عزا نور الدين الصايل، المدير السابق للمركز السينمائي المغربي، عدم انتشار السينما المغربية عند الجمهور المشرقي خارج البلاد، إلى مشكلة اللهجة المحلية الدّارجَة، وذلك رغم وجود أفلام عالية المستوى، بينما وصف الناقد السينمائي، أحمد سجلماسي، هذا النقاش بالمغلوط.
وقال الصايل، في تصريحات نشرتها اليوم جريدة الدستور المصرية، على هامش تكريمه في مهرجان القاهرة السينمائي بمنحه الهرم الذهبي الشرفي للمهرجان، إن صعوبة اللهجة المغربية طامة كبرى تواجه انتشار السينما المغربية والتونسية والجزائرية”.
نائب الرئيس المنتدب لمهرجان مراكش السينمائي لم يُخْفِ أنه في مرحلة معينة من تاريخ السينما المغربية، “فكرنا في دبلجة أفلامنا إلى اللهجة المصرية، ووجدنا أنها مكلفة للغاية، كما أن هناك مشكلة أخرى تتمثل في التعود نفسه”.
ويشرح الصايل بأنه “كان ممثل معروف يدعى حسن دلدول، وقام بدبلجة فيلمه إلى اللهجة المصرية، وجاء لعرضه بمصر، ولكن لم يشاهده أحد، وخسر مبلغًا ضخمًا”، مبرزا أن “الخلفية الثقافية نفسها تسهم في الإقبال على الفيلم”.
واسترسل بأن “اللهجة المغربية لم تكن العائق الوحيد، ولكن المشكلة الأساسية هي التعود، وبالطبع من لديه طول النفس والأموال لخلق تعود لدى الجمهور على سينما معينة بلهجة هذا الجمهور، عندئذ سينجح، ولكن هذا يتطلب وقتًا طويلًا ومالًا وفيرًا، وأصحاب مصالح”.
التعود على اللهجة المغربية
الناقد السينمائي، أحمد سجلماسي، اعتبر في تصريحات لهسبريس بأن الحديث عن صعوبة اللهجة المغربية نقاش مغلوط، مشيرا إلى المصريين بشكل خاص يعمدون بشكل شوفيني إلى إقامة حصار على الإنتاجات السينمائية غير المصرية، حماية لسينماهم المحلية”.
وأفاد سجلماسي أنه يمكن للجمهور المصري والعربي عموما أن يفهم اللهجة المغربية لو تعود عليها، لافتا إلى أن صارم الفاسي الفهري، مدير المركز السينمائي، اقترح على المصريين عرض أفلام مغربية مدة عام أو عامين في قاعاتهم السينمائية وقنواتهم التلفزية بدون مقابل “.
وتابع المتحدث بأن عرض أفلام سينمائية أو مسرحات أو مسلسلات تلفزية لمدة زمنية معينة بشكل متوالي، سيتيح للجمهور المصري أن يتعود على اللهجة المغربية، ثم يستوعبها ويفهم معانيها، خاصة أن اللهجة المغربية أقرب اللهجات المحلية إلى اللغة العربية”.
وأفاد سجلماسي بأن إثارة صعوبة اللهجة المغربية كعامل يحد من انتشار السينما الوطنية نقاش مغلوط أيضا، لأن الحوار في السينما الجديدة عنصر مكمل فقط، بينما الاعتماد على الصورة بات الأهم، فضلا عن رسائل الفيلم من خلال حركات جسد الممثلين وتقاسيم وجوههم.
ونبه الناقد إلى أن تراجع الحركة السينمائية في مصر للعديد من العوامل، منها وفاة كبار المخرجين مثل صلاح أبو سيف ويوسف شاهين وغيرهما، دفع القائمين على الشأن السينمائي هناك إلى التخوف من سينمات عربية بدأت تتطور بشكل لافت، مثل السينما المغربية.
وذهب سجلماسي إلى أن المصريين ينهجون سياسة حمائية على الإنتاجات السينمائية العربية، حتى أن الفيلم العربي قد يكون مرشحا لمهرجان دولي بمصر، فيتم اختلاق مشاكل حتى لا يعبر المنتج السينمائي الجمارك، فضلا عن إثارة عراقيل أمام صحفيين وإعلاميين حتى لا يحضروا الدورة الحالية لمهرجان القاهرة الدولي.
ا صلا لما الفيلم عليه اقبال جماهري هناك شركات تقوم بترجمته كافلام الهند والاتراك نحن مغاربة نحب افلامنا بالدرجة العربية الامزيغية والحسانية
ببساطة لان بنية الجملة في الدارجة امازيغية بالاضافة الى الكم الهائل من الكلمات الامازيغية التي تتخللها باختصار نهار لي تحاولو طوروا السينما باعتباركم مغاربة وتتخلو عن فكرة ضرورة ارضاء الشرق السينما المغربية ستصل للعالمية ليس فقط الشرق حينئذ الدبلجة هم من سيتحمل تكاليفها ,,,,شويا دالكرامة المغاربة بركا من الذل
صراحة اللهجة تاعنا نقصها السلاسة البسيطة، استخدام مفردات عربية واضحة بلهجة مغربية جميلة ، مثلأ؟أشوفو كلمة غلط ( حلوف) الصحيخ خنزير. شوفو كلمة كا يخنزر فيا؟ كلمة غلط. الصحيح هوا كا حنزز فيا
والله بقى لكم غير الافلام دبا المشكلة ليست في الدرجة إنما في الإبداع الأفلام الأجنبية وخاصة أفلام الولايات المتحدة الأمريكية غزة أسواق العالم الغة ليست عائقاً لي الإبداع وأحسن دليل هو الفيلم الامزيغي وداعن كرمين
قال لي أحد الأصدقاء مازحا : يا للعجب أشاهد فيلما ألمانيا وأتمكن من تتبع أطواره وفهم سيرورة ألأحداث من بدايتها إلى نهايتها وأنا "لا أقشع حتى زفتة" في اللغة الألمانية في حين أعجز عن ذلك عند مشاهدة أفلام مغربية!!!!
salam à tous et azul ,bref le problème du cinéma marocain est semblable à celui des marocains dans l'ensemble ,nous savons pas nous imposer autant que marocain ,manque de créativité des scénarios archaïque, et très pauvre en suspens ,émotion..etc cela s'explique par notre intérêts à la culture mère et patriotique purement marocaine, on est envahit par les cultures des autres qui ne pourraient jamais s'adapter à la notre , ni les dialectes darija ou les dialectes amazigh posent aucun problème, car les indiens,les turcs ,les égyptiens ,syriens ont imposé leur cinéma avec leurs dialectes et langues , donc pourquoi pas nous , vous n êtes que des médiocres perroquets,qui imitent leurs maîtres,arrêter de nous importer des films bidons d'ailleurs ,et encouragez la production nationale
Puisque vous ne savez pas faire des films parlants ni en arabe classique ni en dialectale ou même en français, alors MOSSIEU l'ex directeur du CCM pourquoi vous ne fabriquez pas des films MUETS que même les aborigènes d’Australie pourront comprendre a l’instar du film « THE ARTIST » de Michel Hazanavicius (2011). Donc jamais la langue n’a était un obstacle dans le CINEMA depuis Eisenstein. C’est l’art du cinéma, la technique du cinéma, la technologie de l’audiovisuel et du multimédia que vous n’avez pas su développer et encourager durant toutes ses années à la tête du CENTRE CINEMATOGRAPHIQUE MAROCAIN. Dans d’autres pays quand on manque à sa mission ; on se casse.
و الله يبقوا يسمعوا إلى المغربية 10 سنين ماغديش يتعلمون لبها, بتجربتي في امربكا, لم يقدروا على استيعاب ولو كلمة.
أما من ناحية الافلام , لمادا تريدون عرضها في مصر؟ هناك دول اخرى, و زيدون قولوا لينا الافلام التي عندكم في المستوى, سيرو تعلم الاخراج.
حتي تكون عندنا سينما مغربية في المستوى و بدون كلام نابي و بديئ من السمطة لتحث أو على الأقل ذات مواضيع جدية عاد فكروا في الأسواق العربية
أتذكر في السبعينات و التمانينات عندما كنا تفرج في المسرح مع فرقة مسرح الحي أو فرقة البدوي و كذلك حتي في التلفزة مع المنتجات الوطنية كانت اللهجة المغربية في آبهآ أيامها و بمفردات راقية و بسيطة بليغة و سهلة الفهم على المشارقة قبل أن يتطفل على الإبداع الفني كل من هب و دب
أتفق مع طرح السيجلماسي فصعوبة اللهجة المغربية مجرد حجة يتحجج بها المصريون والمشارقة لمنع غزو الإنتاجات المغربية كما أتفق مع فكرة صارم الفاسي الفهري في عرض افلام مغربية مجانا خارج الوطن للتعريف بالسينما الوطنية
التفكير من خارج الصندوق قد يفيد أحيانا.
أظن الحل هو حمل المصريين على مشاهدة السينما المغربية عبر إنتاج أفلام مغربية بقصص و شخصيات مصرية تصور في مصر بممثلين مغاربة و بالدارجة المغربية. لا أظن أن يكون هناك عائق سوى البيروقراطية.
والله اللهجة المغربية اقرب لهجة الى العربية يكفي التمعن جيدا في الكلمات لكن ربما طريقة النطق المسرعة تعطي انطباع على انها صعبة ثم ان المشرق غير منفتح على المغرب بالمقابل المغاربة منفتحين على جميع اللهجات واللغات و محبين للآخر اضف الى ذالك ان السينما فمصر تساهم بنسبة كبيرة في الناتج الوطني فمن الطبيعي ان تجعل أبوابها مقفلة امام إنتاجات غيرة مصرية خشية المنافسة ثم ان الشاشات المصرية لم يسبق لها ان عرضت عمل درامي غير مصري وهذا شئ مقصود
في عالم التسويق يجب أن تسوق لما لديك و أن تحتفظ بخاصيتك و فلسفتك أما أن تنتج منتوجا يشبه ما يوجد في السوق فعندها تزاحم الآخرين فقط ثم لمادا لم يغير المصريون لهجتهم لتنتشر أفلامهم في كل مكان؟
كفا هجوما على خصوصياتنا , تامغرابيت نغ…
من لا يحب الدارجة فهو عدو المغرب
من لا يحب الأمازيغية فهو عدو المغرب
لماذا كلما ذهب مغربي عند إخوته في المشرق إلا و صار يتنصل عن بلده و بعضهم ذهب إلى سب فئاة من مجتمعنا.
و أخيرا الأفلام ذات جودة عالية و فن راقي دائما ما تجد طريقها للجمهور و لكم المثال في فلم "وداعا كارمن" الذي يتحدث بالأمازيغية و الإسبانية و الذي أبهر الجمهور العربي رغم عائق اللغة (وهنا العائق أكبر)
انا أظن ان هذا نوع من التنازل فنحن فخورون بلهجتنا واذا كان الامريكيون , الفرنسيون واجانب أخرون تعلموا الدارجة والامازيغية فهذا يكفي لان المشارقة يكنون كل الكره للمغرب لتاريخه المجيد فهم يغطون عقدتهم باتهامنا بالنقص …نحن لانعترف بهؤلاء ولانريدهم ان يفهموا اويتعلموا لغتنا ..لان هؤلاء عالم متخلف ليس له صلة بالثقافة لامن بعيد ولامن قريب.. ارجو النشر.
أنا مع الرأي الثاني:والدليل أن المغاربة يتابعون المسلسلات والأفلام والبرامج المصرية والسورية واللبنانية والخليجيية مع التعود التدريجي والمستمر على هذه اللهجات بل أصبحوا يتقنون التكلم بها
مصر دخلت مجال السينما في وقت مبكر وجعلت منه صناعة تروج منتجاتها في أسوقها والأسواق العربية،وبرز فيها ممثلون ومخرجون كبار؛واستغلت نجومية مغنين ومغنيات وأدمجتهم في السينما للترويج لها ولو أن أغلب أفلا مها كانت استعراضية فقط
اذا كنا قد تعودنا على اللهجة المصرية منذ الصغر،فان اللهجة السورية واللبنانية متقاربتين ويمكن ادراك بعض معاني المفردات لأنها لا تختلف عن كلمات اللهجةالمغربية الا في طريقة النطق أو التلحين أو التمديد؛والأمر يسري أيضا على اللهجة الخليجية .
التشابه الثقافي بين الدول العربية يجعل اللهجة لا تشكل عائقا،كما أن تقنيات السينما المعتمدة على التعبير بالصورة وبحركات الممثلين وتعابيرهم تجعلك تعرف المقصود ببعض الكلمات والتي ستكتشف أنها لغة عربية فصيحة
اللهجةالمغربية أكثر فصاحة من المشرقية وأعني اللهجة البدوية أو الحضرية الوسطى لهجة "حديدان"المعقولة ،وليس لهجة "شمكار" الدرب الباحث عن البطولة
و لماذا لم تحل اللغة دون انتشار السينما الهندية او البولونية. ام انك قلت ما يحب المصريون سماعه. السينما لا خير فيها اذا لم تكن في خدمة الوطن و نشر ثقافته و مواقفه و لغاته و لباسه و طبخه ووو
لقد سمعة عن محاولة استعمال العربية المغربية اي الدارجة في المدرسة و قد فرحت كثيرا لانني لاحظت ان السنين الماضية ظهرت صيطرت الاميين وسكان القرى واصبحت الدارجة مشوهة بل حتى اصحاب دكاء الحفظ يتكلمون بها اما اغلب السينمائين يهتمون بالهدف اكثر من طريقة الهدف واصبح الممثل يتكلم بطريقة زنقاوية والدارجة اصبحت عالمية ودلك لوجود المغاربة في الدول المتقدمة ويسميها الاوربين -لالونك دو ربات- اصبحت اسمع (مثلا وانت مامراش )يعني انت ماش امرا (مثلا مكاينا اشتاش)يعني واش ماكينا اشتا (مثلا واش صطيه ) يعني واش صبطيه -اغنية مغربية – لما شت الزين – يعني شفت ا زين (مثلا واش كليتي) يعني واش كلتي وعلى كل حال فلغة التواصل كالاناء وكاللون وكالميزان وكلما تطورت لغة التواصل كلما تطور الفكر وسهل النجاح في الوصول الى الهد ف وكم من طلاق وقع بسبب التواصل وكم من خصام وقع بين الناس بسبب التواصل الكل يعلم وفي جميع الدول العربية ان اللغة العربية الفصحى لغة الحكومات وليست لغة الشعوب يعني ليس هناك شعب عربي شعبها يتكلم العربية الفصحى فنجد العربية المغاربية ونجد العربية المصرية والعربية الشامية والعربية الخليجية – – ولسلام
الصايل ربما لايعرف أن هناك لغة يفهمها العرب من المحيط إلى الخليج تسمى "اللغة العربية الفصحى" ….لكنه لايجرؤ أن يطرح مثل هذه الأفكار الصائبة لأنه ضد كل ما هو عربي وإسلامي ..ولأن أسياده الفرنكوفونيون سينقمون عليه….
الحل يا "الهجيج" هو استعمال اللغة العربية في السينما التي يراد لها أن تجد سوقا كبيرة ب 400 مليون عربي ومريضنا ما عندو باس …
لماذا تهربون من الحلول السهلة والواقعية ؟؟؟؟؟
ما أعجبني هو تعليق أحمد السجلماسي كلامه منطقي وصائب فعلا المصريين تربوا على الأنانية وحب الذات والنرجسية في كل مناحي الحياة السياحة الإقتصاد السياسة وحتى الفن الذي لا يؤمن بالحدود هم حاصروه لا يريدون لأحد أن يكون أحسن منهم ويخافون أن يأتي يوم وتذهب ريحهم . والآن نلاحط أن الفن المصري بدأ في النزول بسبب تسويق التفاهة والسعي وراء الربح لا غير في المقابل إكتسح الفن التركي والخليجي كل القنوات العربية وبدأ مؤخرا بزوغ شعلة الفن المغاربي من تونس والمغرب وهذا يشكل تهدييييييييدا حقيقيا لفنهم خصوصا أن جل الشركات الإنتاجية الكبرى لتصوير الأفلام العالمية تفضل التصوير في المغرب على مصر وتوجُه الأنظار صوب بلدي الحبيب. أما مشكلة اللغة فهذا درب من الهذيان لأن لهجتنا أصبح كل المشارقة يتغنونا بها ويهتمون لفهمها…… أرجوا النشر.
ومال اللهجة الهندية ؟؟؟ زوينة ؟؟؟
الهند اليوم هي أول منتج سنمائي فالعالم، كثر من هوليود..
المشكل هي السينما المغربية، هو الفيلم المغربي، لا قصة لا سيناريو..كتبقى تفرج حتى كتفاجىء وكتطلع الكتبة.. إلى ماداروش قلة الحيا يديرو قصص التعذيب والسياسة.
فيلم الطريق إلى كابول ٣ سنين وهو فالسينما تفرجت فيه فالسينما والديفيدي.. واخا ماشيييي شي كوميديا واااعرة ولكن زوين.. مغربي.. مستيلي..كيضحك.. باين فيه ميزانية.
المشكل ديال السينما فالمغرب هو المشكل ديال السينما فجميع الدول الفقيرة بحال المغرب بحال الجزائر بحال طانزانيا بحال نيكاراغوا بحال النيبال بحال البيرو ….
المجتمع الفقير، لا ثقافة فيه لا فن لأن نسبة الرفاهية تكون فيه ضعيفة جدا.
غادي تقولو مصر غنية؟؟ نعم مصر غنية بالمقارنة مع المغرب، فيها رجال الاعمال كثر من المغرب – اقتصاد مهيكل كثر من المغرب – الامية أقل من المغرب – الاعلام أقوى من المغرب – الانتاج القومي اكثر من المغرب ..
رغم الاحوال الامنية والازمة الاقتصادية فمصر مازال الثالثة إفريقيا بعد جنوب افريقيا ونيجيريا.
احنا مزاااال كنصورو العمارات من لتحت باش يبانو عاليين.
اللهجة الدارجة المغربية هي في الحقيقة ابنة اللغة الام الامازيغية, لان عندما يتكلم المغاربة الدارجة و ان كانت كلمات عربية في اغلبها ولكن نحوها امازيغي وصرفها وجملتها و قواعدها امازيغية ,مثال هذه الجملة الدارجة ;واحد جوج رجال مضاربين ما بينتهم; وهي ثفسير حرفي للامازيغية ;يان سين اركازن ماغن كراتسن; فمصر محسوبة علي دول المشرق لايمكن ابدا ان يستسيغوا هذه الدارجة المتفرعة من الامازيغية , ولهذا يجب العودة الي الامازيغية الام فهي عزتنا وفخرنا وعتزازنا بين الامم ,ولايجب ان تقولوا للمصريين ان الدارجة متفرعة من العربية فيضحكوا عليكم, لان المصريين اصلا لهجتهم فيها تاثيرات المصريين القدامي وكلمات كثيرة غير عربية .
سبحان الله الصايل يقول بهذا الرأي ، ننحمد الله أنه لم ينفذ أي من اقتراحاته المخطئة في السينما المغربية ، ألا تعلم يا سيد الصايل أن عادل إمام يعتبر العامية المصربة لغة عربية فصيحة ومعيارية واعتبر أن السينما المصرية ساهمت في نشر اللغة العربية ، فهل ( بردو – إزيك – الست – عاوز- الخ الخ ) فهل هذه عربية ؟
لأضن أننا نفهم الهندية لكن أفلامها تغزوا العالم. أما محاولة ربط الأمازيغ بالمشرق فهو غير مفهوم. لكل لغته و أصله و ثقافته.و من أراد المشرق فلينتج بلغتهم ليخرج من الباب الواسع.
نور الدين الصايل،أنت بهذا التصريح تحتقر اللهجة المغربية، وتعتبرها السبب المباشر في عدم انتشار السينما المغربية، و تحابي المصريين الذين ينظرون إلى الإنتاج السينمائي المغربي نظرة دونية .
هل نسيت أن نجوم السينما المصرية في إحدى دورات المهرجان الدولي للسينما بمراكش ، كانوا يتسكعون في مقاهي مراكش عوض أن يحضروا عرض الافلام المغربية . هل نسيت ان المغاربة يستهلكون اللهجة المصرية منذ ازيد من 60 عاما ؟ أنسيت ان المصريين يزعمون ان مصر أم الدنيا ، و لا يعترفون بالانتاج القادم من غيرها؟
اللهجة لم تكن قط عائقا أمام المشاهد المغربي ليفهم الأفلام الهندية غير المدبلجة و منذ السبعينات و الثمانينات.
ربما كان تكريمك بالقاهرة مثل بيضة الديك في وقت عز فيه تكريم المغاربة بمصر
كلام الصايل فيه نظر.
كامثله مضاضده نجاح اﻷفلام الهندية والتونسية والمصرية وو الفرنكوفونية و الاسبانية والانجليزية غيرها في الدول المغاربية. المغاربيون بوليكلوط يحبون تعلم اللغات ويبدلون المجهود.
الاخوة المشارقه متقوقعون في لهجاتهم ورغم دلك فقد حفظوا اغاني مغاربية جدبتهم.
شلل اﻻتحاد المغاربي كرس التبعية ﻷشرق
* الصايل: اللهجة طامة سينما المغرب
*الصايل:خاصة أن اللهجة المغربية أقرب اللهجات المحلية إلى اللغة العربية"
حلل وناقش!!!
اللهجة المغربية اغلب كلماتها امازيغية أفريقية…..
كنت طالبا جامعيا لسنتين قبل ان التحق بالوظيفة العمومية.اشهد على نفسي اني اجد صعوبة في فهم اللهجة المصرية. شاهدت بعض افلام صلاح ابوسيف وعاطف الطيب ويوسف شاهين لكن التواصل مع لهجتهم يطلب مني الكثير من الجهد والتركيز.اخواني في العمل يفهمون جيدا اللهجة المصرية لانهم تعودوا على مشاهدة افلامهم.هي مسالة تعود وكفى.اليوم السينما المغربية في تطور,عليهم ان يشاهدوا افلامنا وليتعودوا على مشاهدتها كما تعودنا على مشاهدة افلامهم.
الفن الجيد يفرض نفسه معما كانت اللغة او اللهجة المستعملة
راينا اعمال سينمائية رائعة انجزت من طرف محترفين يتواصلون بالصورة و الحركة اكثر ما يتواصلون باللفظ
عندما يكون اداء الممثل ضعيفا والديكور ضعيفا والتقنية ضعيفة يحاول المخرج / السناريست توظيف التواصل الللفظي بنسبة كبيرة لتغطية ضعف المكونات الأخرى. وهنا تكون الطامة الكبرى
ما نسبة الحوار في افلام هتشكوك او اكاتا كريستي او مستر بين؟
الطامة الكبرى هي الضعف المزمن الدي تعاني منه القصص و السيناريوهات.
لكن ما من شك أن هناك انتاجات راقية يتم اقصاءها.
و تاكدوا من شيء ثابت: ادا لم يستطع الفنان مخاطبة مواطنيه فلن يستطيع مخاطبة الآخرين.
زمار الحي الدي لا يطرب اهل الحي لن يطرب الآخرين.
من كان يعتبر ان اللهجة المغربية عائق فما عليه الا ان يستقر في البلد الدي تعجبه لهجته. الله اربح. أما تبرير الفشل باللهجة فهدا جبن وهروب من الحقيقة: الحموضية.
الدارجة المغربية ارث تاريخي غير مادي وجب الحفاظ عليه.
رد على 21 – driss
(واحد جوج رجال مضاربين ما بينتهم = يان سين اركازن ماغن كراتسن)
هذا نقل من العربية الدارجة إلى الأمازيغية وليس العكس
العربية الدارجة لهجة بني هلال
أقبل الأمازيغ على تعلّمها
فأخذوا منها العديد من الكلمات والعبارات والجمل
لو أنّ الأمازيغ هم من صنعوا الدارجة :
لكنّا ننطق (فاضمة) بدل (فاطيمة) – حرف الطاء ليس أمازيغيا
لكنّا ننطق (أحماد) بدل – (حْمد)
لكانت لكنتنا لكنة أمازيغية
فكرة رائعة أن تتوجه السينما المغربية لغزو مصر.على فكرة هم فقط يتظاهرون أن اللهجةالمغربية غير مفهومة لحماية الصناعة السينمائية ﻷنها وسيلة لجلب العملة لمصر.تصوروا معي بأن اللهجة التونسية مفهومة وقريبة تقافيا للمصريين ولكن لا يقبلون عليها.أعتقد بأن الحل هو صنع أفلام دات إنتاج مشترك وبممتلين مصريين كضيوف شرف وبلغة مبسطة جدا حتى نضمن اختراق السوق المصري.وإذا لم ينجح اﻷمر فاللحل هومقاطعة الإنتاجات المصرية حتى يضعنوا للأمر.صراحة جمهور السينما في مصر مهم ﻷن لصيهم تقافة الذهاب السينما فمثلا في أيام العيد يذهب أكثر من 10 مليون مشاهد إلى السينما.
اللهجة المغربية اقرب اللهجات في الدول العربية للفصحى لو فقط المنتجين يجتهدون ويروجون لهده الافلام والوثائقيات والبرامج الترفيهية و نحن في امس الحاجة لفضائية مختصة لهدا المجال لان السينما والافلام الوثائقية لو اتقناها لكان من ورائها ربح للمال كما تقوم السينما المصرية والسورية من جني الاموال الطائلة بهده الصناعة
رغم ان اللهجة المغربية تحتوي على عدد كبير من المصطلحات العربية الا انها ابعد اللهجات عن اللغة العربية بسبب البنية اللغوية المغايرة تماما للهجات العرب مما يجعلها حاجزا امام فهم المشرقي للمغربي فحتى الكلمات التي اصلها عربي تحورت بشكل مهول فمثلا كلمة نُوْضْ اصلها إِنْهَظْ من المستحيل ان يفهم المشرقي المغربي بهذه البساطة حتى لو تعود على مشاهدة الافلام المغربية لان اللهجة المغربية بالنسبة للعربية كالاسبانية بالنسبة للاثينية.
ا لمشكل في نظري في عدم فهمنا في مصرهو امتزاج و تهجين المغاربة العرب مع الامازيغ و هذا الخلط والتزاوج في الثقافتين العربية و الامازيغية خلق منها مولودا ;;كروازي;; هجينا.. بلهجة و نكهة امازيغية و بلسان عربي منطوق و بالتالي جعل المشرقي العربي الذي تعود على لهجة المشارقة العثمانية النكهة وعربية اللسان لا تستسيغ هده اللهجة و النكهة الامازيغية المغربية بسهولة و يسر و لانهم شعب كسول و منغلق لا يودون معرفة الاخر من خلال الانفتاح على الاخر و تعلم لغاتهم يصرون على جاهيلية اباجهل و كبرياء و انانية الناصر في تقمص لباس العبة و العمامة و كذلك روعى الناقة..
اكبر معيق ل السينما المغربية هو الهوس المرضي ب الشرق الاوسط.
انظرو الى الغناء خصوصا الراي , لقد انتشر بشكل راءع في اوروبا الغربية , نضرا لوجود جالية مغربية و جزائرية كبيرة. لماذا لا تقتدي السينما ب الراي ,لماذ السينما المغربية لا تحاول الانتشار في فرنسا متلا.
لماذا السينما المغربية لا تحاول نهائيا خلق افلام تخاطب الجالية , اذا نجح الراي ب الانتشار في فرنسا متلا ف السينما تستطيع الوصول الى نفس النجاح او الى نصف مقدار النجاح.
مشكلة السينما هي نفس مشكلة قطاعات عديدة و هي المحاولات المرضية لربط المغرب بالسلاسل مع الشرق الاوسط المتخلف
اخيرا و ليس اخرا ماهي دارجة مغربية التي تشبه اللغة العربية هل دارجة كازا او فاس او اللهجة الجبلية في الشمال او الحسانية ?? باراكا من الكدوب , الدارجات و ليست الدارجة تتناقض مع العديد من قواعد اللغة العربية و باراكا من لحيس الكاpا ل الشرق الاوسط
اذا اردنا ان نتكلم عن اللغة الدارجة فهي اصبحت للغة مهمشة وابتعدة عن اللغة العربية كل البعد والسبب في ذلك يرجع لحتقارنا لهده اللغة الجميلة ودخلنا عليها كلمات اعجمية مثل للغة الفرنسيةوالاسبانية فهذا خطء كبير ارتكبناه في حق هذه اللغة فنجد فيها كلام لاعلقة له بالعربية مثل اجلس في بلاصتك يعني في مكانك والسبيطار المستشفىوالسيمان الاسبوع والكونجي هي العطلة وهناك كلام غريب ادخل في هذه اللغة مثل كامبو يعني البليد ولخوادري ولخوادرية الاخ و الاخة ولبيكال هي الدراجة هذه الكلمات يجب ان تحدف نهائيا اين هي وزارة الثقافة فهي مسؤولة الاولى فيجب عليها ان تقف في وجه هاؤولاء المخرجين وكتاب سناريوهات والممثلين وكذلك اصحاب المسرح كي يحتراموا هذه اللغة ويعطوها قيمتها وبتعاد عن للغة الاستعمار وللغة الشارع فهذه طامة كبرى للهجة المغربية
كم من أمّي مغربي غير قادر على تركيب جملة واحدة بالعربية الفصحى وفي نفس الوقت قادر على التحدّث باللهجة المصرية؟ – عدد كبير
إستنتاج : معرفة اللهجة المغربية كافية لتعلّم اللهجة المصرية
لماذا؟ – لأن الإختلاف بينهما بسيط جدّا
مشكلة عدم انتشار الفلم المغربي في المشرق يكمن في ضعف السيناريو
عندما سيجد المشارقة أفلاما مغربية جيّدة سيتعلّمون اللهجة المغربية بسرعة
الحلّ :
1. إجراء استطلاع لمعرفة أذواق الناس بوضع السؤال:
أي نوع من الأفلام تفضّل؟
الإجتماعي
البوليسي
التعبيري
التاريخي
الخرافي
الخيال علمي
العاطفي
القتالي
الكوميدي
المغامراتي
الواقعي
2. إعطاء الدعم لكتّاب السيناريو حسب النسب المئوية التي جاءت في الإستطلاع
توضيح: كتاب السيناريو هم المبدعون الحقيقيّون لا المخرجون
امودو برنامج ناجح في المغرب والمشرق وهو بالصفحى ولتدميره طلب المسؤولون المغربة المنتج باعتماد الدارجة.
إذا كانت لديك عقدة من كل ما هو مغربي وعلى رأسه لهجتنا، فلا تتكلم باسمنا وارحل عنا ربما تجد مكانا بينهم.
N.Sail quand il etait encore prof. de philo. et critique de cinema ( annees70) repetait tjrs que pour faire circuler notre produit cinematog. il faut imposer a nos partenaires(usa…france…egypte…india…) nos films contre les leurs parce que le film marocain n est jamais amorti dans les salles marocaines. de cette maniere on garantit au producteur ou realizateur marocain la continuite. a l epoque il n y avait pas de subventions. N est-ce- pas professeur. j ai tjrs de l estime pour 1grd Professeur et critique de cinema comme vous. vous avez vecu pr q le maroc ait son cinoche" sur l ecran noir de mes nuits blanches, moi " je me fais du cinema