حولت النيران، صباح اليوم الثلاثاء، سيدة في الثمانينيات من عمرها لجثة متفحمة، وذلك بدوار “العركوب” التابع لجماعة الركادة ضواحي مدينة تزنيت.
وعن حيثيات الواقعة، أورد مصدر من السلطات المحلية لهسبريس، أن الضحية لم تنتبه لتسرب الغاز من قنينة بوتان عند إقدامها على إيقاد النار لتسخين الماء، حيث تحولت إلى جثة متفحمة بعد أن حاصرتها ألسنة اللهب ولم تقوى على الفرار.
وقد استنفر الحادث عناصر الأمن والسلطة المحلية والوقاية المدنية، حيث تم انتشال الجثة ونقلها صوب مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت بغرض إخضاعها للتشريح الطبي، فيما تُشرف النيابة العامة المختصة على تحقيق قضائي لتحديد ملابسات الواقعة.
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه.امين
الفقيدة كانت رحمها الله تعاني من اعاقة جسدية بالاضافة الى ذلك ليس لها معيل سوي الجيران الذين كانوا يحسنون اليها سواء من ناحية الماكل و الملبس ,وتستفيد من الماء والكهرباء مجانا رحمها الله
C'est avec une grande tristesse que j'ai appris le décès soudain de cette Grande Mère qui a toujours vécue toute seule.Nous sommes tous à dieu et à lui nous retournons.
Mes sincères condoléances à toutes les personnes qui la connaissent , à tous ses voisins et aux habitant de la commune de REGADA.
Il faut approfondir l'investigation au lieu de nous relater les faits comme si vous etiez là.
كم هم كثر ضحايا قنينة الغاز ، إن لله وإن إليه راجيعون
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحم الله هذه السيدة و جميع اموات وشهداء المسلمين.