في لقاء جمعه بهسبريس، قال الفنان الكوميدي عبد الرحيم التونسي، الشهير بلقب “عبد الرؤوف”، إنّه يتمنى لعموم الشعب المغربي موفور الخير والرزق والرفاهية والنصر بمناسبة شهر رمضان، مع تحقيق كل المتمنيات، راغبا في أن يجمعه بالمغاربة، من جديد، جو الفكاهة والضحك.. وزاد: “أعرف أن المغاربة يحبون الضحك ولا يستمتعون بفرجة دونه”.
وما زال عبد الرؤوف يذكر أوّل يوم صامه، بكافة تفاصيله، رغم أن ذلك قد كان قبل أستيفائه الـ11 من العمر.. ويقول بهذا الشأن: “كنت أتابع تعليمي في مدرسة يتم فيها التلقين بالفرنسية فقط، وأول يوم لصيامي الرمضاني كان في يونيو، ووقتها كنت جالسا قرب النافذة بفعل الحرارة المفرطة، وعندما يكلمني الأساتذة أخبرهم بصيامي إلى أن ابتعدوا عن سؤالي بفعل عدم قدرتي على الإجابة.. كنت أنتظر قدوم وقت الحريرَة لا غير”.
ووفقا لذات النجم التاريخي للكوميديا المغربيّة فإنّ أجواء رمضان قد طالتها تغيّرات بالمغرب، سواء على مستوى الفُرجة التي انفتحت على القنوات الفضائيّة بعدما كانت مقتصرة على برامج إذاعية لا تتخطّى الـ11 ليلا، وكذا وجود إنتاجات تلفزية رمضانية مغربية عوضا عن جو الفراغ الفني الذي كان في الماضي يضع ختاما لليالي الرمضانية بانقضاء صلوات التراويح.. ويزيد: “لم نكن نتوفر إلا على المذياع الذي يجعلنا نتتبع الأخبار وبعض الأغاني القديمة للحاجة الحمداوية وبوشعيب البيضاوي والمعطي البيضاوي والشيخة الزريقية، أما الأن فإنّ السهرات موجودة وخيارات القنوات متوفرة”.
وضمن لحظة نوستالجيا يعود عبد الرحيم التونسي لبرنامجه الرمضانيّ وفقا لتغير مواقع اشتغاله.. ويقول: “كنت أشتغل بالعمَالة كمحافظ على مقبرة الشهداء، حينها كان برنامجي الرمضاني عاديا لأنّي مرتبط بعمليات الدفن دون توقيت مضبوط، أمّا حين اشتغلت بعدها بصُومَاكَا فقد كانت أعمل طول النهار ولي وقت للانتهاء من ذلك، لكنّ بداية عملي في المسرح جعلتني أشتغل حتى بشهر رمضان، رغما عن الحرارة والجولات المرهقة لم نكن نشتكي”.
ويتذكّر عبد الرؤوف ذات يوم حارّ، من شهر غشت، تنقل فيه صوب مدينة بني ملال لأجل تقديم عرض مسرحي.. إذ بلغت الحرارة الـ40 ونيف إلى أن صارت غير مُطاقة بالمرّة، ويضيف عبد الرحيم: “وصلت إلى الفندق وسارعت لمطالبة المكلف بالاستقبال بأن يؤجل مطالبتي ببطاقة التعريف وغيرها من الإجراءات إلى ما بعد موافاتي بحجرتي كي أرتاح.. بعدها أخذت أوقات استحمام متعددة ومتعاقبة، فقد كنت أتنفس بصعوبة لحدّ تفكيري بالإفطار دون إقدامي على ذلك.. حينها استلقيت على السرير ونمت، فحلمت أني أشرب، وأتذكر أني أخذت 3 جرعات في حلمي، وعندما استفقت ذهب العطش”.
أمّا بخصوص الإنتاجات التلفزية التي تضمذها القنوات المغربية العمومية بمناسبة شهر رمضان فيرى عبد الرؤوف أنّ “الذين بدأوا في المجال عليهم مراجعة ما يقدّمونة من كل النواحي، خاصة الكتابة والإخراج”.. مقرا بأن كل ذلك يعرف نقصا.. ويسترسل: “هذا يؤلمني إلى حدّ أني أجلس مع نفسي لأقول إنّه قد كان من الأفضل أن يقوموا بخطوة ما ويتركوا ما اختاروه.. أعتقد أن المسؤولية الكبرى تلقى على المخرجين الذين ينبغي عليهم أن يساعدوا في توفير العطاء الفني الجيّد”.
ضمن ذات اللقاء مع هسبريس، عمد عبد الرحيم التونسي على طمأنة الجمهور بخصوص وضعه الصحي بعد فترة النقاهة التي مر منها جراء الوعكة الصحية المفاجئة التي طالته، وقد قال بأن حالته قد شهدت شللا نصفيا على مستوى الجزء الأيسر من بدنه قبل أن يفقد صوته بالكامل عقب التدخل الجراحي الذي خضع له.. إلا أن الأمور تحسنت حاليا بشكل كبير.
“قصدت طبيبا اختصاصيا في الصوت وأخبرني بإمكانية عدم استرداد صوتي إلى الأبد، وكذلك فعل طبيب آخر، حينها سلّمت أمري لله باعتباري أقدمت على ما استطعته.. لكنّ زوجتي أخذت في البحث وسط مراجع للتداوي بالأعشاب فوجدت وصفة لم أتردد في تجريبها.. كان ذلك بمزج أعشاب مع العسل على أساس تناول كمية منها بشكل يوميّ، فكانت المفاجأة أن شرعت في استرداد صوتي بعد أسبوع” يردف عبد الرؤوف.
لا يخفي عبد الرحيم التونسي رغبته في معاود الالتحاق بشخصية عبد الرؤوف لملاقاة الجمهور، كاشفا بأنّ في جعبته الكثير مما يعوّل على تقديمه للجمهور المغربيّ.. ويختم بقوله: “أشتغل رفقة أولادي اسامة و بهاء، إضافة إليّ وشخص يدعى عدنان، على مسرحية عنوانها الصُّلح خَير، ولدينا برمجة من 4 عروض مع مجلس مدينة الدار البيضاء بكل من فضاءات مسارح سيدي بليوط ومحمد السادس والمعارف.. ومن هنا أرحّب بكل من أراد الحظور لأجل الفرجة”.
الله يعطيك الصحّة و العافية و طول العمر، يجب أيضا الإلتفاتة لمثل هؤلاء الفنانين لأنّهم أكيد في حاجة إلى الدّعم ولو بآداء أدوار ثانوية. وشكراً
حياك الله أيها الرجل الطيب لقد أدحكت الناس في كل بقاع الارض
أطال الله عمرك وجمعنا الله بك في يوم سعيد ان شاء الله ولك مني تحية صدق ومحبة ايها الفنان الطيب وجعل الله لك ولنا شهر المغفرة والصحة ولكل المسلمين اميييييين
الله يعطيه الصحة و طول العمر يعتبر من الناس او الهند القديم
تحية خالصة
تحية تقدير لنجم الكوميديا الملتزمة البعيدة عن الاسفاف والتهريج . مع الاسف الجيل الحالي لا يعلم جيدا من هو عبد الرؤوف ….
allah atik saha tous les marocains de toute génération tu les dessiner un sourire sur toutes lévres
Quand je fais la comparaison entre ce que fait Si Abderraouf avec ce que font certains humoristes ,surtout ceux francophones,qui ne font que dénigrer leur appartenance a un pays arabe musulman,et bien la faille est grande ,tout aussi entre ce qu ils ont gagne financièrement et entre ce qu a gagne Si Tounsi
تحية تقدير لنجم الكميدي عبد الرؤوف…… اطال الله في عمرك وان يدخل عليك وعلين هذا الشهر الكريم بالصحة والعافية
أرجو الصحة و العافية وطول العمر لهرم الكوميديا المغربية"عبد الرؤوف" فهو رمز اﻹنسان المتواضع و البسيط والدائم اﻹبتسامة و المحب و المخلص لجمهوره المغربي.
طبعا سيظهر صراع الاجيال و يظهر الجيل القديم ليقول ان الفكاهة كانت مع عبدالرؤوف و ان ما يوجد حاليا هو تفاهة.لكن يبقى مجرد صراع اجيال و احتقار كل جيل للجيل الذي يليه و الصاق التفاهة به و الكسل و الضياع و ووو.لكن اقول ان عبدالرؤوف الله يطول في عمره لن يستطيع اضحاك الجيل الحالي,
عبدالرؤوف معلمة إنسانية مغربية تاريخية شامخة في مجال الفكاهة .
اضحك المغاربة كل المغاربة كبارا وصغارا في القرى والحضر
ولا يفوتني أن أذكر فترة السبعينيات وانا طفل كم كان يضحكنا س عبد الرؤوف بصوته وقفشاته بالرغم أننا لم نكن نعرف صورته ووجهه ﻻننا لم تكن لدينا أجهزة تلفاز.
تحية طيبة خالصة لك سي عبد الرؤوف وشافاك الله وعافاك فمازلنا في حاجة لعطاءاتك
نسأل الله العلي القدير ان يعافي فنانا وان يطيل عمره،وان يجعل ابناءه خير خلف ، لهذا كان من الضرورة الإلتفات شئ ما الى مثل هذه الحالات من اجل الحفاظ على النكهة الكوميدية في البلاد وشكرا.
إنك فعلا ممثل نادر.لم أنس أشرطتك الفكاهية التي طالما استمعت بها.
أغتنم هذه الفرصة على جريدة هسبرس وفي هذا الشهر المبارك لأبعث بأحر تحياتي وأصدق متمنياتي بالشفاء والصحة وطول العمر للفنان الكوميدي الكبير السيد عبد الرحيم التونسي الذي أضحكنا وأضحك آباءنا ، ولازلت أتذكر منذ ستينات القرن الماضي أيام كانت العائلة تجتمع على (التورنديسك) للفرجة والاستمتاع بشخصية عبد الرؤوف الشهيرة.
أتمنى من المسؤولين بالوسط الفني إنصاف هذا الفنان وإعطاءه الفرص للاستمرار في الظهور ، فهو يستحق كل احترام وتقدير
اريد معرفة راي الاطباء في رؤاية الفكاهي عبد الرءوف المتعلقة بالا جراءات التي اتبعها من اجل استرجاع صوته وشكرا
من لا يحب هدا الفكاهي المشهور لقد تربع على عرش الفكاهة المغربية عقود نتمنى له كل الصحة والسعادة .انا شخصيا كل الفكاهين لم يضحكني الا هو. وبزيز وباز . امالباقي والله ولوا. واحد ..الان لدي في التلفون لهم بعض السكيتشات .كلهم في منتهى الروعة ومن كل ناحية. بعض المرات انعزل لوحدي واتمتع بفرجة. خارقة من الضحك . جازاهم الله خيرا .واتمنى ان تكون لهم مدارس من نوعهم يستفيدوا منها الشباب حتى تبقى استمرارية نوعيتهم في خدمة الفن المغربي . وشكرا.
عبد الرؤوف ايقونة الزمن الجميل وجزء من ذكرياتنا الجميلة وبراءة طفولتنا السعيدة..كنت ولازلت تضحكني ايها الفكاهي العزيز على قلوبنا دائما ومها طال غيابك عنا فنحن دائما نتذكرك ولم ننساك,,,اتمنى ان اراك بدور عبد الرؤوف الذي طالما ادخل الفرحة والبهجة الى بيوتنا ونحن صغارا ولمَ لا تعيد تلك الصباغة البيضاء التي كنت تضعها على فمك وكنا نضحك فقط لمنظرك حتى قبل ان تنطق,,اتذكر حلقة كنت تجتاز فيها امتحان السواقة ولما اشار الموظف الى علامة مرسوم عليها بقرة وقال لك ما تقول هذه العلامة اجبت انت تقول مووووو ,,ضحكت من قلبي يومها والدليل اني لازلت اتذكرها ليومنا هذا,,اطال الله في عمرك ايها الفنان وامتعك بالصحة والعافية يارب
9 ـ الواقعي
بما أنه صراع الأجيال ، فان عبد الرؤوف المبدع سيكون له الأرضية الواسعة في ايجاد مواقف مضحكة من صراع الأجيال .وهو بذلك بذلك سيضرب عصفورين بحجر واحد باضحاك الجيلين
عدة تغيرات وتناقضات وقعت في المجتمع المغربي :فمثلا في السبعينات عندما كان يشتري الشاب سروال جينز الذي لم يكن في متناول الجميع،كان يعتبر سروالا لكل الاستعمالات والاحتمالات . وكلما تعرض السروال طبيعا للاهتلاك وفقد لونه تدريجيا وحدثت به تمزقات تزداد قيمته ،فهي تعبر عن رجولة صاحبه وقدرته على الاعتماد على نفسه وتحدي الصعاب والاحتكاك مع الطبيعة. سروال يحرص على وضع حزام جلدي عريض له. يحرص على التميز في دراسته بالاجتهاد
اما هذا الجيل فأصبحت عنده الرجولة مصطنعة، فهو يشتري جينز تم اهتلاكه اصطناعيا بأشعة الليزر، وتمزيقه بالمعمل، ولا يحبذ منه الا ماهو حزامه منخفض ومتدلي يظهر تبانه، ويلبس معه ماركات رياضية حذاء وقبعة وقميص رفيعة وغالية وان لم يكن يمارس الرياضة ،ويتوجها بتقليعة شعرغريبة للتميز:كل هذا يعطيه احساس بالرجولة والشجاعة المصطنعة التي تذكيها المخدرات والأسلحة البيضاء :انه التشرميل.أقصر طريق لتوفير مال للاستهلاك
on te souhaite du fond coeur une trés belle vie dans ton avenir tu es un hero tu es un grand artiste et tu moura jamais tu restera dans l esprit on t aime beaucoup merci à tous ce que tu as fait pour nous tu nous a toujours porté du sourir meme si on etait on deuil bravo alik bravo bravo
عبد الرؤوف يرجعنا إلى أيام الطفولة التي لا يعرفها أبناء الجيل الجديد فنان رائع نحبه و نقدره نتمنى له كامل الصحة و أن تنضر إليه و لحاله كل الجمعيات و ب الخصوص السلطات المعنية بحقوق الإعانات و الدعم المادي … الله إليك لينا .
اعلم ان الفنان عبد الرؤوف من المحبوبين لدى الجمهور المغربي ولكن ليعلم الفنان المحترم ان التوبة من المعاصي ومن التمثيل سوف تقوده إلى محبة الله وهذا هو الهدف الأسمى من الحياة، فالاشتغال بذكر الله وبالدعوة اليه اولى بالشتغال بالمسرحيات التي لا تسمن ولا تغني من جوع وليعلم فناننا العزيز ان هؤلاء القوم اللذين يمدحونك نفاقا لن يغنوك من الله شيئا ونسأل الله الهداية لنا ولجميع الفنانين ونذكر كل اخواني بقوله تعالى: هل ادلكم على الاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا.
تحية إكبار وإجلال لهذا الفنان الكبير ، أضحكنا ونحن صغار وأسعدنا بفكاهته
المعهودة ونحن كبار ، نسأل الله تعالى في هذا الشهر الفضيل أن يمتعك أنت وذويك بالصحة والعافية وكل عام وأنت بخير يا عبد الرؤوووووووووف …
الله اعطيك الصحة والعافية وطول العمر
فر ق كبير بين ما نراه اليوم من كوميديأ تافهة وما
كان يتحفنا به الفنان العظيم عبد الر ؤ وف
أطال الله عمرك و أعطاك الصحة
نحبك يا عبد الرؤوف و نتمنى لك صحة جيدة و مزيدا من العطاء الفني رغم انك نسيت ان تذكر في لقائك مع هبة بريس انك عرضت مسرحية 'الصلح خير ' بالمركب الثقافي كمال الزبدي يوم 12 يوليوز 2014 بدعم من مجلس مدينة الدار البيضاء
الله يشفيه و يطول ليه في عمره انا احترم هدا الشخص كثيرا…
ادعو الله ان يشافيك وان يطيل عمركان شاء الله. وان يحفظك لافلاذ كبدك. احبك محبة في الله. فانت فنان محبوب نسال الله تعالى وتبارك ان يعيد لك صوتك وصحتك حتى تعود لنا بكل قوة وبصحة جيدة ان شاء الله يا رب العالمين . احبك يا اخي عبد الرؤوف حبا جنونيا. وعيدك عيد مبارك ان شاء الله والسلام عليك.
اطال الله في عمرك ايها الفنان القدير عبد الرؤف و اتمنى ان تكون بخير ان شاء الله