بعد هدنة طويلة، عاد المهاجرون المنحدرون من دول جنوب الصحراء الكبرى إلى تفعيل محاولاتهم للدخول إلى مدينة مليلية الخاضعة للسيادة الإسبانية، وذلك عبر اقتحام السياج الحدودي.
مصدر أمني بالناظور أورد أن 400 مهاجر غير نظامي حاولوا اقتحام السياج الحدودي على مستوى مركز فرخانة، دون أن يتمكنوا من ذلك، حيث عادوا أدراجهم صوب الغطاء الغابوي كوروكو.
وقد استنفرت المحاولة السلطات الأمنية الإسبانية التي عززت تواجد عناصرها على طول السياج الحدودي، كما استعانت بمروحية قادت طلعات تمشيطية جوية متعددة.
هل الحرس الاسباني هو الدي افشل مخططهم ام ان السلطات المغربية هي التي منعتهم لان المغرب في حاجة اليهم لكي يصنعوا لنا الصواريخ العابرة للقارات
و لكن فرغم دلك فالمخزن دكي فلو تركهم فان دلك سيشجع قدوم الالاف من الافارقة
كيما دار وحلة
و ملاحظتي عن الحراقة هو انهم لا يدخنون و لا يحتسون الخمر الا حالات نادرة و همهم هو الماكلة و جمع الاموال للوصول الى الضفة الشمالية حتى و ان كلفهم دلك حياتهم
أعتقد أن هذه الكمية التي ذكرتها الصحافة من المهاجرين قليلة جدا بحجم الذي شهدته أنا بل وصل العدد إلى اﻷلف أو ما يزيد .فرسالتي إلى الوزارة المعنية هي نشر قوات خاصة على الحدود مدججة بالأسلحة وكذا في المناطق المجاورة ذلك حفظا على سلامة المواطنين والمواطنات