كشفت صحيفة “فرانس فوتبول”، أن اللاعب المغربي الفرنسي، سفيان بوفال، بات جد قريب من حمل قميص “الديوك”، إذ ذكر المصدر ذاته، أن الاتحاد الفرنسي بدأ في مجالسة وكيل أعمال اللاعب المذكور على أساس اقناع متوسط ميدان “ليل” بالانضمام إلى بنزيمة وزملائه خاصة وأن المنتخب الفرنسي يحتاج إلى عناصر بمهارته يعتمد عليها خلال منافسة كأس أوروبا المقامة على أراضيه صيف العام المقبل.
وأوضحت الصحيفة الرياضية الأكثر شعبية في فرنسا، أن كل الخطى التي يسير عليها بوفال تذكر بسيناريو اللاعب الجزائري نبيل فقير الذي فضل منذ أشهر قريبة حمل قميص الفرنسيين، بعدما أدار ظهره “للمحاربين” في خطوة مماثلة للتراجع الذي أقدم عليه بوفال تجاه “أسود الأطلس”.
وذكر ذات المصدر أن كلا اللاعبين يملكان وكلاء أعمال لهم علاقة جد مقربة بالاتحاد الفرنسي، ويمارسون على موكليهم ضغطا وإغراءات، حيث لم تخف “فرانس فوتبول” أن مدير أعمال بوفال كان أحد العوامل التي ساهمت في اقناعه بالتراجع عن قرار خوض المسار الدولي رفقة بنعطية وزملائه.
وغادر بوفال معسكر المنتخب المغربي، شهر يونيو الماضي، حيث لم يحسم مشاركته رسميا مع المغرب بعدما منحه الطبيب رخصة للمغادرة بسبب آلام الإصابة التي عاودته خلال أولى حصة تدريبية اعدادية لمواجهة “ثوار” لييا.
un grand joueur malheureusement trait son pays natale.
حكيم زياش وبرادة أفضل منه بكثير حيث يلعبان في نفس المركز أما هو فمصيره والله أعلم سيكون مصير عادل رامي وكابول (مقابلتين أوثلاث ثم ينسى من طرف الفرنسيين)
من حقه ان يختار اللعب لفرنسا واتمنى ان يصبح اسطورة كزين الدين زيدان
منذ سنة 1976 لم يفلح المنتخب المغربي في الظفر بالكأس الإفريقية ومنذ سنة 1998 لم يحظ بشرف المشاركة في المونديال ومنذ سنة 2004 لم يبلغ نهائي الكأس القارية وخلال هذه المدة الطويلة مر على المنتخب المئات من اللاعبين الجيدين ومع ذلك كانت الإخفاقات لذلك يختار اللاعبون الانضمام الى منتخبات قوية وذات القاب بدل منتخبنا الباهت.
il a raison .ou est taarabt ,karcella ,hamdaoui ils ont choisi le drapeau marocain mais ont ete oublies
اللاعب ولد وتربى وتكون في فرنسا اذا فالمنتخب الفرنسي اولى بخدماته ففط اريد ان اقول مادمت الجامعة تعتمد على سياسة استيراد اللاعب الجاهز من اروبا فان كرة القدم المغربية لن تقوم لها قائمة
منطقي تمثيل البلد الذي كون و انفق الاموال للتكوين و الدراسة.
laissez moi vous dire que le foot marocain est sur une bonne voie.
je suis la botola, il y 'a quelques matchs, pas tous qui font plaisir à regarder.
le Maroc n'a jamais manqué de talents. C'est l'encadrement professionnel qui fait défaut.
personnellemnt, je préfère l'imporatation de techniciens étrangers, allemands ou anglais qu'un joueur formé en France et qui hésite quelle nation va-t-il représenter.
سمير نصري مثال حي على تهميش اللاعب العربي بالمنتخب الفرنسي.وبقال ﻻ يملك نصف مهارات سمير
من حق اللاعبين المتكوننين في أوروبا أن يلعبوا في أحد البلدين، كمروان فيلايني ومنير الحدادي ، وأتمنى ألا يلقى هذا اللاعب مصير نبيل فقير ، حيث عانى اقاربه عاءلته في الجزائر كجده مثلا .من انتقادات عشاق الكرة المستديرة.، كما أحرقت سيارة أبيه في ضواحي مدينة ليون بفرنسا، من طرف أبناء المهاجرين الجزاءريين، واتهموا بكونه حركي ،لتفضيله اللعب للديكة وليس لمحاربي الصحراء.
Franchement je suis dégoûté j'espère qu'il va changer d'avis un très très bon joueur qui reviens vite jouer pour le Maroc son pays natal
ou est adil rami?ce sera exactement le meme sort qui l attends il jouera au plus 5 match et il sera oublié d ommage pour toi sofiane je suis de lille je le croise souvent a la mosquee de lille sud au moins il fait sa priére.aprés tout c est son choix faut le respecter.souhaita,nt lui bonne chance avec les bleus.
كل واحد حر في الإختيار ديالو و لي هو كيحس براسو مغربي راه غاذي إلعب لمنتخب
والمغرب خاص إعط أهمية للاعب المحلي و عندنا بزاف ديال لمعلمين في البلاد خاصهوم غي شوية ديال توجيه و شوية ديال العقلية الإحترافية
وخاص للإهتمام إكون للدراري الصغار حيت هوما رجال الغذ
الصراحة ملينا من هاد القصص ديال اللاعبين ديال أوربا ، اللي اختار بلادو الله يسهل عليه ونتمناو ليه الخير ونسمعو عليه خبار مزيانة حيت كيبقى مغربي الأصل، ويلا اختار بلاد والديه وعائلتو مرحبا بيه الى كان غادي يمثلنا أحسن تمثيل ويموت على الراية ويفزگ المايو، ومايديرش فيها توريست وجايب دويرا مع الصحاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد يجب على الجامعة والمسؤولين ان يعمل بجدية ومراكز التكوين والفأت الصغرى ويعتمد على أبناء المدرسة المكون في المغرب من صغره الى كبره كما قال ديل بوسكي المدرب الاسباني للاسبان أدا أردتم كأس العالم عليكم بمراكز التكوين الفءات العمرية الصغرى ونجحت الفكرة ليس لنا منتخب في المستوى من 1998 لم يشارك على الاقل في كأس العالم وكأس أفريقيا لم يفوز بها إلا في سنة 1976 أتمنى ان تصل هده الرسالة للمسؤولين لانها مهمة وشكرا لهسبريس
Arrêtez de faire croire au gens que la France qui la former en France dans n'importe quel clubs de sport tu paie ta licences et c'est trop chère vers les 200€.alors c'est les parents qui paient pour former leurs enfants.