يقطن بحي سيدي مسعود بمركز أولاد افرج ،كان يعاني قيد حياته من عدة مشاكل، مرجّحا أن تكون أوضاعه الاجتماعية الصعبة وعدم إيجاده لعمل قار أسبابا رئيسية دفعته لوضع حدّ لحياته.
وأضاف ذات المتحدث أن صديقه بعد أن تناول أقراصا تستعمل في إبادة الفئران، داخل منزل أسرته، اتجه نحو مقبرة مجاورة قبل أن تتدهور حالته الصحية، ما دفع بعض الحاضرين إلى القيام بمحاولات لإنقاذه، وانتداب سيارة إسعاف لنقله على وجه السرعة إلى المشفى، حيث توفي نتيجة تقدم مفعول السم في دمه.
هذا راجع لكون عدة مشاكل تكون السبب الرئيسي في الانتحار فبدل ان يقتل اي انسان نفسه ويتسبب في الانتحار ان يلجأ الى اطباء نفسانيين لكي يساعدوه على حل مشاكله النفسية لان الله نهانا على الانتحار لنرضى بوضعنا كيف ماكان لان هذه الحياة كلها متاعب ولكن ما باليد حيلة نطلب من الله ان يغفر له ويسامحه وانا لله وانا اليه راجعون وان يلهم ذويه الصبر والسلوان
انالله وانا اليه راجعون لاحولة ولا قوة الابالله العلي القدير نطلب من الله عز وجل ان يغفر له ويرزق اسرته االصبر امين