قال حزب الأمة، الذي لم تمنحه السلطة وصل التأسيس منذ إعلانه ذلك عام 2006، إنه غير معني بالانتخابات الجماعية المقرّرة يوم الرابع من شتنبر الجاري بما أن “الحق في التعبير والتنظيم هو جوهر الديمقراطية، وبدونه تصبح أية انتخابات غير ديمقراطية”.
وأضاف التنظيم السياسي ذاته، في بيان للجنته التحضيرية، إنه بناءً على تساؤلات العديد من المهتمين والمتعاطفين معه حول موقفه من الانتخابات، فإنه يؤكد أنه غير معني بها مادام واحدًا من “ضحايا انتهاكات الحق في التنظيم، منذ عرقلة تأسيسه عام 2006، ثم تكرار العرقلة أعوام 2011، وبعدها إحالة الملف على القضاء دون النظر فيه”.
وزاد الحزب أن محنة حرمانه من الحق في التنظيم تعد “سياسية بامتياز”، بالنظر إلى وفائه بكل “التزاماته القانونية في التأسيس، وكذا بالنظر إلى الحكم الابتدائي الصادر عام 2012 الذي انتصر للحزب وأكد حقه في التنظيم، ثم تم استنئناف الحكم ليقبع في رفوف محكمة النقض” وفق تعبيره.
ان القول شيء والواقع شيء اخر .فلا جديد في هذه الانتخابات .العشاء الزين من العاصر متغطي ريحة
هذه القضية دليل على انتقائية المخزن و فرضه الوصاية السياسية على آراء الناس و لذلك لم يسبق لي أبدا أن شاركت في أي عملية انتخابية
وبارك علينا من الاحزاب واه واه واه راه طلعتوا لينا غي الراس جتى انا باغي اندير حزب(حزب الفقسة وفريع الراس)ها تركتور ها لامبة ها الفرس ها الديب هاالثعلب …….بزاف والله حتى بزاف
لن يتم الوفاء بالتزامات حزب الامه التي تخول له المشاركة السياسية حتى ينتصروا لاصدقاء الامس القابعين في السجون المغربيه بعد الحكم عليهم باحكام مشدده _خلية بلعيرج كمثال-فبعد الافراج عن السياسيين السته،تنتتظر العاءلات بفارغ الصبر الافراج عن باقي المعتقلين خاصة بعد تبريء بلجيكا لبلعيرج من كافه الاتهامات الموجهة له والتي على اثرها تمت محاكمته في المغرب فلا يعقل ان يتم الافراج عن الكبار وغض النظر عن الصغار
هذا حزب شيعي تابع لايران كان يمون من السفارة الايرانية بالرباط والسفارة الايرانية ببلجيكا المخابرات المغربية كشفتهم وكبشتهم حنا دبا حايرين غير مع المصباح لي مابغا يشعل حتى هو تيلقى الدعم من قطر وتركيا ولكن مقولبينهم حيث المصباح ديال المخزن