شهد شاطئ مرقالة بطنجة، يوم الأحد، مصرع شاب عشريني غرقا، في ثالث حالة غرق خلال أسبوع بالمدينة ذاتها.
شهود عيان أكدوا أن المصطافين شاهدوا الجثة تطفو الماء قبل أن يعلموا عناصر الوقاية المدينة التي قامت بانتشالها، فيما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس.
يذكر أنه تم يوم السبت الماضي، إنقاذ مُصطافٍ من الغرق بشاطئ أشقار المعروف بخطورته الشديدة.
لماذا لاتقوم الجهات المختصة بتوعية الناس الذين لايعرفون السباحة باهمية وسائل السباحة كالجيليات الطافية التي تجعل المسبح في الماء يطفو او تقوم هي بتوزيعها على المصطافين فاثمينتها ليست مرتفعة مقارنة مع ارواح الناس او منع المبحرين الغير متمرسين من الدخول بدونها واوكد على اهمية التوعية بهدا المجال
ادعو من هاذا المنبر المسطافين وخصوصا الذين لايتقنون السباحة استعمال جيلياط الطفو على الماء فهي تسمح للمبحر السباحة بدون الغرق
لا حول و لا قوة إلا بالله… الله يصبر ولديه والله يرحمو مسكين هاد الصيف تيكترو فيه الكوارث الله يحضر السلامة ..حرب الطرقات حرب اللصوص وحرب البحار ..قلة الوعي والتهور هما الذي كيتسببو فهد المصائب و الصراحة حتى الشواطئ ديالنا مفيهاش مؤطرين الذي يراقبوا و يحاولو يوعيو الناس بخطورة المكان خاصة الشبان الذي الله يهديهم كيتعاندو و كيشجعو بعضهم على التهلكة.
عﻻمات التشوير لتنبيه المستحمين بشاطئ مرقالة منعدمة.اضافة الى بحيرة كبيرة من الميله النتنة للواد الحار تغطي مساحة كبيرة من الشاطئ.مع العلم بان هذا الشاطئ هو المتنفس الوحيد ﻻحياء درادب و مرشان وجامع المقراع و عين الحياني اضافة الى احياء اخرى معتبرة تقصد الشاطئ بحافﻻت النقل العمومي مثل البرانص وكسبراطا العوامة….مجلس المدينة غافل.همه الوحيد هو اﻻنتخابات الجماعية المقبلة.ﻻحول وﻻ قوة اﻻ بالله العلي العظيم .اللهم ارحم الضحايا وارزق ذويهم الصبر والسلوان . وإنا لله وإنا إليه راجعون. انشري يا هيسبرس.
عيب أن في بلد تحفه الشطآن أن لا يكون فيه تدريب على السباحة منذ الصغر، لا توجد مسابح عمومية للتعلم، علموا أولادكم السباحة فهي من ضروريات الحياة. رحم الله الأموات ورزق اهلهم الصبر والسلوان وجعلنا نعتبر مما أصابهم . وكلنا عليكم الله يا سارقي المال العام، خربتوا الساس ديال البلاد وجنيتو على الشباب عوض السباحة و الكرة ضمرت عضلاتهم وعقولهم بالجلوس في المقاهي وأمام الشاشات. حسبنا الله ونعم الوكيل
صعوبة الشاطئ تكمن في تواجده على ملتقى واجهتين و هما البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي، الشيء الذي يحدث معه عملية مد و جزر باستمرار فتتكون بذلك ما يصطلح عليه بالعامية المغربية "الجرة" ..
فهذا الشاطئ بالذات و رغم جماليته إلا أنه يعد من أخطر الشواطئ التي زرتها.
فمزيدا من الحذر من فضلكم 🙂
لباس اللي ما جاش تسونامي اهز كلشي … اختلاط و عري و بيكيني ، الله المستعان
الى اﻻخ casaoui انت محق ان طنجة ذات البحرين والتيارات البحرية قوية.لكن شاطئ مرقالة ليس كذلك.فيه تعلمت السباحة منذ47 سنة.إنه افضل الشواطئ و اجملها .و لﻻسف فإنه خال من اي تجهيز.ﻻ مقاهي وﻻ مطاعم وﻻ ولوجيات وﻻ عﻻمات تنبه المصطافين إلى حالة البحر. اللهم 2 مخازنية واقفين.اما معلم السباحة فمجرد مراهق يلهو ويقضي وقته في انتظار 6 مساء.المسؤولية مسؤولية العمدة. ﻻن بحيرة الواد الحار من فعل شركة امانديس التي تسرق جيوب الطنجاويين عاين باين وبمباركته.اللهم هذا منكر.
تحية واكبار للمنقذين السباحين وخصوصا جنود متطوعي الهلال الاحمر المغربي صراحتا تواجدهم في شاطئ اشقار يبث نوعا من الطمأنينة في صفوف المصطافين
لا حول ولا قوة الا بالله . الله يرحمهم و يصبر اهلهم . بلد المحيطات و الشواطى .دراجة الهواءية و حتى هنا في الدار البيضاء رغم حبي الشديد للسباحة لا اجد مسابح كان لازم تكون مسابح في المدارس الكبرى . انا الحمد الله رغم ضروفي الصعبة فقد علمت ابناءي الدراجة الهواءية و السباحة و حتى ركوب الخيل لانهم من ضروريات الحياة . شعب شبابه يركب الدراجة الهواءية و يثقن السباحة هو شعب لا يخاف عليه