بدعم من المندوبية الكاثوليكية للتعاون، وهي مؤسسة دولية للأعمال التطوعية تابعة للكنيسة الفرنسية، توجد في حوالي 53 بلدًا حول العالم من بينها المغرب، ستعمل أسرة فرنسية علىى التنقل إلى مدينة القنطيرة، والاستقرار بها لمدة عام كامل، لأجل المساهمة في تطويرها التعليمي.
هذه الأسرة التي ستبدأ مقامها بالمغرب خلال فاتح شتنبر القادم، وفق ما نشره موقع جهوي فرنسي تابع لجريدة “لاغازيت”، تتكون من الأب، فريديريك 35 سنة، ويعمل مدرّسا في مدرسة ابتدائية بمدينة ديجون الفرنسية، والأم إيميلي 37 سنة، تعمل مساعدة اجتماعية، وهناك الابنة جوليس 10 سنوات، والابن روبن 8 سنوات، وأخيرًا الصغيرة أنوك 5 سنوات. وقد ذكرت الجريدة أن هذه الأسرة قرّرت القيام بهذا السفر رغم أن قرارًا من هذا القبيل ليس بالسهل.
وقد كلّفت المندوبية الكاثوليكية للتعاون هذه الأسرة بمجموعة من المهام، فالأب الذي يتطوع مع الكنيسة منسقًا للتعليم الأولي بالجهة الشمالية في فرنسا، سيعمل على مرافقة المعلّمين المغاربة في مشاريعهم البيداغوجية وكذا خلق فهرس تربوية للتكوين، وذلك لغرض المساهمة في تأهيل مهن التعليم في روض الأطفال. بينما سيتم تكليف الأم إيميلي بتكوين الشابات المغربيات المنحدرات من أوساط فقيرة أو أولئك اللوائي يجدن صعوبة في استكمال دراستهن كي يضطلعن بأدوار تعليم الأطفال الصغار.
وستكون العربية هي لغة التدريس بالنسبة للابنين جوليس وروبن، بينما سيستمر تعليم الصغير أنوك باللغة الفرنسية، إذ يؤكد الأب أن الأسرة ترغب في اكتشاف أبنائها لثقافة جديدة، كما شدّدت الأم أنه لولا إيمان الأطفال بهذا المشروع ما قرّرت الأسرة القيام به، لا سيما وأنهم ترعرعوا في كنف عائلة معروفة بأنشطتها التطوعية. وقد تحدث الزوجان للموقع الفرنسي أنها فكرّا في هذا المشروع عام 2001، بيدَ أن زواجهما ثم إنجابهما لثلاثة أبناء، أخرّا المشروع إلى غاية هذا العام.
لا أعلم هل سيكون هذا التطوع حبا في المغرب أم له أهداف أخرى : التبشير أو التخابر ………..
مرحبا بناشري الديانة الكاثوليكية في بلادنا، و ننتظر أن ترسل لنا الصين بعض ناشري الديانة البوذية، و ترسل الهند بعض الهندوس لتكتمل طبخة سبع خضار، مع إغلاق المخزن للمدارس القرآنية أصبحت السياسة واضحة حتى للعميان، سبحان الله، يقيم الحجج على خلقه ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر. أكملوا إنكم في هذا الطريق.
هل ننتظر من كنيسة أن ترسل لنا من يقوم بالمصاحبة coaching لبعض المعلمين أو أساتذة ؟؟!! لنا من الأساتذة الأكفاء ما يكفي والمغاربة مشهود لهم باتقانهم لكثير من اللغات ولهم أبحاث في علم اللغات ما يجعلهم في غنا عن مثل هؤلاء !! ما نحن بحاجة إليه هو التشجيع و التحفيز و الاعتراف بما نقوم به بدل التبخيس و التهميش و التنكر لكل ما هو تثقيفي و توعوي !!!
انا لي بغيت نعرف علاش لقينا الخير فالبراني ما لقيناه فالدولة ديالنا صدق من قال : حنا فالمغرب غير حيين ماشي عايشين .الله يهدي ماخلق
معلم واحد عادي سيطور تعليمنا. هل كونه فرنسي يجعله بالضرورة أحسن من معلمينا ؟
نسلم أبناءنا للمستعمر الذي خرج من بلادنا على جثث أجدادنا للأسف الشديد لم نتخلص من المستعمر بعد ماذا سيدرسوننا أليس لنا أساتذة أكفاء حسبنا الله ونعم الوكيل
انا لا اعرف كيف سيساهمان في تطوير التعليم مع العلم عندنا وزارة التربية زائد مجلس عزيمان ولم يستطيعوا فكيف لزوجين بثلاثة اطفال سيطورون لنا التعليم
بحكم تجربتي الطويلة في ميدان التعليم و تعاملي مع نفس النوعية من اﻻساتذة اﻻسبانيين و اﻻمريكيين .خرجت بقناعة ان هؤﻻء ﻻ يأتون إلى المغرب حبا في عيوننا أو في نموذجنا الفاشل اصﻻ.بل في جمع المعلومات عن كل صغيرة وكبيرة تخص حياتنا .انهم جواسيس ومبشرين للكاثوليكية.اللهم احفظنا من شرورهم. واجعل كيدهم في نحورهم.
بغض النظر عن النوايا فالفرق بين .الكنيسة تساعد من ينبذ حياة الرفاهية ويكرس نفسه للعمل التطوعي ومساعدة بني البشر و بلداننا لا يغادرها الامن على شاكلة °°°°
يجب على الدولة المغربية ان تاخذ الحذر من هاذه الفئة التي تاتي الى المغرب للاعمال التطوعية و لكن في نفس الوقت يخفون خططهم التبشيرية مستغلين الفقر في بعض القرى و خاصة في جبال الاطلس و البوادي. و هذا ليس حبا في المغرب و زيد على ذلك بدون مقابل, و الفاهم يفهم!. من فضلكم انشر يا هسبريس و جزاكم الله كل خير.
غريق استنجد بغريق فغرق الاثنان. لو كان الخوخ يداوي …….. على الدولة الفرنسية ان تستدعي هذه الاسرة لتحل مشاكلها التعليمية اولا وبعد ذلك ترسلها الى باقي الدول ..يبدو ان الحكايةفيها ان التبشيرية
انا لو كنت استاذا او معلما , فلن اقبل ان يوجهني اجنبي وفي بلدي…..
وخاصة اذا كان هذا الاجنبي فرنسيا مشللا…..
الفرنسيون مجرد نقلة من اسيادهم الالمان…..والامريكان.
عودة البؤساء…..
هل نحن نعيش في بلد إسلامي ام انه يدعي اﻻسﻻم فقط هده العائلة التي تريد القدوم للمغرب لها مهمة ستنفدها لصالح الكنيسة الكاثوليكية لتجريد اﻻطفال من هويتهم اﻻسﻻمية والثقافية وفي هذا البلد(المغرب) الكتير من يصفق لمتل هذه اﻻشياء لهادا يجب محاربة هده اﻻفعال التي يقومون بها هؤلاء الشياطين (الله قال في كتابه العزيز لكم دينكم ولي دين)
Que va faire la france c'est une famille muslmaine qui cooperent avec un mosqué va a lille pour aider au sistéme educatif français . Vous pouvez l'imaginer . ces gent doivent ëtre interdit de rentrer au Maroc . Ils peuvent faire ce qu'il veulent au colombie ou au venzuela . iL Y A UN GRAND ATTAQUE CONTRE LE MAROC .
c'est grave ce qui se passe !! ils nous prennent pour des cons
حذاري حذاري لا يوجد أي عمل تطوعي لله احذروا الكنيسة هناك حاجة في نفس يعقوب
هذا كل حب في المغاربة والمغرب.هنا في مغربنا الحبيب أساتذة كفء .وللأسف سياسة التعليم هي الفاشلة هسبريس انشر وشكرااااا
فريديريك ذو 35 سنة بماذا سيفيذ المغرب
الضحك علينا أو هذه نكتة صيفية
ces gens nous prennent pour des cons, réveillez vous
انقذونا من هاد السفلة بوزارة الخارجية الذين يرخصون للتبشيريين…. اللهم ان هذا لمنكر. انصح مسلمي القنيطرة بطرد هذه العايلة من مدينتهم.
حسبي الله و نعم الوكيل الذئب يدرس الخرفان كيف يمكن لهم العيش بين الذئاب.
لننظم أنفسنا في إطار و نقوم بتقديم إطار تعليمي. كل حسب اختصاصه، بعون الله سنقدم ما هو الاحسن لنا.
هؤلاء مبشرون يعملون في الخفاء لاكن بم يبشرون ؟فهل يحفظون الانجيل عن ظهر قلب كحفظ المسلمين للقرآن؟ لم ولن يحفظوه وأتحدى أي نصراني على حفظه النصارى يستغلون شح المسلمين الذي ينتج عنه الفقر المذقع لاخوانهم هؤلاء هم المستهدفين من طرف المبشرون لانهم بحاجة للمال .
الكنيسة لا تفعل أي شيء إلا و داخل فيه برنامج التبشير و الأخطر في برنامجها هو استهداف الأطفال و الأميين في البادية فالأطفال يبقى مرسخ في أذهانهم كل ما سمعوه و تعلموه فب صغرهم و في كبره يطفوا كل ما تعلمه في صباه فيصبح كلما رأى صليبا أو سمع ترنيمة الكنيسة يشده تلحنين لصغره و ربما يميل إلى المسيحية فيمكن أن يصبح مسيحيا بدون تردد. فأرجوا من بعض الأطباء في علم النفس أن يبينوا هذه المسائل للمواطنين حتى يكونوا على حذر و شكرا كثيرا لهسبريس التي تنور عقول المغاربة لهذه المشاكل التي يتخبطها مجتمعنا.
ردا على تعليق رقم 2 شكرا الله يعطيك الصحة مخليتلي ما اقول وبا سلوب جميل، سانقله ؛مرحبا بناشري الديانة الكاثوليكية في بلادنا، و ننتظر أن ترسل لنا الصين بعض ناشري الديانة البوذية، و ترسل الهند بعض الهندوس لتكتمل طبخة سبع خضار، مع إغلاق المخزن للمدارس القرآنية أصبحت السياسة واضحة حتى للعميان، سبحان الله، يقيم الحجج على خلقه ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر. أكملوا إنكم في هذا الطريق.
Emmanuel Kant : "Si tu te comportes en ver de terre ne t étonne pas qu on t écrase"