عاد عبد العزيز برادة، اللاعب الدولي المغربي المحترف في صفوف فريق أولمبيك مارسيليا، للحديث عن الهجمات الإرهابية التي عرفتها العاصمة الفرنسية باريس، في حوار مع إحدى المحطات الإذاعية الإسبانية.
ولم يخف برادة تأثره بما حدث قبل أسبوعين، وخلف أزيد من 130 قتيل، حيث قال “أنا مسلم، وما حدث يؤلمني كثيرا.. ولدت في باريس، ولما رأيت الصور، كان أمرا صعبا وقاسيا”، وأردف قائلا “هؤلاء الأشخاص (الإرهابيين) لا يجب أن يظلوا على الكرة الأرضية.. يرتكبون أفعالا غير مفهومة، لا يجب أن تقع في الواقع”.
وختم الدولي المغربي قائلا “يجب الزج بهم في السجن حتى هلاكهم.. لا يجب مسامحتهم ولن نسامحهم أبدا”.
وصعيب تفهم
لا نعرف من يقف وراء الهجمات ومن يقف وراء داعش ومن وقف وراء القاعدة
المسلمون لا يملكون اي تكنولوجيا لا حديثة ولا قديمة
لا نملك أي تعليم
اخلاق اغلب شعوب الدول المسلمة في الحضيض
ما الذي يجعلنا حديث العالم
إنها القلة القليلة التي تحافظ على الصلواة وصلاة الفجر
أذكار الصباح والمساء حفظة كتاب الله
أشخاص ذو خلق رفيع لا يضيعون الأمانة لا يكذبون
لا يزنون لا يأكلون الربا لا يغتابون
يحبون الحياة ويعمرونها بالخير
كم هو عددهم يا ثرى في العالم الإسلامي
كم عدد الأشخاص الذين ليس لهم قروض ربوية في المغرب
كم عدد الأشخاص الذين لم يسبق لهم أن زنوا
أظن أن الهدف من كل هاته الحملات الداعشية والإرهاب
هو القضاء النهائي على كل ما هو إسلام معتدل
ا لسلام عليكم يبرادة المسلون اكبر ضحية نتجة وسا ئيل الاعلام وبراك الله فيك يسي هشام رقم 1 الله اجيب الخير ويشمل المسلمين امين