تحول الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى خادم للمشردين وقدماء المقاومين، في مركز صداقة المشردين بواشنطن، حيث قدم لهم وجبات عشاء ساخن، بمناسبة عيد الشكر، وساهم في الخدمة أيضا كل من زوجة الرئيس، وبناته.
أوباما قال إن “الأمر لا يتعلق فقط بالجانب الروحي خلال أعياد الشكر، بل مسؤوليتنا الوطنية تقتضي أن يكون لكل الذين قدموا خدمات للوطن، وضحوا، مكان اسمه مسكن”، مضيفا أن “توفير مسكن لهاته الفئة من المواطنين، يعتبر من أولى الأولويات لدى إدارتي”.
ويعد عيد الشكر عند الأمريكيين، إجازة وطنية يحتفل بها في الخميس الرابع من شهر نوفمبر من كل عام، وما يميز هذه المناسبة بالولايات المتحدة، هو يوم الجمعة الأسود، والذي يعتبر أكبر مناسبة تسوق بأمريكا، حيث تعمل الأسواق على تخفيض أسعارها إلى مستويات جد منخفضة.
وفتحت عدد من المحلات التجارية أبوابها مساء أمس الخميس، حتى يتسنى لأكبر عدد من الزبناء، الاستفادة من التخفيضات المعروضة في محلاتهم، فيما يبيت بعض الأمريكيين في العراء، أمام مداخل محلات تجارية، منتظرين ساعة فتح الأبواب، ليكونوا من بين الأوائل الذين يدخلون المتاجر، بغية الانقضاض على أحسن فرص التخفيضات.
يطعم. مشريدي أمريكا. ويشرد شعب العراق وافغانستان ووو،.. ط
مسالة ليست رءيس يطعم مسالة التي تثير الانتباه هي شكل الفقراء و متشردين و نوعية الاكل ادا كانوا هولاء متشردي امريكا فما بالك عن مواطنيها و متشردون عندنا ما محلهم من الاعراب
سبحان الله يوجد مشردون في امريكا والحكومة الامريكية ترسل الدقيق والزيت والمعونات الانسانية والقنابل والصواريخ لفقراء العالم
اهل البلد اولى بهذه المعونات
ولكن اعتقد هي عملية تسمين الضحية للقتل فقط
اوباما يطعم مشردي امريكيا في عيد الصفح وهدا شي جميل
لمادا اوباما لا يطعم مشردي العالم في عيد من اعياد العالم وشكرا
شوفو حتى تشرد في بلاد العم سام بعقلو ناس لابسين حسن مدير شركة عندنا .
وشحال زوين تشوف واحد في هرم سلطة العالم بأسره يعمل له ألف حساب متواضع و جالس يوكل في المتشردين على فكرة هما راه معندهمش الفكرة ديال هاذي حملة إنتخابية راه هاذشي كيعيشوه كل النهار في حياتهم .
يعطي الاكل باليمين ويقتل الاطفال والنساء في سورية والعراق باليسار يكمل ما تركه له بوش والمسلمين يصفقون لهذا الموظف لدى المنظمة الصهيونية الايباك .
من تواضع لله رفع منه . هذا التواضع يحبه الله . و هل رأساء الدول المسلمة مثل السعودية يقوم بهذا العمل ؟ أين إذن يطبق العمل الإنساني ؟