قال متحدث باسم رئيس غواتيمالا، أوتو بيريس، إن الرئيس تنحى بعد فضيحة فساد ألقت بظلالها على حكومته وأثارت الفوضى في البلاد قبل أيام من الانتخابات الوطنية.
وأوضح خوسي أورتيغا أن رئيس غواتيمالا قدم استقالته، اليوم، إثر صدور مذكرة توقيف بحقه بتهمة الفساد التي كان يمكن أن تؤدي إلى إقالته بعد تجريده من حصانته.
وأضاف المتحدث الرئاسي أن الرئيس المحافظ، الذي يحكم البلاد منذ سنة 2012، اتخذ هذا القرار بعد ساعات على صدور مذكرة التوقيف بحقه “ليواجه بشكل فردي الإجراءات المرفوعة ضده”.
وأشار إلى أن الرئيس وقع خطاب التنحي في وقت متأخر أمس الأربعاء وأرسل إلى الكونغرس في غواتيمالا.
وتظاهر آلاف المحتجين في شوارع العاصمة غواتيمالا سيتي ومدن أخرى في الأسابيع القليلة الماضية مطالبين بيريس، الجنرال المتقاعد البالغ من العمر 64 عاما، بالتنحي.
خصنا نجيبو هاذ الرئيس للدول العربية باش يعطي دروس ومحاضرات للساسة والأحزاب يوضح لهم فيها الوصفة ديال عدم اللصيق فالمناصب بعد المطالب الشعبية بالرحيل
J espere qu on aurra la meme chose au maroc,une justice libre qui defend les interets de notre pays et du pp,et de fraper fort contre ces responsable corrumpeux dans tt les sectures ,ci fini la Periode de siba et l econnomic
وعندنا فى المغرب الاتهامات يمينا ويسارا ولا تحصى.وأصبحت شغل درارى.يالله مبقش تعاودو عفا الله عن ما سلف
هذا رئيس دولة بعد تبين أنه دعم الفساد و تلاعب بالمال العام عزل من منصبه و سيحاكم . أما في المغرب هناك رأساء مجالس البلدية و القروية أخذوا رشاوي و تلاعبوا بالمال العام و هذا على علم من الدولة و فتحوا معهم التحقيق مع ذلك نجدهم الآن يترأسون لوائح الانتخابات و يريدون أن يستمروا بالغناء الحرام . لأن لو ضبطوا و حكموا عليهم لما وصلنا إلى هذا العدد الهائل من المرشحين . وصلنا إلى ما تسمى بالبلاد السيبة .
ليتني كنت مواطنا من كواتماﻻ. في البﻻد العربية الفساد يتجول بين الناس بكل حرية وﻻ أحد يضايقه بل كل من التقى به يحييه باحترام. أما في أجمل بلد في العالم فالفساد أصبح واحدا منا وﻻ نستطيع اﻻستغناء عنه وأصبحنا نتقاسم معه القهوة والقطار والطاكسي والمحاكم والمقاطعات ونناقش معه السياسية واﻻنتخابات ونقتنع برأيه ﻻنه ادرى منا بأمور ﻻ يعلمها المواطن.